كايلي وكيندال جينر تسرقان أضواء البندقية في سهرة ما بعد زفاف بيزوس

بعد إطلالتها اللافتة في حفل زفاف جيف بيزوس ولورين سانشيز في مدينة البندقية مساء الجمعة، ارتدت كايلي جينر مجددًا تصميمًا جريئًا أثار الانتباه خلال حفل ما بعد الزفاف الذي أُقيم مساء السبت 28 حزيران/يونيو.
النجمة الأميركية، البالغة من العمر 27 عامًا، شوهدت وهي تستقل قاربًا مائيًا متجهة إلى الحفل الفاخر، مرتدية بلوزة فضية قصيرة مكشوفة من توقيع بول آرون، نسقتها مع تنورة بيضاء ونظارة شمسية سوداء، بينما حملت كأسًا بيدها وظهرت في مزاج احتفالي. وكانت شقيقتها كيندال جينر ترافقها، حيث التقطت صورًا توثيقية للحظة.
كيندال جينر، البالغة من العمر 29 عامًا، اختارت لحفل الأمسية إطلالة تحمل طابع الأناقة الهادئة، بفستان بنفسجي عتيق من تصميم تييري موغلر، نسقته مع غطاء رأس شفاف ونظارات شمسية داكنة، وظهرت بشعر منسدل يكمّل الطابع الكلاسيكي للإطلالة.
هذه الإطلالات جاءت في أعقاب موجة من التعليقات التي انتشرت عبر وسائل التواصل الاجتماعي حول فستان كايلي جينر في حفل الزفاف الرئيسي مساء الجمعة، وهو فستان مشد بلون أزرق جليدي من توقيع "ديلارا فينديك أوغلو"، اعتبره البعض مقاربًا جدًا للون الأبيض، ما أطلق انتقادات بخصوص اختياره في مناسبة زفاف.
أما كيندال، فاختارت في حفل الزفاف فستانًا أسود أنيقًا شبه شفاف، بينما أطلت كيم كارداشيان بفستان كلاسيكي من "فيرساتشي" بلون بني شوكولاتة، مزين بالدانتيل والخرز والترتر.
كلوي كارداشيان بدورها ارتدت فستانًا ورديًا فاتحًا مزينًا بالترتر، ومعطفًا من الريش من تصميم "تمارا رالف كوتور"، في حين اختارت كريس كارداشيان فستانًا أبيض وأسود من أرشيف "فالنتينو"، بأكمام منفوخة أضفت على الإطلالة طابعًا راقيًا.
أما المجوهرات، فتزينت بها نساء عائلة كارداشيان-جينر من توقيع "لورين شوارتز"، حيث ارتدت كيندال قطعًا من الزمرد، والباقيات تألقن بالألماس، باستثناء كيم، التي اختارت قطعًا لامعة من تصميم "موساييف".
aXA6IDIzLjIzNi4xOTYuNzQg
جزيرة ام اند امز
US

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

البيان

منذ 5 ساعات

• البيان

مخاوف أوروبية من السياحة المفرطة مع تدفق السياح الأمريكيين على القارة

ماري نوفيك - كلارا موراي - ماريانا جيوستي تستعد أبرز الوجهات السياحية في أوروبا لاستقبال عدد قياسي من السائحين هذا الصيف، في ظل عزوف السائحين عن زيارة الولايات المتحدة، ما يزيد المخاوف المتصاعدة حيال ظاهرة السياحة المفرطة في القارة. وأشار محللون إلى أنه رغم مسؤولية المصيفين الأوروبيين جزئياً عن الزيادة في أعداد الزوار المتجهين إلى أبرز الوجهات الأوروبية، فإن السبب الرئيس يعود إلى قوة الطفرة التي أعقبت الجائحة في أعداد السياح القادمين من الولايات المتحدة. وأفاد المكتب الوطني الأمريكي للسفر والسياحة بأن أكثر من 7.7 ملايين أمريكي سافروا إلى أوروبا بين شهري يناير ومايو من العام الجاري، بزيادة قدرها 6% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. كما سجلت خدمات «يورو ستار» ارتفاعاً بنسبة 45% في حجوزات المسافرين الأمريكيين لشهري يونيو ويوليو مقارنة بعام 2024. وفي حين عززت الألعاب الأولمبية في باريس والجولة الفنية لتايلور سويفت، الزيارات إلى أوروبا خلال العام الماضي، إلا أن ريتشارد كلارك، المحلل لدى «بيرنشتين»، لفت إلى أنه كانت هناك مخاوف من أن الزيارات إلى القارة «ستنخفض على نحو حاد»، في ضوء غياب فعاليات بهذا الحجم خلال العام الجاري، لكن يبدو أن نمو الزيارات، في واقع الأمر، سيكون قوياً، وربما تكون أوروبا بصدد فصل صيف قياسي. وأسفر تزايد أعداد الزوار الوافدين إلى القارة، عن احتجاجات ضد السياحة المفرطة من مواطني برشلونة، وأمستردام، وجزيرة سانتوريني اليونانية، والذين اشتكوا من تسبب السياحة المفرطة في نقص الإسكان المتاح وأسعار الإيجارات الباهظة. وانضم مواطنو البندقية الإيطالية، إلى جموع المحتجين هذا الأسبوع ضد الزفاف الفاخر لجيف بيزوس على مدار ثلاثة أيام في المدينة. ونشر السكان المحليون في البندقية لافتات على حوائط المدينة كتبوا عليها «لا مكان لبيزوس». ورغم أن ازدياد توافد السياح يمثل أخباراً سارة لأصحاب الفنادق في أوروبا، إلا أنه ليس نبأ ساراً للسياح الآخرين في القارة. وتشير تقديرات «بيرنشتين»، إلى أن السياح الأمريكيين ينفقون مبالغ أكبر بما يتراوح بين 20% و25% مقابل الغرف الفندقية مقارنة بمتوسط ما يدفعه النزلاء الآخرون، لأنهم يميلون إلى حجز غرف أكثر تكلفة ويفضّلون الحجوزات المرنة. وقال كلارك إن الأمريكيين الذين يزورون أوروبا «يتسببون في ارتفاع الأسعار بالنسبة للجميع». وتتطلع سلاسل الفنادق الأمريكية إلى الاستفادة من هذا الأمر، إذ تعتزم «هيلتون» افتتاح 65 فندقاً إضافياً في أوروبا هذا العام. أما «ماريوت»، التي عملت على زيادة عدد الغرف الفندقية لديها بالقارة على مدى العامين الماضيين بواقع 11.5%، فقد اعتبرت أوروبا أولوية بالنسبة لها. ويشهد مشغّلو الفنادق اتجاه الطلب في أوروبا إلى مناطق جديدة بخلاف أبرز الوجهات السياحية في القارة. لذلك، تخطط «هيلتون» إلى افتتاح فنادق جديدة في بعض الوجهات السياحية الأقل شهرة، مثل البوسنة والهرسك. وقالت كارين شيبارد، رئيسة الأعمال لأوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا بمجموعة «آي إتش جي» التي تعتزم افتتاح حوالي 40 ألف غرفة فندقية في أوروبا على مدى العامين المقبلين: «تعج أوروبا بالزوار بالفعل، لكن من الواضح أن الأرقام ستتزايد». بالإضافة إلى ذلك، تختار نسبة أعلى من الأوروبيين قضاء عطلة الصيف في أوروبا بدلاً من الولايات المتحدة. وقال جيمي لين، كبير خبراء الاقتصاد بمؤسسة «إير دي إن إيه»، إلى أن «الخطاب الذي تتبناه الإدارة الأمريكية» بشأن التعريفات الجمركية ثبّط الأوروبيين عن زيارة الولايات المتحدة. وأسهب: «نرى ذلك على نطاق واسع من الألمان، والفرنسيين، والهولنديين كذلك»، منوّهاً بأن المتطلعين إلى السياحة تثنيهم أيضاً القيود الأكثر صرامة على الدخول إلى الولايات المتحدة. وسلّطت خدمات «يورو ستار»، الضوء على اختيار ما لا يقل عن 22 مليون مواطن أوروبي السفر في حدود بلدانهم خلال الأربعة أشهر الأولى من العام الجاري. وأفادت البيانات الصادرة عن الحكومة الأمريكية، بانخفاض عدد السياح الأوروبيين المتوجهين إلى الولايات المتحدة بمقدار 2.2% على مدى الفترة ذاتها. من جانبه، أكد سايمون فينسنت، رئيس أعمال عملاقة الفنادق «هيلتون» في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، بأن الفنادق المملوكة لـ«هيلتون» في مناطق مثل إيبيزا وكانت «مزدحمة للغاية». وقال: ما زلنا نستعد لفترة ذروة الموسم الصيفي، والفنادق مزدحمة للغاية. وتشهد شركة «هوتيل إنفستمنت بارتنرز»، المملوكة لمجموعة «بلاك ستون» والتي تدير نحو 70 فندقاً مطلاً على الواجهة البحرية في أنحاء القارة الأوروبية اتجاهات مماثلة.

العين الإخبارية

منذ 7 ساعات

• العين الإخبارية

شاهد كيف تألقت العائلة الهاشمية بالحضور الملكي في زفاف جيف بيزوس (صور)

في واحدة من أكثر المناسبات الاجتماعية بروزًا لهذا العام، شهدت مدينة البندقية الإيطالية حضورًا ملكيًا لافتًا. خلال احتفالات زفاف الملياردير الأمريكي جيف بيزوس والإعلامية لورين سانشيز، التي استمرت ثلاثة أيام. وقد جذبت العائلة الملكية الأردنية الأنظار بإطلالاتهم الراقية وأناقتهم اللافتة، حيث حضرت الملكة رانيا العبدالله برفقة الأميرة رجوة الحسين والأميرة إيمان بنت عبدالله، وكان لحضورهم وقع خاص في أجواء المناسبة. منذ اللحظة الأولى لوصول الملكة رانيا إلى المدينة، ظهرت بإطلالة سوداء بالكامل تجمع بين العملية والرقي، إذ اختارت بلوزة بأكمام طويلة نسقتها مع سروال بلون مماثل، وأضافت حقيبة يد سوداء ونظارات شمسية ذات طابع كلاسيكي. ورغم بساطة تنسيقها، بدت الإطلالة متقنة ومتكاملة، خاصة مع تسريحتها التي جاءت بخصلات مموجة ناعمة منسدلة على الكتفين. وسارت الأميرة رجوة الحسين على النهج ذاته، حيث اختارت طقمًا مريحًا وأنيقًا مكونًا من قميص أسود فضفاض بأكمام طويلة مع سروال واسع، ونسقت معه حقيبة يد منسوجة بلون بني وحذاء بلون فاتح، إلى جانب نظارات شمسية. وأضافت لمسة أناقة عبر حزام جلد من علامة Khaite وحقيبة يد عصرية من تصميم Bottega Veneta، ما منح إطلالتها طابعًا شبابيًا متناغمًا مع أجواء المناسبة. وقد رافقها الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، وهو يحمل ابنتهما، الأميرة إيمان. وخلال حفل الاستقبال الذي سبق الزفاف، أطلت الملكة رانيا بفستان أنيق من تصميم دار فندي للأزياء، من مجموعة خريف وشتاء 2028. تميز الفستان بتدرجات البيج والزهري الباستيل، بقصة ضيقة من الأعلى تنسدل تدريجياً بأسلوب أنثوي راقٍ، ما أظهر رشاقتها وأناقتها المعتادة. أما في يوم الزفاف نفسه، فقد ظهرت الملكة بفستان طويل محدد القوام، يجمع بين درجات الزهري الباستيل والأخضر، مع ورود متناثرة تزيّن التصميم. وزادت من جمالية الفستان بارتداء كاب أخضر مربوط على شكل فيونكة فوق الكتفين، ونسقته مع كلاتش بلون البيج ومجوهرات ماسية، بينما جاءت تسريحتها مرفوعة بتنسيق ناعم مع خصلات مموجة منسدلة. الأميرة إيمان بنت عبدالله حضرت برفقة والدتها، وظهرت بفستان أنيق من اللون الأخضر من تصميم دار أوسكار دي لا رينتا. اتسم الفستان بطول ممتد مع خصر مشدود، وتنورة مزينة بثنايات ناعمة وأكمام طويلة مصنوعة من الشيفون، ما منحها حضورًا راقيًا هادئًا. في المقابل، اختارت الأميرة رجوة فستانًا أسود طويلًا بتصميم عصري، تميز بنقوش هندسية وتطريزات دقيقة جاءت على قماش شيفون شفاف، ونسقت معه تسريحة شعر مرفوعة أضفت لمسة من التناسق والانسجام على كامل الإطلالة. ومع انتهاء مراسم الاحتفال، ظهرت العائلة الأردنية أثناء مغادرتها البندقية بإطلالات جذبت اهتمام المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي. ارتدت الملكة رانيا قميصًا أبيض من علامة Remain Birger Christensen مع بنطلون أسود من علامة Alo، وأكملت إطلالتها بحقيبة يد سوداء أنيقة من Jacquemus. أما الأميرة إيمان، فقد اختارت إطلالة بسيطة وراقية باللون الزيتي، لاقت استحسانًا واسعًا، وبرزت بتسريحة شعر طبيعية ناعمة أضفت هدوءًا وأناقة على مظهرها. الجدير بالذكر أن حفل الزفاف استمر على مدار ثلاثة أيام في مدينة البندقية / فينيسيا، بحضور عدد كبير من المشاهير العالميين ورجال الأعمال ونجوم الفن، وكان من بين أبرز الضيوف العائلة الهاشمية الأردنية التي سجلت حضورًا مميزًا بإطلالات توازن بين الأناقة الهادئة واللمسات العصرية. aXA6IDM4LjE1NC4yMjUuNTQg جزيرة ام اند امز US

العين الإخبارية

منذ 8 ساعات

• العين الإخبارية

«أنا زي ابنك».. مسلم يقدم اعتذارا لنقيب الموسيقيين مصطفى كامل

تم تحديثه الإثنين 2025/6/30 10:02 م بتوقيت أبوظبي مسلم يقدّم اعتذاراً رسمياً للنقيب مصطفى كامل، موضحاً أن إيقافه عن الغناء أثّر على بيته، ومؤكداً رغبته في الحفاظ على روح الأخوّة رغم توقفه الفني. قدّم مطرب المهرجانات مسلم اعتذاراً رسمياً إلى نقيب الموسيقيين مصطفى كامل عبر حسابه على إنستغرام، مؤكداً أن منزل الفنان تأثّر بشدة خلال فترة إيقافه، ومعبّراً عن رغبته في الحفاظ على "علاقات أخوية" رغم توقفه عن الغناء. تفاصيل اعتذار مسلم لمصطفى كامل قال مسلم في منشور عبر خاصية الستوري: "الفيديو ده بقدّم فيه اعتذاري للنقابة ولأستاذ مصطفى كامل. اللي حصل كان بسبب تعبي الشديد، و"بيتي اتخرب" أثناء توقفي عن الغناء". وأضاف: "أنا زي ابنك، واعتذاري حتى لو مش هشتغل. ما شتمتش حد، وقلبي موجوع على اللي حصل". تفاصيل أزمة مسلم الصحية جاء الاعتذار بعد الأزمة الصحية التي مر بها مسلم، حيث أعلن داخل المستشفى معاناته من انسداد في شريان القلب، وحمّل النقابة مسؤولية تدهور حالته النفسية، قائلاً: "حسبي الله ونعم الوكيل... أنا ومراتي بنموت بسببكم". صدر قرار رسمي من في رسالته الرسمية، شدّد مسلم على رغبته في إصلاح العلاقة، وقال: "أنتوا بيتي وأهلي، ومن وقت ما توليت النقابة أصبحت جزءاً من تطوّري"، مؤكدًا: "أنا زي ابنك". aXA6IDgyLjI1LjIyMC4zOCA= جزيرة ام اند امز FR