
زلزال بقوة 5.2 درجة يضرب شمال إيران
اضافة اعلان
وأشارت الهيئة إلى أن قوة الزلزال بلغت 5.2 درجة على مقياس ريختر.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 9 ساعات
- رؤيا نيوز
زلزال بقوة 5.9 درجة يضرب منطقة بابوا الغربية في إندونيسيا
ضرب جديد بقوة 5.9 درجة اليوم منطقة 'بابوا الغربية' في. وذكر معهد الأبحاث الألماني لعلوم الأرض في بيان له، أن الزلزال وقع على عمق عشرة كيلومترات، دون أن ترد أنباء عن تسجيل خسائر بشرية أو مادية.


رؤيا نيوز
منذ 2 أيام
- رؤيا نيوز
'النقل' تختتم أسبوع التوعية بالأمن السيبراني
اختتمت وزارة النقل، بالتعاون مع المركز الوطني للأمن السيبراني، اليوم الخميس، فعاليات أسبوع التوعية بالأمن السيبراني، التي استمرت 3 أيام. وتضمنت الفعاليات محاضرات ولقاءات توعوية، بمشاركة خبراء ومختصين، هدفت إلى رفع مستوى الوعي بأهمية الأمن السيبراني، وطرق حماية البيانات والأنظمة، والتعامل مع المخاطر الرقمية المتزايدة. وتناولت المحاضرات مفاهيم الأمن السيبراني وأبرز التهديدات وأساليب الوقاية، والتحليل الإحصائي ودوره في تقييم المخاطر، والامتثال لمعايير الأمن السيبراني، وتعزيز الإبداع والابتكار في الأمن السيبراني، وآليات تطوير منظومة الأمن السيبراني والتكيف مع التحديات المستقبلية. وأكدت الوزارة أن هذه الفعاليات تأتي ضمن استراتيجيتها لخلق بيئة عمل رقمية آمنة، ورفع كفاءة كوادرها في مواجهة التهديدات الإلكترونية، بما يتماشى مع أفضل الممارسات العالمية في هذا المجال.


الغد
منذ 4 أيام
- الغد
تفسير سبب تحول الأرض إلى دفيئة حرارية لملايين السنين
قبل حوالي 252 مليون سنة وقعت أكبر كارثة في تاريخ الأرض، وهي "انقراض العصر البرمي الثلاثي"، الذي قضى على ما يصل إلى 94% من الأنواع البحرية و70% من أنواع الفقاريات البرية. ويعتبر العلماء الانفجارات البركانية في سيبيريا المسبب الرئيسي، حيث أطلقت كميات هائلة من غازات الدفيئة في الغلاف الجوي، مما أدى إلى احترار حاد وتحول الكوكب إلى "بيت زجاجي جحيمي" استمر لملايين السنين. اضافة اعلان وافترض مؤلفو الدراسة الجديدة أن الأرض ارتفعت حرارتها بسرعة كبيرة، مما أدى إلى انقراض الغطاء النباتي من خطوط العرض المنخفضة إلى المتوسطة، وخاصة الغابات الاستوائية المطيرة. وبعد الكارثة اختفت الغابات الاستوائية المطيرة ومستنقعات الخث التي كانت تمتص الكربون تقريبا، وحلت محلها نباتات بدائية. وأدى هذا إلى إبطاء دورة الكربون، وبقيت غازات الدفيئة لفترة أطول في الغلاف الجوي، مما حافظ على درجات الحرارة القصوى. ولم يبدأ المناخ في العودة تدريجيا إلى طبيعته إلا بعد حوالي خمسة ملايين سنة، عندما بدأت النباتات في التعافي. واتفق العلماء على أن هذا الحدث نتج عن انبعاثات حادة من غازات الدفيئة، مما أدى إلى احترار الأرض بشكل مكثف وسريع. لكن ظل اللغز قائما حول استمرار هذه الظروف الحارة بشكل متطرف لملايين السنين. ويأتي حله من دراسة جديدة نُشرت في مجلة Nature Communications. وكان اندلاع كميات هائلة من الصهارة من منطقة البراكين السيبيرية (Siberian Traps) هو الشرارة التي أشعلت فتيل الانقراض الجماعي في العصر البرمي. وثارت هذه الصهارة في حوض رسوبي غني بالمواد العضوية. وكانت ساخنة بدرجة كافية لإذابة الصخور المحيطة وإطلاق كميات هائلة من ثاني أكسيد الكربون في غلاف الأرض الجوي خلال فترة زمنية تعتبر قصيرة بالمقاييس الجيولوجية، ربما تراوحت بين 50,000 و500,000 سنة. يُعتقد أن درجة الحرارة على اليابسة ارتفعت بسرعة كبيرة جدا، مما حال دون قدرة العديد من أشكال الحياة على التطور والتكيف. ويتطلب تعافي النظام المناخي من كوارث كهذه فترة تتراوح ما بين 100,000 ومليون سنة. ومع ذلك، فإن هذه الظروف المناخية، حيث تجاوز متوسط درجة الحرارة عند خط الاستواء 34 درجة مئوية (أي أعلى بحوالي 8 درجات مئوية من المستوى الحالي) - استمرت لما يقارب الخمسة ملايين سنة.