logo
"نينتندو" تلاحق شخصًا وراء تسريب ضخم عن "بوكيمون" في 2024

"نينتندو" تلاحق شخصًا وراء تسريب ضخم عن "بوكيمون" في 2024

العربية٢٢-٠٤-٢٠٢٥

تلاحق شركة ألعاب الفيديو اليابانية " نينتندو" الشخص المسؤول عن عملية تسريب بيانات ضخمة تتعلق بلعبة بوكيمون العام الماضي.
وطلبت الشركة من محكمة في كاليفورنيا إجبار منصة ديسكورد على الكشف عن هوية الشخص الذي يقف وراء التسريب، والذي يُعرف باسم "GameFreakOUT" على المنصة.
وتريد "نينتندو" من "ديسكورد" الكشف عن اسم المُسرّب وعنوانه ورقم هاتفه وبريده الإلكتروني، بحسب تقرير لموقع "Polygon" الأميركي يوم الاثنين، اطلعت عليه "العربية Business".
وقالت الشركة في طلبها إن الشخص حمّل "موادًا سرية لم تُنشر للعامة" إلى خادم "ديسكورد" يُسمى "FreakLeak"، وبعد ذلك، انتشرت المواد المُسربة في كل مكان على الإنترنت.
وشملت هذه المواد أكوات المصدر، والتصميمات الأولية للشخصيات الأولية، ومحاضر اجتماعات التصميم الخاصة بلعبة "بوكيمون".
وتضمنت التسريبات معلومات عن جزء ثانٍ غير مُصدر لفيلم "Detective Pikachu" وأفلام بوكيمون أخرى مُخطط لها. وقد تضمّن اختراق البيانات كمية هائلة من البيانات، لدرجة أنه أصبح يُعرف على الإنترنت باسم عملية "Teraleak" -تعني تسريب بحجم تيرابايت- في إشارة إلى الحجم الهائل للمواد المُسربة.
ولم تُعلّق منصة ديسكورد علنًا على طلب "نينتندو" حتى يوم الاثنين.
وفي الماضي، رفعت "نينتندو" دعوى قضائية ضدّ أشخاص بسبب تسريبات بوكيمون، وطُلب من المُدّعى عليهم في تلك القضية دفع 150,000 دولار لكلٍّ منهم كتعويضات وأتعاب محاماة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مسرّب "وثائق البنتاجون": قضيتي سياسية وإدارة بايدن استخدمتني كـ"كبش فداء"
مسرّب "وثائق البنتاجون": قضيتي سياسية وإدارة بايدن استخدمتني كـ"كبش فداء"

الشرق السعودية

timeمنذ 3 أيام

  • الشرق السعودية

مسرّب "وثائق البنتاجون": قضيتي سياسية وإدارة بايدن استخدمتني كـ"كبش فداء"

قال جاك تيشيرا، مسرّب "وثائق البنتاجون"، من داخل أحد السجون الفيدرالية، حيث يقضي حكماً لمدة 15 عاماً، إن إدارة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن استخدمته كـ"كبش فداء، وتمت التضحية به"، زاعماً أنه "رجل وطني، ولم يخن بلاده على الإطلاق". وفي مقابلة هاتفية مع شبكة ABC News من داخل مؤسسة إصلاحية في ولاية فيرجينيا، قال تيشيرا: "هدفي كان توعية الشعب الأميركي بما يجري فعلاً، لأنني شعرت أنهم كانوا يتعرضون للخداع.. لم يكن هدفي الإضرار بالولايات المتحدة، فأنا أحب هذا البلد". واعتبر تيشيرا أن ما قام به أدى "إلى تحقيق قدر كبير من الهدف"، مشيراً إلى أنه لا يشعر بالندم، وأنه كان سيكرر نفس الفعل إن أُتيحت له الفرصة مجدداً. استغلال الصلاحيات ونشر الوثائق وبحسب لائحة الاتهام، فإن تيشيرا استغل صلاحياته، خلال خدمته في الحرس الوطني الجوي بولاية ماساتشوستس، للوصول إلى مئات الوثائق المصنفة كـ"سرية للغاية"، وقام بنشرها على منصة "ديسكورد" للتواصل الاجتماعي. وشملت تلك الوثائق معلومات حساسة عن تحركات القوات في أوكرانيا، وتفاصيل حول بالونات التجسس الصينية، بالإضافة إلى وثيقة تتعلق بـ"مؤامرة من قبل خصم أجنبي تستهدف القوات الأميركية في الخارج"، وفقاً للمدّعين. ويصر تيشيرا على أن قضيته كانت "مُسيّسة"، قائلاً في المقابلة: "لا أستحق السجن لـ15 عاماً.. هناك أشخاص ارتكبوا أموراً أسوأ بكثير في ما يتعلق بمعلومات مماثلة، ولم يتعرضوا لما تعرضت له، لكن قضيتي تم تسييسها من قبل إدارة (الرئيس السابق جو) بايدن". وأضاف: "تم استخدامي ككبش فداء، وتمت التضحية بي لأكون عبرة لغيري". تعليمات متضاربة ورداً على سؤال بشأن استمراره في الاطلاع على معلومات خارج نطاق عمله رغم تحذيرات رؤسائه، زعم تيشيرا أنه تم تشجيعه على "القيام بعكس تلك التحذيرات بالضبط"، قائلاً: "طُلب منا أن نتحقق وندقق فيما ندعمه، وأن نعرف سبب دعمنا له، وماذا يحدث فعلاً"، مضيفاً أنه شعر وكأنه يُعاقَب على تنفيذ توجيهات أحد رؤسائه، ما خلق لديه حالة من الارتباك والتناقض. وأشار تيشيرا إلى أنه يعتقد بوجود "أكاذيب" يتم الترويج لها بشأن الجوانب التكتيكية والاستراتيجية للحرب في أوكرانيا، والدعم الأميركي المقدّم لكييف، موضحاً: "الكثير مما كانت تقوله الإدارة في ذلك الوقت كان خاطئاً أو مضللاً أو مُحرفاً، وأردت فقط أن يعرف الناس الحقيقة، حتى لا يُقال لاحقاً إن الأمور كانت هكذا لأن كتب التاريخ قالت ذلك". "لا ندم.. والتماس بالعفو" ورغم صدور حكم بالسجن عليه، قال تيشيرا إنه ما زال يؤمن بما فعله، موضحاً: "لقد عذبت نفسي مراراً بالتفكير فيما كان يمكن أن يحدث لو لم أفعل هذا، لكني ما زلت أؤمن بأنني كنت سأفعله مرة أخرى". وذكر تيشيرا أن فريق الدفاع عنه يعمل حالياً على تقديم التماس بالعفو إلى الرئيس الأميركي دونالد ترمب، معرباً عن اعتقاده بأنه سيتم العفو عنه. وقال: "أعتقد أنهم سينظرون إلي كمؤيد لترمب، فقد استخدمت آخر تصويت لي في سجن المقاطعة لصالحه عام 2024، ولذا أعتقد أنه سيمنحني العفو". وقد تقدّم محامي تيشيرا بطلب رسمي للعفو يوم الأربعاء، وهو أمر نادر قبل انتهاء العقوبة الفيدرالية، لكنه يسعى للحصول على عفو كامل، وليس مجرد تخفيف للعقوبة، إلا أن القرار النهائي سيبقى بيد إدارة ترمب. نداء من والدته وفي أول ظهور إعلامي لها منذ اعتقاله في أبريل 2023، ناشدت والدته، داون دوفولت، الرئيس ترمب للعفو عن ابنها، معتبرة أن محاكمته كانت "خبيثة"، وأن القضية "ضُخّمت إعلامياً بشكل مُبالَغ فيه". وقالت دوفولت إن ابنها "لا يشكل تهديداً"، مؤكدة أنه كان "مدفوعاً برغبة في قول الحقيقة"، حين اختار مشاركة الوثائق السرية مع أصدقائه على منصة ديسكورد. كما كشفت أنه تم تشخيصه مؤخراً باضطراب طيف التوحد، بالإضافة إلى معاناته من الوسواس القهري، مرجحة أن تكون حالته الصحية النفسية قد لعبت دوراً في ما قام به. وأضافت: "أشعر أن جزءاً مما حدث كان خارجاً عن إرادته بسبب تشخيصه بالتوحد، وأعتقد أنه يستحق فرصة ثانية".

شاشة OLED قادمة.. "سامسونغ" تضغط على "نينتندو" لتحديث سويتش 2
شاشة OLED قادمة.. "سامسونغ" تضغط على "نينتندو" لتحديث سويتش 2

العربية

timeمنذ 5 أيام

  • العربية

شاشة OLED قادمة.. "سامسونغ" تضغط على "نينتندو" لتحديث سويتش 2

رغم أن العد التنازلي لإطلاق جهاز "نينتندو سويتش 2" قد بدأ بالفعل، مع موعد مرتقب خلال ثلاثة أسابيع فقط، إلا أن الأضواء بدأت تتركّز على نسخة مستقبلية من الجهاز، قد تكون أكثر تطورًا وذات شاشة أفضل. ووفقاً لتقارير جديدة، تعمل شركة سامسونغ على تطوير شاشة OLED مخصصة لجهاز سويتش 2، في خطوة تؤكد أن النسخة الحالية بشاشة LCD ليست نهاية الطريق. قرار "نينتندو" بإطلاق سويتش 2 بشاشة LCD لم يكن محل ترحيب لدى جميع اللاعبين، خاصة بعد النجاح الذي حققته نسخة OLED من جهاز سويتش 1، بحسب تقرير نشره موقع "9to5toys" واطلعت عليه "العربية Business". ألعاب الفيديو ألعاب "أبل باي" يدعم الآن " بلاي ستيشن 5" وقد تساءل كثيرون عن سبب عدم تبني الشركة اليابانية نفس الشاشة عالية الجودة في جيلها الجديد، إلا أن "نينتندو" برّرت ذلك بأن شاشات LCD المستخدمة في سويتش 2 تدعم تقنية HDR بشكل أفضل، وهي ميزة لم تكن متاحة في شاشة OLED السابقة. الرهان على المستقبل لكن التحليلات تُشير إلى أن الشركة تتبع نهجاً تسويقياً معتاداً، حيث تطلق الجهاز الأساسي أولاً ثم تصدر لاحقًا نسخة مُحسّنة بشاشة OLED – تمامًا كما فعلت مع الجيل الأول من سويتش، الذي صدر عام 2017، ثم حصل على تحديث OLED في 2021، بعد أكثر من أربع سنوات. في هذا السياق، نقل موقع "بلومبرغ" عن مصادر داخلية أن "سامسونغ" – الشريك الإلكتروني الأبرز لشركة نينتندو – تضغط باتجاه تضمين شاشات OLED في النسخ القادمة من الجهاز، وتعمل حالياً على تطويرها بالفعل، استعداداً لأي خطوة تحديثية مستقبلية. وبينما لا تُعطي "نينتندو" أية إشارات رسمية حول النسخة القادمة، يتوقع مراقبون أن إصدار سويتش 2 بشاشة OLED أصبح حتميًا، لكنه لن يرى النور قبل عدة سنوات، وربما بعد إطلاق الجيل الجديد من أجهزة بلاي ستيشن و إكس بوكس.

"نينتندو" ستعطل أجهزة "Switch" التي تضم ألعابًا مقرصنة
"نينتندو" ستعطل أجهزة "Switch" التي تضم ألعابًا مقرصنة

العربية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • العربية

"نينتندو" ستعطل أجهزة "Switch" التي تضم ألعابًا مقرصنة

أدخلت شركة صناعة ألعاب الفيديو وأجهزة الألعاب اليابانية نينتندو تغييرًا جديدًا على اتفاقية المستخدم الخاصة بها لمكافحة القرصنة والمحاكاة. ومنحت الشركة نفسها حق تعطيل جهاز ألعاب "Switch" الخاص بالمستخدم أو إبطال صلاحيته، إذا وُجدت أنه يحتوي على ألعاب مقرصنة أو تعديلات. ولم تعلن "نينتندو" عن هذه التغييرات بشكل كبير، وهو ما جعل كثيرين يجهلونها، بحسب تقرير لموقع "Engadget" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". وبحسب "نينتندو" فيجب على مستخدمي أجهزة "Switch" عدم "تجاوز، أو تعديل، أو فك تشفير، أو العبث أو التلاعب بأي من وظائف أو حماية خدمات حساب نينتندو". كانت الاتفاقية السابقة للشركة تمنع فقط "تعديل أو عكس هندسة أو تعديل حساب مستخدم نينتندو"، لكن اللغة المحدثة تعطي تعريفات دقيقة لما لا يمكن للمستخدم فعله بجهاز "Switch". وإذا خالف مستخدم "Switch" هذه القواعد، يمكن لشركة نينتندو جعل "جهاز نينتندو المعني غير قابل للاستخدام بشكل دائم كليًا أو جزئيًا". وبلغة أبسط، يعني هذا أنه إذا وجدت الشركة أن جهاز "Switch" الخاص بمستخدم يحتوي على نسخ مقرصنة من الألعاب أو تقليد لها، قد تبطل عمل الجهاز. ولا يعتبر هذا التغيير مفاجئًا بالنظر إلى موقف "نينتندو" الصارم تجاه المحاكاة وقرصنة الألعاب. وفي مارس 2024، رفعت الشركة دعوى قضائية ضد محاكي جهاز "Switch" الشهير المسمى "Yuzu"، متهمةً المطورين بتسهيل القرصنة. والمحاكي هو برنامج أو تطبيق يسمح بتشغيل ألعاب أو تطبيقات مخصصة لجهاز معين على جهاز آخر، أي أنه أداة تحاكي بيئة جهاز معين على جهاز آخر. وكان محاكي "Yuzu" يتيح تشغيل ألعاب جهاز "Switch" على الكمبيوتر. لكن لا يتم ذلك باستخدام جهاز "Switch" نفسه. وفي وقت لاحق من عام 2024، أُغلق محاكي آخر يسمى "Ryujinx" بعد أن عرضت "نينتندو" اتفاقية على فريق التطوير لإيقاف المشروع في أكتوبر. يأتي هذا التحديث الأخير لاتفاقية المستخدم في أعقاب الإصدار المزمع لجهاز ألعاب "Switch 2" من "نينتندو" المقرر في 5 يونيو.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store