
كايروكي و«Ghostly» حفلة الضوء في موسم جدة
هذا وأعلنت «بنش مارك» عن طرح التذاكر للجمهور بدءًا من أول أمس الأحد «20 يوليو»، في ظل توقعات بارتفاع الطلب نظرًا للشعبية الكبيرة التي تحظى بها فرقة كايروكي في السعودية، حيث تصدّرت مؤخرًا ترندات منصات التواصل عقب إعلان الحفل.
وأكدت الشركة المنظمة أن الحفل سيشهد عرضًا مسرحيًا وضوئيًا مبهرًا، يتكامل مع الأداء الموسيقي ليقدّم تجربة سمعية وبصرية استثنائية. كما يجمع الحفل بين الطابع الشرقي العصري لفرقة كايروكي والنمط الهادئ الساحر لأداء «Ghostly Kisses»، ما يعد الجمهور بليلة فنية لا تُنسى.
ويأتي هذا الحدث ضمن سلسلة حفلات موسم جدة التي تهدف إلى استقطاب أبرز الأسماء الفنية من مختلف أنحاء العالم، وتقديم تجارب ترفيهية متنوعة ترضي مختلف الأذواق، وتعكس مكانة جدة كوجهة ثقافية وفنية متجددة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ ساعة واحدة
- الرجل
عبدالمجيد عبدالله يحتفل بيوم ميلاده بطرح أغنية "غرامك يجري بدمي" (فيديو)
اختار الفنان السعودي الكبير عبدالمجيد عبدالله أن يحتفل بعيد ميلاده، اليوم 3 أغسطس، بأسلوب مختلف هذا العام، إذ أطلق أحدث أعماله الغنائية بعنوان "غرامك يجري بدمي"، مانحًا جمهوره هدية طربية جديدة. ويُعد عبدالمجيد عبدالله أحد أبرز الأصوات الخليجية المعاصرة، إذ استطاع بصوته العذب وأغانيه الأصيلة أن يحافظ على مكانته لدى جيلين متعاقبين، جامعًا بين الطرب الكلاسيكي والنفس العصري في أعماله. أغنية غرامك بدمي للفنان عبدالمجيد عبدالله جاءت الأغنية الجديدة كتكريس لعودة عبدالمجيد عبدالله إلى أجواء الإنتاج الغنائي المكثّف، بعد فترة من التركيز على الحفلات المباشرة، وبصوته العذب وأسلوبه المميّز، يستحضر الفنان المخضرم في "غرامك يجري بدمي" طيف الرومانسية الخليجية التي طالما تفرّد بها. العمل جاء بالتزامن مع احتفال رواد الفن الخليجي ومتابعي عبدالمجيد عبدالله بيوم ميلاده، ما أضفى على الإصدار بُعدًا وجدانيًا خاصًا. حساب روتانا موسيقى لم يفوّت المناسبة، حيث نشر مقطع فيديو استعرض فيه لحظات من حفلات الفنان ومسيرته الطويلة، مرفقًا بعبارة: "أغانيك قصص وأسرار خاصة بعشاقك، من روتانا وكل محبيك للفنان الكبير عبدالمجيد عبدالله، كل عام وأنت بخير". الفيديو انتشر سريعًا على مختلف المنصات، وانهالت التهاني من فنانين ومتابعين، أكدوا من خلالها محبة الجمهور المتجددة للفنان، وقدرته الدائمة على لمس القلوب بكلماته ونبرته الخاصة. حفل عبد المجيد عبد الله في الكويت مع هذا الاحتفال، يعود عبدالمجيد عبدالله إلى نشاطه الفني من جديد، فيما يتحضر لإحياء حفل كبير في دولة الكويت بتاريخ 25 سبتمبر 2025. وسيكون الحفل من تنظيم شركة "إيفنتكوم" المختصة في إدارة الفعاليات والمهرجانات، بقيادة الفرقة الموسيقية والمايسترو وليد فايد، وتحت إشراف فني مباشر من روتانا. ويُنتظر أن يكون هذا الحفل بمثابة محطة فنية جديدة، يلتقي فيها عبدالمجيد عبدالله بجمهوره الكويتي والخليجي، مستعرضًا أبرز أغانيه التي شكّلت وجدان الطرب الخليجي لسنوات. ومع كل مناسبة، يُثبت عبد المجيد عبد الله حضوره كأيقونة فنية لا تنطفئ، قادرة على التأثير، والتجدد، واحتضان محبة الأجيال.


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
بدعم من أمانة الرياض.. انطلاق "فعاليات فلفل شقراء 2025" لتعزيز المنتج المحلي وتنشيط السياحة
انطلقت فعاليات مهرجان 'فلفل شقراء 2025'، الذي يُقام برعاية أمير منطقة الرياض صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، وسط حضور واسع من المزارعين والأسر المنتجة وعدد من الجهات الحكومية والخاصة. ويُعد المهرجان فعالية زراعية وترفيهية تهدف إلى تسويق منتج الفلفل المحلي، وتحفيز الصناعات التحويلية المرتبطة به، إلى جانب دعم الاقتصاد الزراعي ورفع الوعي المجتمعي بأهمية المنتج. وتشارك أمانة منطقة الرياض ممثلة ببلدية شقراء في دعم المهرجان لوجستيًا، من خلال تنفيذ أعمال النظافة والصيانة والتشجير وتجهيز موقع الفعاليات، إضافة إلى توفير خيمة أوروبية للضيافة وركن توعوي للتعريف بخدمات البلدية. ويضم المهرجان 42 ركنًا مخصصًا لعرض وبيع الفلفل المحلي، إلى جانب أركان للمؤسسات الحكومية والجهات غير الربحية، ومشاركات خارجية للأسر المنتجة، كما يشمل عروضًا فنية ومسرحًا للأطفال ومسابقات ترفيهية تستهدف جميع أفراد المجتمع. ويُعد المهرجان منصة موسمية تسهم في فتح فرص عمل مؤقتة، وتحسين دخول الأسر المنتجة، وتنشيط السياحة الداخلية في محافظة شقراء.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
«بيت المخيم»... سيرة الشتات الفلسطيني
عن دار «الآن ناشرون وموزعون» في الأردن، صدرت للدكتور إبراهيم غبيش رواية «بيت المخيم»، وجاءت في 120 صفحة من القطع المتوسط. وتركز الرواية، كما هو واضح من العنوان، على معاناة الإنسان الفلسطيني في الشتات، كما في أعماله السابقة، والمحن التي يواجهها اللاجئون الموزعون في أصقاع الأرض كافة. وتظهر في هذه الرواية، كما كتب الناشر، «مفاصل أسلوبية الكاتب، وملامح لغته؛ وهي لغة مقتضبة مكثفة، لكنها تضم العناصر بعضها إلى بعض فتكتمل الصورة المؤلمة والصادقة التي أراد إيصالها إلى القارئ». واهتم د. غبيش كذلك بالتفاصيل النفسية والعاطفية لأبطاله، فامتزج النضال عنده بالحب، والغربة بالحنين، وبدت مشاعر أبطاله قادرة على تجاوز الحواجز المرتبطة بالعمر أو اختلاف البيئة أو المستوى الاجتماعي للأبطال. جاء في أحد مقاطع هذه الرواية القصيرة: «كانت لي شقة، غرفة، هنا، هناك، هنا، هناك. لكنه بيت المخيم، يتخلل نفسي، بيت طفولتي، مراهقتي، لا، لا أدري. البشر يتنقَّلون، يتوالدون. ما كان غير مسموحٍ به أصبح ممكناً. شوارع جديدة، طوابق، متاجر. وبناء على الأطراف، لكنه، مخيم. ماذا لو عدت، وجدت أن المحتلين هدموه تماماً، وجعلوا سكّانه يرحلون، هناك وهناك». لكن الارتحال هذا، يبقى دائماً مشدوداً إلى الأصل وإلى المخيم الذي هو قَدَر لا يغادر أبناءه الذين كبروا فيه وإن ابتعدوا عنه إلى أبعد بلاد الأرض. يقول بطل الرواية: «حينما رأيتُ النهر الواسع الكبير، البطات تسبح، غابات مجاورة وبشَراً، سفُناً، عصافير غريبة ملونة، فكرتُ: هناك حياة أخرى تستحق. هل خنت وطني؟ أعود، أبحث عن شوارع، أزقة، بنايات، موائد طعام ونهر. طرق جانبية، وجوه أصدقاء وصديقات. أسمعُ صوتاً هنا، نداءً هناك، ثم لا أجد أحداً». وكان قد صدر للكاتب عدد من الأعمال الأدبية، ومنها: شمال غرب، كائنات وكرنفال، برق ورعد، أيوب في حيرته، ثلاث برك آسنة، وبيت رحيم.