
أكاديمية طويق تعلن تقديم أكثر من 40 معسكر وبرامج تدريبية في مجالات تقنية
تعلن أكاديمية طويق (التابعة للإتحاد السعودي للأمن السيبراني) عن فتح باب التقديم في أكثر من (40) معسكراً وبرنامجاً في مختلف مجالات التقنيات الاحترافية لكافة الفئات العمرية (مع شهادة معتمدة للمتدربين) على النحو التالي:
المعسكرات:
- معسکر Uptime
- طويق التأسيسي
- هولبيرتون - المسار التأسيسي
- طويق السيبراني
- تطوير مواقع الويب باستخدام لغة Java
- تطوير مواقع الويب باستخدام لغة Python
- الحوكمة والخاطر والامتثال GRC
- مركز عمليات الأمن - للمستوى الأول
- بناء وتطوير نماذج الذكاء الاصطناعي
- دبلوم علوم البيانات والذكاء الاصطناعي
- دبلوم تطوير الألعاب والموال الافتراضية
- معسكر تطوير تطبيقات الجوال والويب باستخدام Flutter
- معسكر بناء تطبيقات ومواقع الويب باستخدام JavaScript
البرامج:
- أمن للعلومات + Security
- برنامج هندسة الحوسية السحابية AWS
- برنامج الدروتز عالية السرعة (FPV Drone)
- برنامج تصميم وبرمجة الألعاب
- برنامج أساسيات علوم الشبكات NETWORK
- برنامج PHP Laravel إنشاء وتطوير للواقع بواسطة إطار العمل (عن بعد)
- برنامج بناء واجهة برمجة تطبيقات REST بإستخدام Python و Django (عن بعد)
- برنامج هندسة الحوسية السحابية AWS
- برنامج برمجة وتشغيل البرونز
- برنامج أساسيات تطوير الواجهات الأمامية ب React
الناشئون:
- معسكر تحليل البيانات
- برمجة وتصميم الألعاب باستخدام محرك Unity
- معسكر الأمن السيبراني
- معسكر لغة البرمجة Python
- معسكر لغة البرمجة ++C
- البرنامج التأسيسي للروبوت
- الذكاء الاصطناعي ( عن بعد)
المسارات:
- مسار الجامعيين
- مسار الخريجين
- مسار الموظفين
- مسار الناشئين
المميزات:
- معسكرات منتهية بالتوظيف للمتميزين.
- شهادات احترافية عالمية.
- فترات صباحية ومسائية.
- التسجيل مجاني بدون رسوم.
نبذة عن الأكاديمية:
سعيًا لتحقيق رؤية 2030 تم تأسيس أكاديمية طويق والتي تهدف إلى تمكين 100 ألف مبرمج بحلول عام 2030، وتقدم أكاديمية طويق عدد من المعسكرات البرمجية والدورات المكثفة والقصيرة بالإضافة إلى إطلاقها لمنصة سطر التعليمية لتكون أول منصة عربية متخصصة في مجالات التقنية الحديثة باللغة العربية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 6 أيام
- الشرق الأوسط
إنشاء «منطقة ذكاء اصطناعي» بالسعودية بقيمة 5 مليارات دولار
أعلنت «أمازون ويب سيرفيسز»، التابعة لشركة Inc. و«هيوماين» السعودية الجديدة المعنية بتعزيز الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي في المملكة وعلى مستوى العالم، عن خطط لاستثمار يتجاوز 5 مليارات دولار في إطار شراكة استراتيجية لتطوير «منطقة ذكاء اصطناعي» رائدة من نوعها في المملكة. وتنسجم هذه الشراكة مع «رؤية 2030»، وتعزز من التزام المملكة ببناء اقتصاد قائم على الذكاء الاصطناعي، ما يمثل خطوة نوعية نحو تحقيق طموحاتها في أن تصبح مركزاً عالمياً رائداً في هذا المجال. وستجمع هذه المنطقة المتقدمة تحت مظلتها مجموعة من الحلول والإمكانات التقنية الرائدة، من ضمنها بنية تحتية متخصصة للذكاء الاصطناعي وخوادم مزوّدة بأشباه موصلات عالمية المستوى، وشبكات UltraCluster لتسريع تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي ومعالجتها، بالإضافة إلى خدمات «أمازون ويب سيرفيسز» المتقدمة مثل Amazon Bedrock وSageMaker، وخدمات تطبيقية مدعومة بالذكاء الاصطناعي مثل Amazon Q، وذلك دعماً لمساعي المملكة نحو ترسيخ مكانتها كدولة رائدة عالمياً في هذا المجال الحيوي. وكانت «أمازون ويب سيرفيسز» قد أعلنت في وقت سابق عن خططها لإنشاء منطقة بنية تحتية خاصة بها في المملكة، والمقرر إطلاقها في عام 2026، ضمن استثمار يبلغ 5.3 مليار دولار. وتشكل «منطقة الذكاء الاصطناعي» الجديدة استثماراً إضافياً يهدف إلى تلبية الطلب المحلي والعالمي المتزايد على خدمات الذكاء الاصطناعي المتقدمة، في إطار التزام «أمازون ويب سيرفيسز» طويل الأمد بتوفير بنيتها التحتية المتطورة وخدماتها الرائدة في السوق السعودية. وبموجب هذه الشراكة، ستقدّم شركة «أمازون ويب سيرفيسز» إمكاناتها المتقدمة في البنية التحتية من حيث الخوادم والشبكات، بالإضافة إلى خدماتها المتقدمة في الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة في المملكة، بما في ذلك خدمة Amazon Sagemaker AI وAmazon Bedrock وAmazon Q، والخدمات المدارة بالكامل لتطوير وتوسيع تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي (genAI). ومع توافر Amazon Bedrock في السعودية، ستتمكن الشركات والمؤسسات الحكومية من الوصول إلى نماذج عالية الكفاءة مقدّمة من أبرز شركات الذكاء الاصطناعي لتطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي، مع ضمان أعلى مستويات الأمان، والخصوصية، والالتزام باستخدام مسؤول وأخلاقي للتقنية. وفيما يخص Amazon Q، الذي يعد أحد أكثر المساعدات الذكية تطوراً في العالم في مجال البرمجة، ويتيح للمنظمات بناء مساعدين مدعومين بالذكاء الاصطناعي التوليدي، يمكنهم الإجابة عن الأسئلة، وتلخيص المحتوى، وإنشاء المواد، وإنجاز المهام بناءً على بيانات المؤسسات. ومن خلال هذه الشراكة، تخطط «هيوماين» لتطوير حلول ذكاء اصطناعي باستخدام تقنيات شركة «أمازون ويب سيرفيسز»، وتقديمها إلى عملائها النهائيين. كما ستتعاون «هيوماين» مع شركة «أمازون ويب سيرفيسز» لتطوير سوق موحّدة لوكلاء الذكاء الاصطناعي، بما يسهم في تسهيل عملية الوصول إلى برمجيات الذكاء الاصطناعي ونشرها وإدارتها لصالح الجهات الحكومية السعودية. وتهدف الشراكة أيضاً إلى دعم نمو نماذج اللغة الضخمة (LLMs)، بما في ذلك النماذج العربية (ALLaM)، إلى جانب تسريع وتيرة تبنّي تقنيات الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع في المؤسسات والقطاعات المختلفة داخل منطقة الخليج وخارجها. وتساهم هذه الشراكة في تمكين قطاعات رئيسية، بما في ذلك القطاعات الحكومية وقطاع الطاقة والرعاية الصحية والتعليم، من تسريع وتيرة تحولها الرقمي، من خلال تبنّي أدوات مدعومة بالذكاء الاصطناعي تتيح تجارب تعليمية مخصصة للطلاب، وتساعد في الكشف المبكر عن الأمراض، وتعزز الإنتاجية في مختلف العمليات الإدارية الحكومية، على امتداد سلاسل العمل الأساسية والمساندة. وسيتم تسريع هذه الاستخدامات من خلال مركز الابتكار في الذكاء الاصطناعي التوليدي التابع لشركة «أمازون ويب سيرفيسز»، بالتعاون مع «هيوماين»، ما يتيح لقاعدة واسعة من العملاء، بدءاً من الشركات الناشئة الأسرع نمواً، وصولاً إلى كبرى المؤسسات والجهات الحكومية، تعزيز خريطة أعمالهم ومشاريعهم المرتبطة بالذكاء الاصطناعي التوليدي، بما يضمن تقديم خدمات حيوية بشكل أكثر كفاءة وعدالة، وتحقيق أثر أوسع على مستوى المجتمع. وقال المهندس عبد الله السواحة، وزير الاتصالات وتقنية المعلومات في المملكة إن هذا التعاون الجديد مع «هيوماين» سيرسخ أسس العصر الذكي، ويسرع زخم الابتكار، وينمي مواهب الكوادر الوطنية، ويعزز مكانة المملكة كشريك عالمي رائد في عصر الذكاء الاصطناعي. من ناحيته، أوضح مات جارمان، الرئيس التنفيذي لشركة «أمازون ويب سيرفيسز»: «يمثل هذا التعاون لتطوير منطقة ذكاء اصطناعي في المملكة خطوة محورية لتمكين الابتكار في مختلف القطاعات، من خلال حلول شركة (أمازون ويب سيرفيسز) المتقدمة في مجال الذكاء الاصطناعي، ويعكس في الوقت ذاته التزامنا بدعم مستهدفات رؤية السعودية 2030». وتابع: «نعمل من خلال هذه الشراكة على تمكين العملاء من الوصول إلى تقنيات سحابية آمنة وفعّالة من حيث التكلفة، وتحفيز الابتكار والنمو الاقتصادي في مختلف أنحاء المملكة، إلى جانب دعم شركة (هيومين) في توسيع نطاق أعمالها وخدماتها لتلبية احتياجات العملاء على المستوى العالمي».


المدينة
منذ 7 أيام
- المدينة
وزير الاتصالات: الزيارة تعزِّز مكانة المملكة محورًا عالميًّا للاقتصاد الرقمي
أكَّد وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله بن عامر السواحة، أنَّ زيارة الرئيس دونالد جي ترمب رئيس الولايات المتحدة الأمريكيَّة يرافقه عددٌ من رؤساء كُبرى شركات التقنية العالميَّة، إلى المملكة، تُجسِّد عمق الشراكة الإستراتيجيَّة بين البلدين، التي تمتد لأكثر من (90) عامًا من التعاون المثمر في مختلف القطاعات.وأوضح أنَّ هذه الزيارة تعكس المكانة المتقدِّمة التي باتت تحتلها المملكة على خارطة الاقتصاد الرقميِّ العالميِّ، بوصفها أكبر اقتصاد رقميٍّ في المنطقة، ومحورًا رئيسًا لجذب استثمارات الذكاء الاصطناعيِّ والحوسبة السحابيَّة، وقال: إنَّ المملكة استقطبت استثمارات أمريكيَّة تتجاوز (13) مليار دولار في عامي (2024 - 2025)، تمثِّل أكثر من (90%) من إجماليِّ الاستثمارات الدوليَّة في الذكاء الاصطناعيِّ، ومراكز البيانات، والخدمات السحابيَّة، وتطوير القدرات الوطنيَّة الرقميَّة مع كُبْرى الشركات التقنية مثل: (AWS، Microsoft، Google Cloud، Oracle، Groq)، وغيرها.وأكَّد السواحة، أنَّ المنجزات التي حققتها المملكة في الاقتصاد الرقميِّ والتقنية والابتكار، تعكس حجم الدعم غير المحدود، الذي حظي به هذا القطاع من القيادة الحكيمة، وأشار معاليه إلى أنَّ المملكة لا تستثمر فقط في التقنية، بل في الإنسان أيضًا، إذ تمثِّل الشراكات مع شركات أمريكيَّة مثل: (Apple, Amazon, Google، Microsoft) رافدًا مهمًّا لبناء أكبر تكتل للمواهب الرقميَّة في المنطقة، بعددٍ يتجاوز (381) ألف كفاءة رقميَّة.وفي مجال الفضاء، نوّه السواحة بالشراكات القائمة مع المؤسسات الأمريكيَّة، مؤكِّدًا أنَّ المملكة شريك رئيس في استكشاف الفضاء، بعد إرسال أوَّل رائدة فضاء سعوديَّة إلى محطَّة الفضاء الدوليَّة بالشراكة مع (Axiom, NASA, SpaceX).وأفاد معاليه، أنَّ الشراكة السعوديَّة الأمريكيَّة في مجال الابتكار، أثمرت عن مشروعات نوعيَّة في الذكاء الاصطناعيِّ، وتقنيات النانو، والطاقة النظيفة، من خلال تأسيس (14) مركز تميُّز، بالتعاون مع جامعات أمريكيَّة رائدة مثل: (MIT، ستانفورد، كالتك، IBM)؛ ممَّا يعزِّز من قدرة المملكة على إنتاج المعرفة، وتسريع وتيرة الابتكار.


أرقام
منذ 7 أيام
- أرقام
وزير الاتصالات: زيارة الرئيس الأمريكي ورؤساء كُبرى شركات التقنية الأمريكية تعزز مكانة المملكة محورًا عالميًا للاقتصاد الرقمي والابتكار والفضاء
أكَّد معالي وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله بن عامر السواحه، أن زيارة فخامة الرئيس دونالد جي ترمب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية, يرافقه عددٌ من رؤساء كبرى شركات التقنية العالمية، إلى المملكة العربية السعودية، تُجسد عمق الشراكة الإستراتيجية بين البلدين، التي تمتد لأكثر من (90) عامًا من التعاون المثمر في مختلف القطاعات. وأوضح معاليه في تصريح لوكالة الأنباء السعودية, أن هذه الزيارة تعكس المكانة المتقدمة التي باتت تحتلها المملكة على خارطة الاقتصاد الرقمي العالمي، بوصفها أكبر اقتصاد رقمي في المنطقة، ومحورًا رئيسًا لجذب استثمارات الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية، حيث استقطبت المملكة استثمارات أمريكية تتجاوز (13) مليار دولار في عامي (2024 - 2025)، تمثل أكثر من (90%) من إجمالي الاستثمارات الدولية في الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات والخدمات السحابية، وتطوير القدرات الوطنية الرقمية مع كبرى الشركات التقنية مثل: (AWS، Microsoft، Google Cloud، Oracle، Groq) وغيرها. وأكد السواحه أن المنجزات التي حققتها المملكة في الاقتصاد الرقمي والتقنية والابتكار تعكس حجم الدعم غير المحدود الذي حظي به هذا القطاع من القيادة الحكيمة، كما أنها ثمرة لتمكين ومتابعة، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، الذي قاد مسيرة التحول التقني والرقمي ضمن مستهدفات رؤية السعودية 2030، حتى أصبحت المملكة مركزًا إقليميًا وعالميًا للتقنية والابتكار. وأشار معاليه إلى أن المملكة لا تستثمر فقط في التقنية، بل في الإنسان أيضًا، إذ تمثل الشراكات مع شركات أمريكية مثل: (Apple, Amazon, Google، Microsoft) رافدًا مهمًا لبناء أكبر تكتل للمواهب الرقمية في المنطقة، بعددٍ يتجاوز (381) ألف كفاءة رقمية، كما سجلت المملكة تقدمًا عالميًا في تمكين المرأة في مجالات الذكاء الاصطناعي، وتصدرت المؤشرات الدولية في هذا المجال، مما يعكس التزامها الشامل ببناء اقتصاد معرفي مستدام وشامل. وفي مجال الفضاء، نوّه السواحه بالشراكات القائمة مع المؤسسات الأمريكية، مؤكدًا أن المملكة شريك رئيس في استكشاف الفضاء، بعد إرسال أول رائدة فضاء سعودية إلى محطة الفضاء الدولية بالشراكة مع (Axiom, NASA, SpaceX) ضمن تجارب علمية نوعية في مجالات الصحة والاستدامة، مبينًا أن انضمام المملكة لاتفاقيات أرتميس، يؤكد دورها في مستقبل الاقتصاد الفضائي العالمي، الذي تُقدر قيمته المستقبلية بتريليوني دولار. وأفاد معاليه، أن الشراكة السعودية الأمريكية في مجال الابتكار, أثمرت عن مشاريع نوعية في الذكاء الاصطناعي، وتقنيات النانو، والطاقة النظيفة، من خلال تأسيس (14) مركز تميز بالتعاون مع جامعات أمريكية رائدة مثل: (MIT، ستانفورد، كالتك، IBM) مما يعزز من قدرة المملكة على إنتاج المعرفة، وتسريع وتيرة الابتكار.