logo
محافظة القدس: استشهاد فتى برصاص الاحتلال في البلدة القديمة

محافظة القدس: استشهاد فتى برصاص الاحتلال في البلدة القديمة

فلسطين الآنمنذ 4 أيام

القدس المحتلة - فلسطين الآن
استُشهد الفتى المقدسي محمد نضال أبو لبدة، الليلة، بعدما أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي النار عليه، وتركه ينزف في البلدة القديمة من القدس المحتلة، قرب المسجد الأقصى المبارك.
وقالت محافظة القدس، إنه عقب استشهاد الفتى أبو لبدة، اعتدت قوات الاحتلال بشكل وحشي على المواطنين المتواجدين في محيط المكان، وأغلقت أبواب المسجد الأقصى، واحتجزت المصلين داخله لوقتٍ من الزمن، قبل أن تعيد فتح باب الأسباط، حيث تعرض المصلون أثناء خروجهم لاعتداءات جديدة بالضرب والدفع.
كما داهمت قوات الاحتلال بلدة بيت حنينا شمال القدس المحتلة، واقتحمت منزل عائلة الشهيد أبو لبدة، واعتقلت عددًا من أفراد عائلته، بعد أن فتشت المنزل وعبثت بمحتوياته.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الاحتلال يمدد توقيف موظف بدائرة الأوقاف ويفرج عن أسير من سجن نفحة
الاحتلال يمدد توقيف موظف بدائرة الأوقاف ويفرج عن أسير من سجن نفحة

وكالة الصحافة الفلسطينية

timeمنذ 5 ساعات

  • وكالة الصحافة الفلسطينية

الاحتلال يمدد توقيف موظف بدائرة الأوقاف ويفرج عن أسير من سجن نفحة

القدس المحتلة - صفا مددت محكمة الاحتلال، يوم الثلاثاء، توقيف مسؤول قسم السدنة في المسجد الأقصى رائد بدر زغير حتى يوم الخميس المقبل. وقال شقيقه إيهاب لوكالة "صفا"، إن محكمة الصلح مددت توقيف رائد حتى يوم الخميس المقبل، بتهمة التصدي للمستوطنين خلال إدخالهم القربان للمسجد الأقصى الأسبوع الماضي. وأضاف أن المحامي قدم إستئنافا على قرار تمديد توقيف شقيقه رائد للمحكمة المركزية بالقدس اليوم، ولكنه رفض. وكانت شرطة الاحتلال إستدعت أمس رائد زغير للتحقيق في مركز القشلة في البلدة القديمة بالفدس، ومددت توقيفه لليوم للمثول أمام المحكمة. وفي السياق، أفرجت سلطات الاحتلال اليوم عن الأسير المقدسي مؤمن محمد العباسي (23 عاما)، من سجن نفحة، بعد أن قضى 14 شهرا في سجون الاحتلال. وكان الأسير مؤمن العباسي من سكان راس العامود ببلدة سلوان اعتقل بتاريخ 21 - 30 -2024، علما أنه الاعتقال الثاني له، إذ اعتقل سابقا لمدة عامين.

بذكرى احتلال القدس.. استعدادات يهودية لاقتحام جماعي للأقصى ورفع أعلام الاحتلال
بذكرى احتلال القدس.. استعدادات يهودية لاقتحام جماعي للأقصى ورفع أعلام الاحتلال

وكالة الصحافة الفلسطينية

timeمنذ 5 ساعات

  • وكالة الصحافة الفلسطينية

بذكرى احتلال القدس.. استعدادات يهودية لاقتحام جماعي للأقصى ورفع أعلام الاحتلال

القدس المحتلة - خاص صفا تستعد "جماعات الهيكل" المزعوم لتنفيذ اقتحام جماعي واسع للمسجد الأقصى المبارك، في ذكرى احتلال الشطر الشرقي للمدينة حسب التقويم العبري، والذي يوافق يوم الاثنين المقبل 27 /5/2025. ونشرت منظمة "جبل الهيكل في أيدينا" المتطرفة إعلانًا لجمهورها يدعوهم إلى اقتحام المسجد الأقصى ورفع أعلام الاحتلال بالمسجد، في الذكرى العبرية لاحتلال القدس، والتي يطلق عليها الاحتلال ما يسمى يوم "توحيد القدس". وتعمل تلك الجماعات على فرض التقسيم الزماني التام في المسجد الأقصى، وأن يُخصص لها ولأنصارها من المستوطنين المتطرفين حصرًا في أيام الأعياد التوراتية والمناسبات الدينية اليهودية، دون أي حضور إسلامي. ويوم "توحيد القدس" هو اليوم الذي أكملت فيه "إسرائيل" احتلالها لمدينة القدس بالكامل، بعد احتلال شطرها الشرقي، بما فيها البلدة القديمة والمسجد الأقصى عام 1967. والاحتفال السنوي بهذا اليوم، عادة ما يتم بخروج مسيرة استفزازية في القدس القديمة، بمشاركة آلاف المستوطنين، وسط إجراءات مشددة تفرضها شرطة الاحتلال على المقدسيين، ناهيك عما يشهده من اقتحامات جماعية للمسجد الأقصى، وأداء صلوات وطقوس تلمودية فيه. محطة للتهويد رئيس مركز القدس الدولي حسن خاطر يقول إن "جماعات الهيكل" تستعد لتنظيم اقتحامات جماعية للمسجد الأقصى بذكرى احتلال القدس الموافق الاثنين المقبل، باعتبار هذه المناسبة تشكل محطة لاختبار كل المخططات التهويدية التي تم إضافتها على مدار العام. ويوضح أن هؤلاء المتطرفين يريدون إيجاد طريقة لتنفيذ تلك المخططات في المسجد الأقصى، ولا سيما هدم المسجد وبناء "الهيكل" المزعوم مكانه. ويضيف أن الجماعات المتطرفة تعمل بشكل منظم لأجل تنفيذ مخططاتها بالأقصى، وذلك بدعم مباشر من وزراء حكومة الاحتلال اليمينية، بما فيهم بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير، إذ أصبح موضوع "الهيكل" على رأس أولويات بنيامين نتنياهو. ويحذر خاطر من أن الأوضاع بشأن الأقصى تزداد خطورة يومًا بعد يوم، ولم يعد هذا الأمر مجرد شعارات أو تهديدات بل أصبحت الجماعات المتطرفة تبحث عن الفرصة المناسبة لتنفيذ مخططاتها بالأقصى. ويتحول ما يسمى "توحيد القدس" إلى منصة لاستباحة الأقصى وباب العامود والبلدة القديمة، وسط تحريض سافر واعتداءات متكررة على المقدسيين، وتنفيذ إجراءات تنغص حياتهم. السيطرة على الأقصى وتسعى سلطات الاحتلال إلى محاولة اقتطاع جزء من المسجد الأقصى، بهدف السيطرة المكانية عليه، خاصة أن هؤلاء المتطرفين ذاهبون باتجاه التقسيم المكاني للمسجد، أو تحديد مساحة الجغرافيا التي يُمكن السيطرة عليها. وفق خاطر ويؤكد أن الاحتلال يضع عينه على المنطقة الشرقية من المسجد الأقصى، ويريد السيطرة الكاملة عليها، ويحاول بكل الطرق وضع يده عليها. ولم بستبعد خاطر محاولة الاحتلال السيطرة على أجزاء من الأقصى، تمهيدًا لوضع حجر الأساس لبناء "الهيكل" المزعوم، وذلك في ظل استمرار التغول الإسرائيلي في قطاع غزة والضفة الغربية وما يجري بالقدس، والمخيمات الفلسطينية. ويشير إلى أن المستوطنين يواصلون استعداداتهم لتنظيم "مسيرة الأعلام" في القدس، وربما يؤدي ذلك إلى مواجهات واستفزازات بحق الأقصى والمقدسيين، في حال تنفيذها. ويتوقع خاطر انفجار الأوضاع في المدينة المقدسة، بسبب استمرار استفزازات المستوطنين وشرطة الاحتلال. فرض "السيادة" وتعتبر "الصهيونية الدينية" هذا اليوم مناسبة سنوية لتأكيد ما تسميه "السيادة اليهودية على القدس"، بما في ذلك المسجد الأقصى. وفق المختص في شؤون القدس زياد إبحيص ويوضح أن "الصهيونية الدينية" تُنظم في هذا اليوم اقتحامًا كبيرًا للأقصى صباحًا، و"مسيرة الأعلام" في الساعة الخامسة عصرًا، والتي تطوف حول بوابات البلدة القديمة من الجهة الغربية والشمالية، ثم تقتحمها من باب العَامود. ويتعمد المشاركون في المسيرة حمل أكبر عدد من أعلام الاحتلال، والاعتداء على أهل المدينة، وشتم النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وتخريب الممتلكات وترك القاذورات أمام المقدسيين في طرقات البلدة القديمة، ضمن طقوسهم السنوية، للتعبير عن "السيادة". ويشير إلى أنه سبق أن كان هذا العدوان في الذكرى العبرية لاحتلال القدس السبب المباشر لانطلاق معركة "سيف القدس" في عام 2021، لتفرق صواريخ المقاومة "مسيرة الأعلام" في الدقائق الأولى لاندلاع الحرب، وذلك بعد هبات شعبية متتالية شهدتها القدس في باب العمود وحي الشيخ جراح، وفي التصدي الشعبي لاقتحام الثامن والعشرين من رمضان حينها. ويضيف أنه منذ ذلك التاريخ أخذ الكيان الإسرائيلي بأسره يعتبر هذا اليوم محطة مركزية للتعبير عن مظاهر "السيادة" والهيمنة على القدس، بإطلاق يد المقتحمين صباحًا، وبالمواكبة الأمنية والاستنفار العسكري المرافق لـ"مسيرة الأعلام" عصرًا. والعام الماضي، شهدت هذه الذكرى اقتحام نحو 1,600 متطرف للأقصى، من بينهم أربع وزراء عاملين وسابقين وعلى رأسهم وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن جفير، رفعوا خلالها أعلام الاحتلال مرارًا في ساحته، ورقصوا وغنوا نشيدهم القومي في حلقات، وأدوا طقس الانبطاح "السجود الملحمي" بشكل جماعي عدة مراتٍ في ساحته الشرقية. وشهد إدخال "لفائف التيفلين" السوداء وأداء الطقوس بها تحت رعاية شرطة الاحتلال، لأول مرة في الأقصى منذ احتلاله، ما يؤشر لما يمكن أن يتعرض له الأقصى هذا العام من عدوان على طريق التقدم في كل هذه المسارات لطمس هوية الأقصى وتهويده. وفق إبحيص

محافظة القدس تحذر من دعوات منظمات "الهيكل" لاقتحام الأقصى
محافظة القدس تحذر من دعوات منظمات "الهيكل" لاقتحام الأقصى

وكالة الصحافة الفلسطينية

timeمنذ 8 ساعات

  • وكالة الصحافة الفلسطينية

محافظة القدس تحذر من دعوات منظمات "الهيكل" لاقتحام الأقصى

القدس - صفا حذرت محافظة القدس من دعوات منظمات "الهيكل" الصهيونية المتطرفة لاقتحام المسجد الأقصى المبارك يوم الإثنين المقبل، في ذكرى احتلال القدس، التي تمثل ذكرى نكبة جديدة تتجدد فصولها كل عام بحق المدينة المقدسة وسكانها ومقدساتها الإسلامية والمسيحية. وأضافت المحافظة في بيان اليوم الثلاثاء، أن ما نشرته منظمة "جبل الهيكل في أيدينا" من دعوات لاقتحام المسجد الأقصى، ورفع أعلام الاحتلال داخله، وتنفيذ طقوس تلمودية استفزازية بحماية شرطة الاحتلال، يمثل تصعيداً خطيراً وجريمة مكتملة الأركان ضد حرمة الأقصى، ومحاولة سافرة لفرض وقائع تهويدية بالقوة على حساب الوضع التاريخي والقانوني القائم للمكان. وأكدت أن ما يسمى بـ"يوم توحيد القدس" هو يوم احتلال وعدوان وهمجية، تحول إلى منصة لاستباحة الأقصى وحي الشيخ جراح وباب العامود والبلدة القديمة، وسط تحريض سافر واعتداءات متكررة على سكان المدينة، تتضمن الشتائم العنصرية بحق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، وتخريب الممتلكات، واعتداءات جسدية على المدنيين المقدسيين، بحماية مباشرة من قوات الاحتلال. وحمّلت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، وعلى رأسها بنيامين نتنياهو والمتطرف إيتمار بن غفير، المسؤولية الكاملة عن تداعيات هذا التصعيد الخطير، محذرة من مغبة الاستمرار في استهداف المسجد الأقصى الذي يشكل خطًا أحمر لدى أبناء شعبنا وأمتنا جمعاء. وشددت المحافظة على أن تكرار هذا العدوان الممنهج لن يمر دون رد، وقد كانت نتائج هذه الاستفزازات معروفة للعالم أجمع في عام 2021، حين فجّرت "مسيرة الأعلام" شرارة المواجهة الشاملة، وما زالت المدينة تقف على برميل من الغضب الشعبي المشروع. ودعت المجتمع الدولي، والأمم المتحدة، ومنظمة التعاون الإسلامي، وجامعة الدول العربية، إلى التدخل الفوري والعاجل لتحمّل مسؤولياتها تجاه القدس، ووقف هذا التدهور السريع نحو انفجار شامل قد تجره هذه السياسات العنصرية الممنهجة. وأهابت المحافظة بكل القوى الحية وأبناء شعبنا الفلسطيني في كل أماكن وجوده، رفض هذا العدوان، والتضامن مع أهل القدس ومقدساتها، دفاعًا عن الحق العربي والإسلامي الأصيل في المدينة المقدسة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store