
أخبار العالم : أحمد بن سعيد يفتتح «جوتيك 2025» بمشاركة دولية رفيعة
الاثنين 21 أبريل 2025 11:55 مساءً
نافذة على العالم - افتتح سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس المجلس الأعلى للطاقة في دبي، أمس، فعاليات الدورة السابعة من مؤتمر ومعرض تكنولوجيا الغاز والنفط «جوتيك 2025»، الذي يقام تحت رعايته في مركز دبي التجاري العالمي، بمشاركة دولية رفيعة من قادة قطاع الطاقة والخبراء والمبتكرين، تحت شعار «تمكين مستقبل الطاقة عبر التحول الرقمي والابتكار والاستدامة».
ورافق سموه في الافتتاح، سعيد محمد الطاير نائب رئيس المجلس الأعلى للطاقة في دبي رئيس مجلس إدارة شركة دراجون أويل.
ويعد «جوتيك» من أبرز المؤتمرات التخصصية في قطاع النفط والغاز، إذ ينظم بالشراكة بين جمعية مهندسي البترول (SPE) وشركة دراجون أويل، ويشكّل منصة عالمية لتبادل الخبرات، واستعراض أحدث الحلول التقنية التي تسهم في تشكيل مستقبل مستدام للطاقة في ظل التحولات العالمية المتسارعة.
وقال سعيد الطاير إن مؤتمر ومعرض جوتيك يترجم رؤية وتوجيهات القيادة الرشيدة لدولة الإمارات في اكتشاف أحدث الحلول والتقنيات المبتكرة، وتبادل أفضل الممارسات لرسم ملامح مستقبل قطاع النفط والغاز، مع التركيز على تنويع منظومة الطاقة، وتعزيز التحول الرقمي والاستدامة لتحقيق صفرية الانبعاثات الكربونية بحلول عام 2050.
وشهد حفل الافتتاح حضوراً واسعاً من كبار المسؤولين في قطاع الطاقة، وسفراء وقناصل الدول التي تعمل فيها شركة دراجون أويل، ووفود حكومية رفيعة، وممثلي الشركات المشاركة والرعاة.
وفي كلمته الافتتاحية، أكد المهندس علي راشد الجروان، الرئيس التنفيذي لشركة دراجون أويل والرئيس الفخري للجنة المنظمة، أن رعاية وحضور سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم لهذا الحدث، تعكس حرص القيادة الرشيدة على دعم التحول الرقمي في قطاع الطاقة، وتعزيز مكانة دبي كمركز عالمي للمعرفة والتكنولوجيا.
وشهد اليوم الأول من المؤتمر انعقاد الجلسة الافتتاحية الرئيسية بمشاركة نخبة من المتحدثين رفيعي المستوى، وأدارت الجلسة الإعلامية إيثنا ترينور، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة E Treanor Media، وسلط المتحدثون الضوء على أبرز التحديات المستقبلية التي تواجه القطاع، مشددين على أهمية الابتكار، وتسريع تبنّي التكنولوجيا الرقمية، وتعزيز الشراكات الدولية لضمان أمن الطاقة وتحقيق أهداف الاستدامة.
وتتواصل فعاليات المؤتمر لثلاثة أيام، حيث يشهد اليوم الثاني تنظيم عدد من الجلسات التقنية المتخصصة، وورش عمل تفاعلية، إضافة إلى مناقشات علمية وأكاديمية وجلسات حوارية دولية.
كما يحتضن المؤتمر معرضاً تقنياً شاملاً يستعرض أحدث الابتكارات الرقمية والتكنولوجية التي ترسم ملامح مستقبل صناعة الطاقة، ويُعد منصة حيوية لتبادل المعرفة وتعزيز فرص التعاون في هذا القطاع الحيوي. (وام)
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 2 أيام
- نافذة على العالم
أخبار العالم : مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية يسجل رقماً عالمياً جديداً في «غينيس»
الاثنين 19 مايو 2025 01:00 مساءً نافذة على العالم - دبي: «الخليج» حقق مشروع الطاقة الشمسية المركزة ضمن المرحلة الرابعة من مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، الذي تنفذه هيئة كهرباء ومياه دبي، رقماً عالمياً جديداً في «غينيس للأرقام القياسية» العالمية، وذلك عن أعلى قدرة إنتاجية لمحطة طاقة شمسية مركزة بموقع واحد بقدرة 700 ميجاوات. وتسلم سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، الشهادة من المحكم الرسمي في مؤسسة «غينيس للأرقام القياسية»، بحضور عدد من مسؤولي الهيئة. وتعقيباً على هذا الإنجاز الجديد، قال سعيد الطاير: «يأتي تحقيق الرقم العالمي الجديد عن مشروع الطاقة الشمسية المركزة، في إطار التزامنا بتحقيق رؤية وتوجيهات سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، لتعزيز ريادة دبي العالمية في مجال الطاقة المتجددة والنظيفة باستخدام أحدث التقنيات المبتكرة للوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2050». وأضاف الطاير: «نفخر بتحقيق هذا الاعتراف العالمي الذي يعكس التزامنا الراسخ بالابتكار والاستدامة، ويؤكد مكانة دبي الريادية على مستوى العالم في مجال الطاقة النظيفة والمتجددة والاقتصاد الأخضر. كما يبرز هذا الإنجاز قدرتنا على تطوير مشاريع عملاقة تحقق التوازن بين التنمية الاقتصادية والحفاظ على البيئة، للحفاظ على حق الأجيال القادمة في العيش في بيئة نظيفة وصحية وآمنة». مشروع الطاقة الشمسية المركزة تستخدم المرحلة الرابعة من مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، والتي تبلغ قدرتها الإنتاجية 950 ميجاوات، ثلاث تقنيات مشتركة لإنتاج الطاقة النظيفة، وهي منظومة الطاقة الشمسية المركزة بعاكسات القطع المكافئ بقدرة إجمالية تبلغ 600 ميجاوات، وبرج الطاقة الشمسية المركز بقدرة 100 ميجاوات، بالإضافة إلى ألواح شمسية كهروضوئية بقدرة 250 ميجاوات. يشار إلى أن المرحلة الرابعة حصدت سابقاً رقمين في«غينيس للأرقام القياسية» وذلك عن «أعلى برج للطاقة الشمسية المركزة» في العالم بارتفاع 263.126 متراً و«أكبر سعة تخزينية للطاقة الحرارية» في العالم بقدرة 5,907 ميجاوات /ساعة باستخدام الطاقة الشمسية المركزة بتقنية عاكسات القطع المكافئ والملح المنصهر.


نافذة على العالم
منذ 2 أيام
- نافذة على العالم
نافذة "غينيس" توثّق إنجازاً جديداً لمجمع الطاقة الشمسية في دبي
الاثنين 19 مايو 2025 12:00 مساءً نافذة على العالم - حقق مشروع الطاقة الشمسية المركزة ضمن المرحلة الرابعة من مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، الذي تنفذه هيئة كهرباء ومياه دبي، رقماً عالمياً جديداً في "غينيس للأرقام القياسية" العالمية، وذلك عن أعلى قدرة إنتاجية لمحطة طاقة شمسية مركزة بموقع واحد بقدرة 700 ميغاوات. وتسلم سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، الشهادة من المحكم الرسمي في مؤسسة "غينيس للأرقام القياسية"، بحضور عدد من مسؤولي الهيئة. وتعقيباً على هذا الإنجاز الجديد، قال سعيد الطاير: "يأتي تحقيق الرقم العالمي الجديد عن مشروع الطاقة الشمسية المركزة، في إطار التزامنا بتحقيق رؤية وتوجيهات الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، لتعزيز ريادة دبي العالمية في مجال الطاقة المتجددة والنظيفة باستخدام أحدث التقنيات المبتكرة للوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2050. وأضاف الطاير: "نفخر بتحقيق هذا الاعتراف العالمي الذي يعكس التزامنا الراسخ بالابتكار والاستدامة، ويؤكد مكانة دبي الريادية على مستوى العالم في مجال الطاقة النظيفة والمتجددة والاقتصاد الأخضر. كما يبرز هذا الإنجاز قدرتنا على تطوير مشاريع عملاقة تحقق التوازن بين التنمية الاقتصادية والحفاظ على البيئة، للحفاظ على حق الأجيال القادمة في العيش في بيئة نظيفة وصحية وآمنة." تستخدم المرحلة الرابعة من مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، والتي تبلغ قدرتها الإنتاجية 950 ميغاوات، ثلاث تقنيات مشتركة لإنتاج الطاقة النظيفة، وهي منظومة الطاقة الشمسية المركزة بعاكسات القطع المكافئ بقدرة إجمالية تبلغ 600 ميجاوات، وبرج الطاقة الشمسية المركزة بقدرة 100 ميغاوات، بالإضافة إلى ألواح شمسية كهروضوئية بقدرة 250 ميغاوات. يشار إلى أن المرحلة الرابعة حصدت سابقاً رقمين في "غينيس للأرقام القياسية" وذلك عن "أعلى برج للطاقة الشمسية المركزة" في العالم بارتفاع 263.126 متراً و"أكبر سعة تخزينية للطاقة الحرارية" في العالم بقدرة 5,907 ميجاوات ساعة باستخدام الطاقة الشمسية المركزة بتقنية عاكسات القطع المكافئ والملح المنصهر.


الجمهورية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- الجمهورية
5.8 مليار دولار ارباح لطيران الإمارات بنمو 20%
وبنهاية السنة المالية في 31 مارس 2025، سجّلت مجموعة الإمارات أرباح اً قياسية بلغت 6.2 مليار دولار بنمو قدره 18% مقارنة بالسنة المالية السابقة.. و إيرادات قياسية بلغت 39.6 مليار دولار بنمو قدره 6% مقارنة بنتائج السنة المالية السابقة.. و أعلى مستوى على الإطلاق في الأرصدة النقدية بلغ 14.6 مليار دولار بنمو 13% عن السنة المالية السابقة..و أعلى مستوى لل أرباح التشغيلية قبل احتساب الفوائد والضرائب والاستهلاك وإطفاء الدين في تاريخ المجموعة، بلغت 11.5 مليار دولار بنمو 6% عن السنة المالية السابقة، ما يعكس متانة الأداء التشغيلي. وسجلت طيران الإمارات أرباح اً قياسية بلغت 5.8 مليار دولار ، بنمو قدره 20% مقارنة بالسنة المالية السابقة.. و إيرادات قياسية بلغت 34.9 مليار دولار بنمو نسبته 6% مقارنة بنتائج السنة المالية السابقة.. و أعلى مستوى على الإطلاق في الأرصدة النقدية بلغ 13.5 مليار دولار بنمو قدره 16% مقارنة بنتائج السنة المالية السابقة. وقال الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي ل طيران الإمارات والمجموعة سجلت مجموعة الإمارات خلال السنة المالية 2024-2025 نتائج قياسية من جديد، على صعيد ال أرباح ، والإيرادات، والأرصدة النقدية، مما يعكس كفاءة النموذج التشغيلي للمجموعة ومرونته في الاستجابة لتحولات السوق. وتمكّنت طيران الإمارات ودناتا من تلبية الطلب المتزايد على خدمات النقل الجوي في مختلف الأسواق، مدعومتين باستثمارات مستمرة في الكفاءات البشرية، وتعزيز منظومة الشراكات، وتطوير منتجات وخدمات تواكب تطلعات العملاء وتُرسخ مكانتنا الريادية في القطاع". وحول التطلعات للسنة المالية 2025-2026، قال إن طيران الإمارات سوف تعزز قدراتها التشغيلية مع انضمام 16 طائرة إيرباص A350 جديدة و4 طائرات شحن بوينج 777 إلى أسطولها، ما يوفر سعة إضافية مطلوبة لمواكبة الطلب المتنامي . كما سيتواصل برنامج تحديث الأسطول بوتيرة متسارعة، لضمان تقديم أحدث منتجات طيران الإمارات وتجربتها المتسقة على متن طائرات الإيرباص A380 وA350 والبوينج 777". وقال إنه بالتوازي مع ذلك، بدأ العمل في مشروع مطار آل مكتوم الدولي والمنطقة المحيطة به في "دبي الجنوب"، حيث تتعاون فرق التخطيط في المجموعة مع مطارات دبي والجهات المختصة لوضع تصور شامل يُجسّد ملامح مستقبل ال طيران ، ويُرسّخ مكانة دبي كمركز عالمي للابتكار في تجارب السفر".