logo
بدء مراسم صلاة الجنازة على جثمان الفنان الراحل زياد الرحباني في كنيسة رقاد السيدة -بكفيا لبنان

بدء مراسم صلاة الجنازة على جثمان الفنان الراحل زياد الرحباني في كنيسة رقاد السيدة -بكفيا لبنان

المنارمنذ 4 أيام
بدء مراسم صلاة الجنازة على جثمان الفنان الراحل زياد الرحباني في كنيسة رقاد السيدة -بكفيا لبنان
مصادر في مستشفيات غزة: 41 شهيداً بنيران جيش الاحتلال منذ فجر اليوم بينهم 8 من طالبي المساعدات
المكتب الإعلامي الحكومي بغزة: نطالب بفتح المعابر فوراً ودون اي شروط والسماح بإدخال حليب الأطفال والمساعدات الغذائية
المكتب الاعلامي الحكومي في غزة: أكثر من 40 ألف رضيع دون عمر السنة الواحدة معرضون للموت البطيئ بسبب الحصار الخانق
المكتب الإعلامي الحكومي في غزة: خطر وشيك بوفاة آلاف الأطفال في قطاع غزة بسبب منع الإحتلال إدخال حليب الاطفال
المزيد
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أمسية موسيقية تكريمية لروح الفنان زياد الرحباني في الشوف
أمسية موسيقية تكريمية لروح الفنان زياد الرحباني في الشوف

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

أمسية موسيقية تكريمية لروح الفنان زياد الرحباني في الشوف

أحيت بلدة "بكرزاي" الشوفية أمسية موسيقية تكريمية للفنان والموسيقي اللبناني الكبير الراحل زياد الرحباني، تحت عنوان "آثار على الرمال"، بمشاركة نخبة من الشخصيات الثقافية والفنية والعامة، على رأسهم وزيرا الإعلام والسياحة بول مرقص ولورا لحود ، ومنظّم المهرجان رمزي سلمان، وحشد من محبّي زياد. واستُهلت الأمسية بدقيقة صمت عن روح زياد، أعقبها أداء موسيقي بقيادة المايسترو لبنان بعلبكي، قدّم خلالها مقطوعة خاصة مهداة لزياد. تلتها وصلة غنائية للفنانة سمية بعلبكي أدّت فيها مجموعة من أغنيات كبار المطربين وأعمال زياد، في أمسية امتدت لنحو ساعة ونصف، حملت الكثير من الحنين والوفاء لمسيرة فنية تركت أثرًا في الثقافة اللبنانية والعربية. وفي كلمته على هامش المناسبة، أكّد وزير الإعلام بول مرقص، أن زياد الرحباني "ترك إرثًا كبيرًا يجب أن يُحسن استثماره بالتعاون مع عائلته ومع حفظ كامل حقوقهم"، داعيًا إلى "مزاوجة هذا التراث الفني مع التكنولوجيا الحديثة والذكاء الاصطناعي لجعله أكثر حضورًا وتأثيرًا في الأجيال الجديدة". كما شدّد على أهمية دمج أعمال زياد ومدرسته الفنية في المناهج التعليمية، "ليس فقط كدراسة أكاديمية ، بل كرافعة للابتكار والإبداع الفني في لبنان"، لافتًا إلى أن "روحه لا تزال حاضرة وتنبعث في وجدان الأجيال، من خلال من يتأثرون به ويعيدون إحياء فنه وأفكاره". من جهتها، عبّرت وزيرة السياحة لورا لحود عن حزنها العميق لرحيل زياد، قائلة: "لبنان حزين اليوم على هذا الفنان الذي كان جزءًا من وجداننا، ونستحضر صوته وأعماله وكلماته، ونوجه تحية خاصة للسيدة فيروز التي نُشاركها ألم الغياب". وأكد الوزيران في الختام أن الدولة تولي أهمية خاصة للثقافة والتراث والذاكرة الوطنية، مشيرين إلى جهود وزارة الإعلام في رقمنة أرشيف تلفزيون وإذاعة لبنان، الذي بلغت نسبة تنظيمه حتى الآن نحو 30%، على أن تكتمل العملية مع مطلع العام المقبل.

زياد أخلّ بوعده مع لطيفة؟
زياد أخلّ بوعده مع لطيفة؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 6 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

زياد أخلّ بوعده مع لطيفة؟

قالت لطيفة التونسية إنه في آخر رسالة نصية بينها وبين زياد الرحباني، قال لها: "أنا عم بتحسّن وناطرك"، وتابعت لطيفة التي حضرت الى لبنان معزية: "أنا جيت يا زياد بس إنت رحت وإن شاء الله الألبوم المنتظر الذي أنجزته مع زياد يكون بمستواه". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

عندما يرحل السند... تقف فيروز كأرزة صامدة!
عندما يرحل السند... تقف فيروز كأرزة صامدة!

النهار

timeمنذ 10 ساعات

  • النهار

عندما يرحل السند... تقف فيروز كأرزة صامدة!

قبل أن يكون زياد الرحباني فناناً ومبدعاً وأسطورةً استثنائية جمعت كلّ اختلافات لبنان على محبّته، كان الولد البار المحب، ليترك اليوم والدته كالأم الحزينة، "بلا ولا شي". ففي الأمس، حيث اللقاء الأخير، ودّعت السيدة فيروز زيادها، لابسةً ثوب القوة وحاملةً في أعماقها أحزاناً لا تحصى ولا تعدّ، رافقته من بيروت، من شارع سبيرز، وحي الأشرفية، وصولاً إلى بلدة المحيدثة في بكفيا. ووسط الحضور الشعبي الكثيف، وقرع الأجراس، وتناثر الورد والأرز على الموكب الجنائزي، كانت فيروز والناس "العاديين" وحدهم صامتين ومحزونين، في حالة هزيمة لرحيل هذه العبقرية، مشاركين في الصلاة على روح الفقيد، ومرافقين السيدة فيروز إلى كنيسة "رقاد السيدة" حيث دُفن زياد. وكانت اللحظة الأكثر تأثراً في هذا اليوم، ظهور الفنانة الكبيرة فيروز بعد غياب طويل، إذ بدت متماسكة رغم الألم البالغ. ورغم وضعها نظارة شمسية، إلا أن الحزن كان أكبر من أن يحجب بعدسات سوداء، ليشعر كلّ لبنان بألمها وليصفها الكثيرون بالأرزة الصامدة. علاقة فيروز بزياد الرحباني، لم تكن مجرّد علاقة أم بابنها، بل تميّزت بطابع فني خاص، حيث كان زياد كاتبٌ لصوتها، وملحنٌ لمشاعرها، عكسا معاً هموم الناس وآمالهم وأحلامهم بفنٍ لا ينسى ولا يندثر. أما اليوم، وبعد رحيله، فقد تغني فيروز "كيفك إنت" لزياد، و"سألوني الناس" لتتذكر زياد، و"إلى عاصي" لتترحّم على والد زياد وزياد، و"إيه في أمل" لتصمد في حزنها من دون زياد و"ولا كيف" لتتناسى آلام الفقدان والإشتياق لزياد. فيروز التي أثار صمتها دهشة العالم في جنازة حبيبها، وسندها، فكيف لصوتها العظيم ألا يصمت حين يغيب من كان يكتب كلماته ويلحّن نبضه؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store