بعد رفع العقوبات الأمريكية.. سلاف فواخرجي: "مبارك لسوريا.. كل الخير لبلادي"

كتب - معتز عباس:
أعربت الفنانة السورية سلاف فواخرجي عن سعادتها بقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ورفع العقوبات عن سوريا، في خطوة وصفتها بـ"العظيمة" لدعم الشعب السوري.
وكتبت سولاف عبر "ستوري" حسابها الرسمي بموقع "إكس": "مبارك لبلدي سوريا الحبيبة رفع العقوبات عنها بعد معاناة إنسانية مريرة عشناها وعاشها شعبنا العظيم، كل الخير والإزدهار لبلادي عزيزة موحدة آمنة حرة".
وتابعت: "شكرا المملكة العربية السعودية، وولي العهد محمد بن سلمان، وكل الدول التي ساهمت في هذا المسعى الطيب".
مبارك لبلدي سوريا الحبيبة رفع العقوبات عنها
بعد معاناة انسانية مريرة عشناها وعاشها شعبنا العظيم …
كل الخير والإزدهار لبلادي … عزيزة موحدة آمنة حرة
شكرا #المملكة_العربية_السعودية
و #ولي_العهد #محمد_بن_سلمان
وكل الدول التي ساهمت في هذا المسعى الطيب #ترامب #الرياض #السعودية …
— Sulaf Fawakherji سُلافْ فواخرجي (@sfawakherji) May 13, 2025
جدير بالذكر أن النقابة أعلنت في وقت سابق قرارها بشطب عضوية الفنانة السورية سلاف فواخرجي، وجاء في القرار أن سبب الشطب خروجها عن أهداف النقابة استنادا إلى المادة 58 من القانون رقم 40، وذلك لاصرارها على انكار الجرائم الأسدية وتنكرها لآلام الشعب السوري، حسبما جاء في القرار.
اقرأ أيضا..

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

بوابة ماسبيرو

منذ ساعة واحدة

• بوابة ماسبيرو

زيلينسكي يدعو إلى فرض المزيد من العقوبات على روسيا بعد الهجوم الليلي

رأى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي السبت أن وحدها عقوبات دولية إضافية من شأنها اجبار موسكو على القبول بوقف إطلاق النار، بعد إصابة 15 شخصا في هجوم روسي بواسطة مسيرات وصواريخ خلال الليل. وقال زيلينسكي على إكس "إن وحدها عقوبات إضافية تستهدف قطاعات رئيسية في الاقتصاد الروسي ستجبر موسكو على وقف إطلاق النار"، مضيفا أن "سبب إطالة أمد الحرب يكمن في موسكو".

الدولة الاخبارية

منذ ساعة واحدة

• الدولة الاخبارية

رئيس وزراء أستراليا :بدء إزالة آثار دمار الفيضانات بجنوب شرق البلاد

السبت، 24 مايو 2025 11:21 صـ بتوقيت القاهرة أعلن رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز اليوم السبت، عن بدء أعمال التنظيف وإزالة آثار الدمار الذي خلفته الفيضانات في جنوب شرق البلاد التي تسببت في مقتل خمسة أشخاص وغمر أكثر من 10 آلاف منشأة بالمياه. وقال ألبانيز - عبر موقع "إكس" حسبما ذكرت شبكة "تشانيل نيوز آشيا" الناطقة باللغة الإنجليزية - "نواصل العمل عن كثب بالتنسيق مع الحكومات الفيدرالية وحكومات الولايات والحكومات المحلية للتأكد من حصول الأستراليين على الدعم الذين يحتاجون إليه الآن وطوال فترة التعافي". وأوردت هيئة الإذاعة الأسترالية أن وكالة خدمات الطوارئ بولاية "نيو ساوث ويلز" تجري حاليا تقييما لحجم الأضرار في منطقة الساحل الشمالي الأوسط بالولاية التي تعد الأكثر تضررا جراء الفيضانات التي أدت إلى عزل بلدات وهدم منازل وتضرر الماشية ، مشيرة إلى أن الفيضانات قد أضرت بما لا يقل عن 10 آلاف منشأة. من جانبه، قال مفوض خدمات الطوارئ بالولاية مايك واسينج - خلال مؤتمر صحفي - إنه على الرغم من تحسن الأوضاع منذ يوم أمس الجمعة في المناطق المتضررة بالولاية؛ فإن مئات السكان ما زالوا يعيشون في مراكز إيواء، مشيرا إلى أنه تم تنفيذ 52 عملية إنقاذ خلال الليلة الماضية. فيما أفادت الشرطة الأسترالية بارتفاع عدد ضحايا الفيضانات إلى خمسة قتلى بعد العثور على جثة مسن في الثمانينيات من عمره في أحد المباني التي غمرتها مياه الفيضان في بلدة "تاري

وضوح

منذ 4 ساعات

• وضوح

الإمارات ترحب بالعقوبات الأمريكية ضد الجيش السوداني والخرطوم تنفي اتهامات واشنطن

كتبت: د. هيام الإبس علق الدكتور أنور قرقاش، المستشار الدبلوماسي لرئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، على العقوبات التي أعلنت عنها الولايات المتحدة الأمريكية ضد الجيش السوداني، على خلفية اتهامه باستخدام أسلحة كيميائية ضد المدنيين خلال الصراع القائم مع قوات الدعم السريع. وفي منشور عبر حسابه الرسمي على منصة 'إكس' يوم الجمعة، قال قرقاش: 'العقوبات الأمريكية على الجيش السوداني بسبب استخدامه للسلاح الكيماوي ضد مواطنيه تضع النقاط على الحروف'، في إشارة إلى جدية الاتهامات وتصاعد الموقف الدولي تجاه الحرب الدائرة في السودان. وشدد المسؤول الإماراتي على أن 'لا حل إلا بوقف فوري للحرب ومسار سياسي يفضي إلى حكومة مدنية مستقلة'، داعيًا جميع الأطراف للعودة إلى الحوار وتغليب المصلحة الوطنية على النزاعات العسكرية. واشنطن تفرض عقوبات.. والخرطوم ترفض وكانت وزارة الخارجية الأمريكية قد أعلنت يوم الخميس أنها ستفرض عقوبات على السودان بعد توصلها إلى ما وصفته بـ'أدلة مؤكدة' على استخدام الجيش السوداني لأسلحة كيميائية في عام 2024، ضمن الصراع العنيف الدائر بين الجيش وقوات الدعم السريع شبه العسكرية، وهو اتهام نفته قيادة الجيش بشدة. وذكرت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية، تامي بروس، أن الإجراءات العقابية تشمل قيوداً على الصادرات الأمريكية وخطوط الائتمان الحكومية، ومن المقرر أن تدخل حيز التنفيذ اعتبارًا من 6 يونيو المقبل، بعد إخطار الكونغرس رسميًا. وأكدت بروس أن الولايات المتحدة تحث السودان على الالتزام باتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية، و'وقف كافة الاستخدامات لهذه الأسلحة'. الخرطوم تتهم واشنطن والإمارات ورفضت الحكومة السودانية هذه الاتهامات ووصفتها بأنها 'باطلة ولا تستند إلى أدلة حقيقية'. وقال المتحدث باسم الحكومة السودانية، خالد الإعيسر، إن هذه العقوبات تمثل 'تدخلاً سافرًا يفتقر إلى أي أساس قانوني أو أخلاقي'، وأضاف أن القرار الأمريكي 'يحرم واشنطن مما تبقى من مصداقيتها ويغلق الباب أمام أي نفوذ لها في السودان'. يُذكر أن الحكومة السودانية الحالية متحالفة بشكل وثيق مع الجيش، وتواجه اتهامات دولية متزايدة بشأن تصعيد النزاع المسلح الذي تسبب في نزوح الملايين وقتل الآلاف منذ اندلاعه. وفي تطور إضافي للأزمة، أعلنت الخرطوم هذا الشهر قطع علاقاتها الدبلوماسية مع دولة الإمارات، متهمةً أبوظبي بدعم قوات الدعم السريع عبر إمدادها بأسلحة متطورة. كما حمّلت الحكومة السودانية، ولأول مرة، الإمارات مسؤولية الهجوم الذي استهدف مدينة بورتسودان، معتبرةً ذلك تدخلاً عسكريًا مباشرًا. الإمارات ترد وتنفي الاتهامات من جانبها، نفت دولة الإمارات هذه المزاعم بشكل قاطع، وأصدرت بيانًا أكدت فيه إدانتها للهجوم على بورتسودان، مجددةً دعمها الكامل للجهود الإنسانية ومبادرات السلام في السودان. ويأتي هذا التصعيد بين السودان والإمارات ليزيد من تعقيد المشهد الإقليمي والدولي، في وقتٍ تتكثف فيه الدعوات الدولية لوقف فوري لإطلاق النار والعودة إلى مسار سياسي شامل ينهي الحرب ويؤسس لحكم مدني.