
نصائح ذهبية لتعزيز قوة العظام والوقاية من الكسور
نصائح ذهبية لتعزيز قوة العظام والوقاية من الكسور
لا يشعر كثيرون بأهمية العظام الـ 206 التي تشكل الهيكل العظمي إلا عند التعرض لإصابة مثل الكسر أو الشعور بآلام مزمنة.وبهذا الصدد، توضح الدكتورة نعومي نيومان-باينارت، أخصائية التغذية والطبيبة النفسية المتخصصة في علم نفس الصحة، أن 'العظام ليست مجرد دعامة للجسم، بل تؤدي أدوارا حيوية، مثل تخزين الكالسيوم وحماية الأعضاء والمساهمة في إنتاج الهرمونات والإنزيمات الضرورية لوظائف الجسم'.
وتصل العظام إلى أقصى كثافتها وقوتها خلال مرحلة البلوغ، لكنها تبدأ بفقدان الكتلة تدريجيا بدءا من سن 35، نتيجة للتقدم في العمر والعوامل الوراثية والتغيرات الهرمونية وأسلوب الحياة. وقد يؤدي هذا التراجع إلى الإصابة بهشاشة العظام، وهو مرض يؤثر على ملايين الأشخاص، ويجعل العظام أكثر عرضة للكسور.وتؤثر عدة عوامل على صحة العظام، ومن أبرزها:- التقدم في العمر: تنخفض كثافة العظام تدريجيا بمرور الوقت.- الجنس: النساء أكثر عرضة لفقدان العظام بسبب التغيرات الهرمونية بعد انقطاع الطمث.- نمط الحياة: التدخين وشرب الكحول وقلة النشاط البدني وسوء التغذية تؤثر سلبا على صحة العظام.- الحالات الصحية: بعض الأمراض، مثل السكري وقصور الغدة الدرقية، تزيد من خطر الإصابة بهشاشة العظام.ولحسن الحظ، يمكن تعزيز صحة العظام والوقاية من ضعفها عبر اتباع بعض العادات الصحية:1. مارس التمارين الرياضية بانتظام قم بممارسة تمارين القفز…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 2 ساعات
- بوابة الأهرام
هل إضافة اللبن للشاي يؤثر على قيمته الصحية؟
راندا رضا قال الدكتور كريم جمال، خبير التغذية، إن هناك اعتقادًا شائعًا بين الناس بأن شرب الشاي بالحليب قد يكون مضرًا أو يُفقد الشاي فوائده، لكن هذا الاعتقاد ليس دقيقًا تمامًا. موضوعات مقترحة وأكد خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد دياب، والإعلامية نهاد سمير، في برنامج «صباح البلد» المذاع على قناة «صدى البلد» أن بعض الأشخاص يفضلون تدليل الشاي بإضافة الحليب أو النعناع أو الليمون إليه، وهو أمر لا يشكل خطورة كما يُشاع. وأوضح أن الشاي بالحليب من المشروبات الجميلة جدًا، ولا مانع من تناوله على الإطلاق. وأضاف أن الحديث حول تأثير الشاي على امتصاص بعض العناصر الغذائية الموجودة في الحليب، مثل الكالسيوم، صحيح جزئيًا، حيث إن بعض المركبات الموجودة في الشاي قد تعوق امتصاص جزء من الكالسيوم، لكنها لا تُبطله تمامًا، ولا تجعل المشروب ضارًا بالصحة. وأشار إلى أن الشاي هو الذي يؤثر على الحليب وليس العكس، موضحًا أن التأثير محدود ولا يدعو للقلق. واختتم بالتأكيد على أن إضافة عناصر مثل النعناع أو الليمون إلى الشاي لا تؤثر سلبًا على فوائده، بل يمكن أن تعززها وتزيد من قيمته الصحية.


اليوم السابع
منذ 9 ساعات
- اليوم السابع
تعرف على أعراض نقص الكالسيوم فى الجسم
كتبت أسماء نصار يعد توازن الكالسيوم أمرًا حيويًا لصحة العظام والأوعية الدموية، ويمكن زيادة الكالسيوم في الجسم بطرق مختلفة تكون بدايتها عن طريق النظام الغذائي الغني بأشكال ومصادر الكالسيوم المختلفة، وفي الحالات الشديدة قد يلجأ الطبيب لخيارات أخرى. وفى التقرير التالى نتعرف على أعراض نقص الكالسيوم: تخلخل العظام: نقص الكالسيوم يؤدي الي نقص باقي المعادن في العظام مما يؤدي ضمور و انخفاض كثافة العظام مع تقدم العمر. الكساح: هو مرض يصيب عظام الاطفال في حالة نقص مخزون الكالسيوم مما قد يؤدي الى تقوس الساقين. التشنج: قلة الكالسيوم يؤدي الى تهيج الاعصاب و العضلات. لين العظام: عند نقص مخزون الكالسيوم في العظام مع تقدم العمر او حالة الحمل يؤدي الى طراوة و الالام في العظام العوامل التي تؤثر على امتصاص الكالسيوم: 1- احتياج الجسم: يختلف معدل امتصاص الكالسيوم من شخص لأخر 2- كمية الكالسيوم في الغذاء 3- حموضة المعدة: يمتص الكالسيوم بشكل افضل في المعدة الحامضية. 4- يزيد فيتامين د من امتصاص الكالسيوم 5- نسبة وجود الفسفور في الغذاء بالنسبة للكالسيوم زيادة الفسفور يزيد من الاستفادة من الكالسيوم. 6- وجود الالياف و الدهون بكثرة في الغذاء يعوق من امتصاص الكالسيوم. 7- البروتين وفيتامين ج يزيد من امتصاص الكالسيوم.


نافذة على العالم
منذ 20 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : لماذا لا يستفيد جسمك من المكملات الغذائية.. اعرف الأسباب
الثلاثاء 20 مايو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - يذهب معظمنا لتناول المكملات الغذائية بشكل يومى من أجل التغلب على مشاكل مثل الشعور بالتعب والأرهاق وللتغلب على آلام الركبة ومعالجة مشكلات البشرة وغيرها، ولكن هل جربت تتناولها دون جدوى ولم تلاحظ أي فرق يحدث، قد يكون تتناولها بشكل خاطئ وهو ما يوضحه تقرير موقع "تايمز أوف انديا". فيما يلى.. أسباب عدم استفادة جسمك من تناول المكملات الغذائية: أنت لا تمتصهم فعليا تناول المكمل الغذائي ليس سوى الخطوة الأولى، ولكن ماذا يفعل جسمك بعد تناولها؟ هنا تكمن المشكلة، فبعض العناصر الغذائية تتنافس على الامتصاص، فالكالسيوم والحديد لا ينسجمان جيدًا، ويمكن للمغنيسيوم أن يعيق امتصاص الكالسيوم، حيث غالبًا ما تتداخل بعض هذه العناصر الغذائية مع بعضها البعض. بالإضافة إلى ذلك، إذا لم تكن أمعائك في حالة جيدة تعانى من مشكلات مثل الاانتفاخ أو الإمساك أو آلام في المعدة، فقد لا يمتص جسمك حتى هذه المكملات الغذائية بشكل صحيح، ويمكن لحالات مثل تسرب الأمعاء، أو خلل التوازن البكتيري في الأمعاء، أو انخفاض حموضة المعدة أن تؤثر سلبًا على امتصاص العناصر الغذائية في جسمك. مشكلة الجرعة على سبيل المثال، قد تُفيدك جرعة صغيرة من فيتامين د إذا كنت تعاني من نقص طفيف، ولكن إذا كنت تعاني من نقص حاد، فقد تحتاج إلى جرعة أعلى لذلك يجب استشارة الطبيب لمساعدتك في تحديد الجرعة المناسبة وفقًا لحالتك. التوقيت هو كل شيء بعض الفيتامينات تحتاج إلى بعض المغذيات، فالفيتامينات التي تذوب في الدهون مثل أ، د، هـ، وك تحتاج إلى تناول دهون في وجبتك ليتم امتصاصها بشكل صحيح، ولكن لا تتناولها على معدة فارغة، فلن يستفيد جسمك منها، وقد يُسبب المغنيسيوم النعاس لذلك يُفضل تناوله قبل النوم، أما الحديد، فهو دقيق للغاية، حيث يُمتص بشكل أفضل على معدة فارغة، ولكنه قد يُسبب أيضًا مشاكل في أمعائك، لذلك فإن التوقيت الخاطئ لتناول المكملات الغذائية يجعلك لا تحصل على أي فوائد منها حتى لو كنت تتناولها بانتظام يوميًا. قد يكون أسلوب حياتك هو السبب الحقيقي إليكم الحقيقة المرة، المكملات الغذائية ليست سحرًا، ولن تُصلح نظامًا غذائيًا سيئًا، أو قلة النوم، أو إجهادًا مزمنًا، أو قلة شرب الماء طوال اليوم، اعتبروها بمثابة نقاط إضافية - فهي لا تُجدي نفعًا إلا إذا كان نمط حياتك صحى أيضًا من نظام غذائى متوازن ونوم جيد والحرص على الترطيب وممارسة التمارين الرياضية. فإذا كنت متوترًا طوال اليوم، أو لا تتناول طعامًا صحيًا كافيًا، أو تعتمد على الكافيين للبقاء مستيقظًا، فلن تُنقذك أي كمية من فيتامين ب المركب. ربما تتناول الكثير من المكملات الغذائية نعم، ليس بالضرورة أن يكون الإكثار من المكملات الغذائية هو الأفضل، فالإفراط في تناولها قد يأتي بنتائج عكسية، فعلى سبيل المثال، الإفراط في تناول فيتامين د قد يُخل بتوازن الكالسيوم، وزيادة تناول الحديد دون الحاجة إليه قد تُسبب مشاكل في الكبد، والإفراط في تناول المساحيق والكبسولات دون خطة مُسبقة قد يُسبب اختلالات لم تكن لديك من قبل. هنا تكمن فائدة استشارة الطبيب فلا تعتمد على نفسك في تناول المكملات الغذائية. ربما لا تكون واقعى بعض الشيء لنكن صريحين، أحيانًا نتوقع أن تكون المكملات الغذائية فعالة بشكل كبير، فتمنحنا طاقة فورية، وبشرة متوهجة، وتخفيف آلام مفاصل نهائيًا، ولكن في الواقع غالبًا ما يستغرق الأمر أسابيع أو حتى شهور لرؤية تغييرات طفيفة، خاصةً إذا كنت تُعالج نقصًا مزمنًا أو مشكلة صحية. المكملات الغذائية هي الحل الأمثل قد يكون لديك مشكلة صحية كامنة، فإذا كنت تعانى من اضطرابًا في الغدة الدرقية أو لديك تسريب في الأمعاء أو الكبد لديك لا يتخلص من السموم بشكل جيد، فحتى أفضل المكملات الغذائية لن تُعطي النتيجة المرجوة، وقد لا يُعالج جسمك هذه المكملات أو يستخدمها بشكل صحيح. وفي هذه الحالة، يُعد علاج السبب الجذري (بمساعدة طبيب) أمرًا بالغ الأهمية، وإلا لن تستفد نهائيًا من تناول المكملات الغذائية. تحقق من جودة المكملات الغذائية الخاصة بك يجب التحقق من المكملات الغذائية التي تشتريها، فقد تكون المكملات الرخيصة لا تُجدي نفعًا، فبعضها غني بالحشوات والألوان الاصطناعية أو بجرعات منخفضة جدًا من المكونات النشطة، وقد لا يحتوي بعضها الآخر على ما يُذكر في الملصق. لذلك احرص على اختيار العلامات التجارية التي خضعت لاختبارات وتتمتع بالشفافية بشأن مصادرها وتصنيعها، فقد يستحق الأمر إنفاق مبلغ إضافي مقابل منتج يمكن لجسمك استخدامه بالفعل. قد تتداخل المكملات الغذائية مع أدويتك لا تتوافق الأدوية الموصوفة والمكملات الغذائية دائمًا بشكل جيد، فعلى سبيل المثال، تؤثر بعض أدوية ضغط الدم على البوتاسيوم، وقد تؤثر المضادات الحيوية على امتصاص الكالسيوم والمغنيسيوم، فإذا كنت تتناول أدوية بانتظام، فاحرص دائمًا على مراجعة قائمة المكملات الغذائية مع طبيبك لتجنب أي تفاعلات غير مرغوب فيها. أنت فقط لا تعطيها الوقت الكافي بعض فوائد المكملات الغذائية تستغرق وقتًا للظهور، فعلى سبيل المثال، قد تستغرق مكملات دعم المفاصل بضعة أشهر، وكذلك الحديد لعلاج فقر الدم، قد يستغرق من 6 إلى 12 أسبوعًا، أما البروبيوتيك، فنتائجه غير مدروسة، وغالبًا ما تكون طفيفة، لذلك يجب التحلى بالصبر والمثابرة ومتابعة التغييرات حتى الصغيرة منها. إذن ماذا يمكنك أن تفعل فعليا؟ إذا كنت تتناول مكملاتك الغذائية بانتظام ولكنك تشعر بأنك لا تحصل على أي نتيجة، فاضغط على زر الإيقاف المؤقت وأعد التقييم: التأكد من صحة أمعائك بما يكفي لامتصاصها. تناول النوع والجرعة المناسبين. تناولها في التوقيت الصحيح مع الوجبات أو المكملات الغذائية الأخرى. النوم الجيد مع نظام غذائي صحى وإدارة مستويات التوتر لتحقيق فعالية من المكملات الغذائية. استخدام مكملات غذائية عالية الجودة. استشر طبيبك قبل تناولها يجب أن تدعم المكملات الغذائية صحتك، ولا تكون استراتيجيتك الوحيدة للاعتماد عليها، بدون تناول الطعام الجيد والنوم الكافى والنشاط البدنى وإدارة التوتر لا يمكنها فعل شيء.