
سواروفسكي تضيء أفق مدينة دبي مع عرض مبهر على برج خليفة
في إطار تعاونها الأخير مع المغنية المشهورة أريانا غراندي، احتفلت دار سواروفسكي بإطلاق المجموعة في المنطقة، حيث استحوذت على أحد معالم دبي الأيقونية لتخليد هذه اللحظة التاريخية. ففي 4 فبراير 2025، لمع بريق سواروفسكي في أفق مدينة دبي المتلألئ مع عرض آسر على برج خليفة.
وفي هذه المناسبة المميّزة، أقيمت حفلة من وحي سحر هولييود القديمة في المطعم البيروفي الياباني، نازكا، الكائن على سطح فندق العنوان دبي مول في وسط مدينة دبي، وسط إطلالات تحبس الأنفاس على أفق المدينة المهيب. أمّا المحطّة الأبرز في الأمسية والتي أبهرت جميع الحاضرين، فكانت لحظة الكشف عن المجموعة المنتظرة في عرض أسطوري بتقنية الإسقاط على برج خليفة. وداخل الموقع، دُعيَ الضيوف لاكتشاف المجموعة الفاتنة، حيث تحوّلت أحجار الكريستال الشفافة، ولآلئ الكريستال الناعمة والرموز الموسيقية إلى تصاميم تجمع بين الأناقة الكلاسيكية والطابع المعاصر.
وقد حضرت الفعالية كوكبة من المشاهير، والمؤثرين في المنطقة، بالإضافة إلى أصدقاء العلامة، نذكر منهم نادين نجيم، وجويل ماردينيان، وإيلا قدورة، وماريتا، وجيسيكا قهواتي، وناتالي فنج، وزين، وكارن وازن، وابراهيم الصمدي وغيرهم.
وفي هذا السياق، صرّح نصر سليمان، المدير العام لعلامة سواروفسكي في منطقة الشرق الأوسط، قائلاً: "تشعّ أريانا بكاريزما ساحرة وطاقة مفعمة بالحياة، بحيث تتألّق بتناغم آسر مع رؤية سواروفسكي الرامية إلى نشر أجواء من الفرح والإبداع في كل مكان. كما أنّ نجوميّتها كفنّانة تنعكس في كلمات الأغاني التي تؤلّفها وأدائها الفني المذهل وأسلوبها الشخصي المتميّز، وبالتالي تكمّل جوهر مجموعتنا الأخيرة التي تحتفي بروح التفرّد والتعبير عن الذات. ونحن متحمّسون جداً للانطلاق في هذه الرحلة الإبداعية الملهمة مع أريانا، بصفتها سفيرةً لعلامتنا".
أصبحت مجموعة Ariana Grande × Swarovski محدودة الإصدار متوفرةً في متاجر مؤقتة تقدّم تجارب تفاعلية مميّزة حول العالم، بما فيها هارودز في لندن، وغاليري لافاييت في باريس ومول الإمارات في دبي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- الاتحاد
قطاع الموسيقى يسعى لمنع تجاوزات الذكاء الاصطناعي التوليدي
يبذل الفاعلون في القطاع الموسيقي جهدا في المنصات الرقمية والمحاكم لمنع أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي من سرقة المحتوى الموسيقي، إلا أنّ النتائج لا تزال غير مرضية. تشير شركة "سوني ميوزك" إلى أنها طلبت حذف 75 ألف مقطع فيديو مزيف من الإنترنت، وهو رقم يعكس حجم الظاهرة. لكن كثرا يؤكدون أن التكنولوجيا قادرة على رصد هذه المقاطع التي أنتجتها برامج قائمة على الذكاء الاصطناعي التوليدي، من دون مشاركة الفنان المعني. وتقول شركة "بيندروب" المتخصصة في التعرف على الأصوات "حتى لو أنها تبدو واقعية، تتضمن الأغاني التي يتم إنشاؤها باستخدام الذكاء الاصطناعي، أخطاء بسيطة في التردد والإيقاع والتوقيع الرقمي لا تُرصد في الأعمال التي يبتكرها بشر". لا يحتاج الأمر سوى لبضع دقائق لرصد أغنية راب مزيفة وأغنية بصوت أريانا غراندي التي لم تؤدّها مطلقا في الحقيقة. يقول سام دوبوف رئيس السياسة التنظيمية في منصة "سبوتيفاي"، في مقابلة مع قناة "إندي ميوزيك أكاديمي" عبر موقع يوتيوب: "نتعامل مع الأمر بجدية ونعمل على تطوير أدوات جديدة في هذا المجال لتحسين" رصد الأعمال المزيفة بالذكاء الاصطناعي. وأكّدت يوتيوب أنها "تعمل على تحسين تقنيتها مع شركائها"، وقد تعلن عن مستجدات في هذا الخصوص خلال الأسابيع المقبلة. ويشير جيريمي غولدمان، المحلل في شركة "إي ماركتر"، إلى أن "الجهات السيئة تتقدم بخطوة واحدة" على القطاع الذي عليه "الردّ". ويضيف "إنّ يوتيوب لديها مليارات الدولارات على المحك. لذا، يُتوقَّع أنها ستنجح في حلّ المشكلة". رفع الضوابط بالإضافة إلى التزييف العميق، يظهر القطاع الموسيقي قلقا إزاء الاستخدام غير المسموح به لمحتواه بهدف إنشاء برامج متخصصة قائمة على الذكاء الاصطناعي التوليدي. في يونيو، رفعت شركات تسجيل كبرى دعاوى قضائية ضد الشركة الأم لـ"اوديو" أمام محكمة فدرالية في نيويورك، متهمة إياها بابتكار برنامجها مستخدمة "تسجيلات محمية بالملكية الفكرية بهدف جذب مستمعين ومعجبين ومستخدمين محتملين يدفعون مقابل الحصول على خدمتها". بعد مرور أكثر من تسعة أشهر، لم يتم تحديد موعد لأي محاكمة محتملة، ولا لقضية مماثلة في "سونو" في ولاية ماساتشوستس. وقد يحدّ مفهوم الاستخدام العادل (fair use)، الذي يخضع لجدل قانوني، من تطبيق حقوق الملكية الفكرية تحت شروط معينة. يقول جوزف فيشمان، الأستاذ في القانون في جامعة فاندربيلت "نحن في حالة من الغموض" في ما يتعلق بالتفسير الذي سيعتمده القضاة لهذه المعايير. لن تشكل الأحكام الأولى بالضرورة نهاية الفصل، لأن "المحاكم إذا بدأت تختلف" في آرائها، فقد تضطر المحكمة العليا إلى إصدار قرار، بحسب الأكاديمي. في انتظار ذلك، يواصل اللاعبون الرئيسيون في مجال الذكاء الاصطناعي الموسيقي ملء نماذجهم بالبيانات المحمية، مما يثير تساؤلا بشأن ما إذا كانت المعركة قد خسرت أصلا. ويقول جوزف فيشمان "لست متأكدا" مما إذا كان الأوان قد فات، مضيفا "جرى ابتكار عدد كبير من البرامج باستخدام مواد محمية بحقوق الطباعة والنشر، ولكن دائما ما تظهر أدوات جديدة"، على مبتكريها توقّع احتمال صدور حكم قضائي ملزم. ولم تحقق شركات التسجيل أو الفنانون أو المنتجون حتى اليوم نجاحا كبيرا على الجبهة الثالثة من هذه المعركة، وهي المجال التشريعي. وأقرّت ولايات أميركية عدة بينها تينيسي، قوانين تستهدف تحديدا التزييف العميق. وترى العديد من شركات الذكاء الاصطناعي أنّ "الحكومة عليها أن توضح أنّ استخدام البيانات العامة لتطوير النماذج يندرج بشكل لا لبس فيه ضمن نطاق الاستخدام العادل". والصورة ليست أفضل حال في المملكة المتحدة، إذ أطلقت الحكومة مشاورات بهدف تخفيف حدة قانون الملكية الفكرية لتسهيل عمل مبتكري برامج الذكاء الاصطناعي.


البيان
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- البيان
عروض ترويجية رائعة قبيل ختام «التخفيضات الإلكترونية الكبرى» في دبي
يمكن لعشاق التسوق الاستفادة من حملة التخفيضات الإلكترونية الكبرى، التي تنظمها مؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة، مع تخفيضات استثنائية تصل إلى 95 % على أكثر من 80 علامة تجارية رائدة، ما يشكل فرصة رائعة لشراء هدايا عيد الفطر السعيد، والاستمتاع بتجربة تسوق رائعة قبل اختتام الحملة يوم 30 مارس. ولا يزال هناك الكثير من الوقت أمام المتسوقين لاستكشاف تجربة التسوق الجديدة كلياً التي جرى إطلاقها هذا العام، وهي عبارة عن مركز تسوق افتراضي على موقع التخفيضات الإلكترونية الكبرى، يتيح للمتسوقين استكشاف أكثر من 80 علامة تجارية مشاركة في الحملة. ويمكن للمستخدمين الذين قاموا بالتسجيل على الموقع الإلكتروني الاستفادة من تخفيضات حصرية، والدخول في سحب للفوز بجائزة ضخمة قدرها 100000 درهم. وسيحظى المتسوقون أيضاً بفرصة الفوز بجوائز نقدية إضافية بقيمة 50000 درهم من خلال زيارة خمسة أقسام أو أكثر في المتاجر الافتراضية. ومع إسدال الستار على التخفيضات نهاية هذا الأسبوع، يمكن للجميع الاستفادة من العروض الترويجية الرائعة التي تقدمها علامات تجارية مرموقة؛ مثل أمازون، وسنتر بوينت، ونمشي، ونون، وأولساينتس، و6 ستريت، وإي ماكس، وغاليري لافاييت، وأو سي هوم، وايكيا، وريفولي شوب، وريتوالز، وتيد بيكر، وفي بيرفيومز، وغيرها الكثير. وتشمل العروض مجموعة كبيرة من المنتجات التي تناسب مختلف الأذواق، من الملابس العصرية، والأجهزة الإلكترونية الحديثة، إلى العطور الفاخرة، وقطع الأثاث الأنيقة. وتُقام الحملة بدعم الشريك الرئيس بنك دبي التجاري، والشركاء الاستراتيجيين؛ مثل مراكز تسوق الفطيم (دبي فستيفال سيتي مول، ودبي فستيفال بلازا)، ومجموعة الزرعوني (ميركاتو)، ومجموعة عبدالواحد الرستماني، ودبي القابضة لإدارة الأصول (السيف، وبلوواترز، وابن بطوطة مول، ونخيل مول، وذا أوتلت فيليدج)، وطيران الإمارات، وإينوك، و&e، وماجد الفطيم (مول الإمارات، وسيتي سنتر مردف، وسيتي سنتر ديرة)، وميريكس للاستثمار (سيتي ووك، وذا بييتش مقابل جميرا بيتش ريزيدنس)، وطلبات.


العين الإخبارية
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
بسعر مفاجئ.. فستان زفاف ميلانيا ترامب يُعرض للبيع على «إيباي»
ظهر فستان زفاف ميلانيا ترامب، الذي ارتدته خلال حفل زواجها عام 2005، معروضًا للبيع عبر منصة "إيباي" بسعر أقل بكثير من قيمته الأصلية. الفستان، الذي يُعد أيقونة في عالم الموضة، من تصميم دار "كريستيان ديور" العريقة، وأبدعه المصمم جون غاليانو. وهو مصنوع من قماش ساتان دوتشيس الفاخر، ويمتاز بقصة ضيّقة تبرز تفاصيل القوام، قبل أن ينتهي بتنورة على شكل حورية البحر. كما يبلغ طول ذيله المطرّز يدويًا بكريستالات سواروفسكي نحو 13 قدمًا، وهو ما استغرق تنفيذه أكثر من 550 ساعة عمل. كيف ظهر الفستان للبيع؟ بحسب الكاتبة ليانا ساتنشتاين، التي نشرت تقريرًا عبر منصتها "نيفر وورنز"، فقد عثرت صديقتها باتريشيا تورفالدز على إعلان الفستان بالصدفة أثناء البحث عن فساتين "ديور" قديمة على "إيباي". الإعلان، الذي نُشر في 21 يناير 2025، كشف أن البائع حصل على الفستان مباشرة من ميلانيا ترامب عام 2010، بعد علاقة صداقة بينهما، مقابل 70 ألف دولار. لكنه يعرضه الآن للبيع بـ45 ألف دولار فقط، رغم أن ميلانيا كانت قد دفعَت فيه 187 ألف دولار عند شرائه، وفقًا لموقع "Women's Wear Daily". هل الفستان المعروض هو الأصلي؟ البائع ذكر أن الفستان خضع لبعض التعديلات الطفيفة، مثل إضافة طبقة جديدة من الساتان، وتطريزات إضافية في الجزء العلوي، إلى جانب بعض التغييرات في منطقة الظهر والأشرطة. كما أوضح أن الفستان لم يُلبس سوى مرتين فقط، وأن مقاسه الحالي (4-6)، لكن يمكن إعادته إلى مقاس ميلانيا الأصلي (0-2) عبر إزالة بعض الإضافات. ومع ذلك، فقد أكّد مصدر لموقع "Women's Wear Daily" أن الفستان الأصلي لا يزال محفوظًا في منتجع "مار إيه لاغو" في بالم بيتش، فلوريدا. حيث كانت ميلانيا قد استعرضته مع طرحة مذهلة بطول 16 قدمًا على غلاف مجلة "فوغ" في فبراير 2005، بعد زفافها الأسطوري في المنتجع ذاته. aXA6IDQ1LjE5Mi4xNTQuMjYg جزيرة ام اند امز HU