logo
بعد خسارة الدوري الأوروبي.. الهلال يقدم عرضًا ضخمًا لضم برونو فيرنانديز

بعد خسارة الدوري الأوروبي.. الهلال يقدم عرضًا ضخمًا لضم برونو فيرنانديز

يلا كورةمنذ 10 ساعات

قدمت إدارة نادي الهلال السعودي عرضًا مغريًا بقيمة 200 مليون جنيه إسترليني للتعاقد مع النجم البرتغالي برونو فيرنانديز، قائد فريق مانشستر يونايتد، بعقد يمتد لثلاث سنوات ابتداءً من صيف 2025، وفقًا لما ذكرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وجاء هذا العرض بعد تصريحات فيرنانديز عقب خسارة مانشستر يونايتد أمام توتنهام في نهائي الدوري الأوروبي، الأربعاء، حيث أشار إلى إمكانية رحيله إذا رأت إدارة النادي ضرورة لذلك لأسباب مالية.
وقال فيرنانديز: "لا أخطط للرحيل هذا الصيف، لكن إذا قرر النادي أن الوقت قد حان للتخلي عني، سواء لتأمين الأموال أو لأي سبب آخر، فهذه هي كرة القدم أحيانًا".
وأثارت الهزيمة في نهائي الدوري الأوروبي قلق جماهير يونايتد، إذ ستحرم الخسارة الفريق من المشاركة في البطولات الأوروبية الموسم المقبل، مما يضع ضغوطًا مالية إضافية على النادي ويزيد التكهنات حول مستقبل فيرنانديز.
يذكر أن فيرنانديز انضم إلى يونايتد قادمًا من سبورتينج لشبونة في يناير 2020، وحصد جائزة "السير مات بوسبي" كأفضل لاعب في الفريق للمرة الرابعة، معادلًا الرقم القياسي الذي يتشاركه مع كريستيانو رونالدو وديفيد دي خيا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صلاح يتوج بجائزة أفضل لاعب في البريميرليج من «بي بي سي»
صلاح يتوج بجائزة أفضل لاعب في البريميرليج من «بي بي سي»

مصرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصرس

صلاح يتوج بجائزة أفضل لاعب في البريميرليج من «بي بي سي»

واصل النجم المصري محمد صلاح تألقه اللافت في الملاعب الإنجليزية، بعدما توج بجائزة أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي الممتاز لموسم 2024-2025، وفقًا لاختيارات نخبة من خبراء ومحللي شبكة «بي بي سي» الرياضية، بعد موسم استثنائي قاد خلاله ليفربول للتتويج بلقب البريميرليج. وقدم صلاح موسمًا فرديًا مذهلًا، حيث سجل 28 هدفًا وصنع 18 آخرين، ليصبح أكثر لاعب مساهمة في الأهداف (46 مساهمة) خلال موسم واحد من 38 مباراة في تاريخ الدوري، متفوقًا على أرقام أسطورية مثل تييري هنري وإيرلينج هالاند.وفي هذا السياق، قال المحلل الرياضي كريس ساتون، مهاجم بلاكبيرن السابق،:" أرقام صلاح مذهلة، لقد سجل أو صنع أكثر من إجمالي أهداف مانشستر يونايتد هذا الموسم! من لا يصوت لصلاح كأفضل لاعب فهو ببساطة أحمق".ولم يكن هذا التكريم الوحيد لصلاح، حيث حصد أيضًا جائزة رابطة كتاب كرة القدم الإنجليز (FWA) كأفضل لاعب في الموسم، ليؤكد مكانته كأحد أعظم اللاعبين في تاريخ البريميرليج.وخلال حفل توزيع جوائز رابطة الكتاب الرياضيين، عبّر صلاح عن سعادته قائلًا:" أشعر بالفخر الكبير عند الحصول على جائزة من رابطة الكتاب، الفوز بالدوري الإنجليزي هذا الموسم، وأن يكون لي دور حاسم مع الفريق، شعور لا يوصف، خاصة بعد مغادرة مدرب كبير وعدد من اللاعبين المهمين".وأضاف:" تساءلنا كثيرا عما إذا كان بإمكاننا الفوز بالبريميرليج مجددا، لكننا أثبتنا أننا نملك مجموعة قوية ومدربا رائعا، الآن، أتمنى أن أتمكن من التتويج بالكرة الذهبية، فالجميع يملك فرصة عادلة".وفي إنجاز فردي آخر، أصبح صلاح الهداف التاريخي للاعبين الأجانب في الدوري الإنجليزي الممتاز برصيد 185 هدفًا، متجاوزًا الرقم القياسي السابق للأسطورة الأرجنتيني سيرجيو أجويرو.وبهذا الإنجاز، يواصل محمد صلاح ترسيخ مكانته كأسطورة حية في كرة القدم العالمية، ومصدر فخر للكرة المصرية والعربية، مؤكدا أنه ما زال في قمة عطائه داخل المستطيل الأخضر.

المستقبل أفضل بدون الساحرة المستديرة
المستقبل أفضل بدون الساحرة المستديرة

فيتو

timeمنذ ساعة واحدة

  • فيتو

المستقبل أفضل بدون الساحرة المستديرة

قد يجوز وصف الدين بأنه أفيون الشعوب في كثير من الأحايين.. أو في نظر بعض المنظرين.. إلا أن كرة القدم صارت هي أفيون شعوب العالم الثالث بحق، وخاصة الشعب المصري. ولا نبالغ إن أطلقنا على اللعبة الشعبية الأولى في العالم هذا الوصف. كم يبلغ مشجعو الكرة على وجه الكرة الأرضية.. لا يقلون عن مليار، خصوصا في دول العالم الثالث، حيث يبلغ الهوس بالكرة ذروته.. فهؤلاء لا يجدون ملهاة أجمل، وأمتع من الكرة.. كرة القدم تعطيهم أحاسيس يفتقدونها؛ الانتصار السريع.. الأداء الممتع.. تنفيس الغضب، والاحتقان.. إضاعة الوقت فيما يعتقدون أنه مفيد.. وهم، في معظمهم، من المتعطلين عن العمل، أو غير المنتجين. لكن لا شك في أن تشجيع كرة القدم يضيع وقتا طويلا.. كان من الممكن استغلاله فيما يفيد.. فلا إنجاز حقيقي طوال الـ90 دقيقة، وأزيد، هي عمر المباراة.. فالتشجيع والانشغال وإهلاك الساعات والأيام فيما يعتقدون أنه أمر ممتع يفاقم من أزمة البطالة، وإهدار العمر والإمكانيات. الوجه الآخر للعملة نكتشف أن به مساوئ كثيرة، مثل: التنمر، والمبالغة في إظهار الفرح، وأيضا الحزن.. لدرجة وفاة البعض بعد هزيمة غير متوقعة، أو خسارة مؤلمة، وقد تعددت الأمثلة بهذا الشأن، لا سيما عندما يكون المشجع مريضا. لهجة التعالي، وسلوكيات التكبر تسود بين جماهير الأندية الكبرى.. لا يتقبلون الخسارة، وتسيطر عليهم مشاعر الاستحواذ، والعدوانية، والنظرة الفوقية لمن يشجعون فرقا دون أنديتهم في الثراء، والتكويش على المواهب، والبطولات، والكئوس، بوسائل مشروعة أو غير مشروعة. ما يثبت صحة ما نحاول شرحه، المعارك والخناقات التي نشبت كثيرا بين جماهير المشجعين، على مدار التاريخ منذ اخترعت كرة القدم.. تلك اللعبة المطاطية، الدائرية، التي يتبادل ركلها اثنان وعشرون لاعبا. ماذا تفيد كرة القدم المجتمع والاقتصاد والسياسة؟! لا شيء.. خسائر فادحة لمعظم النوادي.. لدرجة الإفلاس.. خصوصا الأندية الشعبية.. مثل الأوليمبي، والاتحاد السكندري، وأسوان، وغزل المحلة، وبلدية المحلية، والسويس، والإسماعيلي، والقناة، وغيرها كثير جدا. وفي السنوات الأخيرة، نشأت أندية الشركات، وهذه تجربة تشبه تجربة أفلام المقاولات.. في أواخر الستينيات، واستمرت طوال عقد السبعينيات.. وهي أفلام بلا طعم ولا لون ولا رائحة.. مجرد خلطة سبايسي، تعتمد على بعض مسببات الإثارة، وجلب المشاهدين.. لحظات وتنسى من الذاكرة.. لا تترك سوى آثار سيئة، وتغرس لدى الشباب والصغار عادات كارثية، وقد تدمر أجيالا كاملة.. هكذا تلك الأندية الناشئة، بلا جمهور، فتلجأ إداراتها إلى ضخ أموال ببذخ لكي تحشد مشجعين مصطنعين.. يهللون للفريق مضطرين.. أشبه بـ"المرتزقة"! هذه التجربة محكوم عليها بالفشل.. وأتحدى أنها لن تستمر سوى سنوات قليلة.. فلا يعقل أن تصر الشركات، ورجال الأعمال على إنفاق الملايين بلا طائل حقيقي.. أما الخاسر الأكبر فهم جماهير الأندية الشعبية.. الأهلي.. الزمالك.. الإسماعيلي.. المصري.. الاتحاد السكندري.. إلخ. هؤلاء ينقسمون إلى قسمين؛ الأول: تعود على الانتصار، ولا يتقبل الهزيمة، ولا يقتنع بأن يأتي ناديه تاليا.. ولو حدث ذلك لحدث ما لا يحمد عقباه.. إنهم باتوا أسرى للفوز، حتى لو كان زائفا.. ولو كان بأقدام لاعبين مستوردين.. أو أجانب، أو لا ينتمون لناديهم.. هو حب مرضي. إدارة الأندية من هذا النوع تتفهم تماما عقلية جماهيرها، بل وتعمل على تغذية تلك المشاعر غير السوية، فتبذل الغالي والنفيس من أجل جلب لاعبين، مصريين وأجانب، وتحارب المنافسين بكل ما أوتيت من قوة، وتسعى لتسخير القرارات والقواعد والضوابط لصالحها، فعندما كانت هناك أندية تتمتع ببعض الأفارقة المتميزين، وحققت إنجازات طيبة على المسوى المحلي والقاري، اجتهد البعض لإجهاض تلك التجربة الناجحة، ونجح للأسف. والقسم الآخر؛ هو جماهير باقي الأندية، وهؤلاء يشعرون بالظلم، والاضطهاد، ويعانون من المحسوبية، وعدم العدالة، والانعزالية، وهي مشاعر مرضية أيضا. نحن نتجه نحو كارثة مجتمعية.. حرب أهلية على نطاق ضيق.. مشاعر غضب، وكراهية، واحتقان، تزداد يوما بعد يوم. يدعم ذلك أجهزة قائمة على اللعبة، تعيش الاستغلال، وتمارس الانحياز الظالم بكل أريحية، دون حياء، وبلا حسيب ولا رقيب! نفس الوجوه.. نفس الشخصيات.. نفس الأسماء، يمارسون لعبة الكراسي الموسيقية، على مقاعد القيادة، دون ضابط ولا رابط! يحدث هذا في الوقت الذي تحقق فيه اللعبات الفردية انتصارات مدوية على المستوى القاري، والعالمي، والأوليمبي.. لكنها للأسف لا تحظى بالتأييد الشعبي الكافي. قبل أيام حقق نجوم مصر في الإسكواش انتصارات هائلة، وفاز مصري ومصرية ببطولة العالم.. هذه الإنجازات تجب كل ما حققته كرة القدم طوال تاريخها الطويل.. رغم كل ما ينفق على الساحرة المستديرة ملايين الجنيهات. هل نتخلى عن هذا الطيش، ونشرع في غرس حب اللعبات الفردية، ذات الجدوى، للصغار، والشباب؟! هل من مشروع قومي، أو مبادرة رئاسية، لنشر لعبات مثل: المصارعة.. رفع الأثقال.. كمال الأجسام.. التنس.. تنس الطاولة.. الإسكواش.. السباحة... إلخ؟! كفانا إهدارا للمال العام، ولا شك أن التخلي التدريجي عن ثقافة التركيز على كرة القدم فقط ستكون فيه فائدة كبرى لمصر والمصريين.. المستقبل سيكون أفضل بدون كرة القدم. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

أرتيتا يحاول إقناع ويليامز بالانتقال إلى أرسنال
أرتيتا يحاول إقناع ويليامز بالانتقال إلى أرسنال

بوابة الفجر

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة الفجر

أرتيتا يحاول إقناع ويليامز بالانتقال إلى أرسنال

كثّف مايكل أرتيتا مدرب آرسنال، جهوده لتعزيز الخط الهجومي لفريقه، حيث دخل في مفاوضات مباشرة مع الجناح الدولي نيكو ويليامز، نجم أتلتيك بلباو الإسباني. أرتيتا يحاول إقناع ويليامز بالانتقال إلى أرسنال وأكد موقع CaughtOffside، الخميس، إن أرتيتا تواصل شخصيًا مع ويليامز، في خطوة تهدف إلى إقناع اللاعب بالانضمام إلى مشروع "الجانرز" خلال سوق الانتقالات الصيفية المقبلة. ويُعد ويليامز من أبرز المواهب الصاعدة في الكرة الإسبانية، وقد جذب اهتمام أندية كبرى على غرار ريال مدريد وتشيلسي، غير أن آرسنال يبدو الأكثر جدية حتى الآن، خاصة في ظل وجود شرط جزائي في عقده يبلغ 50 مليون جنيه إسترليني. وشارك ويليامز في 44 مباراة مع الفريق الباسكي خلال الموسم الجاري (2024-2025)، سجل خلالها 11 هدفًا وقدم 7 تمريرات حاسمة، مما جعله أحد أعمدة الفريق الأساسية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store