
دموع تحسين: سأحرص على أن يكون حفل الكويت ... من أجمل ليالي العمر
«سأحرص على أن يكون حفلي الغنائي الجماهيري في الكويت، واحداً من أجمل ليالي العمر» !
بهذه العبارة المليئة بالحماسة والشوق، انطلقت الفنانة العراقية دموع تحسين بتصريحها الخاص لـ«الراي»، موضحة استعدادها التام لإحياء حفل غنائي جماهيري خلال أيام عيد الفطر المقبل بتاريخ 3 أبريل فوق خشبة مسرح قاعة «بدرية» الواقعة في فندق «الجميرا».
وأضافت «أتشارك في هذه الليلة التي تحمل عنوان (حفل ليلة العيد) مع زميلي الفنان حمزة المحمداوي، إلى جانب فنان ثالث لم يتم الكشف عن اسمه – حتى اللحظة - من قبل الشركة المنتجة والمنظمة (الهضبة جروب) للمنتج رامي عمران، كنوع من التشويق. لكنني متأكدة تماماً أنه سيكون إضافة جميلة ورائعة لنا جميعاً، لنكمل ثلاثتنا رونق وجمال هذا الحفل».
وأكملت: «سيكون هذا الحفل الغنائي الثاني الرسمي لي داخل دولة الكويت منذ أن انطلقت في مشواري الفني، لذلك أنا متحمسة جداً للقاء جمهوري الكبير هناك لأتشارك معهم فرحة عيد الفطر، ونغني معاً كل ما يرغبون في سماعه. إذ لا يخفى على أحد من الفنانين أن الوقوف والغناء أمام الجمهور الكويتي له هيبة، لما يمتلكه من ذائقة فنية عالية وراقية، وبالتالي هذا يدفع أي فنان أن يعطي أجمل ما لديه من أداء وإحساس عالٍ».
وحول الجدول الغنائي الذي جهزته لتلك الليلة، قالت: «حتى اللحظة مازلت في حيرة من أمري في اختيار الأعمال التي سأغنيها من قديمي وجديدي، لكن بالطبع سيكون متنوعاً ولن يغيب عن الجدول (بعد بعد) و(بشر جذّاب) و(إدعي لي أنساك) و(سوالف قبل) و(عدّاني العيب) و(هذا الشوق) وغيرها من الأغاني والمواويل، كما أنني لن أغادر خشبة المسرح إلا وأكون قد لبّيت جميع طلباتهم (يدّللون حبايبي)، إذ سأحرص على أن تكون تلك الليلة الغنائية واحدة من أجمل ليالي العمر».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- الرأي
رشا رزق أيقظت ذكريات «سبيستون»... في «الجميرا»
حقق الحفل الغنائي الجماهيري للفنانة السورية رشا رزق، الذي أقيم مساء أمس، نجاحاً ملحوظاً، حيث بدا واضحاً التفاعل الكبير من قبل الجمهور، منذ اعتلائها خشبة مسرح قاعة «بدرية» الواقعة في فندق الجميرا، وصولاً إلى تقديمها آخر أغنية. رزق، استطاعت في تلك الليلة، التي أتت من إنتاج وتنظيم «الهضبة قروب»، وباحترافية عالية، إيقاظ ذكريات الجمهور المتعلقة بالرسوم المتحركة، خصوصاً تلك التي كانت تعرض على قناة «سبيستون» الفضائية، إذ أخذت تشدو بأشهر مقدمات الأغاني، فكانت البداية مع «من يعرف» ثم أتبعتها بأغنية الرسوم المتحركة «البوكيمون». بعدها، توالت بقية الأعمال لتصنع أجواء مليئة بالسعادة والابتسامة داخل القاعة، وممتزجة في بعض الأحيان بالدموع تعبيراً عن الشوق والحنين لتلك الحقبة الزمنية. ومما جاء في جدولها الغنائي «أنا وأخي»، «بوكيمون»، «أبطال الديجيتال»، «القناص»، «دو ري مي»، «لنا عودة»، «ألين»، وغيرها العديد. وعلى هامش الحفل، قالت رزق في تصريح لـ «الراي»: «دوماً هناك محبة كبيرة لجمهور الكويت، وشوق دائم لإحياء الحفلات الغنائية هنا مجدداً، وبإذن الله أن أتمكن من عمل مشاريع أجمل وأكبر مثل الغناء داخل مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي، هذا الصرح الأوبرالي الكبير، من خلال عمل أوركسترالي ضخم يليق بالموقع والجمهور». وحول صعوبة المحافظة على نجوميتها، رأت أن «مسألة أن أحقق كل تلك النجومية في هذا اللون الفني هو أمر لم يكن متوقعاً بالنسبة إليّ، لكن شاءت الحياة أن أحقق نجوميتي فيها». وأردفت «في الأساس درست الأوبرا في المعهد العالي للموسيقى، كما كنت أستاذة في المعهد العالي، ومغنية أوبرا كنهجي الدراسي خلال البدايات. وأمتلك ألبومات لموسيقى الجاز وموسيقى عربية طربية، لذلك أنا متنوعة المشارب الموسيقية، لكن الجمهور الكبير عرفني من بوابة موسيقى الأطفال، وهي التي لاقت انتشاراً واسعاً عبر محطة (سبيستون)، إلا أنني أمتلك أوجهاً فنية مختلفة ومتنوعة». في جانب آخر، توجهت رزق برسالة إلى بلدها سوريا، فقالت: «أتمنى بعد تلك الحقبة الصعبة التي عاشها الشعب السوري أن نذهب إلى سوريا أفضل، إلى الدولة المدنية الحرة، دولة القانون والاستقرار والسلام».


الرأي
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- الرأي
رشا رزق لـ «الراي»: متشوقة للقاء جمهوري الكويتي... في العيد
ستقف نجمة «سبيستون» الفنانة السورية رشا رزق، مجدداً، فوق خشبات مسارح الكويت وتحديداً في قاعة بدرية الواقعة بفندق «الجميرا»، لتحيي حفلاً غنائياً جماهيرياً في عيد الفطر السعيد بتاريخ 2 أبريل المقبل، تعيد فيه بصوتها العذب أجمل ذكريات الطفولة للجمهور. رزق، التي تحمل لقب «صوت الطفولة»، أعربت في تصريح لـ«الراي» عن شوقها للقاء الجمهور الكويتي بالقول: «الجمهور الكويتي مميز، وقد لمست هذا الأمر عندما التقيت به في حفلاتي السابقة في الكويت، لهذا سأكون حريصة على أن آخذ الحاضرين معي في رحلة موسيقية لن تنسى، مليئة بالحنين والإبداع، لنستعيد سوياً إحياء شارات بداية الرسوم المتحركة التي رافقت طفولتنا». «نسعى لتقديم الأفضل» من جانبه، قال المنتج رامي عمران لـ«الراي»: «نسعى من خلال شركة (الهضبة جروب) المنتجة للحفل أن نقدم للجمهور الكويتي الأفضل دائماً عن الترفيه والحفلات، لهذا نحن متأكدون أن الفنانة رشا رزق التي بات صوتها محفوراً في ذاكرة جيل بأكلمه ستقدم ليلة غنائية تحمل في طياتها الكثير من الذكريات الجميلة، خصوصاً جيل الثمانينات والتسعينات ممن تابعوا الرسوم المتحركة الشهيرة في ذلك الوقت على شاشة (سبيستون) منها (بابار)، (سكروا الشبابيك)، (أنا وأخي)، (الحديقة السرية)، (حكايات ما أحلاها)، (الخطوة تدفع خطوة)، (باتمان)، (البؤساء)، (القناص)، (أبطال الديجيتال)، (ريمي)، (عهد الأصدقاء) وغيرها العديد».


الرأي
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- الرأي
دموع تحسين: سأحرص على أن يكون حفل الكويت ... من أجمل ليالي العمر
«سأحرص على أن يكون حفلي الغنائي الجماهيري في الكويت، واحداً من أجمل ليالي العمر» ! بهذه العبارة المليئة بالحماسة والشوق، انطلقت الفنانة العراقية دموع تحسين بتصريحها الخاص لـ«الراي»، موضحة استعدادها التام لإحياء حفل غنائي جماهيري خلال أيام عيد الفطر المقبل بتاريخ 3 أبريل فوق خشبة مسرح قاعة «بدرية» الواقعة في فندق «الجميرا». وأضافت «أتشارك في هذه الليلة التي تحمل عنوان (حفل ليلة العيد) مع زميلي الفنان حمزة المحمداوي، إلى جانب فنان ثالث لم يتم الكشف عن اسمه – حتى اللحظة - من قبل الشركة المنتجة والمنظمة (الهضبة جروب) للمنتج رامي عمران، كنوع من التشويق. لكنني متأكدة تماماً أنه سيكون إضافة جميلة ورائعة لنا جميعاً، لنكمل ثلاثتنا رونق وجمال هذا الحفل». وأكملت: «سيكون هذا الحفل الغنائي الثاني الرسمي لي داخل دولة الكويت منذ أن انطلقت في مشواري الفني، لذلك أنا متحمسة جداً للقاء جمهوري الكبير هناك لأتشارك معهم فرحة عيد الفطر، ونغني معاً كل ما يرغبون في سماعه. إذ لا يخفى على أحد من الفنانين أن الوقوف والغناء أمام الجمهور الكويتي له هيبة، لما يمتلكه من ذائقة فنية عالية وراقية، وبالتالي هذا يدفع أي فنان أن يعطي أجمل ما لديه من أداء وإحساس عالٍ». وحول الجدول الغنائي الذي جهزته لتلك الليلة، قالت: «حتى اللحظة مازلت في حيرة من أمري في اختيار الأعمال التي سأغنيها من قديمي وجديدي، لكن بالطبع سيكون متنوعاً ولن يغيب عن الجدول (بعد بعد) و(بشر جذّاب) و(إدعي لي أنساك) و(سوالف قبل) و(عدّاني العيب) و(هذا الشوق) وغيرها من الأغاني والمواويل، كما أنني لن أغادر خشبة المسرح إلا وأكون قد لبّيت جميع طلباتهم (يدّللون حبايبي)، إذ سأحرص على أن تكون تلك الليلة الغنائية واحدة من أجمل ليالي العمر».