logo
بـ50 مقاتلة... إسرائيل تكشف تفاصيل هجوم ليلة الأربعاء على إيران

بـ50 مقاتلة... إسرائيل تكشف تفاصيل هجوم ليلة الأربعاء على إيران

النهارمنذ 8 ساعات

أعلن الجيش الإسرائيلي الأربعاء استهداف موقع لإنتاج أجهزة الطرد المركزي وعدة مواقع لتصنيع الأسلحة ضمن سلسلة غارات نفذها على محيط طهران خلال الساعات الماضية.
#عاجل جيش الدفاع اغار الليلة الماضية على موقع لانتاج أجهزة طرد مركزي وعلى عدة مواقع انتاج وسائل قتالية تابعة للنظام الايراني
⭕️شنت اكثر من 50 طائرة حربية تابعة لسلاح الجو خلال الساعات الماضية سلسلة غارات استهدفت أهدافًا عسكرية في منطقة إيران.
⭕️في اطار الجهود الواسعة الهادفة… pic.twitter.com/10dCE3LfWO
— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) June 18, 2025
وقال الجيش في بيان: "تم استهداف موقع لإنتاج أجهزة الطرد المركزي في طهران، والتي يستخدمها النظام الإيراني لتوسيع نطاق وسرعة تخصيب اليورانيوم بهدف تطوير سلاح نووي" فضلاً عن "عدة مواقع لإنتاج الأسلحة، من بينها منشآت لإنتاج المواد الخام والمركّبات الخاصة بتجميع الصواريخ الباليستية التي أطلقها النظام الإيراني ولا يزال يطلقها باتجاه دولة إسرائيل".
ومن بين الأهداف أيضاً "مواقع لإنتاج أنظمة وقطع صواريخ أرض–جو المصممة لمهاجمة الطائرات".
وأفاد بأن 50 مقاتلة حربية استكملت خلال الساعات الأخيرة غارات في منطقة طهران.
العالم يحبس أنفاسه ترقباً لخيارات ترامب وخامنئي يعلن "بدء المعركة"... "النهار" في تغطية متواصلة للمواجهة الإسرائيلة - الإيرانية
وأفادت صحيفة "معاريف" بأن السلطات الإسرائيلية أجلت آلاف الإسرائيليين إلى أماكن مختلفة في أعقاب سقوط الصواريخ الإيرانية.
كما أفادت مواقع إخبارية إيرانية بأن إسرائيل استهدفت جامعة الإمام الحسين في شرق طهران.
في المقابل، نقلت وكالة أنباء العمال الإيرانية عن المتحدث باسم الشرطة الإيرانية سعيد منتظر المهدي قوله اليوم الأربعاء إن قوات الشرطة ضبطت 14 طائرة مسيرة ورصدت ورش معادية لإنتاج الطائرات المسيرة ومركبات تحمل طائرات مسيرة في أقاليم مختلفة.
كما أفادت وكالة "مهر" الإيرانية ب وقوع اشتباك بين الأمن وعناصر يشتبه بصلتهم بالاستخبارات الإسرائيلية في مدينة ري جنوبي طهران. وأوضحت الوكالة أن الخلية كانت تخطط لتنفيذ "عمليات إرهابية" في المناطق المكتظة بالسكان في طهران، وتم إفشال مخططها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غروسي: لا يمكن التحقق من مخزون إيران من اليورانيوم المخصب لأن الهجوم الإسرائيلي يعوق عمل المفتشين
غروسي: لا يمكن التحقق من مخزون إيران من اليورانيوم المخصب لأن الهجوم الإسرائيلي يعوق عمل المفتشين

النشرة

timeمنذ 15 دقائق

  • النشرة

غروسي: لا يمكن التحقق من مخزون إيران من اليورانيوم المخصب لأن الهجوم الإسرائيلي يعوق عمل المفتشين

أوضح مدير ​ الوكالة الدولية للطاقة الذرية ​ رفائيل غروسي، في تصريح لوكالة "بلومبرغ"، أنّه "لا يمكن التحقق من مخزون ​ إيران ​ من اليورانيوم المخصب لأن الهجوم الإسرائيلي يعوق عمل المفتشين". ويأتي ذلك في وقت تستمر فيه الهجمات ال​​إسرائيل​​ية على مناطق في ​​إيران​​ وترقّب احتمالية إعلان أميركا الانضمام إلى الحرب، في حين يقوم الحرس الثوري الإيراني بالردّ على إسرائيل عبر موجات من الصواريخ الباليستية منذ يوم الجمعة. وأمس، ذكرت شبكة "سي بي إس" (CBS) الأميركيّة، أنّ "مشرّعين من كلا الحزبين الديمقراطي والجمهوري في الكونغرس يسعون إلى الحدّ من قدرة الرّئيس الأميركي ​دونالد ترامب​ على إصدار أمر بتوجيه ضربات أميركيّة على إيران، وسط حربها المستمرّة مع إسرائيل، مؤكّدين أنّ الكونغرس وحده لديه سلطة إعلان الحرب بموجب الدّستور".

اليوم السادس من الجحيم.. إسرائيل وإيران تتبادلان الضربات فوق المنشآت النووية
اليوم السادس من الجحيم.. إسرائيل وإيران تتبادلان الضربات فوق المنشآت النووية

صدى البلد

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى البلد

اليوم السادس من الجحيم.. إسرائيل وإيران تتبادلان الضربات فوق المنشآت النووية

منذ سنوات، تخوض إسرائيل وإيران حربًا غير معلنة، تتنقّل بين ميادين خفية في سوريا ولبنان، وضربات سيبرانية، واغتيالات متقنة، ولكن في الجمعة 13 يونيو 2025، خرج هذا الصراع من الظل إلى الضوء، حين أعلنت إسرائيل تنفيذ سلسلة من الضربات الدقيقة ضد أهداف إيرانية داخل العمق الإيراني، أدت إلى مقتل عدد من أبرز القادة العسكريين الإيرانيين، إضافة إلى علماء في البرنامج النووي. ومنذ ذلك اليوم، تتصاعد وتيرة المواجهة بشكل يومي، ومع دخولها يومها السادس صباح الأربعاء، بات الحديث عن حرب إقليمية مفتوحة أمرًا واقعيًا أكثر من أي وقت مضى. خامنئي يرد على ترامب: "الأمة الإيرانية لن تستسلم" في أول خطاب مباشر منذ بداية الضربات، خاطب المرشد الأعلى في إيران، علي خامنئي، الأمة الإيرانية برسالة شديدة اللهجة، وذلك بعد يوم واحد فقط من دعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لطهران بـ"الاستسلام دون قيد أو شرط". وقال خامنئي: "ليعلم الأمريكيون أن الأمة الإيرانية لن تستسلم، وأن أي تدخل عسكري من جانبهم سيؤدي بلا شك إلى أضرار لا يمكن إصلاحها"، مضيفًا أن: "الحكماء والعارفون بإيران وشعبها وتاريخها لا يتحدثون مع هذه الأمة بلغة التهديدات". اعتُبر الخطاب رسالة مزدوجة: تحذير لواشنطن، وتثبيت داخلي للصمود الشعبي وسط التصعيد المتزايد. إسرائيل تكثّف الضربات.. أكثر من 50 طائرة تستهدف العمق الإيراني في تطور لافت على صعيد القدرات العسكرية المستخدمة، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه شنّ ليلة الثلاثاء-الأربعاء، أوسع ضربة جوية منذ بداية المواجهة. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، في منشور على منصة "إكس" (تويتر سابقًا): "أكثر من 50 طائرة حربية لسلاح الجو نفّذت سلسلة غارات ضد أهداف عسكرية نوعية في إيران". وأوضح أدرعي أن الغارات استهدفت: • موقعًا لإنتاج أجهزة طرد مركزي في طهران، قال إنه "كان يهدف لتمكين النظام الإيراني من توسيع وتيرة تخصيب اليورانيوم بهدف إنتاج سلاح نووي". • مصانع لإنتاج الوسائل القتالية، تشمل مواد خام ومستندات خاصة بصواريخ "أرض-أرض". • مواقع تطوير صواريخ أرض-جو، تهدف إلى التصدي للطائرات الحربية الإسرائيلية. الرسالة الإسرائيلية كانت واضحة: شلّ قدرات إيران النووية والعسكرية في آن واحد، وإبقاء الضغط عند مستويات قصوى. إيران ترد بصواريخ "فتاح 1" الأسرع من الصوت في المقابل، أعلن الحرس الثوري الإيراني، عبر بيان بثه التلفزيون الرسمي الإيراني، أن وحداته أطلقت صواريخ تفوق سرعة الصوت من طراز "فتاح 1"، ضمن ما سماه "الموجة الحادية عشرة من عملية الوعد الصادق 3". وقال البيان العسكري إن هذه الصواريخ استهدفت مواقع إسرائيلية حساسة، وإنه تم تحقيق "سيطرة كاملة على أجواء إسرائيل". هذه هي المرة الأولى التي تعلن فيها إيران استخدام هذا الطراز المتقدم من الصواريخ في مواجهة مباشرة، وهو ما اعتبره مراقبون تصعيدًا نوعيًا غير مسبوق في طبيعة الرد الإيراني. ترامب يتوعد: "قتل خامنئي ممكن بسهولة" في تصعيد سياسي خطير، نشر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منشورًا على منصته "تروث سوشيال"، قال فيه: "بلادنا قادرة بسهولة على قتل المرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي". وجدد ترامب دعوته إلى "استسلام غير مشروط" لإيران، في إشارة واضحة إلى احتمال تدخل عسكري أمريكي مباشر في حال تصاعدت الضربات المتبادلة أو تم استهداف المصالح الأمريكية في المنطقة. تصريح ترامب أثار عاصفة من ردود الفعل في الأوساط الدولية، حيث اعتبرته طهران تهديدًا باغتيال أعلى سلطة في البلاد، ما قد يدفع بالأزمة إلى نقطة اللاعودة. هل تتدخل أمريكا عسكريًا؟ الأسئلة تتكاثر بشأن موقف واشنطن من هذا التصعيد: • هل تتحرك الولايات المتحدة عسكريًا دعماً لإسرائيل؟ • أم تكتفي بالدعم الاستخباراتي واللوجستي من الخلف؟ • وماذا لو استهدفت إيران قواعد أمريكية في الخليج أو العراق؟ وفق مراقبين، فإن سيناريو توسيع الجبهة وارد جدًا، لا سيما بعد ربط واشنطن الملف النووي الإيراني بـ"الأمن العالمي"، كما جاء في تصريحات وزير الدفاع الأمريكي قبل يومين. الشرق الأوسط على شفا حرب إقليمية شاملة بعد ستة أيام من القصف المتبادل، والتهديدات المتصاعدة، والتصريحات النارية بين خامنئي وترامب، باتت المنطقة أمام خيارين أحلاهما مر: • إما الانجرار إلى مواجهة إقليمية موسعة تشمل إسرائيل، إيران، وربما أمريكا وحلفاءها. • أو العودة العسيرة إلى طاولة المفاوضات، ولكن بشروط أكثر تعقيدًا، ووسط جراح مفتوحة. لكن في ظل إطلاق صواريخ فرط صوتية، وضرب مواقع تخصيب نووي، والحديث عن اغتيال قيادات عليا، يبدو أن الوقت لم يعد في صالح التهدئة. الدكتور طارق فهمي من جانبه، قال الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، إن استمرار التصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران قد يدفع الولايات المتحدة إلى التدخل المباشر، كما حدث خلال حرب أكتوبر 1973، حينما طلبت رئيسة الوزراء الإسرائيلية جولدا مائير دعماً عاجلاً من واشنطن، مؤكدًا أن إسرائيل غير قادرة على خوض حرب طويلة، محذرًا من انهيار داخلي محتمل إذا استمر التصعيد، في ظل غياب القيادة الفاعلة، وتراجع ثقة المواطن الإسرائيلي الذي يعيش في الملاجئ بلا تأثير حقيقي على مسار الأزمة. وأضاف فهمي، في تصريحات لـ "صدى البلد"، أن الولايات المتحدة باتت شريكًا مباشرًا في إدارة المعركة من خلال غرفة عمليات استراتيجية مشتركة، وأن طيارين أمريكيين يشاركون فعليًا في التصدي للصواريخ الإيرانية. كما رجّح أن تلجأ واشنطن، إذا تعقدت الأوضاع، إلى مسار سياسي أو دبلوماسي بالتنسيق مع حلفاء دوليين مثل بريطانيا وروسيا، في محاولة لاحتواء التصعيد ومنع تفجر الأوضاع بشكل يصعب السيطرة عليه.

"الأنظار تتجه نحو منشأة فوردو"... هل تستخدم واشنطن قنبلة "جي بي يو-57" الخارقة للتحصينات ضد إيران؟
"الأنظار تتجه نحو منشأة فوردو"... هل تستخدم واشنطن قنبلة "جي بي يو-57" الخارقة للتحصينات ضد إيران؟

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار

"الأنظار تتجه نحو منشأة فوردو"... هل تستخدم واشنطن قنبلة "جي بي يو-57" الخارقة للتحصينات ضد إيران؟

يُرجّح أن تستخدم الولايات المتحدة، في حال قرر رئيسها دونالد ترامب المشاركة إلى جانب إسرائيل في الحرب ضد إيران، القنبلة الاستراتيجية الخارقة للتحصينات لأنها الوحيدة القادرة على تدمير المنشآت النووية الإيرانية تحت الأرض. فإسرائيل لا تملك القنبلة "جي بي يو-57" GBU-57 التي تَزن 13 طناً وتستطيع اختراق عشرات الأمتار قبل أن تنفجر، لتحقيق هدفها المعلن من الحرب وهو منع طهران من حيازة السلاح النووي. لماذا هذه القنبلة؟ إذا كان الجيش الإسرائيلي نجح خلال خمسة أيام في قتل أبرز القادة العسكريين الإيرانيين وتدمير عدد من المنشآت فوق الأرض، تُطرح "تساؤلات كثيرة عن مدى فاعلية الضربات الإسرائيلية في ضرب القلب النابض للبرنامج النووي الإيراني"، على ما لاحظ بهنام بن طالبلو من "مؤسسة الدفاع عن الديموقراطيات" Foundation for Defense of Democracies البحثية، في حديث لوكالة فرانس برس. ولاحظ الخبير في هذا المركز المحسوب على المحافظين الجدد أن "كل الأنظار تتجه نحو منشأة فوردو". أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أنها لم ترصد "اية أضرار" في منشأة تخصيب اليورانيوم هذه الواقعة جنوب طهران. فعلى عكس موقعَي نطنز وأصفهان في وسط إيران، تقع هذه المنشأة على عمق كبير يصل إلى نحو مئة متر تحت الأرض، ما يجعلها في مأمن من القنابل الإسرائيلية. وأكّد الجنرال الأميركي مارك شوارتز الذي خدم في الشرق الأوسط ويعمل راهنا خبيرا في مركز "راند كوربوريشن" للأبحاث لوكالة "فرانس برس" أن "الولايات المتحدة وحدها تمتلك القدرة العسكرية التقليدية" على تدمير موقع كهذا. ويقصد شوارتز بهذه "القدرة التقليدية"، أي غير النووية، قنبلة "جي بي يو-57". ما هي قدراتها؟ تتميز هذه القنبلة الأميركية بقدرتها على اختراق الصخور والخرسانة بعمق كبير. ويوضح الجيش الأميركي أن قنبلة "جي بي يو-57" "صُممت لاختراق ما يصل إلى 200 قدم (61 متراً) تحت الأرض قبل أن تنفجر". وعلى عكس الصواريخ أو القنابل التي تنفجر شحنتها عند الاصطدام، تتمثل أهمية هذه الرؤوس الحربية الخارقة للتحصينات بأنها تخترق الأرض أولا ولا تنفجر إلا لدى وصولها إلى المنشأة القائمة تحت الأرض. وشرح خبير الأسلحة في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية في واشنطن في حديث لوكالة "فرانس برس" أن هذه القنابل "تغلفها طبقة سميكة من الفولاذ المقوّى تمكّنها من اختراق طبقات الصخور". وهذه المكوّنات هي ما يفسّر وزنها الذي يتجاوز 13 طناً، فيما يبلغ طولها 6,6 أمتار. وتكمن فاعليتها أيضا في صاعقها الذي لا يُفعّل عند الارتطامـ بل "يكتشف التجاويف" و"ينفجر عند دخول القنبلة إلى المخبأ"، بحسب دالغرين. بدأ تصميم هذه القنبلة في مطلع العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، وطُلِب من شركة "بوينغ" عام 2009 إنتاج 20 منها. كيف يتم إلقاؤها؟ لا تستطيع إلقاء هذه القنبلة إلاّ طائرات "بي-2" الأميركية. وكانت بعض هذه القاذفات الاستراتيجية الشبحية موجودة في مطلع أيار/ مايو في قاعدة دييغو غارسيا الأميركية في المحيط الهندي، لكنّها لم تعد ظاهرة في منتصف حزيران/ يونيو في صور أقمار اصطناعية من "بلانيت لابس" PlanetLabs حللتها وكالة فرانس برس. إلا أن ماساو دالغرين من مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية أكد أن قاذفات "بي-2" التي تُقلع من الولايات المتحدة تستطيع بفضل مداها البعيد "الطيران حتى الشرق الأوسط لشن غارات جوية، وهي سبق أن فعلت ذلك". وبإمكان كل طائرة "بي-2" حملَ قنبلتَي "جي بي يو-57". وإذا اتُخذ قرار باستخدامها، "فلن تكتفي بإلقاء قنبلة واحدة وينتهي الأمر عند هذا الحد، بل ستستخدم أكثر من قنبلة لضمان تحقيق الهدف بنسبة مئة في المئة"، وفقا لمارك شوارتز. ورأى هذا الجنرال المتقاعد أن التفوق الجوي الذي اكتسبته إسرائيل على إيران "يُقلل من المخاطر" التي يمكن أن تُواجهها قاذفات "بي-2". ما العواقب؟ وتوقّع بهنام بن طالبلو أن "تترتب عن تدخل أميركي كهذا تكلفة سياسية باهظة على الولايات المتحدة". ورأى أن ضرب منشآت البرنامج النووي الإيراني "لا يشكّل وحده حلا دائما"، ما لم يحصل حل دبلوماسي أيضاً. وفي حال لم تُستخدَم هذه القنبلة الأميركية الخارقة للتحصينات في نهاية المطاف، يُمكن للإسرائيليين، بحسب الخبير نفسه، مهاجمة المجمعات الواقعة تحت الأرض على غرار فوردو، من خلال "محاولة ضرب مداخلها، وتدمير ما يُمكن تدميره، وقطع الكهرباء"، وهو حصل على ما يبدو في نطنز.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store