logo
حشود كبيرة تتهافت إلى كاتدرائية مار جاورجيوس وسط بيروت لاستقبال شعلة النور المقدّسة (فيديو + صور)

حشود كبيرة تتهافت إلى كاتدرائية مار جاورجيوس وسط بيروت لاستقبال شعلة النور المقدّسة (فيديو + صور)

النهار٢٠-٠٤-٢٠٢٥

وصلت شعلة النور المقدس من قبر السيد المسيح من كنيسة القيامة في بيت لحم، الى مطار رفيق الحريري الدولي – بيروت.
وكان في استقبالها في المطار العديد من الشخصيات السياسية والروحية وحشد من المؤمنين.
وبعد ذلك وصلت الشعلة إلى كنيسة مار جاورجيوس في ساحة النجمة وسط بيروت.
وتهافت المؤمنون للتبرك وإضاءة شموعهم وسط أجواء إيمانية مهيبة تشهد للقيامة عشية عيد الفصح.
وتولى المتروبوليت إلياس عودة شخصيا اشعال النور المقدس لشمع الناس.
وبعدها، وصلت شعلة النور المقدس إلى دير سيدة البلمند البطريركي، حيث كان في استقبالها حشد من المؤمنين.
حمل الشعلة التي ستوزّع على كل كنائس الكورة وأديارها، من مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت إلى دير سيدة البلمند، الأرشمندريت جورج يعقوب رئيس الدير يرافقه رئيس جامعة البلمند الدكتور الياس ورّاق.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل تفادت طائرة تابعة للشرق الأوسط الاصطدام مع طائرة أخرى في مطار شارل ديغول؟
هل تفادت طائرة تابعة للشرق الأوسط الاصطدام مع طائرة أخرى في مطار شارل ديغول؟

النهار

timeمنذ 3 أيام

  • النهار

هل تفادت طائرة تابعة للشرق الأوسط الاصطدام مع طائرة أخرى في مطار شارل ديغول؟

ردت شركة طيران الشرق الأوسط على خبر متداول حول تفادي اصطدام طيار تابع للشركة مع طائرة أخرى أثناء رحلته من شارل ديغول الى بيروت. وجاء في بيان شركة طيران الشرق الأوسط: "تداولت بعض مواقع التواصل الاجتماعي خبر مفاده أن طياراً تابعاً لشركة طيران الشرق الأوسط تفادى بعد ظهر اليوم الإصطدام مع طائرة أخرى أثناء رحلته من شارل ديغول الى بيروت. ويهمّ شركة طيران الشرق الاوسط أن توضح أن هذا الخبر عار الصحة وبعيد عن الواقع والحقيقة". ME212 المتجهة من مطار شارل دوغول في باريس الى مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت - وبينما كان يهمّ بالتدرج بهدف الإقلاع على المدرج رقم L08 شمالاً طلب منه برج المراقبة في مطار شارل دوغول التوقف عن التدرج، وذلك بسبب وجود طائرة أخرى كانت تحاول الهبوط على المدرج الموازي رقم R08 يميناً ومن ثم عاودت التحليق". أضافت: "نشير إلى أن هذا الإجراء يُعدّ من الإجراءات الاعتيادية المتّبعة في جميع المطارات حول العالم، علما أنه لم يكن هناك أي احتمال للتصادم مع طائرة أخرى لا من قريب ولا من بعيد أو أي خطر على سلامة الركاب أو الطاقم. وبعدها تابعت الرحلة مسارها بشكل طبيعي الى مطار رفيق الحريري الدولي – بيروت".

بعد انتشار خبر "تفادي أحد طياري الميدل ايست الاصطدام بطائرة أخرى".. اليكم القصة الحقيقية كاملةً
بعد انتشار خبر "تفادي أحد طياري الميدل ايست الاصطدام بطائرة أخرى".. اليكم القصة الحقيقية كاملةً

صوت لبنان

timeمنذ 3 أيام

  • صوت لبنان

بعد انتشار خبر "تفادي أحد طياري الميدل ايست الاصطدام بطائرة أخرى".. اليكم القصة الحقيقية كاملةً

جرى التناقل بمعلومات تقول إن "طيار "الميدل إيست" تفادى بعد ظهر اليوم الإصطدام مع طائرة أخرى أثناء رحلته من شارل ديغول الى بيروت ونجح في أن يعود أدراجه الى المطار بجدارة فيما إنتشرت فرق الإسعاف عقب الحادث". في ما بعد، أوضحت مصادر "الميدل ايست" للجديد أن لا علاقة لطائرة "الميدل إيست" بحادث مطار شارل ديغول ولفتت الى انه لم يكن هناك أي خطر على الطائرة نفسها وإن ما حدث أنه أثناء محاولة طائرة "الميدل ايست" الإقلاع من مطار شارل ديغول في فرنسا، كان هناك طائرة مدنية أخرى تحمل حالة صحية طارئة إستدعت طلب سيارات للإسعاف الى أرض المطار وتنفيذ هبوط إضطراري. وقد طلب برج المراقبة من طائرة "الميدل إيست" أثناء إقلاعها الإنتظار لحين هبوط الطائرة الأخرى مما إستدعى التوقف عن الإقلاع الفوري، ولم يكن هناك أي خطر على طائرة الميدل ايست. وصدر لاحقًا عن شركة طيران الشرق الأوسط بيان توضيحي جاء فيه التالي: "تداولت بعض مواقع التواصل الاجتماعي خبر مفاده: أن طيارا تابعا لشركة طيران الشرق الاوسط تفادى بعد ظهر اليوم الإصطدام مع طائرة أخرى أثناء رحلته من شارل ديغول الى بيروت. يهمّ شركة طيران الشرق الاوسط أن توضح أن هذا الخبرعارٍ الصحة وبعيد عن الواقع والحقيقة. وفي الحقيقة، فإن قائد طائرة الرحلة ME212 المتجهة من مطار شارل دوغول في باريس الى مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت - وبينما كان يهمّ بالتدرج بهدف الإقلاع على المدرج رقم L08 شمالاً طلب منه برج المراقبة في مطار شارل دوغول التوقف عن التدرج، وذلك بسبب وجود طائرة أخرى كانت تحاول الهبوط على المدرج الموازي رقم R08 يميناً ومن ثم عاودت التحليق. نشير إلى أن هذا الإجراء يُعدّ من الإجراءات الاعتيادية المتّبعة في جميع المطارات حول العالم، علما أنه لم يكن هناك أي احتمال للتصادم مع طائرة أخرى لا من قريب ولا من بعيد أو أي خطر على سلامة الركاب أو الطاقم. وبعدها تابعت الرحلة مسارها بشكل طبيعي الى مطار رفيق الحريري الدولي – بيروت. لذلك اقتضى التوضيح".

أيّ درب سيسلكه لاوون الرابع عشر؟
أيّ درب سيسلكه لاوون الرابع عشر؟

بيروت نيوز

timeمنذ 6 أيام

  • بيروت نيوز

أيّ درب سيسلكه لاوون الرابع عشر؟

تبدأ رسمياً حبرية البابا لاوون الرابع عشر اليوم الأحد 18 أيار، من ساحة القديس بطرس في الفاتيكان، حيث تُقام عند الساعة العاشرة صباحاً رتبة التولية، وهي الاحتفال الليتورجي الذي يعلن فيه بدء الخدمة البطرسية لأسقف روما، خليفة القديس بطرس. وبذلك، يتسلّم البابا الجديد رسمياً دفة القيادة الروحية للكنيسة الكاثوليكية حول العالم، خلفاً للبابا فرنسيس. كتب مارتن عيد في' الديار':في العصور السابقة، كانت حبرية البابا تُفتتح عبر ما يُعرف بـ'التتويج البابوي'، وهو طقس يتضمن وضع التاج الثلاثي على رأس الحبر الأعظم بإشارة إلى سلطته الروحية والزمنية معاً. استمر هذا التقليد حتى حبرية البابا بولس السادس، الذي كان آخر من تُوّج عام 1963، وقد قرّر في ما بعد وضع التاج الثلاثي على المذبح أثناء القداس كخطوة أولى للتخلي عنه. منذ ذلك الحين، تمت الاستعاضة عن التتويج بـ 'رتبة التولية' أو بقداس بدء الحبرية، وهو قداس احتفالي يتسلم خلاله البابا الرموز الأساسية لولايته. من الباليوم إلى خاتم الصياد في بداية الرتبة، يوضع الباليوم حول العنق أي على كتفي البابا الجديد، وهو وشاح من الصوف الأبيض المصنوع من صوف الحملان، مطرز عليه صلبان، يُرمز به إلى حمل المسيح، الراعي الصالح، خروفه على كتفيه. وكأن البابا، وهو الراعي الأعلى، يحمل خرافه، أي المؤمنين، تمامًا كما فعل المسيح. بعد ذلك، يتقدّم عميد مجمع الكرادلة ويلبسه خاتم الصياد، المصنوع خصيصاً لكل حبر جديد، ويحمل صورة القديس بطرس وهو يُلقي الشبكة من القارب. يرمز الخاتم إلى السلطة البابوية كخليفة لبطرس، الصياد الذي دعاه المسيح ليكون 'صياداً للناس'. ثم تأتي تأدية الطاعة، حيث يقترب بعض الكرادلة ممثلين عن الكنيسة جمعاء ليعلنوا ولاءهم وطاعتهم للحبر الجديد. العظة المنتظرة: خارطة الطريق واسمه وشعاره من أبرز اللحظات المنتظرة خلال القداس، هي العظة، والتي من المتوقع أن تتضمّن الخطوط العريضة وخارطة الطريق لحبريته. كما سيتناول خلالها سبب اختياره اسم 'لاوون' وما يحمل هذا الاسم من دلائل على وسع التاريخ الكنسي، من البابا لاوون الأول والملقب بالكبير إلى يومنا هذا. كما سيشرح شعاره البابوي الذي يضم زهرة الزنبق البيضاء على خلفية زرقاء، رمزاً للنقاء والبراءة المريمية، وقلباً مقدساً مطعوناً مستقراً فوق كتاب مغلق، ما يشير إلى دعوة البابا إلى كنيسة مريمية، مرسلة، وجذرية في التزامها بخدمة الإنسان وكشف حقيقة الإنجيل بعمق. فترة انتقالية في الكوريا الرومانية من التقاليد الكنسية أنه عند انتخاب بابا جديد، تُعتبر كل المناصب في الكوريا الرومانية شاغرة، ويصبح الكرادلة والمسؤولون في مواقعهم بحكم المستقيلين إلى حين أن يقرر البابا إما تثبيتهم أو تعيين غيرهم. وفي خطوة لافتة، قرر البابا لاوون الرابع عشر إبقاء جميع المسؤولين في مناصبهم موقتًا، كي يتسنى له التأمل والتفكير والتشاور بعمق قبل اتخاذ قرارات مستقبلية تتعلق بإعادة هيكلة أو تثبيت أو استبدال. بداية… نظر الجميع عليها مع تولية البابا لاوون الرابع عشر، تبدأ مرحلة جديدة في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية. مرحلة يُنتظر منها تحوّلات، ليس فقط في الشكل، بل في العمق. فالعالم يتغير، والكنيسة مدعوة لأن تعيد قراءة حضورها، لا فقط من منطلق تقليدها، بل أيضاً من خلال حاجات الناس وأسئلتهم المعاصرة. التحديات كثيرة، والتوقعات مرتفعة. لكن الأهم يبقى في قدرة الكنيسة على أن تُشبه تعليمها، أن تعبّر من خلال قراراتها ومواقفها عن تلك القيم التي طالما بشّرت بها: الشفافية والرحمة، والعدل، والصدق، وخدمة الإنسان. لا يُنتظر من هذه الحبرية أن تغيّر كل شيء، لكن يمكن أن تُشكّل خطوة نحو بناء ثقة جديدة، وتجديد روح الانفتاح والإصغاء، في زمن تتعطّش فيه المجتمعات إلى مؤسسات تحمي الإيمان بصدقها قبل سلطتها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store