
زلزال بقوة 5.2 درجة يضرب شمال إيران
اضافة اعلان
وأشارت الهيئة إلى أن قوة الزلزال بلغت 5.2 درجة على مقياس ريختر.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ يوم واحد
- الغد
تفسير سبب تحول الأرض إلى دفيئة حرارية لملايين السنين
قبل حوالي 252 مليون سنة وقعت أكبر كارثة في تاريخ الأرض، وهي "انقراض العصر البرمي الثلاثي"، الذي قضى على ما يصل إلى 94% من الأنواع البحرية و70% من أنواع الفقاريات البرية. ويعتبر العلماء الانفجارات البركانية في سيبيريا المسبب الرئيسي، حيث أطلقت كميات هائلة من غازات الدفيئة في الغلاف الجوي، مما أدى إلى احترار حاد وتحول الكوكب إلى "بيت زجاجي جحيمي" استمر لملايين السنين. اضافة اعلان وافترض مؤلفو الدراسة الجديدة أن الأرض ارتفعت حرارتها بسرعة كبيرة، مما أدى إلى انقراض الغطاء النباتي من خطوط العرض المنخفضة إلى المتوسطة، وخاصة الغابات الاستوائية المطيرة. وبعد الكارثة اختفت الغابات الاستوائية المطيرة ومستنقعات الخث التي كانت تمتص الكربون تقريبا، وحلت محلها نباتات بدائية. وأدى هذا إلى إبطاء دورة الكربون، وبقيت غازات الدفيئة لفترة أطول في الغلاف الجوي، مما حافظ على درجات الحرارة القصوى. ولم يبدأ المناخ في العودة تدريجيا إلى طبيعته إلا بعد حوالي خمسة ملايين سنة، عندما بدأت النباتات في التعافي. واتفق العلماء على أن هذا الحدث نتج عن انبعاثات حادة من غازات الدفيئة، مما أدى إلى احترار الأرض بشكل مكثف وسريع. لكن ظل اللغز قائما حول استمرار هذه الظروف الحارة بشكل متطرف لملايين السنين. ويأتي حله من دراسة جديدة نُشرت في مجلة Nature Communications. وكان اندلاع كميات هائلة من الصهارة من منطقة البراكين السيبيرية (Siberian Traps) هو الشرارة التي أشعلت فتيل الانقراض الجماعي في العصر البرمي. وثارت هذه الصهارة في حوض رسوبي غني بالمواد العضوية. وكانت ساخنة بدرجة كافية لإذابة الصخور المحيطة وإطلاق كميات هائلة من ثاني أكسيد الكربون في غلاف الأرض الجوي خلال فترة زمنية تعتبر قصيرة بالمقاييس الجيولوجية، ربما تراوحت بين 50,000 و500,000 سنة. يُعتقد أن درجة الحرارة على اليابسة ارتفعت بسرعة كبيرة جدا، مما حال دون قدرة العديد من أشكال الحياة على التطور والتكيف. ويتطلب تعافي النظام المناخي من كوارث كهذه فترة تتراوح ما بين 100,000 ومليون سنة. ومع ذلك، فإن هذه الظروف المناخية، حيث تجاوز متوسط درجة الحرارة عند خط الاستواء 34 درجة مئوية (أي أعلى بحوالي 8 درجات مئوية من المستوى الحالي) - استمرت لما يقارب الخمسة ملايين سنة.


رؤيا نيوز
منذ 2 أيام
- رؤيا نيوز
تقنية لتحرير الصور عبر إشارات الدماغ
طور علماء صينيون تقنية مبتكرة تحمل اسم «LoongX»، تمكّن الأشخاص الذين يعانون من صعوبات في النطق أو الحركة من تشكيل رسم وتحرير الصور على أجهزة الكمبيوتر باستخدام إشارات الدماغ فقط. وتسمح التقنية الجديدة للأشخاص الذين يواجهون صعوبات في النطق أو المهارات الحركية بإنشاء محتوى مرئي لمجرد تخيل التعديلات التي يرغبون بها، إذ تعتمد التقنية على واجهة «الدماغ – الحاسوب» التي تتفاعل مع الدماغ من خلال جهاز كهربائي يتم تثبيته على الرأس، فيما تقوم برامج حاسوبية بتحليل إشارات الجسم والدماغ ومعالجتها. وتشمل إشارات الجسم والدماغ التي تقوم البرامج الحاسوبية بتحليلها، النبضات الكهربائية الصادرة عن الدماغ وتدفق الدم في مناطق الدماغ لتحديد النشاط العصبي، إضافة إلى معدل النبض وحركات الرأس واتجاه النظر لتحديد نوايا المستخدم بدقة. ووفقاً لدراسة منشورة على منصة البحوث العلمية المفتوحة «arXiv»، تعمل التقنية كجهاز تحكم ذهني، إذ يمكن للمستخدم تخيل التعديلات التي يرغب بها، ويلتقط النظام الإشارات العصبية ويفسّرها الحاسوب ليدخل التعديلات المطلوبة على الصورة تلقائياً، إذ يعتمد النظام على نموذج تعلم آلي يربط بين الأفعال والأفكار من خلال الخبرة التراكمية. وتشمل «LoongX» عدة عناصر أساسية، منها قاعدة بيانات «L-Mind» تضم آلاف التسجيلات لإشارات الدماغ، إضافة إلى وحدتين لمعالجة الإشارات العصبية وتحويلها إلى أوامر رقمية مفهومة للحاسوب، ونظام «DiT» الذي يعمل كرسام افتراضي يقوم بتنفيذ الأوامر وتحويلها إلى تعديلات بصرية على الصور. وأظهرت التجارب أن التقنية الجديدة تعمل بكفاءة تقارب دقة الأوامر النصية، وعند دمجها مع الأوامر الصوتية تتحسن دقتها بشكل ملحوظ، إذ ينتج الجمع بين الدماغ والكلام أفضل النتائج.


الغد
منذ 4 أيام
- الغد
تقنية صينية جديدة لتحرير الصور باستخدام إشارات الدماغ
طور علماء صينيون تقنية "LoongX" التي تتيح تحرير الصور باستخدام إشارات الدماغ. عادة ما يتطلب تحرير الرسوم مهارات خاصة ووقتا طويلا. ولكن ماذا عن الأشخاص غير القادرين على الكلام أو الحركة؟ اضافة اعلان تفتح تقنية LoongX آفاقا جديدة، حيث سيتمكن الأشخاص الذين يعانون من صعوبات في النطق أو المهارات الحركية من إنشاء محتوى مرئي بمجرد تخيّل التغييرات التي يرغبون بها. تعتمد LoongX على واجهة "الدماغ - الحاسوب"، التي تقوم بتحليل إشارات الجسم والدماغ ومعالجتها، وتشمل ما يلي: 🔹 النبضات الكهربائية الصادرة عن الدماغ (أي ما "تفكر" فيه)؛ 🔹 تدفق الدم في مناطق الدماغ (لتحديد المناطق النشطة)؛ 🔹 معدل النبض (لفهم ردود أفعالك)؛ 🔹 حركات الرأس، بما في ذلك اتجاه نظرك. ويعمل النظام كأنه جهاز تحكم ذهني. على سبيل المثال، عندما تنظر إلى صورة وتفكّر: "أريد بحرا بدلا من السماء"، يلتقط النظام نيتك من خلال الإشارات العصبية، ويفسرها الحاسوب ليُدخل التعديلات المطلوبة على الصورة تلقائيا. وتعتمد تقنية LoongX على عدة عناصر أساسية: ▫️ قاعدة بيانات L-Mind: تضم آلاف التسجيلات لإشارات الدماغ، جُمعت أثناء تخيّل الأشخاص لتغييرات على الصور. ▫️ وحدتا المعالجة CS3 و DGF: تعملان كمترجم لأفكارك، حيث تحوّلان الإشارات العصبية إلى أوامر رقمية مفهومة للحاسوب. ▫️ DiT: "الرسّام الافتراضي" الذي ينفّذ هذه الأوامر ويحوّلها إلى تعديلات بصرية على الصور. LoongX تجمع بين إشارات الدماغ، ومعدل النبض، وحركات الرأس والعين لتحديد نوايا المستخدم بدقة، كما لو كانت أوركسترا متناغمة، حيث لكل عنصر دور أساسي. ويعتمد النظام على نموذج تعلم آلي يربط بين الأفعال والأفكار من خلال الخبرة التراكمية. وأظهرت التجارب أن LoongX تعمل بكفاءة تقارب دقة الأوامر النصية. وعند دمجها مع الأوامر الصوتية، تتحسن دقتها بشكل ملحوظ — فالجمع بين الدماغ والكلام يُنتج أفضل النتائج.