
رئيس هيئة الترفيه يعلن طرح تذاكر مهرجان الرياض للكوميديا
ويعد مهرجان الرياض للكوميديا أحد أكبر المهرجانات العالمية المتخصصة في فنون الكوميديا، إذ يستقطب أكثر من 50 نجمًا من أبرز الأسماء في هذا المجال، لتقديم عروض متنوعة تعكس تنوع المدارس الكوميدية، وتسهم في ترسيخ مكانة الرياض وجهة رائدة للترفيه على مستوى المنطقة والعالم.
وتقام فعاليات المهرجان في عدد من المسارح الكبرى بالعاصمة، من بينها ثلاثة مسارح رئيسة في منطقة بوليفارد سيتي، إلى جانب مسارح أخرى في مناطق متعددة، مما يوفر تجربة ترفيهية متكاملة تلبي تطلعات الجمهور المحلي والدولي.
ويأتي تنظيم المهرجان ضمن جهود الهيئة العامة للترفيه في تنويع الخيارات الثقافية والفنية، وتعزيز حضور المملكة على خارطة الفعاليات الدولية، من خلال استقطاب أبرز العروض الكوميدية العالمية، وتوفير منصة إبداعية تسهم في إثراء المشهد الفني والثقافي بالمملكة، في تطوير قطاع الترفيه وتنمية المحتوى المحلي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

صحيفة سبق
منذ 42 دقائق
- صحيفة سبق
"هيئة الأدب" تدعو دور النشر للتسجيل في معرض الرياض الدولي للكتاب 2025
أعلنت هيئة الأدب والنشر والترجمة بدء استقبال طلبات التسجيل لدور النشر المحلية والدولية الراغبة في المشاركة في معرض الرياض الدولي للكتاب 2025، والمقرر إقامته في مدينة الرياض خلال الفترة من 2 إلى 11 أكتوبر المقبل، على أن تستمر فترة التسجيل حتى 19 أغسطس 2025. ويمكن للراغبين في المشاركة التسجيل عبر الرابط الإلكتروني المخصص: ويُعد معرض الرياض الدولي للكتاب منصة ثقافية كبرى تجمع تحت مظلتها صناع الأدب والنشر والترجمة من مختلف أنحاء العالم، بهدف دعم صناعة النشر، وتعزيز حركة الترجمة، وتأكيد دور الأدب كمكون أساسي للثقافة والمعرفة. كما يسعى المعرض إلى ترسيخ ثقافة القراءة في المجتمع، ويتيح لدور النشر استعراض أحدث إصداراتها أمام جمهور واسع من القراء والمهتمين ضمن أجواء ثقافية وتفاعلية. ويضم المعرض برنامجًا ثقافيًا حافلًا يشمل ندوات ومحاضرات وورش عمل بمشاركة نخبة من المثقفين والخبراء من داخل المملكة وخارجها، كما يشتمل على جناح "ركن المؤلف السعودي"، لدعم المؤلفين السعوديين، وتمكينهم من عرض أعمالهم بشكل مباشر للجمهور، خصوصًا ممن يمتلكون حقوق النشر والتوزيع الذاتي. ويقدم المعرض لهذا العام تجربة متميزة للأطفال من خلال "جناح الطفل"، الذي يحتفي بأدب الأطفال واليافعين، ويضم برامج تفاعلية وورش عمل إبداعية تسهم في تنمية الخيال وترسيخ حب القراءة لدى النشء، في بيئة تعليمية آمنة وجاذبة. ويُعد معرض الرياض الدولي للكتاب أحد أبرز الفعاليات الثقافية في العالم العربي، نظرًا لما يشهده من إقبال جماهيري واسع ومشاركة كبيرة لدور نشر من مختلف الدول العربية والدولية، إضافة إلى تنوع برنامجه الثقافي، مما يرسخه كحدث ثقافي رائد على الساحة الإقليمية والدولية.


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
حمزة نمرة يُطلق 3 أغنيات جديدة ضمن «قرار شخصي»
أطلق الفنان المصري حمزة نمرة مساء الأربعاء الدفعة الثالثة من ألبومه الجديد «قرار شخصي»، التي تضم ثلاث أغنيات متنوعة الطابع والمحتوى، عبر قناته الرسمية على «يوتيوب» ومختلف المنصات الموسيقية الرقمية. وتأتي الأغنية الأولى بعنوان «وافتكر»، من كلمات حازم ويفي وألحان نمرة، بتوزيع أندريه مينا، بينما حملت الأغنية الثانية اسم «بتستخبى»، وهي من كلمات محمود فاروق وألحان حمزة نمرة وتوزيع عمرو الخضري، وتُقدم بلون موسيقي مستلهم من الفلكلور الشعبي السويسي وآلات السمسمية. أما الأغنية الثالثة «طال غيابك»، فطُرحت بشكل فيديو كليب مصوّر، وتمزج بين الطابع العاطفي والرومانسي، من كلمات محمود فاروق، ألحان حمزة نمرة وأندريه مينا، وتوزيع الأخير. ويواصل نمرة تصدره «ترندات» المنصات الرقمية للأسبوع الثالث على التوالي، مع تصاعد الإقبال على أغنيات الألبوم التي طُرح منها حتى الآن 9 أغانٍ، من بينها «شمس وهوا» و«عزيز عيني» و«شيل الشيلة» و«يا سهرانين». يُذكر أن ألبوم «قرار شخصي» يضم 13 أغنية، يُطرح على أربع دفعات أسبوعية كل أربعاء عند السابعة مساءً، بثلاث أغنيات في كل دفعة، ويُختتم بالدفعة الأخيرة التي ستضم أربع أغنيات، من بينها الأغنية الرئيسية التي تحمل اسم الألبوم. أخبار ذات صلة


الأنباء السعودية
منذ 2 ساعات
- الأنباء السعودية
ثقافي / هيئة المكتبات تُطلق المرحلة التجريبية من مشروع "بيوت الثقافة" في خمس مناطق جديدة
الرياض 12 صفر 1447 هـ الموافق 06 أغسطس 2025 م واس أطلقت هيئة المكتبات المرحلة التجريبية من مبادرة تطوير وتأهيل المكتبات العامة بيوتًا ثقافية، في خمس مدن جديدة هي: بريدة، حائل، سكاكا، نجران، وجيزان، وذلك في إطار جهودها المستمرة لتطوير مفهوم المكتبات العامة وتحويلها إلى منصات معرفية تفاعلية تحتضن الثقافة والمجتمع، وتُعزز من دور المكتبة كمركز حيوي للحياة الثقافية والتعليمية. وتأتي هذه الخطوة امتدادًا لنموذج "بيت الثقافة" الذي دُشن في وقت سابق في الدمام وأحد رفيدة، وأثبت المشروع نجاحه في جذب فئات متنوعة من الزوار، وتقديم تجربة ثقافية شاملة تمزج بين القراءة، والتعلّم، والفنون، والمشاركة المجتمعية، وهو ما يؤكد أهمية تطوير المكتبات بوصفها بيئات حاضنة للإبداع والتعلّم مدى الحياة. وشهد المشروع منذ انطلاقه إقامة (93) فعالية حضرها أكثر من (31,005) زائرين، إلى جانب تقديم (1,703) برامج وأنشطة متنوعة استقطبت أكثر من (63,076) مستفيدًا من مختلف الفئات العمرية. وتسعى هيئة المكتبات من خلال مشروع "بيوت الثقافة" إلى تحقيق عدد من الأهداف الإستراتيجية، من أبرزها: تعزيز الوصول إلى الثقافة والمعرفة من خلال توفير مساحات مفتوحة ومتكاملة تسهّل على الأفراد من مختلف الأعمار والاهتمامات التفاعل مع المحتوى الثقافي، وإعادة تعريف دور المكتبة العامة لتكون بيئة جاذبة تشجع على المشاركة المجتمعية، وتدعم تنمية المهارات الإبداعية، لا سيما لدى فئة الشباب واليافعين، إلى جانب رفع مستوى جودة خدمات المكتبات عبر اعتماد تصاميم عصرية، وتجهيزات حديثة، وبرامج تثقيفية تواكب متغيرات العصر واحتياجات المجتمع المحلي، والمساهمة في بناء مجتمع قارئ ومبدع من خلال مبادرات مستدامة تدعم القراءة، والفنون، والمواهب المحلية. وتوفر البيوت الثقافية في المناطق المستهدفة مكتبات حديثة، وبيئات ملائمة لليافعين والأطفال، ومساحات للأنشطة والفعاليات المجتمعية، إلى جانب مناطق مخصصة للفنون والورش الإبداعية، بما يلبّي تطلعات الزوار ويُعزّز من تكامل التجربة الثقافية، وصُمم كل "بيت ثقافة" بما يتوافق مع هوية المدينة ومتطلباتها الاجتماعية والثقافية، لتكون هذه البيوت امتدادًا طبيعيًا للمجتمع المحلي ورافدًا من روافد التفاعل والتنوع الثقافي. وتأتي هذه المرحلة جزءًا من خطة وطنية شاملة لتوسيع نطاق مشروع "بيوت الثقافة" في جميع مناطق المملكة، بما ينسجم مع رؤية المملكة 2030، خاصة في محور "تعزيز الهوية الوطنية" وتنمية القطاع الثقافي"، كما تدعم هذه المبادرة مستهدفات هيئة المكتبات ووزارة الثقافة في تمكين الوصول الشامل والعادل إلى الثقافة، وتحقيق الازدهار المجتمعي من خلال تطوير البنية التحتية الثقافية وتحفيز المشاركة المجتمعية في الأنشطة الثقافية. وأكدت الهيئة أن مشروع "بيوت الثقافة" سيواصل التوسع والتطوير في مراحله القادمة، عبر قياس التجربة وتحسينها باستمرار، لضمان تحقيق الأثر المرجو في بناء مجتمعٍ يضع الثقافة في قلب حياته اليومية.