logo
سهم "طيران ناس" يرتفع في ثاني أيام الإدراج

سهم "طيران ناس" يرتفع في ثاني أيام الإدراج

العربيةمنذ 6 ساعات

ارتفع سهم طيران ناس في ثاني أيام تداوله في السوق السعودية، حيث سجّل ارتفاعًا بنسبة 2.85%، وذلك عند الساعة 10:37 صباحًا بتوقيت الرياض، اليوم الخميس.
وبلغت الكمية المتداولة على السهم نحو 2.05 مليون سهم، بإجمالي قيمة تجاوزت 163.4 مليون ريال.
واستهل السهم تداولاته عند مستوى 78.50 ريالاً، مقارنةً مع إغلاقه السابق عند 77.30 ريالاً، وسط تداولات نشطة.
وسجل السهم خلال الجلسة أعلى سعر عند 80.70 ريالاً، فيما بلغ أدنى سعر له 77.60 ريالاً.
وأعلنت السوق المالية السعودية "تداول" عن إدراج وبدء تداول أسهم شركة طيران ناس يوم الأربعاء، الموافق 18 يونيو 2025، في السوق الرئيسية، تحت رمز التداول 4264، والرمز الدولي SA16AH822K19.
وستكون حدود التذبذب السعرية اليومية +/- 30% مع تطبيق حدود ثابتة للتذبذب السعري عند +/- 10%.
وقالت "تداول" إن هذه الحدود سيتم تطبيقها فقط خلال الأيام الثلاثة الأولى من الإدراج، وابتداءً من اليوم الرابع للتداول، سيتم إعادة ضبط حدود التذبذب السعرية اليومية إلى -/+ 10%، وإلغاء الحدود الثابتة للتذبذب السعري.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أرامكو السعودية تدشن المركز الإقليمي للتنمية المستدامة للثروة السمكيّة في جزيرة أبوعلي
أرامكو السعودية تدشن المركز الإقليمي للتنمية المستدامة للثروة السمكيّة في جزيرة أبوعلي

صحيفة سبق

timeمنذ 15 دقائق

  • صحيفة سبق

أرامكو السعودية تدشن المركز الإقليمي للتنمية المستدامة للثروة السمكيّة في جزيرة أبوعلي

أعلنت أرامكو السعودية، إحدى الشركات المتكاملة والرائدة عالميًّا في مجال الطاقة والكيميائيات، اليوم، تدشين المركز الإقليمي للتنمية المستدامة للثروة السمكية، فرع الخليج العربي، بالتعاون مع وزارتي الطاقة، والبيئة والمياه والزراعة. وتهدف أرامكو السعودية من خلال التعاون إلى تسليط الضوء على استثماراتها في مبادرات المواطنة وجهودها لتحقيق النمو الاقتصادي، ودعم الصيادين المحليين وسبل عيشهم، وبناء الخبرات، وتبنّي أفضل الممارسات لتحسين الإنتاج، وتربية أسماك بأحجام قابلة للتسويق والمنافسة عالميًّا. ويُعد المركز جزءًا من جهود الشركة لحماية الحياة البحرية في الخليج العربي، من خلال إنشاء مفرخة أسماك في جزيرة أبوعلي بالجبيل على ساحل الخليج العربي لإنتاج أنواع الأسماك المحلية التي تتناقص أعدادها بسبب ممارسات الصيد، ومن ثم إعادة إطلاقها في مياه الخليج. وتعليقًا على ذلك أوضح النائب الأعلى للرئيس لخدمات أحياء السكن في أرامكو السعودية سالم الهريش، أن المركز يدعم الاقتصادات المحلية عبر ممارسات مسؤولة ومستدامة، ويُسهم في تحسين المنظومة البيئية البحرية، كما أنه ينبع من التزام أرامكو السعودية بالاستدامة، إذ تطمح إلى تحقيق أثرٍ إيجابي على التنوّع الحيوي. وبيّن أن المركز سيُسهم إسهامًا نوعيًا في منظومة الخليج العربي البيئية، ويتماشى في الوقت نفسه مع أهداف الرؤية الوطنية المنشودة في مجال الاستزراع المائي، مفيدًا أن المركز يجسّد نموذجًا لدمج حماية التنوّع الحيوي مع الاستدامة الاقتصادية، وأن تنفيذ هذا المشروع يعد ثمرة تعاون متواصل مع وزارة الطاقة، ووزارة البيئة والمياه والزراعة، إذ يدعم الجهود المشتركة لتنمية المجتمعات، والمحافظة على البيئة. وصُممت عمليات المركز لتشمل كامل دورة حياة الأسماك داخل أحواض مخصصة، بدءًا من أسماك التفريخ لإنتاج البيوض، مرورًا بتربية اليرقات التي تتغذى على العوالق التي ينتجها المركز، وانتهاءً بإطلاق الأسماك الصغيرة في مياه الخليج العربي، وتعمل المفرخة بتقنيات الاستزراع المائي الحديثة لضمان صحة الأسماك، فضلًا عن استخدام أفضل تقنيات إعادة تدوير المياه، مما يساعد على تحسين الأداء وتلبية أهداف وتطلعات الشركة في مجال الاقتصاد الدائري.

صندوق الاستثمارات العامة السعودي يطلق شركة لتطوير وتشغيل مرافق إكسبو 2030 الرياض
صندوق الاستثمارات العامة السعودي يطلق شركة لتطوير وتشغيل مرافق إكسبو 2030 الرياض

مجلة سيدتي

timeمنذ 15 دقائق

  • مجلة سيدتي

صندوق الاستثمارات العامة السعودي يطلق شركة لتطوير وتشغيل مرافق إكسبو 2030 الرياض

أعلن صندوق الاستثمارات العامة اليوم إطلاق "شركة إكسبو 2030 الرياض"، المملوكة بالكامل للصندوق. وستعمل على بناء وتشغيل مرافق معرض "إكسبو 2030 الرياض" الأول من نوعه في المملكة، واستثمار مرافقه على المدى الطويل. شركة إكسبو 2030 الرياض يغطي المخطط الرئيسي لـ "إكسبو 2030 الرياض" مساحة 6 ملايين متر مربع شمال مدينة الرياض، بجوار مطار الملك سلمان الدولي المستقبلي، ليكون بذلك أحد أكبر مواقع الإكسبو في تاريخ المعرض، ويرتبط مباشرة بالعديد من المواقع الرئيسية البارزة. ومن المتوقع أن يجذب معرض "إكسبو 2030 الرياض" أكثر من 40 مليون زيارة، وستتولى الشركة تحويل المعرض بعد انتهائه إلى قرية عالمية، لتكون مركزاً متعدد الثقافات لأنشطة التجزئة والمطاعم، يحيط به مجتمع سكني عالمي مشيّد وفق أعلى المستويات، يمثل نموذجاً للسياحة المستدامة. مستهدفات صندوق الاستثمارات العامة يعمل صندوق الاستثمارات العامة بشكل مستمر على تحقيق مستهدفاته الإستراتيجية لصنع أثر اقتصادي إيجابي في المملكة ، إلى جانب ضمان تحقيق عوائد مستدامة. ويُعد الصندوق واحداً من أبرز المستثمرين العالميين الأكثر تأثيراً، ويعمل على تمكين القطاعات والفرص الجديدة التي تسهم في رسم ملامح الاقتصاد العالمي ودفع عجلة التحول الاقتصادي السعودي، ويقود الصندوق تطوير مشاريع كبرى تحوّلية ومبادرات عقارية بارزة في مختلف أنحاء المملكة. وقال سعد الكرود، رئيس الإدارة العامة للاستثمارات العقارية المحلية في صندوق الاستثمارات العامة: "ستستفيد شركة إكسبو 2030 الرياض، من منظومة صندوق الاستثمارات العامة المتنوعة محلياً وعالمياً، ويتماشى تأسيس الشركة مع استراتيجية الصندوق في القطاع العقاري، الذي يقود تعزيز الاقتصاد المحلي وتنويعه، ودفع عجلة الابتكار الحضري، وتحسين جودة الحياة، تحقيقاً لمستهدفات رؤية السعودية 2030". وستطلق الشركة عملياتها بوتيرة متسارعة تحقيقاً لمستهدفاتها، وتعتزم عقد شراكات مع القطاع الخاص المحلي والدولي لتحقيق أهدافها في مجالات التشييد والبناء، إلى جانب البرامج الثقافية وتنظيم الفعاليات. ستعمل "شركة إكسبو 2030 الرياض"، #احدى_شركات_الصندوق ، على بناء وتشغيل مرافق المعرض ليكون نموذجاً للسياحة المستدامة، واستثمار مرافقه على المدى الطويل. للمزيد: — صندوق الاستثمارات العامة (@PIFSaudi) June 19, 2025 وسيعزز معرض "إكسبو 2030 الرياض"، المقرر انعقاده في الفترة (1 أكتوبر 2030 - 31 مارس 2031)، جاذبية مدينة الرياض للأعمال والشركات العالمية، بما يسهم في ترسيخ مكانة الرياض كواحدة من أسرع العواصم تحولاً في العالم، تجمع بين مفاهيم الاستدامة والربط و جودة الحياة. وقد فازت الرياض في نوفمبر 2024 باستضافة معرض إكسبو 2030، وذلك بالتصويت من الدورة الأولى. ومن المتوقع أن يبلغ إجمالي مساهمة معرض "إكسبو 2030 الرياض" ومرافقه في الناتج المحلي الإجمالي للمملكة؛ خلال مراحل البناء؛ قرابة 241 مليار ريال سعودي، وأن يصل عدد الوظائف المستحدثة إلى 171 ألف وظيفة مباشرة وغير مباشرة، في حين ستبلغ المساهمة في الناتج المحلي الإجمالي للمرحلة التشغيلية نحو 21 مليار ريال سعودي. وسيتيح معرض "إكسبو 2030 الرياض" الفرصة للدول المشاركة لإنشاء أجنحة دائمة لتكون جزءاً من مرافقه المستدامة، وستوفر تلك الأجنحة فُرصاً لنمو الأعمال والاستثمار على المدى الطويل.

مع اشتداد الحرب.. 3 سيناريوهات محتملة لتطور الصراع بين إسرائيل إيران
مع اشتداد الحرب.. 3 سيناريوهات محتملة لتطور الصراع بين إسرائيل إيران

الشرق السعودية

timeمنذ 17 دقائق

  • الشرق السعودية

مع اشتداد الحرب.. 3 سيناريوهات محتملة لتطور الصراع بين إسرائيل إيران

مع استمرار المواجهة بين إسرائيل وإيران والتي دخلت يومها السابع، واتساع رقعة الضربات المتبادلة، قدمت وحدة الاستخبارات الاقتصادية (EIU) ثلاثة سيناريوهات محتملة لتطوّر النزاع بين طهران وتل أبيب، تتأرجح بين احتواء النظام الإيراني دون إسقاطه، أو إسقاطه كلياً، أو استمراره بشكل أقوى مع تعزيز نفوذ الحرس الثوري. ومنذ بدء الضربات الإسرائيلية على طهران، قبل نحو الأسبوع، أطلقت إيران 400 صاروخ باليستي، ومئات الطائرات المسيرة على إسرائيل. وبدأ الجيش الإسرائيلي هجومه على إيران، بهدف معلن هو القضاء على برنامجها النووي وبرامج الصواريخ الباليستية. وردت إيران، التي تصر على أن برنامجها النووي مخصص لأغراض سلمية، بهجمات صاروخية على إسرائيل. احتواء النظام الإيراني دون إسقاطه أول السيناريوهات؛ هو احتواء النظام الإيراني دون إسقاطه، وهو توقع تصل نسبته إلى 50%، بحسب تقرير وحدة الاستخبارات الاقتصادية، وهي مجموعة بحثية تابعة لمجلة "الإيكونوميست"، مع تجميد برنامج إيران النووي تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وتشير الوحدة، إلى أن الأهداف الإسرائيلية قد تتحقق جزئياً، وقد يتراجع التهديد دون أن يزول، فيما سيظل النظام الإيراني قائماً، لكنه سيضعف داخلياً. وبشأن الدور الأميركي خلال هذه المرحلة، تشير الوحدة الاستخباراتية، إلى أنه سيتركز بالأساس على قيادة الوساطة الدبلوماسية مع تنفيذ العقوبات، متوقعة أن تشهد أسواق النفط بعض الاضطرابات مع ارتفاع مؤقت في الأسعار، ثم استقرار سريع، فيما سيظل مضيق هرمز مفتوحاً وآمناً تحت المراقبة العسكرية. وعلى المستوى الداخلي في إيران، تشير وحدة الاستخبارات الاقتصادية التابعة لمجلة "الإيكونوميست"، إلى أن طهران ستشهد اضطرابات مدنية وضغوط على النظام لتقديم إصلاحات، فيما ستستمر التهديدات عبر الوكلاء "حزب الله" في لبنان، و"الحوثيين" في اليمن، ولكن تلك التهديدات ستكون "تحت السيطرة"، وفق تقييم الوحدة، كما أن مخاطر الانتشار النووي ستظل تحت السيطرة عبر دور فاعل لوكالة الطاقة الذرية. إسقاط النظام الإيراني كلياً أما السيناريو الثاني، فيتثمل في سقوط النظام الإيراني بالكامل، وهو توقع تصل نسبته إلى 40%، حيث سيتم تفكيك كامل البنية التحتية النووية، مع انهيار السلطة وحدوث فراغ سياسي، ما يعني تحقيق الأهداف الإسرائيلية، حيث تصير إيران بدون نظام سياسي ولا سلاح نووي ولا وكلاء، بحسب تقرير (EIU). وخلال هذه المرحلة ستقود الولايات المتحدة، وفق الوحدة، استراتيجية لمرحلة ما بعد سقوط النظام الإيراني، في ظل اضطراب حاد في أسواق النفط يليه استقرار تدريجي، مع تعرض مضيق هرمز لعطل قصير قبل أن يعود للخدمة بإشراف دولي. وعلى المستوى الداخلي في إيران، تشير وحدة الاستخبارات الاقتصادية، إلى أن طهران ستشهد خلال هذه المرحلة، اضطرابات سياسية وفوضى وتحولات حكومية انتقالية، مع تلاشي التهديدات عبر الوكلاء، وهو ما سيمثل نصراً استراتيجياً وتحولاً في النظام الاقليمي، لكن مع استمرار حالة عدم اليقين بسبب احتمالات التفكك الداخلي. استمرار النظام الإيراني وفي ما يخص السيناريو الثالث، الذي يتمثل في استمرار النظام الإيراني وتقويته مع تعزيز نفوذ الحرس الثوري، فإن ذلك يعني فشل إسرائيل في تحقيق أهدافها الاستراتيجية وتزايد التهديدات الوجودية. وستحاول الولايات المتحدة خلال هذه المرحلة احتواء هذه التهديدات، بحسب التقييم. ومع انتهاء الحرب وفشل إسقاط النظام الإيراني، ستشهد أسواق النفط اضطرابات خطيرة، مع ارتفاع حاد ومستدام؛ حيث ستتجاوز الأسعار 120–150 دولاراً للبرميل، مع إغلاق مضيق هرمز أو تعطيله بالكامل. وتشير وحدة الاستخبارات الاقتصادية التابعة لمجلة "الإيكونوميست"، إلى أن مخاطر الانتشار النووي ستظل خلال هذه المرحلة، مرتفعة؛ مع احتمالية دخول السعودية وتركيا في السباق النووي، بحسب التقييم، فيما ستحاول إيران ترسيخ النزعة القومية وتشديد قبضة الحرس الثوري. وبشأن التهديدات عبر الوكلاء، فستظل نشطة للغاية، ما سيمثل خطراً على النظام الدولي، مع استمرار حالة عدم اليقين مرتفعة بسبب مخاطر التسلح النووي والتصعيد العسكري، بحسب تقديرات وحدة (EIU). ويرجّح التقرير أن يكون السيناريو الأول، (احتواء النظام الإيراني دون إسقاطه) هو المسار الأكثر واقعية، حيث يحقق توازناً نسبياً بين الردع الدبلوماسي والاستقرار الإقليمي، دون إحداث فراغ سياسي أو تصعيد كارثي. أما السيناريو الثاني فيمنح انتصاراً استراتيجياً واضحاً لإسرائيل والغرب، لكنه محفوف بمخاطر الفوضى وانعدام طويل الأمد للاستقرار. في المقابل، يشكل السيناريو الثالث، في حال وقوعه، أكبر التهديدات الممكنة للأمن الإقليمي والدولي، مع دخول منطقة الشرق الأوسط مرحلة سباق تسلح نووي غير مسبوقة، بحسب التقييم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store