
«كونكليف» يحصد الجائزة الكبرى في حفل نقابة ممثلي الشاشة في هوليوود
نال فيلم «كونكليف» أو «المجمع المقدس»، الذي يتناول عملية انتخاب البابا في مجمع الكرادلة، الجائزة الكبرى في حفل جوائز نقابة ممثلي الشاشة «ساج» في هوليوود، مما يعزز فرص نجاحه في حفل توزيع جوائز الأوسكار في مطلع الأسبوع المقبل.
فاز الفيلم الذي قام ببطولته رالف فاينس وستانلي توتشي وجون ليثجو وإيزابيلا روسيليني بجائزة أفضل أداء لطاقم عمل في فيلم سينمائي خلال الحفل الذي تم بثه مباشرة على موقع «نتفليكس».
وحصل تيموثي شالاميت على جائزة أفضل ممثل سينمائي عن تجسيده لشخصية أسطورة الموسيقى بوب ديلان في فيلم «أكومبليت أننون» أو «مجهول تماماً». كما تم تكريم ديمي مور كأفضل ممثلة سينمائية عن أداء دور شخصية تتلاشى شهرتها ولديها هوس الشباب الدائم في فيلم «ذا سابستانس» أو «المادة».
وتحظى جوائز نقابة ممثلي الشاشة بمتابعة دقيقة لأن اختياراتها غالباً ما تعبر عن الفائزين بجوائز الأوسكار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- الرأي
«نتفليكس» تدخل سباق الفيديوهات القصيرة
في خطوة تُظهر مدى تغيّر عادات المشاهدة وتحوّل سلوك الجمهور نحو الترفيه السريع، أعلنت «نتفليكس» عن اختبار ميزة جديدة لمقاطع الفيديو القصيرة، تُعرض عبر موجز عمودي مخصص لتطبيق الهواتف المحمولة. وكشفت الشركة عن هذه التجربة خلال أول حدث تقني تنظمه على الإطلاق، في محاولة منها لمجاراة شعبية تطبيقات مثل «تيك توك»، و«يوتيوب شورتس»، و«إنستغرام ريلز»، والتي باتت تستهلك جزءًا كبيرًا من وقت المستخدمين، حتى على حساب منصات البث العملاقة، بحسب تقرير نشره موقع «تك كرانش». ميزة مصمّمة لجذب الانتباه الميزة الجديدة تتيح للمشتركين تصفح مقاطع قصيرة مختارة بعناية من إنتاجات «نتفليكس» الأصلية، ضمن خلاصة عمودية سهلة التمرير. يمكن للمستخدم بنقرة واحدة مشاهدة الفيلم أو المسلسل الكامل، أو إضافته إلى قائمة المفضلة، أو مشاركته مع الآخرين. ولضمان التفاعل السريع، لا تأتي هذه المقاطع من مكتبة «نتفليكس» الكاملة، بل من قسم «أفضل اختياراتك اليوم»، في محاولة لتقديم محتوى مُخصص لكل مستخدم، بما يزيد احتمالية جذبهم للمشاهدة الكاملة. ومن المتوقع طرح هذه الميزة تدريجيًا لمستخدمي (iOS) وأندرويد حول العالم خلال الأسابيع المقبلة، وستظهر كعلامة تبويب جديدة في الصفحة الرئيسية للتطبيق. «نتفليكس» تواكب تغيّر الذوق العام تأتي هذه الخطوة في توقيت حساس، حيث تتنافس المنصات الرقمية بقوة لاقتناص وقت المستخدمين، خاصةً بعد أن باتت الفيديوهات القصيرة هي المفضلة لجمهور الهواتف المحمولة. وهي ليست المحاولة الأولى لـ«نتفليكس»، ففي عام 2021 أطلقت ميزة «ضحكات سريعة» التي ركزت على المقاطع الكوميدية، لكن التجربة الجديدة تستهدف جمهورًا أوسع بمحتوى متنوع وشخصي أكثر. تصميم جديد وتجربة مشاهدة أذكى وخلال الحدث، كشفت «نتفليكس» أيضًا عن تعديلات في تصميم الصفحة الرئيسية على أجهزة التلفزيون، حيث نُقلت اختصارات مثل «البحث» و«قائمتي» إلى الأعلى لتصبح أكثر سهولة في الوصول. كما أُضيفت شارات جديدة توضح الجوائز أو نوع المحتوى، مثل العناوين الحائزة على جوائز إيمي. وفي تطور مهم لنظام التوصيات، أصبح بإمكان المنصة تعديل الاقتراحات المعروضة للمستخدمين بشكل لحظي، استنادًا إلى تفضيلاتهم الفورية، مثل مشاهدة مقطع دعائي معين أو البحث عن ممثل محدد. ومع دخول خدمات بث أخرى مثل «Tubi» و«Peacock» مجال الفيديو القصير، يبدو أن «نتفليكس» تدرك أهمية عدم التأخر في هذا السباق.


الأنباء
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- الأنباء
«نتفليكس» تختبر روبوت محادثة للعثور على المحتوى المناسب
تختبر منصة نتفليكس أداة ذكاء اصطناعي توليدي على قائمتها تتيح للمشتركين وصف المحتوى الذي يبحثون عنه باللغة اليومية. وقالت إليزابيث ستون، كبيرة مسؤولي التكنولوجيا في منصة البث التدفقي العملاقة، خلال مؤتمر صحافي «نريد أن يكون المستخدمون قادرين على العثور على العروض أو الأفلام باستخدام عبارات المحادثة». وأضافت: «على سبيل المثال، إذا أراد المستخدم أن يشاهد محتوى مضحكا وسريع الوتيرة، أو مضحكا بعض الشيء أيضا، لكن ليس مضحكا لدرجة كبيرة». وقال المسؤول عن هذه الميزة الجديدة التي يتم اختبارها حاليا وستتاح لعدد أكبر من المستخدمين خلال أيام، على غرار برامج الذكاء الاصطناعي المساعدة مثل «تشات جي بي تي» و«جيميناي» «ستولد هذه الجملة نتائج» على المنصة. وكان بإمكان المشترك فقط حتى الآن البحث باستخدام عنوان العمل أو عن طريق كتابة معلومات مثل اسم الممثل أو المخرج، أو حتى نوع المحتوى. وتتوافر هذه الميزة الجديدة حاليا على شكل نسخة اختبارية اختيارية فقط على نظام «آي او اس» من «آبل». وقالت المنصة «لا توجد خطط لنشرها على نطاق أوسع في الوقت الحالي».


الجريدة
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- الجريدة
إقبال كبير على مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير
أعلنت إدارة مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير موافقة أكاديمية الأوسكار العالمية على اعتماد المهرجان ضمن الجهات التي لها أحقية ترشيح الأفلام الفائزة في مسابقاته للجائزة العالمية. وقال المخرج موني محمود، المدير الفني للمهرجان، إن الأفلام الفائزة بجائزة هيباتيا الذهبية من «الإسكندرية للفيلم القصير»، ستتأهل للمنافسة على جوائز الأوسكار بداية من النسخة المقبلة، وذلك بعد اعتراف أكاديمية فنون وعلوم الصورة المسؤولة عن توزيع جوائز الأوسكار بالمهرجان. وتشهد الدورة الحالية، وهي الحادية عشرة، مشاركة عدد كبير من الأفلام من مختلف الدول العربية والأجنبية، حيث يواصل المهرجان جذب اهتمام صناع السينما من جميع أنحاء العالم، مما يعكس مكانته كمنصة عالمية تحتفي بالإبداع السينمائي. وقال المخرج محمد محمود رئيس المهرجان إن المهرجان يؤكد في كل دورة التزامه بدعم الإبداع السينمائي وتقديم منصة حقيقية لصناع الأفلام. وأشار إلى أن المهرجان نجح في ترسيخ مكانته كجسر بين الثقافات، حيث تمتزج روح الإسكندرية الساحلية بسحر السينما، لتمنحنا تجربة فنية فريدة تعكس هوية المدينة وتراثها العريق. وجاء بوستر المهرجان هذا العام ليحمل رسالة تتجاوز الفن، وتجسد التضامن الإنساني، حيث يجتمع علم مصر مع علم فلسطين، تأكيداً لدور السينما في التعبير عن القضايا العادلة، وترسيخ القيم المشتركة التي تجمع الشعوب. وتنال عروض المهرجان المقامة بمكتبة الإسكندرية وسينما مترو إقبالاً جماهيرياً واسعاً وخصوصاً على أفلام مسابقة الأطفال التي تُعرض لأول مرة، ومنها فيلم «ناموسة» من السعودية، من إخراج رنيم المهندس، وفيلم «غريبة وعجيب» من الإمارات وتونس، من إخراج بوبكر بوخاري، وفيلم «فوق شجرة التمر الهندي» من قطر، من إخراج بثينة المحمدي، وهي افلام تعرض لأول مرة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وكذلك فيلم «الفتاة ذات العيون المشغولة» من البرتغال، وإخراج أندريه كاريليو، ويعرض لأول مرة بالشرق الأوسط، وفيلم «أود أن أخبر» من الولايات المتحدة، من إخراج نوودي، ويعرض عالميا لأول مرة، وفيلم «حساء الطوب» من مصر، إخراج محمد رضا، ويعرض عالمياً لأول مرة.