الكويت تسحب الجنسية من 1291 شخصاً لأسباب متعددة

السوسنة - أعلنت وزارة الداخلية الكويتية، الأربعاء، أن اللجنة العليا لتحقيق الجنسية، برئاسة رئيس الوزراء بالإنابة الشيخ فهد اليوسف الصباح، قررت سحب وفقد الجنسية من 1291 شخصاً، تمهيداً لعرض القرار على مجلس الوزراء لإقراره.وأوضحت الوزارة في بيان نشرته على منصة إكس (تويتر سابقاً)، أن من بين الحالات تسع حالات لأشخاص يحملون جنسية أخرى، وهو ما يُعد مخالفاً للقانون الكويتي الذي لا يجيز ازدواج الجنسية.كما شمل القرار 199 حالة تم فيها التزوير في أوراق الحصول على الجنسية، بالإضافة إلى من اكتسبها معهم بالتبعية.وأشارت الداخلية إلى أن أكبر عدد من الحالات، ويبلغ 1083 حالة، جاءت بناء على ما وصفته بـ"المصلحة العليا للبلاد"، وتشمل من حصلوا على الجنسية تحت بند "الأعمال الجليلة" ومن نالها معهم بالتبعية.ويعد هذا القرار الأحدث في سلسلة قرارات مشابهة أقدمت عليها السلطات الكويتية في الأشهر الماضية، حيث تم سحب أو إسقاط الجنسية عن عشرات الآلاف لأسباب قانونية وأمنية متباينة.
أقرأ أيضًا:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

سواليف احمد الزعبي

منذ 4 ساعات

• سواليف احمد الزعبي

'فعلتُ ذلك من أجل غزة'.. صرخة رودريغيز تشعل منصات التواصل

#سواليف شهدت منصات التواصل الاجتماعي تفاعلاً واسعًا بعد حادثة اقتحام فعالية نظمتها السفارة 'الإسرائيلية' في #واشنطن من قِبل ناشط يُدعى إلياس #رودريغيز، من أصول لاتينية، أسفرت عن مقتل موظفَين 'إسرائيليين' وإصابة آخرين. وقد تداول ناشطون مقاطع مصورة تُظهر رودريغيز وهو يهتف لحظة اعتقاله: 'فعلتُ ذلك من أجل #غزة' و'فلسطين حرّة'، واصفين ما حدث بأنه 'صرخة عدالة ضد جرائم الاحتلال'. مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في إطلاق نار في واشنطن بامريكا شرطة واشنطن: مطلق النار المعتقل يدعى إلياس رودريغيز ويبلغ من العمر 30 عاما، وكان يرتدي كوفية وصرخ لحظة تنفيذ العملية "الحرية لفلسطين". May 22, 2025 الحادثة أثارت موجة من التصريحات والتحليلات، أكدت أن ما جرى ليس عملاً عبثيًا بل نتيجة طبيعية لحالة #الغليان_العالمي من #فظائع_الحرب على غزة. حيث علّق أستاذ العلوم السياسية بجامعة اليرموك عبدالله الشايجي، قائلاً: 'لم يتحمل الشاب مشاهد القتل الممنهج، و #المجازر التي يرتكبها #جيش_الاحتلال في غزة والضفة، من إبادة جماعية، وتجويع، وتدمير ممنهج للمستشفيات'. وأشار في تغريدة عبر حسابه على منصة 'إكس' (تويتر سابقاً)، اليوم الخميس، إلى أن الحادث 'دفع سلطات الاحتلال لتشديد الإجراءات الأمنية في سفاراتها وبعثاتها حول العالم'، مضيفًا أن 'نتنياهو وعصابته المتطرفة يحصدون زرعهم الفاسد.' في حين قال المحلل السياسي ياسر الزعاترة، إن 'الدوافع سياسية بحتة، الشاب لم يكن عربيًا ولا مسلمًا، وهذا ما يفضح دعاية ترامب وغيره ممن يسارعون لاتهام أي فعل مناصر لفلسطين بأنه معاداة للسامية.' وأضاف في تغريدة على منصة 'إكس'، أن 'ما يجعل الحدث مفصليًا هو توقيته، بعد أسبوعين من موجة غضب عالمي على جرائم (إسرائيل) في غزة، ما وضع الكيان في زاوية تجريم غير مسبوقة، وصفها محللوه بأنها (تسونامي سياسي)'. وختم بالقول: 'فلسطين تتصدر المشهد العالمي منذ 7 أكتوبر، ليس بفضل خطابات الاستجداء ولا بعشرات السفارات، بل عبر دماء وتضحيات أسطورية.' كما اعتبر الكاتب والمحلل فايد أبو شمالة، أن ما فعله رودريغيز هو تعبير عن تحوّل عالمي في وعي الشباب، وكتب عبر حسابه على منصة 'إكس': 'لقد تجاوز العالم مرحلة الاحتجاج السلبي، وبدأت تظهر أفعال تحمل رسائل قوية في وجه التواطؤ الدولي مع الاحتلال.' وذهب الباحث الفلسطيني علي أبو رزق إلى أن 'الحدث كان متوقعًا في ظل جرائم بشعة تُرتكب على الهواء مباشرة، من قتل للرضّع والنساء، وقصف للمدارس والمستشفيات، لا يمكن أن يبقى العالم صامتًا. هذا الفعل وغيره قد يكون بداية لسلسلة ردود أفعال غير تقليدية'. وأشار إلى أن 'الاحتلال سيحاول استغلال الحادث لتحريض الغرب ضد النشطاء المناصرين لفلسطين، تحت ذريعة (معاداة السامية)'، لكنه شدّد على أن 'ما ارتكبته (إسرائيل) من جرائم يحتاج ألف سنة لغسله، وستبقى كيانًا مارقًا في نظر أحرار العالم'. وقُتل موظفان في السفارة (الإسرائيلية) في إطلاق نار بالقرب من فعالية بالمتحف اليهودي في واشنطن مساء أمس الأربعاء (بالتوقيت المحلي) في حادث صنفه الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضمن 'معاداة السامية'. وقالت شرطة العاصمة واشنطن إن مطلق النار يدعى إلياس رودريغيز من مدينة شيكاغو في ولاية إلينوي، ويبلغ من العمر (30 عاما)، وأوضحت أن سجله يخلو من أي سوابق معروفة تجعله محل مراقبة من قبل أجهزة إنفاذ القانون.

رؤيا

منذ يوم واحد

• رؤيا

وزيرة الأمن الأمريكي: مقتل موظفين اثنين بسفارة تل أبيب بالقرب من المتحف اليهودي في واشنطن

سفير الاحتلال لدى الأمم المتحدة: الحادث بأنه "عمل معادٍ للسامية" شرطة واشنطن: المنفذ هو إلياس رودريغيز من سكان شيكاغو وأصول لاتينية قال مصدر مطّلع إن شخصين يُعتقد بارتباطهما بسفارة الاحتلال الإسرائيلي في العاصمة الأمريكية واشنطن، تعرضا لإطلاق نار مساء الأربعاء، ما أسفر عن مقتلهما. اقرأ أيضاً: مراسل رؤيا: صفارات الإنذار تدوي في أكثر من 150 مستوطنة في تل أبيب الكبرى قالت شبكة وسائل إعلام أمريكية نقلًا عن مصادر أمنية، إن شخصين يُعتقد أن لهما صلة بسفارة الاحتلال الإسرائيلي في العاصمة الأمريكية واشنطن، قُتلا في حادث إطلاق نار وقع قرب المتحف اليهودي. وأكدت شبكة أن أحد القتيلين موظف بسفارة الاحتلال الإسرائيلي، فيما أفادت صحيفة "نيويورك بوست" بأن الشخصين مرتبطان بالبعثة الدبلوماسية للاحتلال. كما أشارت مصادر أمنية إلى أن القتيلين ربما كانا يشاركان في فعالية نظمتها اللجنة اليهودية الأمريكية في المتحف. ووصلت مركبات دبلوماسية أجنبية تحت حراسة أمنية مشددة إلى موقع الحادث بعد وقوع إطلاق النار. من جهته، أعلن مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) أنه لا يوجد تهديد مستمر للسلامة العامة في أعقاب الحادث. وعلق سفير الاحتلال الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة، داني دانون، على الحادث في منشور عبر منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، واصفًا إطلاق النار بـ"العمل المعادي للسامية"، مؤكدًا أن موظفين في السفارة من بين المصابين. وقال: "إلحاق الأذى بالدبلوماسيين وبالجالية اليهودية يعد تجاوزًا لخط أحمر"، مضيفًا أن "تل أبيب ستواصل العمل بحزم لحماية مواطنيها وممثليها في جميع أنحاء العالم". كما أعرب عن ثقته بأن السلطات الأمريكية ستتخذ إجراءات صارمة بحق من وصفهم بـ"مرتكبي هذا العمل الإجرامي". من جانبها، وصفت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية الحادث بأنه "مقتل عبثي لموظفين في سفارة الاحتلال الإسرائيلي" بالقرب من المتحف اليهودي في واشنطن. وفي وقت لاحق، أفادت وسائل إعلام أمريكية نقلا عن مسؤولين أن المشتبه به في إطلاق النار قرب المتحف اليهودي صرخ "الحرية لفلسطين" أثناء إلقاء القبض عليه، الأمر الذي أكده قائد شرطة واشنطن. وأكدت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي نقلا عن سفير تل أبيب لدى الأمم المتحدة مقتل موظفين بسفارة الاحتلال في واشنطن. ولفتت شرطة واشنطن الى أن المنفذ هو إلياس رودريغيز، شاب يبلغ من العمر 30 عامًا من سكان شيكاغو ومن أصول لاتينية.

رؤيا

منذ 6 أيام

• رؤيا

فيفا يُغلق قضية بوبيندزا بعد وفاته.. والزمالك يعلّق

يُسدل الستار رسميًا على القضية القانونية التي أثارت جدلاً واسعًا خلال الشهور الماضية أكد عمرو أدهم، عضو مجلس إدارة نادي الزمالك، أن الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" أبلغ إدارة القلعة البيضاء رسميًا بعدم النظر في قضية المهاجم الجابوني الراحل آرون بوبيندزا، بعد وفاته المفاجئة في الصين. وكان نادي الزمالك قد تقدم بشكوى رسمية ضد بوبيندزا، بعدما وقع اللاعب اتفاقية انتقال إلى صفوف الفريق، قبل أن يتراجع عنها وينتقل إلى نادي رابيد بوخارست الروماني، مطالبًا بالحصول على تعويض مالي قدره 2.5 مليون يورو. وتوفي بوبيندزا عن عمر يناهز 28 عامًا، عقب سقوطه من الطابق الحادي عشر لأحد المباني في مدينة هانجتشو الصينية، وهي الحادثة التي أثارت صدمة في الأوساط الرياضية. وقد أكدت الشرطة الصينية أن الوفاة لا تحمل شبهة جنائية، وذلك بعد مراجعة تسجيلات الكاميرات واستكمال التحقيقات اللازمة. ونشر عمرو أدهم عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، نسخة من خطاب الفيفا بشأن القضية، وعلّق قائلاً:"إلى كل من شكك في موقف نادي الزمالك في شكوى اللاعب إلى الفيفا، مرفق خطاب الفيفا بشأن إغلاق قضية الجابوني أرون بوبيندزا". وبإغلاق الملف من قبل الفيفا، يُسدل الستار رسميًا على القضية القانونية التي أثارت جدلاً واسعًا خلال الشهور الماضية، فيما لا يزال الحزن يخيّم على الساحة الرياضية إثر رحيل اللاعب بشكل مأساوي.