أحدث الأخبار مع #AWS


المدينة
منذ يوم واحد
- أعمال
- المدينة
مؤشرات لزيارة ترامب للسعودية
في حدث وصفه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بـ(التاريخي)، حطَّت الطائرة الرئاسية الأمريكية يوم الثلاثاء ١٣/٥/٢٠٢٥م في الرياض، في زيارةٍ لفتت أنظار العالم، كأول زيارة رسمية في ولاية ترامب الثانية لدولة خارجية، هي المملكة العربية السعودية؛ في مؤشِّر هام على مكانة المملكة ومتانة العلاقات السعودية الأمريكية المتأصلة والمتجذرة لأكثر من 90 عاماً، بدءاً بالطاقة في عهد الرئيس الأمريكي روزفلت، ووصولاً إلى المعرفة والابتكار حتى اليوم.. فهذه العلاقات بين البلدين هي علاقات «إستراتيجية» - كما وصفها سمو الأمير محمد بن سلمان في كلمته في منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي- لإثبات الدور السعودي والأمريكي في اقتصاد البلدين، وأن المسيرة لابد أن تكتمل في الحاضر والمستقبل.. بل إن السعودية اليوم أصبحت لاعباً رئيساً في اقتصاد أمريكا بفتحها آفاق جديدة للشراكة.. فقد عملت السعودية على فرص استثمارية بحجم 600 مليار دولار، من بينها اتفاقيات تفوق 300 مليار تم الإعلان عنها؛ وسيتم الإعلان عن بقية الاتفاقيات قريباً.. هذه الشراكة تشمل مجالات متعددة، عسكرية وأمنية واقتصادية وتقنية، وتسهم في توطين الصناعة وتنمية المحتوى المحلي، ودعم الناتج المحلي الإجمالي.ولأن الاهتمام كان منصباً على التقنية والذكاء الاصطناعي، باعتبارهما مفاتيح جديدة للتنمية المستدامة في كافة المجالات؛ فقد رافق الرئيس ترامب رؤساء كبرى شركات التقنية العالميَّة، لتعكس دور المملكة على خارطة الاقتصاد الرقمي العالمي، بوصفها أكبر اقتصاد رقمي في المنطقة، ومحورا رئيسا لجذب استثمارات الذكاء الاصطناعي والحوسبة ومراكز البيانات، والخدمات السحابيَّة، وتطوير القدرات الوطنية الرقمية مع كبرى الشركات التقنية AWS، Microsoft، Google Cloud.. وغيرها.وعلى هامش القمة أكََّد وزير الاتصالات د. عبدالله السواحة، أنَّ المنجزات التي حققتها المملكة في الاقتصاد الرقمي والتقنية والابتكار، تعكس حجم الدعم غير المحدود من القيادة الحكيمة، وأن المملكة لا تستثمر فقط في التقنية، بل في الإنسان أيضاً، إذ تمثِّل الشراكات مع شركات أمريكيَّة مثل: Apple - Amazon - Google – Microsoft، رافدًا مهمًّا لبناء أكبر تكتل للمواهب الرقميَّة في المنطقة، بعددٍ يتجاوز (381) ألف كفاءة رقميَّة. وما نتمناه هو عودة الكوادر البشرية السعودية المؤهلة من الخارج لهذه المجالات، للمساهمة في الابتكار والتنمية الرقمية.وقد كانت هموم المنطقة العربية في القمة الخليجية من أولويات سمو الأمير محمد بن سلمان، حيث أكد على حق الشعب الفلسطيني في أرضه، وأنه يسعى لوقف التصعيد في المنطقة، وإنهاء الحرب في غزة، وأكد على ذلك قادة مجلس التعاون الخليجي في كلماتهم.كما أكد سمو الأمير محمد بن سلمان على تشجيع الحوار بين الأطراف اليمنية، والوصول إلى حل سياسي في اليمن، ومواصلة الجهود لإنهاء الأزمة السودانية، وكذلك القضية اللبنانية.. بل تكلَّل اللقاء في اليوم الثاني بإعلان رفع العقوبات عن سوريا، بعد طلب سمو الأمير محمد بن سلمان ذلك، في خُطوة أشعلت الفرح في كافة أنحاء الوطن العربي، وأهل سوريا بصفة خاصة، وأصبحت لغة الجسد التي قام بها سموّه، بحركة يديه على صدره، وعلامات الفرح في ملامح وجهه، أيقونة تصدَّرت مواقع التواصل العربية والعالمية، لأن ذلك يعني دوره الفاعل – حفظه الله- في إعادة بناء سوريا وإحياء اقتصادها وتحقيق الأمن والاستقرار.اللافت اصطحاب سمو الأمير محمد بن سلمان للرئيس الأمريكي إلى الدرعية كخُطوة رائعة، حيث أوضحت الزيارة للرئيس الأمريكي «جذورنا التاريخية» الممتدة من قرون، وأننا لسنا أمة على هامش التاريخ، بل لدينا حضارة وتراث؛ لذا كانت الصفقة الرابحة في تطوير الدرعية من خلال صندوق الاستثمارات العامة، ومن شركات أمريكية عالمية.لم يُخفِ السيد ترامب انبهاره بالسعودية، فأشاد بالتغييرات الكبيرة التي لاحظها في اقتصاد الدولة ونموها، وقال: إنه لشرفٍ عظيم أن يتواجد في السعودية.. كما أشار للمنتقدين والمشككين، وبأن الأيام أثبتت أنهم على خطأ.ووصف الرئيس ترامب سمو الأمير محمد بن سلمان بأنه رجل عظيم، وأنه (لا ينام)، في إشارةٍ واضحة لتفكير سموه المتواصل في شؤون الدولة، مقابل إنجازات غير مسبوقة في وقتٍ قياسي حققته السعودية. وأشار إلى ناطحات السحاب في المملكة، وأن خلفها مهندسين عظماء، وأن الرياض أصبحت مركزاً للاقتصاد والتكنولوجيا العالمية.. ولم ينسَ الإشادة بالرياضة، واستضافة كأس العالم، والفورميلا، فهي قطاعات أصبحت مهمة في اقتصاد المملكة، وذلك للسياسة الحكيمة فيها.كما أن نظرة الرئيس الأمريكي ترامب للشرق الأوسط قد تغيَّرت كلياً من خلال ما شاهده من مشروعات ضخمة وأجيالٍ جديدة تعمل للاستقرار العالمي والتكنولوجيا، وليس للإرهاب.. وأن هناك أناساً في السعودية من «دولٍ وديانات مختلفة»، يعملون جنباً إلى جنب للبناء والتنمية المستمرة.حقيقةً، زيارة ترامب للسعودية، وكلماته ولغة جسده، أظهرت له شخصية أخرى جديدة؛ فقد ظهر بكاريزما سياسية أكثر اتزاناً مما نعرف.. ووصف شعب الشرق الأوسط بأنه «عظيم»، وهذه ربما تكون المرة الأولى التي يصف بها الشعوب بهذه العبارات.نعم أثبتت زيارة ترامب للعالم أن السعودية الآن هي المحور الأول للعالم، الذي يدور في فلكه الاقتصاد العالمي والسياسة الدولية، بل إنها صوت العقل والحكمة في التواصل الحضاري.


رائج
منذ 5 أيام
- أعمال
- رائج
المملكة ..استثمارات أمريكية في الـAI تتجاوز 13 مليار دولار
أكَّد وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله بن عامر السواحة، أن زيارة الرئيس دونالد جي ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، يرافقه عددٌ من رؤساء كبرى شركات التقنية العالمية، إلى المملكة العربية السعودية، تُجسد عمق الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، التي تمتد لأكثر من (90) عامًا من التعاون المثمر في مختلف القطاعات. وأوضح أن هذه الزيارة تعكس المكانة المتقدمة التي باتت تحتلها المملكة على خريطة الاقتصاد الرقمي العالمي، بوصفها أكبر اقتصاد رقمي في المنطقة، ومحورًا رئيسًا لجذب استثمارات الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية، حيث استقطبت المملكة استثمارات أمريكية تتجاوز (13) مليار دولار في عامي (2024 - 2025)، تمثل أكثر من (90 %) من إجمالي الاستثمارات الدولية في الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات والخدمات السحابية، وتطوير القدرات الوطنية الرقمية مع كبرى الشركات التقنية مثل : (AWS، Microsoft، Google Cloud، Oracle، Groq) وغيرها. وأكد السواحة أن المنجزات التي حققتها المملكة في الاقتصاد الرقمي والتقنية والابتكار تعكس حجم الدعم غير المحدود الذي حظي به هذا القطاع من القيادة الحكيمة، كما أنها ثمرة لتمكين ومتابعة، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، الذي قاد مسيرة التحول التقني والرقمي ضمن مستهدفات رؤية السعودية 2030، حتى أصبحت المملكة مركزًا إقليميًا وعالميًا للتقنية والابتكار. "الولايات المتحدة تسعى للفوز بسباق الذكاء الاصطناعي وهذا لن يكون إلا عبر شركاءنا ، وعلى رأسهم السعودية، فالتعامل مع المملكة في مشاريع الذكاء الاصطناعي مهم لضمان أمن الطاقة عالميًا وتمويل طموحات البلدين" كبير مستشاري البيت الأبيض وحديث على هامش زيارة #الرئيس_الأمريكي_في_المملكة — Reflect ريفليكت (@Reflect_AR) May 13, 2025 وأشار إلى أن المملكة لا تستثمر فقط في التقنية، بل في الإنسان أيضًا، إذ تمثل الشراكات مع شركات أمريكية مثل : (Apple, Amazon, Google، Microsoft) رافدًا مهمًا لبناء أكبر تكتل للمواهب الرقمية في المنطقة، بعددٍ يتجاوز (381) ألف كفاءة رقمية، كما سجلت المملكة تقدمًا عالميًا في تمكين المرأة في مجالات الذكاء الاصطناعي، وتصدرت المؤشرات الدولية في هذا المجال، مما يعكس التزامها الشامل ببناء اقتصاد معرفي مستدام وشامل. وفي مجال الفضاء، نوّه السواحة بالشراكات القائمة مع المؤسسات الأمريكية، مؤكدًا أن المملكة شريك رئيس في استكشاف الفضاء، بعد إرسال أول رائدة فضاء سعودية إلى محطة الفضاء الدولية بالشراكة مع (Axiom, NASA, SpaceX) ضمن تجارب علمية نوعية في مجالات الصحة والاستدامة، مبينًا أن انضمام المملكة لاتفاقيات أرتميس، يؤكد دورها في مستقبل الاقتصاد الفضائي العالمي، الذي تُقدر قيمته المستقبلية بتريليوني دولار. وأفاد بأن الشراكة السعودية الأمريكية في مجال الابتكار أثمرت عن مشروعات نوعية في الذكاء الاصطناعي، وتقنيات النانو، والطاقة النظيفة، من خلال تأسيس (14) مركز تميز بالتعاون مع جامعات أمريكية رائدة مثل : (MIT، ستانفورد، كالتك، IBM) مما يعزز من قدرة المملكة على إنتاج المعرفة، وتسريع وتيرة الابتكار.


زاوية
منذ 6 أيام
- أعمال
- زاوية
أمازون ويب سيرفيسز وشركة &e ومجلس الأمن السيبراني يطلقون "منصة الإطلاق السيادية لدولة الإمارات"
الشراكة تقدم حلول السحابة والذكاء الاصطناعي السيادية والمعتمدة من قبل مجلس الأمن السيبراني في دولة الإمارات العربية المتحدة دبي، الإمارات العربية المتحدة: أطلقت شركة أمازون ويب سيرفيسز، التابعة لشركة أمازون.كوم ومجموعة &e العالمية للتكنولوجيا التي تتخذ من الإمارات العربية المتحدة مقرًا لها، اليوم منصة الإطلاق السيادية لدولة الإمارات العربية المتحدة، وهي عبارة عن منصة سحابية في الإمارات من المقرر أن تعمل على تسريع اعتماد خدمات السحابة والذكاء الاصطناعي للقطاع العام والقطاعات الخاضعة للتتظيم في الدولة. وتمهد منصة الإطلاق السيادية، المدعومة من أمازون ويب سيرفيسز، والمقدمة من &e، والمعتمدة من قبل مجلس الأمن السيبراني في دولة الإمارات، الطريق لعصر جديد من تبني السحابة العامة في الإمارات، والذي من المتوقع أن يضيف قيمة تراكمية تبلغ 181 مليار دولار أمريكي إلى الاقتصاد الرقمي للدولة بحلول عام 2033. ستعمل منصة الإطلاق السيادية في منطقة أمازون ويب سيرفيسز بالشرق الأوسط الواقعة داخل حدود دولة الإمارات، وستتولى &e إدارة وتنفيذ ضوابط الأمن والسيادة للعملاء بما يتماشى مع سياسات أمن السحابة في دولة الإمارات، إضافةً إلى ذلك، ستستفيد &e من خدمة AWS Outposts، وهي خدمة تتيح للعملاء توسيع وتشغيل خدمات أمازون ويب سيرفيسز محلياً، لتلبية متطلبات إقامة البيانات الخاصة بهم. وأصبح الآن بإمكان جهات القطاع العام والعملاء الخاضعين للتنظيم في دولة الإمارات استخدام منصة الإطلاق السيادية لدولة الإمارات العربية المتحدة من خلال &e لجميع أعباء العمل باستثناء تلك المصنفة على أنها سرية وسرية للغاية، ما يجمع بين قدرات أمازون ويب سيرفيسز السحابية، إلى جانب حلول إدارة أعباء العمل ودعم الأمان المقدم من &e والذي سيغطي غالبية المؤسسات في دولة الإمارات العربية المتحدة. ويمكن للقطاع العام والعملاء الخاضعين للتنظيم في دولة الإمارات الآن استخدام منصة الإطلاق السيادية لمعظم أحمال العمل الخاصة بهم من خلال &e، وذلك عبر الجمع بين قدرات أمازون ويب سيرفيسز السحابية وحلول إدارة أحمال العمل ودعم الأمان المُدار التي توفرها e&. ومن جانبه قال سعادة الدكتور محمد الكويتي، رئيس مجلس الأمن السيبراني لحكومة دولة الإمارات، الذي يتولى قيادة الإطار التنظيمي للأمن السيبراني في دولة الإمارات العربية المتحدة: "يرحب مجلس الأمن السيبراني بإطلاق منصة الإطلاق السيادية لدولة الإمارات، وبالتعاون بين &e وأمازون ويب سيرفيسز لدفع مسيرة التحول الرقمي في دولتنا. وبفضل الضوابط الأمنية والسيادية الإضافية المصممة ضمن منصة الإطلاق السيادية لدولة الإمارات العربية المتحدة، ستتمكن حكومة الإمارات والقطاعات الخاضعة للتنظيم من التحول والابتكار مع أمازون ويب سيرفيسز وتلبية المتطلبات التنظيمية في آن واحد". من جانبه قال حاتم دويدار، الرئيس التنفيذي لمجموعة &e: "يجسد هذا التعاون الاستراتيجي، الذي يجمع بين البنية التحتية المتقدمة لمنطقة أمازون ويب سيرفيسز في دولة الإمارات والخبرات العميقة لمجموعة e&، التزامنا الراسخ بتوفير حلول سحابية موثوقة وآمنة تتماشى مع المتطلبات الوطنية للسيادة الرقمية، ويؤكد إطلاق المنصة على قدرة خدمات الحوسبة السحابية العالمية على التكيّف والعمل بكفاءة ضمن الأطر السيبرانية الصارمة لدولة الإمارات، مستفيدين من منظومة الأمان والتشغيل الخاصة بـe&، وتمثل شراكتنا المستمرة مع أمازون ويب سيرفيسز نموذجًا رائدًا في كيفية توظيف الابتكار السحابي العالمي لدعم الأولويات الوطنية، وتسريع وتيرة التحول الرقمي في القطاعات الأكثر حيوية." تعد منصة الإطلاق السيادية لدولة الإمارات العربية المتحدة أحدث تطور في تحالف استراتيجي بقيمة تزيد عن مليار دولار أمريكي بين أمازون ويب سيرفيسز و &e لتسريع حلول الحوسبة السحابية في الشرق الأوسط ودعم نشر الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي في جميع أنحاء المنطقة. صُممت أمازون ويب سيرفيسز لتكون البنية التحتية السحابية الأكثر أماناً لبناء التطبيقات وأحمال العمل ونقلها وإدارتها. ويدعم ذلك ثقة ملايين العملاء حول العالم، بما في ذلك المؤسسات الأكثر حساسيةً للأمن، مثل الهيئات الحكومية وقطاع الرعاية الصحية والخدمات المالية. وسيتمكن القطاع العام في دولة الإمارات والعملاء الخاضعون للتنظيم الآن من الوصول إلى أحدث التقنيات الرقمية، مثل الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة، مع تلبية متطلبات سيادة البيانات الخاصة بهم من خلال منصة الإطلاق السيادية لدولة الإمارات العربية المتحدة. وقالت تانوجا رانديري، نائبة رئيس أمازون ويب سيرفيسز في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا: "يمثل تعاوننا مع مجلس الأمن السيبراني في الإمارات ومجموعة &e تآزراً مثالياً بين الابتكار السحابي العالمي الآمن والخبرة المحلية، ويُظهر التزامنا الراسخ بدعم رؤية الإمارات 2031. ويُعد الأمن أساساً للسيادة، ونؤمن بأهمية أن يتحكم عملاؤنا في بياناتهم وأن يمتلكوا خيارات لكيفية تأمينها وإدارتها في السحابة. ومن خلال الجمع بين قدراتنا السحابية ذات المعايير العالمية وفهمنا العميق للسياسات التنظيمية في دولة الإمارات، تمكنا من تطوير حلول تُسهم في دعم التحول الرقمي في الدولة مع الحفاظ على معايير حماية البيانات المطلوبة". مكتب الا بتكار التقني في مجال الأمن السيبراني بدولة الإمارات العربية المتحدة تخطط أمازون ويب سيرفيسز ومجلس الأمن السيبراني في دولة الإمارات و&e لإنشاء مكتب الابتكار التقني في مجال الأمن السيبراني بدولة الإمارات العربية المتحدة (CTIB). ويهدف هذا المكتب إلى تعزيز ابتكارات الأمن السيبراني "المصنوعة في الإمارات" والارتقاء بمكانة الإمارات الرائدة عالمياً في مجال المرونة السيبرانية وتحسين بناء القدرات الرقمية للدولة في مجال البنية التحتية للحوسبة السحابية الآمنة من حيث التصميم. من جانبه أضاف سعادة الدكتور محمد الكويتي: "يعكس مكتب الابتكار التقني في مجال الأمن السيبراني بدولة الإمارات العربية المتحدة (CTIB) الجهود الحثيثة التي تبذلها دولة الإمارات العربية المتحدة في مجال الأمن السيبراني، وهو ثمرة توجيهات ورؤى القيادة الرشيدة للدولة. ونخطط من خلاله إلى تطوير برنامج سنوي يتضمن ورشات تدريبية وشراكات وطنية ودولية وحاضنات أعمال للشركات الناشئة وتقارير وأوراق بحثية، إلى جانب التعاون الاستراتيجي في البحث والتطوير والمجال الأكاديمي، لتسريع وتيرة التحول الرقمي وأجندة الأمن السيبراني في دولة الإمارات العربية المتحدة". نبذة عن مجلس الأمن السيبراني في الإمارات العربية المتحدة (CSC) يلتزم مجلس الأمن السيبراني في الإمارات العربية المتحدة بتحقيق تطلعات ورؤية دولة الإمارات العربية المتحدة من خلال حماية مؤسساتها ومجتمعاتها وبنيتها التحتية الرقمية من التهديدات السيبرانية. وانطلاقاً من التزامه بمستقبل رقمي آمن، يُطبّق المجلس حلولاً أمنية متطورة ويضع إطاراً وطنياً شاملاً للأمن السيبراني. ويسعى المجلس جاهداً إلى إرساء منظومة دفاعية متينة للأمن السيبراني وتدريب الكفاءات الوطنية، دعماً لرؤية الإمارات العربية المتحدة في ترسيخ مكانتها كمركز عالمي للأمن السيبراني. نبذة عن &e تُعد &e إحدى شركات التكنولوجيا الرائدة عالمياً. وحققت نتائج مالية مبهرة لعام 2023، حيث بلغ صافي إيراداتها المجمعة 53e مليار درهم إماراتي، وارتفع صافي الأرباح المجمعة إلى 10.3 مليار درهم إماراتي، ما يعكس التصنيف الائتماني الممتاز للمجموعة وميزانيتها العمومية القوية وسجلها الحافل بالنجاحات المستدامة. تأسست المجموعة في أبوظبي قبل أكثر من 48 عاماً، وتتمتع بإرث عريق كشركة رائدة في قطاع الاتصالات في دولة الإمارات العربية المتحدة. ويمتد حضورها اليوم إلى 33 دولة، بما في ذلك تطبيقيّ STARZPLAY وCareem Everything في جميع أنحاء الشرق الأوسط وآسيا وإفريقيا، مما يجعلها لاعباً رائداً في هذا القطاع. ويُعدّ الابتكار جزءاً أساسياً من هوية شركة &e لإنشاء رابطة غير قابلة للكسر بين المجتمعات باستخدام الحلول الرقمية المتطورة والاتصال الذكي والتقنيات المتطورة. صممت المجموعة خمسة ركائز أعمال قوية تُلبي احتياجات مختلف شرائح العملاء: e& UAE و e& internationalو e& lifeو e& enterpriseو e& capital. ونسعى من خلال هذه الركائز جاهدين لإحداث نقلة نوعية في طريقة تواصل الناس وعملهم وعيشهم من خلال تقديم خدمات وتجارب استثنائية. نلتزم في &e بتجاوز حدود الممكن وتقديم نتائج قابلة للقياس تحدث فرقاً في حياة الناس. لمعرفة المزيد عن شركة &e، يرجى زيارة: نبذة عن أمازون ويب سيرفيسز: تعد أمازون ويب سيرفيسز منذ عام 2006 المنصة السحابية الأكثر شمولاً والأوسع انتشاراً في العالم، حيث واصلت توسيع خدماتها لتشمل مختلف متطلبات وأنماط الأعمال، حيث تقدّم اليوم أكثر من 240 خدمة متكاملة تشمل الحوسبة، والتخزين، وقواعد البيانات، والشبكات، والتحليلات، والتعلم الآلي والذكاء الاصطناعي، وإنترنت الأشياء، والأجهزة المحمولة، والأمن السيبراني، والحوسبة الهجينة، والإعلام، إلى جانب تطوير التطبيقات وتشغيلها وإدارتها. تُقدَّم هذه الخدمات عبر شبكة عالمية واسعة تضم 114 منطقة توافر ضمن 36 منطقة جغرافية حول العالم، مع خطط معلنة لإضافة 16 منطقة توافر جديدة و5 مناطق جغرافية إضافية في كل من تشيلي، ونيوزيلندا، والمملكة العربية السعودية، وتايوان، وسحابة أمازون ويب سيرفيسز السيادية الأوروبية. تحظى خدمات أمازون ويب سيرفيسز بثقة ملايين العملاء حول العالم، بما في ذلك الشركات الناشئة الأسرع نمواً، وأكبر المؤسسات والوكالات الحكومية الرائدة، لتشغيل بنيتها التحتية، وزيادة مرونتها التشغيلية، وخفض التكاليف. لمعرفة المزيد حول أمازون ويب سيرفيسز، يمكنكم زيارة الموقع الإلكتروني نبذة عن أمازون: تستند أمازون في رؤيتها إلى أربع مبادئ أساسية: التركيز التام على خدمة العملاء بدلًا من الانشغال بالمنافسين، والشغف بالابتكار، والالتزام بالتميّز التشغيلي، والتفكير طويل الأمد. وتسعى أمازون لأن تكون الشركة الأكثر اهتماماً بالعملاء في العالم، وأفضل جهة عمل، وأكثر بيئة عمل أماناً على مستوى العالم. كانت أمازون سبّاقة في تقديم العديد من الابتكارات التي أحدثت تحولًا في تجربة المستخدم، من بينها: تقييمات العملاء، وخدمة الشراء بنقرة واحدة، والتوصيات المخصصة، وعضوية "برايم"، وخدمة "Fulfillment by Amazon"، وخدمات أمازون ويب سيرفيسيز، والنشر المباشر عبر Kindle Direct Publishing، وجهاز Kindle، وبرنامج تطوير المهارات Career Choice، وأجهزة Fire اللوحية، وFire TV، وAmazon Echo، والمساعد الصوتي أليكسا، وتقنية Just Walk Out، واستوديوهات أمازون، ومبادرة "تعهد المناخ". لمعرفة المزيد من المعلومات، يُرجى زيارة أو متابعة صفحة @AmazonNews. -انتهى-


خبر صح
منذ 6 أيام
- أعمال
- خبر صح
وزير الاتصالات: الزيارة تعزِّز مكانة المملكة محورًا عالميًّا للاقتصاد الرقمي
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: وزير الاتصالات: الزيارة تعزِّز مكانة المملكة محورًا عالميًّا للاقتصاد الرقمي - خبر صح, اليوم الخميس 15 مايو 2025 06:41 صباحاً أكَّد وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله بن عامر السواحة، أنَّ زيارة الرئيس دونالد جي ترمب رئيس الولايات المتحدة الأمريكيَّة يرافقه عددٌ من رؤساء كُبرى شركات التقنية العالميَّة، إلى المملكة، تُجسِّد عمق الشراكة الإستراتيجيَّة بين البلدين، التي تمتد لأكثر من (90) عامًا من التعاون المثمر في مختلف القطاعات.وأوضح أنَّ هذه الزيارة تعكس المكانة المتقدِّمة التي باتت تحتلها المملكة على خارطة الاقتصاد الرقميِّ العالميِّ، بوصفها أكبر اقتصاد رقميٍّ في المنطقة، ومحورًا رئيسًا لجذب استثمارات الذكاء الاصطناعيِّ والحوسبة السحابيَّة، وقال: إنَّ المملكة استقطبت استثمارات أمريكيَّة تتجاوز (13) مليار دولار في عامي (2024 - 2025)، تمثِّل أكثر من (90%) من إجماليِّ الاستثمارات الدوليَّة في الذكاء الاصطناعيِّ، ومراكز البيانات، والخدمات السحابيَّة، وتطوير القدرات الوطنيَّة الرقميَّة مع كُبْرى الشركات التقنية مثل: (AWS، Microsoft، Google Cloud، Oracle، Groq)، وغيرها. وأكَّد السواحة، أنَّ المنجزات التي حققتها المملكة في الاقتصاد الرقميِّ والتقنية والابتكار، تعكس حجم الدعم غير المحدود، الذي حظي به هذا القطاع من القيادة الحكيمة، وأشار معاليه إلى أنَّ المملكة لا تستثمر فقط في التقنية، بل في الإنسان أيضًا، إذ تمثِّل الشراكات مع شركات أمريكيَّة مثل: (Apple, Amazon, Google، Microsoft) رافدًا مهمًّا لبناء أكبر تكتل للمواهب الرقميَّة في المنطقة، بعددٍ يتجاوز (381) ألف كفاءة رقميَّة. وفي مجال الفضاء، نوّه السواحة بالشراكات القائمة مع المؤسسات الأمريكيَّة، مؤكِّدًا أنَّ المملكة شريك رئيس في استكشاف الفضاء، بعد إرسال أوَّل رائدة فضاء سعوديَّة إلى محطَّة الفضاء الدوليَّة بالشراكة مع (Axiom, NASA, SpaceX). وأفاد معاليه، أنَّ الشراكة السعوديَّة الأمريكيَّة في مجال الابتكار، أثمرت عن مشروعات نوعيَّة في الذكاء الاصطناعيِّ، وتقنيات النانو، والطاقة النظيفة، من خلال تأسيس (14) مركز تميُّز، بالتعاون مع جامعات أمريكيَّة رائدة مثل: (MIT، ستانفورد، كالتك، IBM)؛ ممَّا يعزِّز من قدرة المملكة على إنتاج المعرفة، وتسريع وتيرة الابتكار.


النهار
منذ 7 أيام
- أعمال
- النهار
من PowerX قصص نجاح شركات لبنانية في عالم التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي
في قلب الأزمات الاقتصادية والسياسية التي عصفت بلبنان في السنوات الأخيرة، وُلدت قصص نجاح استثنائية لشركات ناشئة استطاعت أن تفرض حضورها في عالم التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي. قصص تجسّد روح الابتكار والمثابرة رغم الظروف القاهرة، وتقدّم نموذجاً مُلهِماً عن إمكانية تحويل المحن إلى فرص، والبقاء في لبنان والانطلاق منه نحو العالم. Metatron : من فكرة محلية إلى مشروع تكنولوجي إقليمي في حديث مع سلام نصر، الرئيس التنفيذي والشريك المؤسس لمجموعة ميتاترون الرقمية، وهي شركة متخصصة بالهندسة الذكية، استعرض تفاصيل قصة نجاح بدأت من رحم الأزمة. يقول: "بدأنا في ظروف صعبة، وقررنا أن تكون نقطة انطلاقنا من لبنان، رغم كل التحديات التي يفرضها الواقع المحلي من غياب للبنى التحتية والدعم الحكومي، لكننا اخترنا أن نبقى، أن نبدع، وأن نُثبت أن الطاقات اللبنانية قادرة على المنافسة". ويتابع نصر "ميتاترون هي شركة لبنانية ناشئة متخصصة في تطوير حلول مدعومة بالذكاء الاصطناعي، تهدف إلى تغيير طريقة تفاعل الناس مع وسائل التواصل الاجتماعي عبر ما يُعرف بـ"نقاط تيك"، وهي تقنية من المتوقع أن تحدث نقلة نوعية في هذا المجال. الفريق مؤلف من شباب لبنانيين، جمعوا بين خبرات مختلفة من الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا المعلومات إلى إدارة الأعمال، ووضعوا نصب أعينهم هدفاً واضحاً: صناعة لبنانية مئة بالمئة تنافس إقليمياً وعالمياً". ويضيف: "نحن قررنا أن لا نهاجر مثل غيرنا، بل أن نصدر فكرنا ومنتجاتنا من هنا. لبنان مليء بالطاقات، ولكن للأسف، هذه الطاقات تُستنزف في الخارج. حان الوقت لنستثمر بها في الداخل". Multilane: قصة نجاح عمرها 15 عاماً على الجهة الأخرى، تبرز تجربة شركة Multilane، وهي واحدة من أبرز قصص النجاح في قطاع الصناعات التكنولوجية الدقيقة في لبنان. تأسست قبل 15 عاماً، ووضعت هدفاً جريئاً: تصنيع معدات إلكترونية عالية الدقة تُستخدم في البنية التحتية للذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات، انطلاقاً من لبنان. يقع مقر الشركة في حومال، ضمن "حومال تكنولوجي بارك"، ويعمل فيها اليوم نحو 350 موظفاً. تنتج الشركة شهرياً نحو 30 ألف قطعة إلكترونية تحمل بكل فخر شعار "Made in Lebanon"، وتُصدرها إلى أسواق عالمية كالصين، اليابان، الولايات المتحدة وأوروبا، ويتم استخدامها من قبل شركات ضخمة مثل AWS وOpenAI. ويوضح فادي ضو، الرئيس التنفيذي لشركة Multilane، في حديثه لـ"النهار" أنّ: "ما نصنعه هنا في لبنان يُنافس ما تنتجه مصانع في الصين والهند والمكسيك. كل شيء يتم محلياً: التصميم، التطوير، التصنيع وحتى التصدير، بأيدي مهندسين وتقنيين لبنانيين". ورغم غياب الدعم الحكومي الكافي، يرى أن الأفق مفتوح بعد صدور قانون جديد منذ أسابيع قليلة من مجلس النواب اللبناني، يُتوقّع أن يغيّر البيئة القانونية للصناعة التكنولوجية ويُعطي لبنان القدرة الحقيقية على المنافسة العالمية. لبنان قادر على المنافسة... إذا توافرت الإرادة والدعم الرسالة التي توجّهها هذه الشركات واضحة: لبنان قادر على المنافسة في قطاع التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي. فالعامل اللبناني اليوم يتقاضى أجراً أقل من نظيره الصيني، والمهندس اللبناني يملك من الكفاءة والمرونة ما يُمكّنه من الإبداع في أصعب الظروف. لكن الواقع ما زال يتطلب إصلاحات جذرية. إذ يطالب رواد الأعمال الدولة اللبنانية بالإسراع في تنفيذ المراسيم التطبيقية للقوانين الجديدة، وتهيئة بيئة محفّزة للاستثمار، لتشجيع رأس المال الأجنبي، وإعادة الكفاءات اللبنانية المهاجرة إلى وطنها الأم. دعوة للاستثمار في العقول لبنان لا يعاني من نقص في الموارد البشرية، بل يزخر بخريجين في علوم الكمبيوتر والذكاء الاصطناعي والهندسة، لكن ما ينقصه هو الدعم والاستثمار في هذه العقول. إن قصة Metatron وMultilane ليست مجرد نجاح تجاري، بل هي إثبات حيّ على أن الاستثمار في العقول يمكن أن يكون بديلاً واقعياً عن الاعتماد على المساعدات والهجرة. هما شركتان فتحتا آفاقاً جديدة للاقتصاد اللبناني خارج الأطر التقليدية، وأسستا لنموذج اقتصادي مبني على المعرفة والتكنولوجيا. قصص النجاح اللبنانية في مجال التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي هي رسائل أمل وسط الأزمات. رسائل تقول إن الإرادة الصلبة والعقل المبدع يمكن أن يصنعا المعجزات، حتى من قلب العتمة. وما تحتاجه هذه النماذج هو الدعم، والاعتراف بها كركائز للاقتصاد الجديد الذي يمكن أن يُخرج لبنان من أزماته المزمنة.