logo
بعد 10 أيام من عرضه.. «إسعاف» يتصدّر شباك التذاكر في السينما السعودية

بعد 10 أيام من عرضه.. «إسعاف» يتصدّر شباك التذاكر في السينما السعودية

عكاظ٠٤-٠٥-٢٠٢٥

تابعوا عكاظ على
يواصل الفيلم السعودي «إسعاف» حصد النجاحات، وتصدّر شباك التذاكر بعد 10 أيام فقط من عرضه في صالات السينما.
وشارك حساب «بيت الكوميديا» بوستر الفيلم، وأعلن انطلاق عرض العمل في صالات دول مجلس التعاون الخليجي، وعلّق وكتب: «إسعاف الآن في سينمات دول الخليج، لا تفوتوا فرصة مشاهدة أقوى فيلم أكشن وكوميديا على الشاشة الكبيرة!».
كما قام أبطال فيلم «إسعاف» بجولة ميدانية في عدد من دور السينما بالرياض، لمشاركة الجمهور تجربة المشاهدة، والالتقاء بمحبيهم عن قرب.
«إسعاف» فيلم من إنتاج بيت الكوميديا، وهو أول فيلم عربي يُعرض بتقنية IMAX، تدور أحداثه حول مُسعفَيْن شابيْن، وهما «عمر» و«خالد»؛ إذ يواجهان يومياً العديد من التحديات والمواقف المحرجة التي تقابلهما في أثناء تأدية عملهما، لكن تنقلب حياتهما رأساً على عقب؛ بعدما يجدان نفسيهما متورطين في حادثة غير متوقعة، ولكن يستطيعان أن يتجاوزا المحن والمصاعب واكتشاف أفراد العصابة وتتوالى الأحداث.
أخبار ذات صلة
الفيلم من بطولة: الفنانة بسمة داود، إبراهيم الحجاج، محمد القحطاني، أحمد فهمي، حسن عسيري، لطيفة المقرن، فهد البتيري، مطلق مطر، فيصل الدوخي، نرمين محسن، نواف الشبيلي، علي إبراهيم، سعيد صالح، مهند الصالح، مهدي الناصر، إضافة إلى آخرين، وهو يُعرض حالياً بدور السينما السعودية وأيضاً الخليجية.
الفيلم السعودي «إسعاف».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الشاي .. مشروب الحكمة ومهندس المزاج
الشاي .. مشروب الحكمة ومهندس المزاج

عكاظ

timeمنذ 18 ساعات

  • عكاظ

الشاي .. مشروب الحكمة ومهندس المزاج

تابعوا عكاظ على ليس مشروباً فحسب، بل طقسٌ ثقافي، وتوق داخلي لاستعادة التوازن. الشاي، الذي يُحتفل به عالمياً في 21 مايو، يتجاوز كونه شراباً ساخناً ليغدو مرآة للمزاج الإنساني، ووسيلة للتأمل، والبطء، وإعادة ترتيب الداخل. منذ أن ظهرت أوراقه الأولى في أساطير الصين القديمة، ظل الشاي محاطاً بهالة من السكينة والمعنى. ففي موروث الشرق، لم يُقدَّم الشاي ليُشرب فقط، بل ليُحكى به، ويُصمت من أجله. كان بمثابة لغة ثانية، يُقال فيها ما لا يُقال، وتُبنى حولها المجالس والعلاقات. فليس صدفة أن يكون من أوائل ما يُقدم للضيف، ولا أن تقترن به العزلة والحميمية في آن. وفي كتابات الفلاسفة، يظهر الشاي، بوصفه رفيق الحكمة لا العادة؛ فقد قال كاكوزو أوكاكورا، أحد رواد الفن الياباني: «الشاي هو فن تقدير الجميل في أبسط الأشياء، واستحضار السكينة في أعمق صورها». علمياً، ارتبط الشاي بتحسين المزاج والتخفيف من التوتر، ليس فقط لاحتوائه على مادة (الثيانين) التي تُحدث تأثيراً مهدئاً، بل لأنه يتيح لحظة توقف، وتأمل، في خضم الحياة المتسارعة. وربما لهذا السبب، حين ينزعج أحدهم نقول له: «اجلس واشرب لك كوب شاي». يُقدَّر أن أكثر من 2 مليار كوب شاي تُستهلك يومياً حول العالم، مما يجعل منه ثاني أكثر المشروبات استهلاكاً بعد الماء. ورغم اختلاف الثقافات، فإن الشاي يحتفظ بعنصر مشترك: كونه نقطة توازن بين الذوق والسكينة، وبين الحاجة والتأمل. يُعد اليوم العالمي للشاي، فرصة لتقدير هذه العلاقة العميقة بين الإنسان والشاي، ليس فقط بوصفه منتجاً اقتصادياً أو ثقافياً، بل بوصفه شريكاً يومياً في تشكيل المزاج العام. إذ نادراً ما يحتفظ مشروبٌ بهذا الحضور الصامت، والتأثير الهادئ، والعمق المتجدد مع كل رشفة. أخبار ذات صلة

مطارات الكلمات
مطارات الكلمات

عكاظ

timeمنذ يوم واحد

  • عكاظ

مطارات الكلمات

في منتصف شهر مايو الجاري، أكملت عامًا كاملًا منذ أن بدأت رحلتي مع الكتابة الأسبوعية المتخصصة في مجال الطيران. عامٌ من التحليق بين غيوم الأفكار، ومن الهبوط اللطيف فوق السطور، عام سعيت فيه لأن يكون الطيران أكثر من وسيلة تنقل، بل عوالم تستحق أن تُروى ببساطة، وتُكتب بشغف، وتُقرأ بمحبة. قبل عام، تشرفت بالانضمام إلى «طاقم» عكاظ، الصحيفة التي لم تتنازل يومًا عن مكانتها في صدارة المشهد الصحفي السعودي. ومنذ ذلك الحين، أصبحت المقالة الأسبوعية مسؤولية وعي لا مجرد كلمات تُسطّر، وصارت هذه الزاوية نافذة حرصت أن يرى الناس من خلالها عوالم الطيران بما فيها من جمال وتعقيد، وما يحيط بها من غموض وفضاءات، نافذةٌ تشرح التفاصيل، وتقدّمها بروح الكاتب الذي يعيش النص والصوت. وعلى حد علمي فإن هذه المقالة المتخصصة بالطيران، هي الوحيدة من نوعها في الصحافة الخليجية وربما العربية. أجتهدتُ دائمًا كي لا يكون محتواها تكرارًا لما هو معروف أو اجترارًا لأخبار متاحة، وسعيت أن تمضي بخطٍ مختلف، يجمع التحليل العقلاني البعيد عن المبالغات، والفكر الذي لا يتسوّل الإثارة، وحرصتُ كلّ أسبوع على اختيار الزوايا والاقتراب من الأسئلة التي لا تُطرح كثيراً، ومحاولة إضاءة الكواليس التي لا يراها الجمهور، والقضايا التي تمس جوهر الصناعة. كتبت كل مقالة بدهشة طفل يرى الطائرة لأول مرة، وبهدوء خبير طوّحته المطارات. في مقالاتي، كنت أبحث عن القصة قبل الخبر وعن الإنسان بين الأرقام؛ لأن الطيران هو دمعة مودّع، وضحكة عائد، وفي الوقت نفسه رافعة اقتصادية وبوابة استثمار، ومسرح يومي لتفاصيل تشغيلية لا تنتهي. مرّ العام وكأنه رحلة قصيرة لكنها مليئة بالتحديات. كتبت من صالات الانتظار المزدحمة ومن غرف الفنادق البعيدة، ومن مقاعد الطائرات المحلّقة، كتبت من قلب التجربة، لا من أطرافها وأنا الذي أمضيت ثلاثين عامًا في ممرات الطيران بين أصوات الطيارين وشاشات المراقبة وساحات الصحافة، وها أنا أجد نفسي كلما قرأت مقالتي في عكاظ أشعر بأنني أُقلع مع القارئ في فضاء من الكلمات، نتأمل معًا كيف يتقاطع الطيران مع الحياة. ولأن الرحلات لا تنتهي إلا لتبدأ من جديد، سأظل وفيًا للطيران والكتابة، وللقارئ الذي يحوّل كل مقالة إلى مدرج يمتد نحو الأفق. سأواصل بمشيئة الله، بقلبي أولًا، ثم بضمير الكاتب الذي يؤمن أن الكلمات الصادقة قادرة على التحليق. سأكتب ما دامت في السماء سحابة، وعلى الأرض مطار، وفي القلب حنين لا يخبو لرحلة مقبلة. أخبار ذات صلة

5 أسئلة يُفضّل تجنبها عند التعارف الأول
5 أسئلة يُفضّل تجنبها عند التعارف الأول

عكاظ

timeمنذ 4 أيام

  • عكاظ

5 أسئلة يُفضّل تجنبها عند التعارف الأول

تابعوا عكاظ على ينصح خبراء العلاقات ضرورة تجنّب بعض الأسئلة الشخصية عند اللقاء الأول، لتفادي الإحراج أو النفور، مثل: كم راتبك؟ متى تتزوج؟ لماذا لم تُنجب؟ هل أنت راضٍ عن حياتك؟ لماذا انفصلت عن شريكك السابق؟ أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store