
الاحتلال يجرف أراضي في قرية زبوبا ويقتحم رمانة
جرفت قوات الاحتلال الإسرائيلي مساء اليوم الثلاثاء أراضي زراعية في قرية زبوبا غرب جنين، واقتحمت قرية رمانة المجاورة.
وقالت مصادر محلية إن جرافات الاحتلال بدأت بشق شارع وتجريف أشجار زيتون في المنطقة المحاطة بجدار الضم والتوسع العنصري المقام على أراضي القرية منذ عام 2003.
كما اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي بلدة رمانة غرب جنين، وسيرت آلياتها في شوارعها. فيما يواصل جنود الاحتلال تحويل منازل في البلدة لثكنات عسكرية لليوم الخامس على التوالي وطرد سكانها منها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الصحافة الفلسطينية
منذ 14 دقائق
- وكالة الصحافة الفلسطينية
تطورات "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة 18 يونيو
غزة - صفا يواصل الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، انقلابه على اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي واستمر نحو شهرين بعد 471 يوما من الإبادة الجماعية. وفجر الثلاثاء 18 مارس/ آذار، استأنف الاحتلال عدوانه الهمجي على القطاع بعشرات الغارات الجوية راح ضحيتها أكثر من 400 شهيد و500 مصاب خلال ساعات، معظمهم من الأطفال والنساء. ومطلع مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة التي استمرت 42 يوما، تخللها صفقة تبادل أسرى على عدة مراحل بين فصائل المقاومة و"إسرائيل" وانسحاب محدود لجيش الاحتلال تبعه عودة النازحين إلى بيوتهم المدمرة. وتنصلت "إسرائيل" من الدخول في المرحلة الثانية من اتفاق وقف النار التي كانت ستستمر 42 يوما وتتبعها مرحلة ثالثة بنفس المدة ليؤدي ذلك إلى وقف دائم لإطلاق النار والعدوان. وفي 7 أكتوبر/ تشرين أول 2023 أعلن القائد العام لكتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) الشهيد محمد الضيف انطلاق عملية "طوفان الأقصى" ردًا على جرائم الاحتلال بحق الفلسطينيين واقتحاماته المتكررة للمسجد الأقصى، فيما أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي بدء عملية "سيوف حديدية" ضد قطاع غزة. واستشهد منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة 55432 مواطنين، فيما وصل عدد المصابين إلى 128923، نحو 72% منهم نساء وأطفال، وفق وزارة الصحة. في المقابل، أشارت التقديرات العسكرية الإسرائيلية إلى أنّ أكثر من 1500 إسرائيلي قتلوا منذ بدء المعارك، بينهم أكثر من 700 ضابط وجندي، بالإضافة إلى نحو 10 آلاف جريح. وفيما يلي آخر تطورات الأحداث:


وكالة خبر
منذ ساعة واحدة
- وكالة خبر
ترامب يطالب إيران باستسلام غير مشروط ويهدد باغتيال خامنئي
أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن مكان المرشد الإيراني علي خامنئي معروف، وأنه هدف سهل لكن لن يتم استهدافه في الوقت الحالي، مطالبا إيران بالاستسلام غير المشروط. وقال ترامب في تغريدة على منصة تروث سوشيال "نعرف تماما أين يختبئ المرشد الأعلى في إيران.. المرشد الأعلى هدف سهل ولن نقضي عليه على الأقل في الوقت الحالي". وأضاف الرئيس الأميركي "صبرنا ينفد.. لا نريد استهداف جنودنا". وأعلن الرئيس الأميركي في وقت سابق اليوم الثلاثاء أنه يريد "نهاية حقيقية" للنزاع بين إسرائيل وإيران وليس مجرد وقف إطلاق النار، قبل اجتماع مخصص لهذا الموضوع في البيت الأبيض، نافيا عقد محادثات سلام مع طهران بعد بدء المواجهة. وقال ترامب للصحفيين في الطائرة الرئاسية -التي أقلته من قمة مجموعة السبع في كندا إلى واشنطن- إن ما يريده هو "رضوخ كامل" من إيران، دون أن يوضح ما إذا كان يعني تخليها عن برنامجها النووي أو غير ذلك. وجدد تحذيره لطهران من التعرض للقوات أو المصالح الأميركية، متوعدا "سنرد بقوة شديدة، لن يكون هناك أي رادع". وقال ترامب للصحفيين إنه سيكون في غرفة الأزمات بالبيت الأبيض باكرا صباح الثلاثاء (بالتوقيت المحلي)، وهي القاعة التي يجتمع فيها الرؤساء الأميركيون مع مجلس الأمن القومي عندما يواجهون أزمات جيوسياسية خطيرة أو عندما يريدون إصدار أوامر بعمليات عسكرية كبرى. ووسط تكهنات متصاعدة لمراقبين بمشاركة قريبة لواشنطن في الحرب، قال ترامب في آخر تصريحاته إنه بات "لدينا الآن سيطرة كاملة وشاملة على سماء إيران"، في إشارة إلى ما سمي التفوق الإسرائيلي الجوي منذ بداية القصف. في هذه الأثناء نقلت فوكس نيوز عن مسؤول بالبيت الأبيض أن ضربات أميركية على أهداف بإيران بما في ذلك المنشآت النووية مطروحة على الطاولة، كما أشارت صحيفة وول ستريت جورنال نقلا عن مسؤولين أميركيين أن ترامب يدرس في اجتماع مجلس الأمن القومي خيارات بينها توجيه ضربة لإيران. من جانبه، قال جيه دي فانس نائب الرئيس الأميركي إن ترامب قد يقرر "اتخاذ إجراءات إضافية لإنهاء تخصيب اليورانيوم في إيران، وهذا القرار يعود له في النهاية"، في إشارة إلى مشاركة محتملة لواشنطن في الحرب، حسب مراقبين. وأضاف فانس أنه "كان من الممكن أن تمتلك إيران الطاقة النووية المدنية دون تخصيب، لكنها رفضت ذلك وخصبت اليورانيوم بمستويات أعلى بكثير من المستوى اللازم لأي غرض مدني". وفي السياق، نقلت القناة 12 الإسرائيلية عن مسؤول إسرائيلي أن بطاريات ثاد الأميركية شاركت في الاعتراض الأخير للصواريخ الإيرانية، في وقت واصلت فيه واشنطن النأي بنفسها عن الانخراط في الحرب التي دخلت يومها الخامس.


وكالة خبر
منذ ساعة واحدة
- وكالة خبر
موجة عاشرة من صواريخ إيران وحديث إسرائيلي عن تناقصها
ذكرت وكالة تسنيم أن الحرس الثوري الإيراني أطلق الموجة العاشرة من الهجمات بالصواريخ والمسيّرات صوب إسرائيل، في حين رفع الجيش الإسرائيلي حالة التأهب القصوى رغم حديث إذاعته عن تضاؤل عدد الصواريخ بهذه الدفعة. وقال الجيش الإسرائيلي إنه رصد إطلاق صواريخ من إيران باتجاه إسرائيل، وإن المنظومة الدفاعية تعمل على التصدي لها، كما قالت الجبهة الداخلية الإسرائيلية إن صفارات الإنذار دوت في منطقة تل أبيب وأجزاء من شمال إسرائيل والنقب وبئر السبع وديمونا جنوبا. وجاء في بيان صادر عن الجيش أنه "خلال الساعة الماضية، تم إطلاق عدة صواريخ من إيران باتجاه دولة إسرائيل، وقد تم اعتراض معظمها". كما ذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن الإطلاق الأخير من إيران تضمن عددا قليلا من الصواريخ. وفي سياق ما أذاعه الجيش، ذكرت القناة الـ12 الإسرائيلية أن التقديرات لدى الجيش الإسرائيلي تشير إلى أن إيران لا تزال تمتلك نحو 1800 صاروخ باليستي. وقبيل هذه الموجة العاشرة، ذكر الإسعاف الإسرائيلي في وقت سابق اليوم الثلاثاء أن 4 أشخاص أصيبوا في الهجوم الصاروخي الأخير أثناء توجههم إلى المناطق المحمية. وذكرت القناة الـ12 الإسرائيلية أن إيران شنت 17 موجة هجومية على إسرائيل بحوالي 400 صاروخ باليستي منذ بداية الحرب، كما نقلت عن مسؤول إسرائيلي أن بطاريات ثاد الأميركية شاركت في الاعتراض الأخير للصواريخ الإيرانية. قصف مقر استخبارات وفي وقت سابق أعلن الحرس الثوري أنه قصف مقر الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية (أمان) في هرتسيليا شمال تل أبيب، وموقعا في تل أبيب قال إنه يستخدم للتخطيط لعمليات الاغتيال. وتداولت منصات إخبارية إسرائيلية على تطبيق "تليغرام" مقاطع فيديو وصورا تظهر اندلاع حرائق في مبانٍ بمدينة هرتسيليا عقب الضربات الإيرانية صباح اليوم الثلاثاء، دون الكشف عن هوية المواقع المستهدفة. وتظهر لافتة في الموقع المدمر شعار شعبة الاستخبارات العسكرية "أمان"، وتشير إلى أن الموقع مبنى لوجستي تابع للجهاز، لكن المجموعات الإخبارية التي نشرت الصورة حذفتها مشيرة إلى وجود تعليمات من الرقابة العسكرية. كما أظهرت صور متداولة سقوط أحد الصواريخ في منطقة تضم مقر المخابرات (موساد) في منطقة رامات هاشارون شمال تل أبيب. من جهته قال المتحدث باسم وزارة الدفاع الإيرانية العميد رضا طلائي إن القوات الإيرانية استخدمت في هجومها اليوم أحد الصواريخ للمرة الأولى، ولم يتمكن الجيش الإسرائيلي من رصده أو اعتراضه. وتوعد بمزيد من مثل هذه المفاجآت، حسب تعبيره. بدوره، قال رئيس هيئة الأركان الإيرانية عبد الرحيم موسوي إن العمليات السابقة "كانت ردعية وسننفذ عملياتنا العقابية ضده قريبا"، مؤكدا أن "الكيان الصهيوني أقدم على خطوة عدوانية بمهاجمة شعبنا والنساء والأطفال". وحذر موسوي "سكان الأراضي المحتلة خاصة في تل أبيب وحيفا لمغادرتها للحفاظ على أرواحهم، فشعبنا لم يخضع يوما لأي عدوان وسيحاسب الكيان الصهيوني على أفعاله الإجرامية، ومقتل مواطنينا وعلمائنا وقادة قواتنا المسلحة سيزيد عزمنا على معاقبة الصهاينة". وتشن إسرائيل حربا على إيران منذ الجمعة الماضية، وقد استهدفت منشآت نووية ومواقع عسكرية ومدنية واغتالت قادة عسكريين كبارا -بينهم قائد الحرس الثوري ورئيس هيئة الأركان- وعلماء نوويين بارزين، وردّت إيران بسلسلة من الهجمات الصاروخية التي خلفت دمارا غير مسبوق في مدن إسرائيلية عدة.