logo
#

أحدث الأخبار مع #«كونكليف»

البابا فرنسيس... النجم السينمائي غير المتوقع
البابا فرنسيس... النجم السينمائي غير المتوقع

الشرق الأوسط

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

البابا فرنسيس... النجم السينمائي غير المتوقع

نيويورك: أليسا ويلكنسون* عند مشاهدتي فيلم «كونكليف» أو «المَجْمَع» المثير للجدل، والذي أخرجه إدوارد بيرغر عن الفاتيكان، العام الماضي، وجدت صعوبة في عدم التفكير في البابا فرنسيس. الفيلم قصة خيالية تستند إلى رواية روبرت هاريس الصادرة عام 2016، والتي نشرت بعد ثلاث سنوات من تولي البابا فرنسيس البابوية. لكن إحدى الشخصيات الرئيسية في الفيلم هي شخصية رئيس أساقفة مكسيكي يعمل في كابُل، عاصمة أفغانستان، وهو مُصلح يدعو الكنيسة إلى التركيز على المهمشين والمستبعدين تاريخياً من قبل المؤسسة. ميّز الكثير من التفاصيل بين شخصية فيلم «كونكليف» والبابا الجالس الذي وافته المنية، الاثنين، في اليوم التالي لعيد الفصح. لكن مثل هذا الناشط البسيط والبليغ على الشاشة لا يمكن أن يذكّرنا إلا بالبابا فرنسيس، أول رجل دين من أميركا اللاتينية يتولى البابوية. لقد أثار الإعجاب والجدل على حد سواء، استناداً - إلى حد كبير – إلى اهتمامه بالفقراء والمهاجرين واللاجئين، ودعواته إلى رعاية البيئة. وقد أثار هذا العمل الأجنحة الأكثر تحفظاً في الكنيسة، بينما كان محبوباً لدى الكثيرين، سواء كانوا كاثوليكيين من عدمه، الذين رأوا في حياته وتعاليمه طريقاً جديداً للمضي قدماً. وهذا أيضاً جعل البابا نجماً سينمائياً غير متوقع. ربما كان البابا فرنسيس أكثر الباباوات من حيث التصوير السينمائي، حيث انتشرت الأفلام الخيالية والوثائقية التي تمثله خلال فترة بابويته التي استمرت 12 عاماً. تم إنتاج بعض هذه الأفلام من قبل الكاثوليك ومن أجلهم، بما في ذلك الفيلم الوثائقي «فرنسيس: البابا من العالم الجديد» إنتاج عام 2013، الذي أنتجه كولومبوس نايتس، وفيلم «فرنسيس: صلِّ من أجلي» للمخرج «بيدا دوكامبو فيخو»، إنتاج عام 2015: «وهو فيلم درامي عن سيرته الذاتية حول أيامه قبل توليه منصب البابوية»؛ وفيلم «شياماتيمي فرانشيسكو» أو «نادني فرنسيس» للمخرج دانييل لوشيتي إنتاج عام 2015، والذي ركز على عمله بوصفه «بابا الشعب». لكن العديد من هذه الأفلام لم تكن موجهة حقاً إلى جمهور المتدينين. بدلاً من ذلك، فإنها تظهر مصدر جاذبية فرنسيس الأوسع نطاقاً. لقد أتاح اهتمامه بالقضايا الاجتماعية والثقافية المهمة لصانعي الأفلام فرصة لتناوله كشخصية سينمائية على الشاشة، وليس فقط زعيماً دينياً. فيما يلي ستة أفلام من هذا القبيل، والتي تساعد في تأطير إرث فرنسيس وتلقي الضوء على سبب جاذبيته. ملصق فيلم «البابا فرنسيس: رجل يفي بكلمته» الفيلم الوثائقي «البابا فرنسيس: رجل يفي بكلمته»، الذي عُرض لأول مرة في مهرجان «كان» السينمائي في عام 2018، هو لمحة حميمة وملهمة بشكل ملحوظ عن تفكير البابا، مباشرة من شفتيه. لا يقضي المخرج فيم فيندرز وقتاً طويلاً في سرد تفاصيل السيرة الذاتية. بدلاً من ذلك، يتحدث البابا فرنسيس بإسهاب - بشكل مباشر ورائع على حد سواء - عن الأمور التي تشغله ولماذا. ويتحدث عن أسفاره، وطريقة تعامله مع قادة العالم، والأسس الفلسفية واللاهوتية لعمله. أصبح من المبتذل القول بأن الفيلم الوثائقي هو «بورتريه» لموضوعه، لكن فيلم فيندرز هو كذلك بالفعل: غالباً ما يظهر فرنسيس في لقطة متوسطة، وحيداً في الكادر، يتحدث بصراحة إلى الجمهور. من الواضح أن الهدف من ذلك هو منح الإحساس بأن البابا يتمتع بالنزاهة واللمسة الإنسانية الرقيقة. «البابوان» فيلم «نتفليكس» الذي تناول مقابلة خيالية بين البابا فرنسيس والبابا بنديكتوس السادس عشر تلقى فيلم «الباباوان»، الذي أخرجه فرناندو ميريليس، ترشيحات لجوائز الأوسكار عن سيناريو أنتوني ماكارتن (المستمد من مسرحيته الخاصة)؛ والممثل المساعد أنتوني هوبكنز، الذي يجسد دور البابا بنديكتوس السادس عشر، وجوناثان برايس، الذي يجسد دور البابا فرنسيس. الفيلم هو لقاء متخيل بين بينديكت، الذي يفكر في التنحي عن البابوية، وفرنسيس، الذي كان وقتئذ لا يزال يُدعى باسمه «خورخي ماريو بيرغوليو»، والذي يقضي يوماً في الحديث مع بينديكت حول مسائل الإيمان والعقيدة والتاريخ. غالباً ما يكون الفيلم مبهجاً وإنسانياً بشكل رائع، مع مقطع يستكشف مخاوف «بيرغوليو» الخاصة حول أمر من ماضيه. ولكن القوة التي يتمتع بها فيلم «الباباوان» تكمن في الكيفية التي يسلط بها الضوء، من خلال التصور، على الانقسامات في الكنيسة الكاثوليكية الرومانية بين جناح تقليدي وجناح أكثر تقدمية. فالأمر يشبه مشاهدة حقبتين تتصادمين، ثم يصليان من أجل بعضهما البعض. (ثم يشاهدان مباراة كرة القدم). أنتوني هوبكنز وجوناثان برايس في لقطة من «البابوان» (آي إم دي بي) «فرانشيسكو» كان من إخراج المخرج الوثائقي يفغيني أفينيفسكي، الذي غالباً ما يستكشف بأعماله آثار الصراعات على الناس في بلدان مثل سوريا وأوكرانيا. بالنسبة إلى «فرانشيسكو»، نظر أفينيفسكي إلى ردود فعل البابا فرنسيس لقاء القضايا الاجتماعية المعاصرة، وخاصة اهتمامه وزياراته للنازحين والمضطهدين. في الفيلم، يلتقي البابا فرنسيس مع مسلمي الروهينغا النازحين من ميانمار. ويزور مخيماً للاجئين في جزيرة ليسبوس اليونانية، وينقل لاجئين مسلمين رفقته إلى إيطاليا. في عام 2018، أثار البابا فرنسيس غضب ضحايا اعتداءات رجال الدين من خلال التقليل من شأن مخاوفهم، أما في الفيلم فإنه يلتقي مع عدد قليل من الناجين ويطلب منهم الصفح. ويشير الفيلم إلى أن انخراط البابا الظاهر مع المظالم العالمية يستفز الكنيسة الأوسع نطاقاً؛ كي تمعن النظر في دورها في العالم أيضاً. تشير أغلب الأفلام التي تتناول موضوعات عن البابا فرنسيس إلى اهتمامه بالقضايا البيئية، ولكن فيلم «الرسالة: رسالة من أجل أرضنا» يركز عليها بصورة مباشرة. وفي الرسالة البابوية التي صدرت في عام 2015 تحت عنوان «الحمد لك»، دعا البابا العالم إلى التحرك، وانتقد أولئك الذين يفضلون الأرباح فوق الناس، وأشار إلى أن تغير المناخ ينطوي على نطاق واسع من «الآثار الخطيرة: البيئية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية، فضلاً عن تأثيره على توزيع السلع». وفي فيلم «الرسالة» عمل المخرج نيكولاس براون مع نشطاء من مناطق لا تشملها غالباً المحادثات البيئية - مثل الأمازون والهند والسنغال وهاواي – في أثناء استعدادهم للقاء البابا. إنها نظرة أخرى إلى زعيم ديني رأى أن عقيدته وإيمانه يمتدان إلى ما هو أبعد من حدود التقاليد، واستنهض الآخرين أن يفعلوا ذلك أيضاً. لقطة من فيلم «الرسالة: رسالة من أجل أرضنا» تناول اهتمام البابا فرنسيس بالقضايا البيئية (آي إم دي بي) كثيراً ما سافر البابا فرنسيس خلال فترة توليه البابوية، وغالباً ما كان يستخدم وسائل نقل بسيطة عمداً حتى يكون أقرب إلى الناس. يتابع فيلم «في فياجيو: رحلات البابا فرنسيس» رحلاته المكثفة خلال السنوات التسع الأولى من فترة ولايته البابوية - 37 زيارة إلى 53 بلداً. تم إدراج بعض لقطات الأفلام الوثائقية للمخرج جيانفرانكو الروسي حول النازحين في الفيلم، جنباً إلى جنب مع خطابات البابا فرنسيس، والتي غالباً ما تتضمن نصائح لرعاية المهاجرين، وكذلك الفقراء والمحرومون من الحقوق. من فيلم «كونكليف» (المجمع) (آي إم دي بي) كان فيلم «كونكليف»، الذي يتساوى في مزيجه بين الإثارة والتأمل، مفضلاً لدى الجمهور والمصوتين الذين يمنحون الجوائز. وبما أن خليفة البابا فرنسيس سوف يجري اختياره خلال الأشهر المقبلة، فمن المرجح أن يحظى الفيلم بشعبية كبيرة مرة أخرى؛ فهو عبارة عن دراما تشويقية من بطولة ريف فاينز في دور كاردينال يحاول القيام بما هو صحيح في خضم صراع على السلطة من أجل البابوية. وفي نهاية المطاف، أصبح أحد الكاردينالات، وهو بنيتيز (كارلوس دييز) - الذي اتخذ جزئياً على الأقل صورة البابا فرنسيس - لاعباً رئيسياً. وعلى الرغم من أن هذا الفيلم، مثل فيلم «الباباوان»، يشير إلى انقسامات في قيادة الكنيسة، وديناميكيات السلطة، وفحوى الإيمان، فإنه أيضاً مجرد فيلم إثارة مباشرة مع خاتمة مذهلة. إنه فيلم مؤثر وتذكير بما هو على المحك بالنسبة للكنيسة في المستقبل. * خدمة «نيويورك تايمز»

«كونكليف» يحصد جائزة «ساج» ويستعد للأوسكار
«كونكليف» يحصد جائزة «ساج» ويستعد للأوسكار

بوابة الأهرام

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الأهرام

«كونكليف» يحصد جائزة «ساج» ويستعد للأوسكار

فاز فيلم «كونكليف» بالجائزة الكبرى فى حفل توزيع جوائز نقابة ممثلى الشاشة «ساج»، فى دورته الـ31، معززا فرصه فى المنافسة على جوائز الأوسكار التى ستقام مطلع الأسبوع المقبل. وحصل الفيلم، على جائزة أفضل طاقم تمثيلى، خلال الحفل الذى تم بثه مباشرة عبر منصة نتفليكس، كما حصد تيموثى شالاميت جائزة أفضل ممثل، عن دوره فى تجسيد أسطورة الموسيقى بوب ديلان، فى فيلم «إيه كومبليت أنون» . ووسط تصفيق حار من الحضور، نالت النجمة القديرة جين فوندا -87 عاما - جائزة الإنجاز مدى الحياة، تقديرا لعطائها الفنى الطويل الذى امتد عقودا، بينما حصلت ديمى مور على جائزة أفضل ممثلة، عن دورها فى فيلم «ذى سابستنس»، أما كيران كولكين وزوى سالدانا، فقد فازا بجائزتى أفضل ممثل مساعد، وأفضل ممثلة مساعدة، عن فيلمى «إيه ريل باين»، و«إميليا بيريز».

«كونكليف» يحصد الجائزة الكبرى في «ممثلي الشاشة»
«كونكليف» يحصد الجائزة الكبرى في «ممثلي الشاشة»

صحيفة الخليج

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

«كونكليف» يحصد الجائزة الكبرى في «ممثلي الشاشة»

نال فيلم «كونكليف» الجائزة الكبرى في حفل جوائز نقابة ممثلي الشاشة «ساج» في هوليوود، ما يعزز فرص نجاحه في حفل توزيع جوائز الأوسكار في مطلع الأسبوع المقبل. فاز الفيلم الذي قام ببطولته رالف فاينس وستانلي توتشي وجون ليثجو وإيزابيلا روسيليني بجائزة أفضل أداء لطاقم عمل في فيلم سينمائي خلال الحفل. وحصل تيموثي شالاميت على جائزة أفضل ممثل سينمائي عن تجسيده لشخصية أسطورة الموسيقى بوب ديلان في فيلم «أكومبليت أننون». كما تم تكريم ديمي مور كأفضل ممثلة سينمائية عن أداء دور شخصية تتلاشى شهرتها ولديها هوس الشباب الدائم في فيلم «ذا سابستانس». وتحظى جوائز نقابة ممثلي الشاشة بمتابعة دقيقة لأن اختياراتها غالباً ما تعبر عن الفائزين بجوائز الأوسكار.

«كونكليف» يحصد الجائزة الكبرى في حفل نقابة ممثلي الشاشة في هوليوود
«كونكليف» يحصد الجائزة الكبرى في حفل نقابة ممثلي الشاشة في هوليوود

الجريدة

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجريدة

«كونكليف» يحصد الجائزة الكبرى في حفل نقابة ممثلي الشاشة في هوليوود

نال فيلم «كونكليف» أو «المجمع المقدس»، الذي يتناول عملية انتخاب البابا في مجمع الكرادلة، الجائزة الكبرى في حفل جوائز نقابة ممثلي الشاشة «ساج» في هوليوود، مما يعزز فرص نجاحه في حفل توزيع جوائز الأوسكار في مطلع الأسبوع المقبل. فاز الفيلم الذي قام ببطولته رالف فاينس وستانلي توتشي وجون ليثجو وإيزابيلا روسيليني بجائزة أفضل أداء لطاقم عمل في فيلم سينمائي خلال الحفل الذي تم بثه مباشرة على موقع «نتفليكس». وحصل تيموثي شالاميت على جائزة أفضل ممثل سينمائي عن تجسيده لشخصية أسطورة الموسيقى بوب ديلان في فيلم «أكومبليت أننون» أو «مجهول تماماً». كما تم تكريم ديمي مور كأفضل ممثلة سينمائية عن أداء دور شخصية تتلاشى شهرتها ولديها هوس الشباب الدائم في فيلم «ذا سابستانس» أو «المادة». وتحظى جوائز نقابة ممثلي الشاشة بمتابعة دقيقة لأن اختياراتها غالباً ما تعبر عن الفائزين بجوائز الأوسكار.

«كونكليف» يحصد الجائزة الكبرى بحفل نقابة ممثلي الشاشة في هوليوود
«كونكليف» يحصد الجائزة الكبرى بحفل نقابة ممثلي الشاشة في هوليوود

الشرق الأوسط

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

«كونكليف» يحصد الجائزة الكبرى بحفل نقابة ممثلي الشاشة في هوليوود

نال فيلم «كونكليف» أو «المجمع المقدس»، الذي يتناول عملية انتخاب البابا في مجمع الكرادلة، الجائزة الكبرى في حفل جوائز نقابة ممثلي الشاشة (ساج) في هوليوود، مما يعزز فرص نجاحه في حفل توزيع جوائز الأوسكار في مطلع الأسبوع المقبل. جون ليثجو ورالف فاينز وسيرجيو كاستيليتو وإيزابيلا روسيليني يتسلمون جائزة أفضل أداء لطاقم عمل سينمائي عن فيلم «كونكلاف» (رويترز) فاز الفيلم الذي قام ببطولته رالف فاينس وستانلي توتشي وجون ليثجو وإيزابيلا روسيليني بجائزة أفضل أداء لطاقم عمل في فيلم سينمائي خلال الحفل الذي تم بثه مباشرة على موقع نتفليكس، وفقاً لما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وحصل تيموثي شالاميت على جائزة أفضل ممثل سينمائي عن تجسيده لشخصية أسطورة الموسيقى بوب ديلان في فيلم «أكومبليت أننون» أو «مجهول تماماً». فريق عمل الفيلم «كونكلاف» يلتقطون صورة تذكارية مع الجوائز (إ.ب.أ) كما تم تكريم ديمي مور كأفضل ممثلة سينمائية عن أداء دور شخصية تتلاشى شهرتها ولديها هوس الشباب الدائم في فيلم (ذا سابستانس) أو «المادة». وتحظى جوائز نقابة ممثلي الشاشة بمتابعة دقيقة لأن اختياراتها غالباً ما تعبر عن الفائزين بجوائز الأوسكار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store