logo
انتهت قصة حبهما رسميًا منذ شهرين.. أحمد السقا يصدم محبيه بانفصاله عن زوجته

انتهت قصة حبهما رسميًا منذ شهرين.. أحمد السقا يصدم محبيه بانفصاله عن زوجته

مجلة هيمنذ 14 ساعات

النجم المصري أحمد السقا فاجأ الجمهور خلال الساعات القليلة الماضية بالكشف عن طلاقه الرسمي من زوجته مها الصغير بعد فترة زواج دامت حوالي 26 عامًا، ولفت إلى أن الانفصال بينهما تم قبل 6 أشهر والطلاق الرسمي وقع قبل شهرين، وسط حالة من الصدمة بين متابعيه وأصدقائه.
أحمد السقا يصدم المتابعين بانفصاله عن زوجته
ونشر أحمد السقا عبر حسابه الشخصي على موقع فيسبوك تدوينة كشف فيها بعض التفاصيل الخاصة بانفصاله عن والدة أبنائه، وكتب فيها: "عشان الناس اللي بتسأل أنا والسيدة مها محمد عبد المنعم منفصلين منذ 6 شهور وتم الطلاق منذ شهرين تقريبا وأعيش حالياً لأولادي وعملي وأصدقائي المقربين، وأمى وأختي، وكل تمنياتي لأم أولادي بالتوفيق والستر، ومش عايز رغي في الموضوع ده".
وأضاف أحمد السقا في تدوينته: "رجاء من الصفحات الخاصة والأخوة الصحفيين، وسبحان مقلب القلوب ومبدلها، شكراً.. وأعتقد أن أعلن بينما تأخرت هى في الإعلان ففي هذا قمة الاحترام والرقي، ولها كامل الاحترام التي قد توضح هذه الرغبة قريبا، تمنياتي لها بالسعادة والنجاح في قرارها وحياتها التي فوجئت بها مثلكم.. ربنا يسعدها في حياتها المستقبلية واختياراتها".
تفاصيل طلاق أحمد السقا ومها الصغير
واعتبر البعض أن تدوينة أحمد السقا ربما كشفت عن وجود خلافات بينه وبين زوجته السابقة خاصة بسبب اختياراتها لتفاصيل حياتها المهنية، وهو ما تسبب في الانفصال، وكان أحمد السقا قد تزوج من مها الصغير في عام 1999، بعد قصة حب استمرت عدة أشهر، وأثمرت عن إنجاب ثلاثة أبناء وهم ياسين ونادية وحمزة.
وخلال السنوات الماضية كانت الشائعات تحيط بالفنان أحمد السقا ومها الصغير، حيث خرجت عدة أنباء تفيد بانفصالهما في أكثر من مرة لكن كل منهما كان يحرص على نفيها والتأكيد على أن علاقتهما جيدة، كما أنهما حرصا على الظهور سويًا في أكثر من مناسبة، إلى أن أعلن أحمد السقا عن وقوع الانفصال بينها بالفعل.
اسرة احمد السقا ومها الصغير
أحمد السقا ينافس في موسم أفلام عيد الأضحى
من جانبها لم تعلق مها الصغير على نبأ انفصالها عن أحمد السقا، وقررت الاكتفاء بنشر بعض الآيات القرآنية عبر خاصية القصص القصيرة على انستجرام وصورة أخرى مع أحد أصدقائها، دون التطرق للأمر بشكل مباشر
في سياق آخر فإن النجم أحمد السقا ينتظر عرض أحدث أفلامه وهو "أحمد وأحمد" قريبا، حيث أنه من بين الأفلام المنتظرة للمنافسة في عيد الأضحى 2025 والفيلم من بطولة أحمد السقا، أحمد فهمي، غادة عبد الرازق، جيهان الشماشرجي، محمد لطفي، رشدي الشامي، وحاتم صلاح، مع عدد من ضيوف الشرف منهم إبراهيم حجاج، والعمل من فكرة وسيناريو وحوار أحمد درويش ومحمد عبد الله، وإشراف على الكتابة أحمد عبد الوهاب وكريم سامي كيمز، ومن إنتاج شركة Film Square لـ أحمد بدوي، ومن إخراج أحمد نادر جلال.
وتدور أحداث الفيلم حول شخصية تُدعى "أحمد"، يعود إلى مصر بعد غياب سنوات طويلة قضاها في الخارج، ليُفاجأ بإصابة خاله "أحمد" في حادث غامض، ومع تصاعد الأحداث، يكتشف أن خاله كان يدير شبكة إجرامية معقدة، فيجد نفسه في مواجهة سلسلة من التحديات، أبرزها مساعدته على استعادة ذاكرته وكشف أسرار مرتبطة بالماضي، تحت ضغط تهديدات متلاحقة من جهات خطيرة.
احمد واحمد
أحمد السقا يدافع عن نجله ياسين
وكان الفنان أحمد السقا قد دافع مؤخرا عن ابنه ياسين، وذلك بعد انتقادات دخوله مجال التمثيل مؤخراً من خلال مسلسل "سيد الناس"، وقال أحمد السقا في تصريحات له في برنامج "حبر سري"، إنه لم يشاهد دور ابنه حتى الآن في المسلسل للحكم عليه، ولكنه يعلم أن ابنه مجتهد ودرس كل شيء في صناعة السينما من التمثيل والإخراج إلى الكتابة وغيرها.
وقال أيضاً الفنان أحمد السقا في دفاعه عن مشاركة ابنه في مسلسل "سيد الناس": "كل اللي أملكه هو أني علمت ابني كويس جدًا، هو دارس كل ما يتعلق بالصناعة، وأنا مفرضتهوش على الناس، وأقسم بالله ما كنت أعرف أن ابني هيشارك في سيد الناس غير قبل التصوير بأسبوع، اتفرجت له على مشهد وعجبني، وطبيعي أكون خايف عليه وهو لما يقف على رجليه ويثبت للناس أنه يستحق ساعتها يبقى جدير إني أقف جنبه في عمل مش هو اللي يقف جنبي".
احمد السقا ونجله ياسين
الصور من حساب أحمد السقا وأسرته على انستجرام

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإعلامي.. بين معايير سابقة وحالية
الإعلامي.. بين معايير سابقة وحالية

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

الإعلامي.. بين معايير سابقة وحالية

من الأمور اللافتة حالياً على منصات التواصل الاجتماعي في ظل هيمنة «السوشيال ميديا»؛ أن كل من هبّ ودبّ أصبح ينتحل صفة «الإعلامي» ففقد هذا المسمى هيبته، في وقت كان للإعلامي سابقاً معاييره الخاصة وثقله ووزنه، إذ كان المجتمع يتابع ويترقب الجديد الذي سوف يقدمه يومياً، خصوصاً في الصحافة الورقية. أما اليوم ومع ظهور شرائح من البشر لا علاقة لها بالإعلام وعالمه؛ أصبح المحتوى هشاً لا يرتقي بصاحبه إلى مصاف مسمى «إعلامي»، وكل ذلك سببه تعدد وانتشار المنصات؛ التي فتحت لهؤلاء الباب على مصراعيه لبث محتوى ركيك لا علاقة له بالصحافة والإعلام، ولا تتوفر في صاحبها شروط حمل مسمى «إعلامي». إذا نظرنا إلى الجيل الإعلامي السابق؛ نجد أن ما قدموه طوال سنوات عملهم وخبرتهم لم يكن سهلاً أو مفروشاً بالورود، إذ واجهوا الكثير من التحديات والصعوبات مع قلة الإمكانات ومحدودية الأدوات المهنية، ورغم ذلك استطاعوا تحقيق النجاح، ووضعوا بصمتهم فكتبت مسيرتهم الإعلامية الحافلة. لكوني أحد الإعلاميين ومن مدرسة «عكاظ» الرائدة والعريقة التي أمضيت فيها أكثر من خمسة وثلاثين عاماً؛ أتذكر كيف كان كل منا يسعى إلى صناعة الخبر وتوثيقه بكل الأدوات المتاحة والمنافسة الشريفة التي كانت تجمع الزملاء كلاً في تخصصه، وهذا ما جعل «عكاظ» منذ ذلك الوقت وإلى يومنا الحاضر تنفرد بالريادة والمصداقية وقوة الانتشار. أخيراً.. أتمنى من الإعلاميين المنتحلين للقب احترام المهنة، تجنب تضليل الآخرين، فالإعلام ليس مجرد كتابة «شخابيط» تحت لائحة «إعلامي»، إنما رسالة يؤديها الإعلامي بكل المعايير المهنية المحددة. أخبار ذات صلة

تفاصيل صغيرةعن الكتب الأكثر مبيعًا
تفاصيل صغيرةعن الكتب الأكثر مبيعًا

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

تفاصيل صغيرةعن الكتب الأكثر مبيعًا

في الأمسية التي شاركت فيها مؤخرا كان هناك حوار بيني وبين روائية شابة كانت تطرح مسألة أن الكتابة للأطفال والمراهقين لا يلزم أن تكون عميقة أو تطرح أفكارا مهمة، لأن مهمتها هي تشجيع هذه الفئة العمرية على القراءة وانخراطهم فيها وهم فيما بعد سيقومون باختيار الأفضل والانجراف إلى القراءة المهمة أو التي تضيف إلى إنسانية الإنسان. سكت ولم أرد وإن كنت شعرت بعدم الاقتناع. لكن السؤال ظل يدور في بالي، هل حقا أن الطفل الذي ينشأ على قراءة أشياء تافهة، سيتحول في المستقبل لقراءة أشياء جميلة وذات معنى مهم. لا توجد دراسات، لكن، لو كنت أعمل في مركز دراسات كنت سأقترح المواضيع الآتية، كم عدد الذين يقرؤون من الكبار، نوعية الكتب التي يقرؤونها، نوعية الكتب التي كانوا يقرؤونها وهم صغار. هذه المقارنة ربما ساعدتنا في معرفة إن كانت قراءة الكتب الرائجة الخالية من الأسلوب الجيد والمضمون الجيد والتي لا يعرف أحد سبب رواجها، تجعل من قرائها فيما بعد قراء للأدب الكلاسيكي والخالد، أو على الأقل الأدب الذي لا يحصل على نفس الرواج لكنه أدب قيم ومهم. يجب أن أوضح نقطة مهمة تختلط دائما في أذهان الناس، حين نتحدث عن الكتب الرائجة أو الأكثر مبيعا، فهذا لا يعني أننا ضد هذا التصنيف، أو أن هذا التصنيف يعني أن الكتابة سيئة أو أن كلمة شعبية تعني أننا مع النخبوية في الكتابة أو ندعو لها، حين أذكر الكتب الأكثر مبيعا، إذا كانت في سياق سلبي فأنا أعني ابتداء الكتب التي لا تحمل محتوى جيد، لا أسلوبا ولا معنى. لأن هناك وهو مما لا يحدث دائما ويمكن اعتباره من النوادر كتبا جيدة ولاقت استحسان الناس وأصبحت رائجة ومن الأكثر مبيعا. حين ضربت مثلا للروائية الشابة بكتاب الأمير الصغير، الفانتازي والذي اعتبر كتابا للأطفال مع اعتقادي الراسخ أنه كتاب يهم الكبار أكثر، والعمق الذي كتب به، كنت أقصد ذلك تماما، أقصد أن الأسلوب بسيط وجميل وممتع، لكن الأفكار مهمة وعالية، هذا هو نوع الكتب الذي أتصور أن الطفل الذي يقرأه ويستمتع به، ستزرع فيه بذرة القراءة، لأنه بالإضافة إلى الأسلوب الجميل أنت تخلق لديه حالة من التفاعل النفسي التي ستجعله يبحث عن كتب من هذا النوع، ترضي عقله وعاطفته معا، لكن الكتب التي تعتمد على الفانتازيا التي تثير فيك الرعب أو الغموض أو التفاعلات النفسية البسيطة، فهي كمشاهدة فيلم رعب، تثيرك، لكنها لا تضيف شيئا، يمكن أن تصبح أسير هذا النوع من الكتب، لكن، على المستوى الإنساني، على مستوى الرقي الإنساني الذي تخلقه فينا الروايات العظيمة، ما هي النتيجة؟

فضاء معرفيذاتية الكاتب.. والتأثير النفسي
فضاء معرفيذاتية الكاتب.. والتأثير النفسي

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

فضاء معرفيذاتية الكاتب.. والتأثير النفسي

موضوع العلاقة بين علم النفس والكتابة، من الموضوعات الشيقة التي تشدني كثيراً، فهذه النوعية من الدراسات جذبت اهتمامي أثناء دراستي في الدراسات العليا، فإن العلاقة وثيقة، بحكم أن الكاتب في الدرجة الأولى يعبر عن ذاته، حيث لا يمكن الانفكاك عن الذات مهما حاول أي كاتب أن يكون حيادياً في تصويره أو رسمه لشخصيات الرواية على سبيل المثال، لكن النص الإبداعي حتى وإن لم يكن - سيرة ذاتية - أو سيرة غيرية حتى، لابد أن يختلط بالتعبير الذاتي، بوضع بصمة شخصية الكاتب في ذات النص، أو داخل كينونته، لهذا قال الكاتب الكولمبي الشهير ماركيز: «إن جميعنا كبشر عصابيون - أي لا نخلو من الأمراض النفسية العصابية - لكننا - ويقصد هنا الكتاب - نعالج أنفسنا بالكتابة» وهو تأكيد على أن النصوص الإبداعية لا تخلو من جزء من الفضفضة أو التعبير عن ذواتنا ككتاب. مهما بدوت أو حاولت أن تكون حيادياً فإن النص سوف يكشفك، سوف يعري ذاتك، إذا وجد ناقداً محترفاً، قادراً على الولوج إلى أعماق النص الذي عبره سوف يلج إلى أعماق ذاتك. وهنا يسوقنا الحديث إلى أولى فروق الكتابة الروائية، والسيناريو الدرامي أو السينمائي الذي يعتبر فرقاً جوهرياً، في كون، السيناريو يختلف عن ذلك يحرص على دراسة الشخصيات من جميع أبعادها والعمل على تقديمها على الشاشة بحيادية كاملة - قدر الإمكان - ولكون نمط كتابة السيناريو الحديث والأشهر عالمياً - حالياً - السيناريو الأمريكي الذي يعتمد على ورش الكتابة والتي سوف تساهم بدورها في تفكيك تلك الذاتية التي يمكن أن يظل داخلها الكاتب الواحد، أو الأوحد، عندما يشترك آخرون معه - من الكتابة - فيما يسمى بتطوير النص، الذي يحدث عند تدوير ذلك النص بين الكتابة، ولعلي في مقالات مقبلة أقوم بالحديث عن أبرز الفروق الجوهرية بين الكتابة الروائية وبين كتابة السيناريو.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store