
الأولى من نوعها.. الصين تكشف عن روبوتات إسعافات أولية مطورة محلياً
الشارقة 24 - بنا:
أطلقت الصين مجموعة من معدات الإنقاذ الطبي الذكية التي طورتها مؤخرا، من بينها "روبوت" إسعافات أولية، و"روبوت" نقل للإسعافات الأولية، والتي تعد الأولى من نوعها على مستوى العالم، وتتميز بالوزن الخفيف والقدرة على تقديم العلاج السريع والفعال.
وأفاد المطورون، وفقًا لوكالة "شينغوا" الصينية، أن روبوتات" الإسعافات الأولية مجهزة بثلاثة أوضاع للمشي، وهي "روبوتات" رباعية الأرجل ورباعية العجلات وذات مسارات، مع 7 قدرات تشمل المشي والجري وتسلق المباني وتسلق المنحدرات والاستلقاء وتجنب العوائق واجتيازها.
وأوضحوا أنه يمكن الاستخدام واسع النطاق لهذه "الروبوتات"، التي تعمل بشكل ثابت في درجات حرارة تتراوح بين 20 و55 درجة مئوية، في سيناريوهات مختلفة مثل عمليات الإنقاذ من الكوارث الطبيعية، والعمليات في البيئات المعقدة، وعمليات الإنقاذ في الحوادث الأمنية، وعمليات النقل قبل دخول المستشفى وداخل المستشفى.
وبالإضافة إلى القدرات الحركية، تتمكن "روبوتات" الإسعافات الأولية من حمل معدات الإسعافات الأولية، مثل أجهزة التنفس ومراقبة الأوكسجين في الدم، والحقن والموجات فوق الصوتية، وإزالة الرجفان والإنعاش القلبي الرئوي وتزويد الأوكسجين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
ماذا يحدث لو ضحكت لمدة 30 دقيقة يوميا؟
الضحك ليس فقط تعبيرا عن الفرح، بل هو "علاج طبيعي" له تأثيرات مدهشة على الجسم والعقل. وفي السنوات الأخيرة، أظهرت دراسات علمية أن الضحك المنتظم يمكن أن يؤدي إلى فوائد صحية حقيقية تشبه تأثير التمارين الرياضية الخفيفة أو التأمل. فماذا لو خصصنا 30 دقيقة من يومنا للضحك؟ إليك ما قد يحدث بناء على الأدلة العلمية. أولا: تحسين صحة الدماغ والمزاج 1- تقليل التوتر والقلق عند الضحك، ينخفض مستوى هرمون الكورتيزول المسؤول عن التوتر، ويزداد إفراز الإندورفين، مما يقلل من مستويات القلق. وفي دراسة يابانية أجريت على مرضى السكري من النوع الثاني في اليابان، ونشرت في دورية "فونتيرز إن إيندوكرينولوجي"، تبين أن الضحك المنتظم ساهم في خفض الكورتيزول وتحسين الحالة النفسية لدى المرضى. 2- زيادة إفراز "هرمونات السعادة" الضحك يحفز الدوبامين والسيروتونين، وهي ناقلات عصبية مرتبطة بالسعادة والرضا، ووفق 3- تحسين الذاكرة والوظائف الإدراكية أظهر ثانيا: تحسين صحة القلب والدورة الدموية 1- خفض ضغط الدم وتحسين تدفق الدم الضحك يؤدي إلى تمدد الأوعية الدموية وزيادة تدفق الدم، مما يقلل ضغط الدم، وأكدت دراسة نُشرت في "المجلة الأمريكية لارتفاع ضغط الدم" أن الضحك يساعد على استرخاء جدران الأوعية الدموية ويقلل من التوتر. 2- نشاط قلبي يشبه التمارين الضحك يحاكي التمارين الهوائية من حيث زيادة معدل ضربات القلب وتحسين التروية الدموية، وكشفت دراسة للمركز الطبي لجامعة ماريلاند، أن الضحك المنتظم يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بتصلب الشرايين ويحسن صحة القلب. ثالثا: تقوية جهاز المناعة 1- تحفيز نشاط الخلايا المناعية الضحك يزيد من عدد ونشاط "الخلايا القاتلة الطبيعية" التي تدمر الفيروسات والخلايا السرطانية، وأظهرت دراسة نشرت بدورية "العلاجات البديلة في الصحة والطب" أن المشاركين الذين ضحكوا باستمرار أظهروا تعزيزا واضحا في جهاز المناعة. 2- خفض المؤشرات الالتهابية في الجسم الضحك يقلل من مستويات السيتوكينات الالتهابية، وهو ما قد يُقلل من خطر الأمراض المزمنة، وبينت دراسة نشرت في دورية "الطب النفسي الجسدي"، انخفاض بروتين (سي) التفاعلي لدى الأشخاص الذين شاركوا في جلسات ضحك. رابعا: تحسين التنفس والوظائف الجسدية 1. الضحك كتمرين عضلي عند الضحك، يُنشَّط الحجاب الحاجز وتتحرك عضلات الصدر والبطن بطريقة تشبه التمارين التنفسية، وبحسب دراسة نشرت في " المجلة الدولية للسمنة"، فإن الضحك القوي لمدة 15 دقيقة يوميا قد يحرق ما بين 10–40 سعرة حرارية، تبعا لحدة الضحك. 3- زيادة مستويات الأوكسجين يؤدي الضحك العميق إلى زيادة تدفق الهواء إلى الرئتين، مما يحسن من التهوية ويعزز الأوكسجين في الدم، وبحسب تقرير نشرته "كليفلاند كلينيك"، فإن الضحك يعمل على تحسين التنفس العميق لدى المرضى المصابين بمشاكل تنفسية خفيفة. خامسا: الآثار النفسية والاجتماعية 1- تعزيز الروابط الاجتماعية الضحك الجماعي يُعزز الثقة والتفاهم ويقوي العلاقات الاجتماعية، ووجد بحث لكلية لندن الجامعية، أن الضحك المشترك يُحفز إفراز الإندورفين في الدماغ مما يزيد مشاعر الترابط. 2- تعزيز المرونة النفسية وتحمل الأزمات الأشخاص الذين يستخدمون الفكاهة في مواجهة المواقف الصعبة يتمتعون بصحة نفسية أقوى، حيث وجدت دراسة نرويجية طويلة المدى أن الأشخاص ذوي حس الفكاهة العالي كانوا أقل عرضة للاكتئاب وأكثر طولا في العمر. aXA6IDQ1LjM4LjEwMC4yNSA= جزيرة ام اند امز BR


الإمارات اليوم
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- الإمارات اليوم
دراسة توضح: كيف يؤثر تغير المناخ على صحة العين؟
كشفت دراسة جديدة قامت بها مجموعة من أطباء العيون في جنوب إسبانيا، عن المخاطر التي يسببها تغير المناخ على صحة العين. وهناك عدد من العوامل المعروفة التي تؤثر على صحة العين، كالتعرض للأشعة فوق البنفسجية، والعوامل الوراثية، والشيخوخة، التي يمكن أن تؤدي إلى إعتام عدسة العين، وهي حالة تصيب ما يقرب من 94 مليون شخص، حيث تصبح عدسات العين غائمة، مما يسبب عدم وضوح الرؤية. ولكن في الدراسة الجديدة، اكتشف الباحثون عاملًا آخر مسببًا لإعتام عدسة العين واضطرابات العين الأخرى، وهو تغير المناخ. تعطل العمليات البيولوجية يزيد تغير المناخ من خطر الإصابة ببعض الأمراض التي تؤثر على صحة العين بطرق متعددة، حيث يمكن أن تؤدي درجات حرارة الجسم التي تصل إلى 40 درجة مئوية (104 درجات فهرنايت) إلى ضربة شمس، وهي حالة تعطل العمليات البيولوجية في جميع أنحاء الجسم. وقالت لوسيا إتشيفاريا لوكاس، طبيبة العيون في مستشفى لا أكساركويا في مقاطعة مالقة الإسبانية، إن ضربة الشمس تلحق الضرر بأنظمة الدفاع الطبيعية التي تقاوم عادةً تراكم الجزيئات الضارة، والتي تسمى أنواع الأوكسجين التفاعلية. وتتكون عدسة العين من بروتينات بلورية يجب أن تبقى منظمة لتحافظ على شفافيتها. ويمكن لجزيئات الأوكسجين التفاعلية أن تتلف هذه البروتينات، "مسببةً عتامات تؤدي إلى إعتام عدسة العين"، كما تقول لوكاس. وبما أن العدسة لا تستطيع تجديد البروتينات، فكلما طالت مدة تعرض الشخص للحرارة، زاد خطر الإصابة بإعتام عدسة العين. وعلى الرغم من أن السن النموذجي لظهور إعتام عدسة العين هو 60 عامًا أو أكثر، إلا أن إعتام عدسة العين لدى الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و49 عامًا كان أكثر شيوعًا في المناطق التي يعمل فيها نسبة عالية من الناس في الزراعة. اضطرابات العين وهناك طريقة أخرى يسهم بها الاحتباس الحراري في اضطرابات العين، وهي زيادة تعرضنا للأشعة فوق البنفسجية، وفقًا للوكاس. ويعود بعض هذا إلى السلوكيات، إذ يميل الناس إلى قضاء وقت أطول في الهواء الطلق عندما يكون الجو دافئًا. ولكن في بعض الأماكن، مثل جنوب كاليفورنيا وكوستا ديل سول في إسبانيا، تستنزف الرياح الحارة والجافة بخار الماء من الهواء الذي يمتص الأشعة فوق البنفسجية عادةً، مما يسبب زيادة في التعرض لها. وأضافت لوكاس أن الأشعة فوق البنفسجية تولد أيضًا أنواعًا من الأوكسجين التفاعلية التي تلحق الضرر بعدسة العين، ويمكن أن تلحق الضرر المباشر بالحمض النووي لخلايا العدسة. ويعد إعتام عدسة العين أحد أكثر أسباب ضعف البصر شيوعًا في جميع أنحاء العالم. لكن تغير المناخ يسبب أيضًا زيادة في حالات أخرى من أمراض العين. وتشمل هذه الأمراض التهاب القرنية (وهو التهاب يصيب القرنية، الطبقة الخارجية الشفافة للعين)، والظفرة (وهي نمو مفرط لأنسجة وردية لحمية فوق الجزء الأبيض من العين يسمى الصلبة)، والتهاب الملتحمة (وهو عدوى أو تهيج في العين). التهاب الملتحمة ووجدت الدراسات أن درجات الحرارة التي تتجاوز 28.7 درجة مئوية تزيد من خطر الإصابة بالتهاب الملتحمة بنحو 16% مقارنةً بدرجات الحرارة اليومية التي تبلغ نحو 10.7 درجة مئوية. وقال طبيب العيون مالك كاهوك، في كلية الطب بجامعة كولورادو إن مواسم زراعة الحبوب (الإلقاح) وزيادة نمو العفن، وكلاهما مرتبط بتغير المناخ، يسهمان أيضًا في زيادة التهاب الملتحمة الناتج عن الحساسية. إلى جانب هذه الآثار المباشرة، يتسبب الجفاف الناتج عن تغير المناخ في انعدام الأمن الغذائي، مما قد يؤدي إلى نقص في العناصر الغذائية الأساسية، مثل النحاس وفيتامينات (ب12) و (ب1) و (ب9)، مما قد يؤدي إلى إتلاف العصب البصري. وخلال فترات الجفاف، غالبًا ما يضطر الناس إلى استخدام مياه غير آمنة، مما يزيد أيضًا من خطر الإصابة بالتهابات العين.


البوابة
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- البوابة
أفضل طريقة لاستخدام المراوح والتكييف في الصيف بأمان
يلجأ الجميع إلى المراوح وأجهزة التكييف للتغلب على الحرّ الشديد والحفاظ على راحة أجسامهم، مع ارتفاع درجات الحرارة خلال فصل الصيف إلى مستويات قياسية في العديد من مناطق العالم، ولكن الاستخدام الخاطئ لهذه الوسائل قد يؤدي إلى مشكلات صحية وارتفاع في فواتير الكهرباء، بل وأحيانًا إلى حوادث غير متوقعة، ولذلك تقدم لكم 'البوابة نيوز' كيف يمكن استخدام المروحة أو المكيف بطريقة آمنة وفعالة في آن واحد أفضل طريقة لاستخدام المراوح والتكييف في الصيف بأمان 1- لا توجه الهواء مباشرة للجسم من أكثر الأخطاء الشائعة، خاصة أثناء النوم، هو توجيه المروحة أو المكيف مباشرة نحو الجسم، وهو ما قد يؤدي إلى تيبس العضلات أو نزلات البرد أو تفاقم مشكلات الجهاز التنفسي، ولذلك يُفضل توجيه الهواء نحو الحائط أو السقف بحيث يتوزع بشكل غير مباشر في الغرفة، مما يخفف من حدته ويمنح إحساسًا بالانتعاش دون أضرار. 2- التهوية ضرورية رغم دور المكيف في ترطيب الجو، إلا أن تشغيله لفترات طويلة في أماكن مغلقة قد يقلل من نسبة الأوكسجين ويزيد من تركيز ثاني أكسيد الكربون، لذا يُنصح بفتح النوافذ بين الحين والآخر أو استخدام أنظمة تهوية لتحسين جودة الهواء. 3- التنظيف الدوري للأجهزة تراكم الغبار داخل الجهاز قد يؤدي إلى تقليل كفاءته ورفع استهلاك الكهرباء، بل وقد يتحول إلى مصدر لنقل الجراثيم، لذلك ينصح بتنظيف فلاتر التكييف مرة كل أسبوعين على الأقل خلال فصل الصيف، وتنظيف شفرات المروحة بانتظام. 4- درجات حرارة معتدلة تشغيل المكيف على درجة حرارة منخفضة جدًا قد يبدو مغريًا، لكنه يؤدي إلى إجهاد الجهاز وزيادة احتمال الإصابة بالبرد، فينصح الخبراء بضبط درجة الحرارة بين 24 و26 مئوية، حيث تضمن هذه الدرجة الراحة وتوفير الطاقة. 5- افصل الكهرباء عند عدم الاستخدام يجب عدم ترك الأجهزة الكهربائية تعمل عند مغادرة الغرفة، وذلك لأن إطفاء المكيف أو المروحة لا يحمي فقط من المخاطر الكهربائية، بل يسهم أيضًا في تقليل استهلاك الطاقة.