
عكرود: أعمالي مرفوضة في القنوات الوطنية رغم جودتها
كشفت الممثلة والمخرجة سناء عكرود، أنها تقدمت بمسلسلين للقناتين الأولى والثانية من أجل عرضهما ضمن برمجتهما، إلا أن المقترحين تم رفضهما.
وخرجت سناء عكرود عن صمتها، لتبرير غيابها عن الشاشة الصغيرة خلال السنوات الأخيرة، قائلة إنها حضرت مسلسلين يحملان نفس قيمة وصنف سلسلة "خنيفسة الرماد"، إلا أنه لم يتم قبولهما من طرف "الأولى" و"دوزيم".
وأوضحت عكرود في منشور شاركته مع متابعيها، أن القنوات الوطنية، ترفض دعم جميع الأعمال التي تقدمها باسم شركتها، مضيفة :" أعمال قيمة تحتاج لميزانية لا أستطيع توفيرها من مالي الخاص..من المستحيل إنتاج أن أنتج مسلسل "ديال زمان" من مالي الخاص لذا لا تطلبوا مني أن أعود وأقدم لكم عملا تراثيا لأني لا أمانع بل أنا على استعداد لتصوير مسلسلي الذي تعبت من أجله".
وختمت الممثلة الشهيرة، حديثها بتوجيه رسالة شكر لجمهورها جاء فيها : "الله يرحم لكم الوالدين على كل الحب والتقدير والاحترام الذي أحطتموني به، الله يكبر بكم".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مراكش الآن
منذ 15 ساعات
- مراكش الآن
سناء عكرود تفجرها.. غياب الدعم العمومي يوقف إنتاجاتي التراثية
خرجت الفنانة المغربية سناء عكرود عن صمتها، لتضع النقاط على الحروف بشأن ابتعادها عن الأعمال التراثية التي اشتهرت بها، مؤكدة أن السبب الرئيسي هو غياب الدعم العمومي، مما يجعل مواصلة هذا النوع من الإنتاج مستحيلاً بجهود فردية. وفي تدوينة مؤثرة على حساباتها الرسمية، أوضحت عكرود أن المشاريع التراثية تتطلب ميزانيات ضخمة تفوق قدراتها، مضيفة أنها تقدمت مراراً بطلبات دعم لقنوات التلفزة العمومية، لكن دون جدوى. وقالت سناء عكرود: 'كتبت مسلسلًا من ثلاثين حلقة بروح 'خنيفسة الرماد' وقدّمته أكثر من مرة، لكن لم يُقبل… تماماً مثل باقي أعمالي التي لم تجد طريقها إلى الدعم رغم قيمتها الفنية.' وتحدثت عكرود بشغف عن مسلسلها 'خنيفسة الرماد'، الذي تكفّلت بكل تفاصيله من السيناريو إلى الإخراج والإنتاج، واعتبرته خلاصة حبها للمهنة والتراث. وأشارت إلى أنها تشتغل حالياً على كتاب خاص حول هذا العمل، يوثق تفاصيله ويكرّم لغته الدارجة المقفاة. ولم تُخفِ الممثلة والمخرجة حزنها من الواقع الذي تعيشه، قائلة: 'لقد تعبت من إنفاق مالي الخاص على إنتاجاتي… أستثمر أجري كممثلة ومخرجة وكاتبة فقط حين أريد التعبير عن قضايا تهمّني، أما الأعمال التراثية، فلا أستطيع الاستمرار فيها وحدي.' وختمت رسالتها بنداء صريح لجمهورها: 'لا تطلبوا مني العودة إلى الأعمال التراثية، فدون دعم حقيقي، الأمر لم يعد ممكناً.' رسالة سناء عكرود فتحت باب النقاش مجدداً حول ضعف دعم الأعمال التراثية في المغرب، وسط دعوات لإعادة النظر في السياسات الثقافية والتلفزيونية، حفاظاً على ذاكرة فنية جماعية بدأ غبار الإهمال يهدد ملامحها.


العالم24
منذ 16 ساعات
- العالم24
الممثلة المغربية سناء عكرود تكشف سبب غيابها عن الأعمال التلفزيونية
في تفاعل صادق مع جمهورها، أوضحت الفنانة المغربية سناء عكرود موقفها من طلبات المتابعين المتكررة بشأن عودتها إلى تقديم أعمال تراثية على غرار 'رمانة وبرطال' و'خنيفسة الرماد'، مؤكدة أنها لا ترفض الفكرة، بل إن العائق الحقيقي يكمن في غياب الدعم. ونشرت عكرود تدوينة عبر حسابها بـ'إنستغرام' جاء فيها: 'شكرا للجمهور الكريم على حبكم وطلبكم الصادق والملح في تقديم عمل تراثي يكرم ثقافتنا ويقدمها بحلة تليق برقيها وغناها. لقد كتبت مسلسلا من ثلاثين حلقة بنفس قيمة وصنف خنيفسة الرماد وقدمته مرارا وتكرارا للقناتين، إلا أنه للأسف لم يتم قبوله، تماما كما تم رفض كل أعمالي التي قدمتها بشركتي الخاصة من أجل الاستفادة من دعم القنوات العمومية. أعمال قيمة، تحتاج لميزانية لا أستطيع توفيرها بمالي الخاص'. وأضافت مؤكدة حجم المعاناة التي ترافق إنتاج الأعمال بشكل مستقل: 'لقد تعبت من إنتاج أعمالي بمالي الخاص، اللهم في أعمالي الخاصة والتي أساهم بأجرتي فيها كممثلة ومخرجة وكاتبة سيناريو، وأضع فيها مالي الخاص من أجل تقديم فيلم أو عمل يسمح لي بمناقشة قضية أو موضوع اجتماعي إنساني يعنيني. من المستحيل أن أنتج بمالي الخاص مسلسلا ديال زمان'. واختتمت قائلة: 'لذلك لا تطلبوا مني أنا أن أعود أو أقدم لكم عملا تراثيا، لأني لا أمانع، بل أنا على استعداد من الغد لتصوير مسلسلي الذي تعبت وجهدت وسهرت من أجل كتابته، ولكن الله غالب'.


وجدة سيتي
منذ يوم واحد
- وجدة سيتي
حكيمي أسد الأطلس وبطل أوربا
حكيمي زارع الجمال والحب والحياة … حكيمي صاحب الفرحة… حكيمي عاشق …موهبة …أسطورة … حكيمي فن …ابداع …جمال… حكيمي كرامة …عزة …كبرياء… حكيمي انسان …ساحر ….عجائب… حكيمي متفرد…لا أحد غيره….لا أحد مثله… حكيمي لا يشبه أحدا …ولا يشبه أحد… أعظم لاعب كرة القدم على الاطلاق … أعظم لاعب منذ الأزل وإلى الأبد… هو الأحسن …هو الأفضل …هو المتفوق… هو الأجمل ..هو الأول …وهو الختم … هو حكيمي …هو الأكبر …هو الأعظم …من قبل ومن بعد… وحده مباراة …وحدهما في الملعب :حكيمي والكرة… في الملعب الكل يستمتع …يتفرج على ابداعات حكيمي… في المباراة ؛ المنافسون فرحون …سعداء …متلذذون …يرفعون القبعة …يصفقون لحكيمي…يحيون حكيمي… أحببته …عشقته …احببت كرة القدم من باب الصلاة مع حكيمي …وعشقت السحر في معبد حكيمي… أمنا الأرض …أمنا الوطن …أمك يا حكيمي أمنا ، رمز الحب والعطاء ، رمز الوفاء والاخلاص ، فطوبى لامرأة ولدتك وربتك ، وزرعت فيك حب الامومة ، أنت ابن لهذه المرأة العظيمة ، أنت ابن هذا البلد ، أنت ابننا ، أنت مرسول المغرب وسفيره في قطر ، في فرنسا ، في ميونيخ … قال المغاربة ، كل المغاربة ، حكيمي مغربي ، حكيمي وطني ، حكيمي ابن الشعب ، رفع الراية المغربية عاليا ، وغرد النشيد ( منبت الأحرار…) لأنه وفي للشعار ( الله ، الوطن ، الملك ) . » تمغربيت » إنتماء لوحده . ان المغرب ساكن في وجدان أبنائه أينما تفرقت بهم الفرق ، وهذا الأمر يسري على كل » ولاد وبنات البلاد » الموسومون منذ لحظة المجيء والولادة ، وحتى لحظة الذهاب والرحيل بوسم الانتساب المشرف المسمى ….المغاربة . الحنين للجذور شعور لا يمكن للإنسان أن يخفيه ، مهما بعدت المسافات وطال الزمن … حكايات لا تنتهي تمتد من وجدة الى تازة ، ومن الدار البيضاء الى الجديدة ، ومن مكناس أو مراكش أو الصويرة أو تافيلالت أو سوس أو فاس أو الرباط إلى بقية المدن المغربية في صحرائنا الغالية . حكايات تقول الارتباط كله ، والحب كله ، والامتنان كله لملك البلاد ، ملك المغاربة ، كل المغاربة .. ان علاقة المغاربة بوطنهم ، علاقة استثنائية ومتفردة ولا يوجد لها مثيل لها في العالم أجمع . شيء ما يتحرك في دواخلنا جميعا ونحن نتابع حكيمي في مباراة نهاية كأس أبطال أوربا ، هذا الشيء يسمى تمغربيت الأولى التي تقطننا دون أي استثناء ، والتي يتساوى فيها اليساري باليميني والمتشدد بالحداثي والليبرالي والشيوعي بمن لا انتماء له الا المغرب . » تمغربيت » هوية لوحدها وانتماء لوحده وانتساب لوحده ، فيها تجتمع هاته الفسيفساء التي تشكلنا نحن المغاربة جميعا ، يهودا ونصارى ومسلمين وديانات أخرى ، وعربا وأفارقة وأندلسيين وأمازيغ وقادمين اخرين من كل مكان على هاته الأرض لكي نصنع منذ قديم القرون والعقود الأمة المغربية ، وهي نسيج وحدها ، وهي تفرد خاص واستثناء مغربي خالص … يومه السبت تبوريشة مغربية أصيلة وأصلية ، ذكرت كل واحد منا وكل واحدة بشيء ما داخله يقول له إنه مغربي ويقول لها أنها مغربي …. نقولها بالصوت المغربي الواحد …لنا نحن هذا الوطن الواحد والوحيد ، وهاته البلاد التي ولدتنا وصنعتنا وصنعت كل ملمح من ملامحنا ، والتي تجري فيها دماء أجدادنا وابائنا وأمهاتنا ، والتي تجري دماؤها في مسامنا وفي العروق . نفخر بهذا الأمر أيما افتخار ، ونكتفي أننا لا ندين بالولاء الا للمغرب . وهذه لوحدها تكفينا ، اليوم ، وغدا في باقي الأيام ، إلى أن تنتهي كل الأيام …. لا بد من الانطلاق من كون الأمر يتعلق بوطن . والوطن هنا ليس مجرد رقعة جغرافية لتجمع سكني ، بقدر ما يعني انتماء لهوية ولحضارة ولتاريخ . منذ قديم القديم نقولها : هذا البلد سيعبر الى الأمان في كل الميادين بالصادقين من محبيه وأبنائه الأصليين والأصيلين ، لا بمن يغيرون كتف البندقية في اليوم الواحد الاف المرات ، والذين يكون المغرب جميلا حين يستفيدون ويصبح قبيحا حين لا ينالهم من الفتات شيء … لا نستطيع ان نعدكم بأن المغرب سيتوقف عن تقديم الدروس المجانية وعن اطلاق الصفعات الحضارية نحو أولئك الذين يتخيلون كل مرة واهمين أنهم أكبر من هذا البلد الأمين ومن هذا الشعب الأمين … لتطمئن الحملان الصامتة ، سيزداد صمتها مع تطور الأحداث كلها ، وسيرتفع صوت البلد وناسه فقط في كل الأرجاء بالدعاء بالسلامة لهذا البلد وأهله ، فذلك ما يشغل البال ( بال الكل قمة وقاعدة ) في نهاية المطاف.