logo
فاطمة البنوي.. بين الفن والموضة أسلوب مختلف وستايل جذاب وساحر!

فاطمة البنوي.. بين الفن والموضة أسلوب مختلف وستايل جذاب وساحر!

مجلة هيمنذ 2 أيام

فاطمة البنوي، بإختصار نجمة سعودية، متعددة المواهب، تشتهر بأناقتها، وجمالها، وحسن إختيارها للإطلالات المميّزة، ذات الطابع الشرقي العربي. ممثلة لامعة، حصلت على درجة البكالوريوس في علم النفس، من ثم دخلت عالم التمثيل، من خلال فيلم "بركة يقابل بركة" عام 2016، الذي نال شهرة عربية وعالمية واسعة. هي باحثة إجتماعية أيضاً، تعمل دائماً على إنشاء أفكار جديدة في مجال الفن، حيث أسست مشروع "القصة الأخرى"، عام 2015، وهو مبادرة جدية لافتة، تهدف إلى جمع القصص الواقعية، وتحويلها إلى أعمال فنية لافتة، كأفلام قصيرة وتنشرها بنجاح. أيضاً في عالم الإخراج لهذا بصمتها، لذا هي اليوم تعتبر من أبرز أسماء النساء في السعودية، اللّواتي نجحنَّ في القطاع الفني بإمتياز. كل هذه النجاحات، ربما كانت هدفاً لفاطمة البنوي، ولكن نجاحها في الوصول إلى تسمية ملهمة في عالم الموضة، ومؤثرة جدية في هذا المجال، كان بمثابة هدية من متابعيها، الذين عشقوا إطلالاتها، وستايلها، الناعم، البسيط، والفخم في نفس الوقت. اليوم في هذا النص، سوف نستعرض بعض من إطلالاتها، لإلقاء الصور على هذا الجزء المميّز من حياتها، كيفية إختيارها لإطلالاتها، لنتعرف أكثر على ستايلها وذوقها المميّز واللافت.
إطلالة عصرية في دعاية حصرية لمجموعة Jimmy Choo لخريف وشتاء 2024
فاطمة البنوي.. شخصية بارزة في عالم الموضة
طبعاً، الشكل والمظهر الخارجي، يلعب دور أساسي في إبراز شخصية الفرد، وفي نجاحة أيضاً، لذا تعتبر فاطمة البنوي، من بين الشخصيات السعودية المشهورة في مجال الموضة والأزياء، كونها أنيقة، تختار إطلالاتها بعناية ودقة، وتنجح دائماً في لفت الأنظار. أسلوبها بإختصار أنيق، فخم، يجمع بين الأصالة العربية، والحداثة والعصرية. هي دائمة الحضور في المهرجانات العربية، لذا حضورها على السجادة الحمراء، يخطف الأنظار دائماً، من حيث إختيارها للتصاميم، تنسيقها للإطلالة، بالإضافة إلى جمالها الناعم، وجاذبيتها الفائقة.
إطلالاتها متوازنة، تختار تصاميم عصرية، بنكهة تقليدية، تعبر عن أصولها، وتمسكها بجذورها العربية الشرقية. إختيارات أنيقة، فخمة، تتسم بالبساطة، والجمال، مع لمسة من الرقي المكتسب من تراثنا العربي.
إطلالة من Dior
إطلالة لافتة من Nasiba Hafiz
إطلالات أنيقة بلمسة شرقية لافتة
هي مصدر إلهام للعديد من النساء في عالمنا العربي، تختار إطلالاتها بعناية، محترمة العادات والتقاليد السعودية، لذا رغن إعتمادها لصيحات الموضة العالمية، نرى دائماً البصمة العربية الشرقية واضحة في إطلالاتها، لذا خياراتها دائماً لافتة، غير مملة، ومتوقعة.
تميل إلى الستايل الكلاسيكي، البعيد عن الغرابة، والإستعراض، وتختار أيضاً أن تكون في إطلالاتها اليومية، ستايلش، أنيقة وجذابة. هي بالمجمل عاشقة للألوان الزاهية، وهذا ما يليق بها فعلاً. بشرتها وألوانها الفاتحة، تتناسب جيداً مع الألوان الزاهية، فتشرق أكثر، ويزداد رونقها. العبايات، أو القفطان، والتصاميم الشرقية الاخرى، تعتمدها بإستمرار، بالإضافة إلى إختيارها المتكرر للتصاميم التي تعتمد بفن التطريز، وهذا أيضاً يدل على حسها الشرقي، ولمستها السعودية في إختيار إطلالاتها المتنوعة والأنيقة.
إطلالة لافتة من Atelier Hekayat
إطلالة من Elio Abou Fayssal
إطلالة من George Hobeika

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رقميةإعلام "عاضٍ ثوبه"
رقميةإعلام "عاضٍ ثوبه"

الرياض

timeمنذ 22 دقائق

  • الرياض

رقميةإعلام "عاضٍ ثوبه"

بكل سلاسة وبساطة، كان إعلامنا زمان يعيش بوقاره، لا يستعجل ولا يركض خلف الأحداث فقبل ربع قرنٍ من الآن، كانت الصحف الورقية تمثل النشرة اليومية لكل بيت، وكانت الجريدة وقتها لا تعني مجرد أوراق مطبوعة، بل رفيق يومي تتنقل بين صفحاته بحب وشغف، تتوقف عند الأخبار، تبتسم عند الكاريكاتير، وتستغرق في أعمدة الرأي وكأنك تستمع لصوت حكيم يسرد لك خلاصة تجربته. كان الناس يتناوبون على قراءة الصحف، الأب يبدأ، ثم الأبناء، وربما الجيران أيضًا، وكنّا نتسمّر عند القناة الأولى، وأحيانًا ننتقل للقناة الثانية، ونتابعها بنهم، فلا وجود لإشعارات عاجلة ولا تحديثات لحظية؛ الخبر يأخذ وقته ليُروى بتفاصيله، وكأن الإعلام حينها يحترم عقل المتلقي، ويمنحه المساحة ليفكر ويحلل ويعيش الخبر ببطء، حتى نشرات الأخبار في التلفزيون كانت مقدسة، ينتظرها الجميع في موعدها، لم يكن هناك تشتت ولا زخم معلوماتي، بل كان الإعلام يؤدي رسالته بإيقاع هادئ، يشبه خطوات القُدامى في مشيهم، ثابتة وواثقة. أما الإذاعات فكان التنقل بين الموجات بحثًا عن برنامج مفضل كان جزءًا من المتعة، ليس بحثًا عن الجديد بقدر ما هو ارتباط بعادة يومية تبعث على الطمأنينة، "هنا الرياض" و"هنا جدة" و"برنامج إذاعة القرآن الكريم" و"سهرة الخميس"، وبأصوات مألوفة رفيقة للذاكرة، لا تُنسى، وحتى البرامج الحوارية كانت تدار برزانة، فالحوار يُحترم، والضيف يُقدَّر، والمعلومة تُمنح حقها. اليوم، تبدل المشهد كليًا، أصبح الإعلام يركض بلا هوادة، يلهث وراء الجديد في كل لحظة، لا ينتظر المتلقي النشرة المسائية، ولا نشرة الصحف الصباحية، بل الأخبار تتدفق لحظياً عبر هواتفنا، إشعارات متواصلة لا تعرف نهاية. بحسب تقرير "We Are Social" يقضي السعوديون يومياً ما يقارب 9 ساعات و5 دقائق على الإنترنت، منها 3 ساعات كاملة على الشبكات الاجتماعية، مما جعل المتلقي يعيش في حالة من التخمة الإعلامية، لا يكاد يستوعب خبرًا حتى يطارده آخر. عدد الصحف الورقية في السعودية انخفض كمًا وكيفًا، ومعظمها أصبح يعتمد على النسخ الإلكترونية لتقليل التكاليف ومجاراة الجمهور الرقمي، وحتى القنوات التلفزيونية التي كانت رمزًا للتواصل، تراجعت أمام زحف المنصات الرقمية وخدمات البث المباشر، فوفق إحصائية لهيئة الإعلام السعودية، 72 % من المشاهدين السعوديين يفضلون متابعة المحتوى عبر الإنترنت بدلاً من التلفزيون التقليدي. لا شك أن هذا التحول الرقمي جاء ضرورة، لكنه حمل معه تحديات كبرى، سرعة تدفق الأخبار قللت من جودة المحتوى، فصار المهم هو السبق لا الدقة، فتحوّل الصحفي إلى صانع محتوى يبحث عن التفاعل بدلاً من البحث عن الحقيقة. حتى مصطلح "الإعلامي" اتسع ليشمل المؤثرين ومنشئي المحتوى، متجاوزًا في أحيان كثيرة معايير المهنية والموثوقية. حالة إعلامنا اليوم ركض متسارع وراء كل مستجد، لا وقت لديها لتقف، تتأمل، أو تتأنى، ومع هذا الركض، يضيع أحياناً جوهر الرسالة، وتتحول المعلومة إلى مجرد عنوان صاخب بلا مضمون، وهنا يكمن التحدي الحقيقي: كيف نوازن بين سرعة الوصول وجودة المعلومة؟ كيف نحفظ للإعلام وقاره وسط هذا الزخم؟ لكن بين هذا وذاك، يبقى الحنين للماضي الجميل حاضرًا، ذكريات الصحف الورقية، صوت المذيعين المخضرمين، وانتظار البرامج في أوقاتها المحددة، كل هذه التفاصيل الصغيرة صنعت وعينا الإعلامي القديم، وهي التي تجعلنا نرفع حاجب الدهشة أحياناً أمام سرعة إعلام اليوم. ربما الحل ليس في العودة الكاملة للماضي، بل في استلهام قيمه: التروي، الدقة، احترام عقل المتلقي، وتقديم محتوى يصنع فرقًا حقيقيًا. فكما قيل: "مو كل برقٍ يلمع معه مطر، ولا كل ضجيجٍ وراه خبر".

حي حراء الثقافي يحتفي باليوم العالمي للمتاحف
حي حراء الثقافي يحتفي باليوم العالمي للمتاحف

الرياض

timeمنذ 23 دقائق

  • الرياض

حي حراء الثقافي يحتفي باليوم العالمي للمتاحف

نظّم حي حراء الثقافي في مكة المكرمة عددًا من الفعاليات والأنشطة بالتزامن مع اليوم العالمي للمتاحف، الذي يوافق الثامن عشر من مايو من كل عام، تحت عنوان «مستقبل المتاحف في مجتمعات سريعة التغيير». ووضع الحي برنامجًا للزوار من الداخل والخارج يطلعون من خلاله على عدد من العناصر السياحية والثقافية والتراثية المختلفة التي وفرها الحي؛ من أجل إثراء تجربتهم الثقافية والمعرفية. ويعد حي حراء الذي يقع أسفل جبل حراء معلمًا سياحيًّا وثقافيًّا في العاصمة المقدسة؛ لما يحتويه من مجموعة من المتاحف والمعارض التي تثري تجربة الزوار الدينية والثقافية، منها متحف القرآن الكريم الذي يحوي منظومة متكاملة تجمع بين المعرفة والتقنيات الحديثة، ويضم مجموعة من المخطوطات النادرة والمصاحف التاريخية، ومتحف ومعرض الوحي، الذي يحوي مقتنيات متنوعة تهتم في مجملها بالسرد التاريخي والإثراء المعرفي، ويقدم تجربة ثقافية فريدة عبر محاكاة لحظات نزول الوحي من خلال استخدام التقنيات الحديثة لعرض تجربة تاريخية وروحانية تعمق فهم الزائر لقصة نزول الوحي على الرسول صلى الله عليه وسلم، ومتحف القهوة السعودية، التي تعد رمز الضيافة والكرم للمجتمع السعودي، من خلال أدواتها ومكوناتها وطرق تحضيرها؛ نظرًا لأنها تمثل ثقافة المجتمع السعودي وموروثه الشعبي الأصيل، إضافة للعديد من الأركان الثقافية والسياحية المختلفة. ويهدف اليوم العالمي للمتاحف (IMD) إلى رفع مستوى الوعي بأنّ المتاحف وسيلة مهمة للتبادل الثقافي، وإثراء الثقافات، وتنمية التفاهم المتبادل والتعاون والسلام بين الشعوب، إضافة إلى توجيه الانتباه العالمي إلى الدور الحيوي الذي تلعبه المتاحف بوصفها مؤسسات تعليمية وثقافية، تسهم بعمق في تطور المجتمعات، وتعكس اتصال الماضي بالحاضر من حيث كونها مستودعًا حيًا للذاكرة البشرية.

بيت وصدىوالله ما ادري من نعايد من الناس ثلاثة ارباع العلاقات فاضي
بيت وصدىوالله ما ادري من نعايد من الناس ثلاثة ارباع العلاقات فاضي

الرياض

timeمنذ 23 دقائق

  • الرياض

بيت وصدىوالله ما ادري من نعايد من الناس ثلاثة ارباع العلاقات فاضي

كان بيت الأسبوع الماضي الشاعر ذيب العمودي والذي يقول: والله ما ادري من نعايد من الناس ثلاثة ارباع العلاقات فاضي وكان الصدى من الشعراء رائعاً: حل المجال وهب للكيف نسناس اعلنت للشعر الفريد انتفاضي قبست من شعر العمودي بمقباس جواهر في حندس الليل تاضي اوافقك بالراي والراي له ساس الفرق واضح بين حاضر وماضي عبدالله المفضلي - الرياض إن جيت لك رجل ٍ به الطيب لاباس في شوفتك مبسوط يسعد وراضي وإن جيت لك عود ٍ من الربع حسّاس أصبح يلومك قال مالك أراضي !! ماهو براضي دوم أبدا ً مع الناس ولايعرف بيوم معنى التغاضي عبدالكريم بن خزيـّم - البكيرية متخالطه يا ذيب من كل الأرماس لكن على ماقيل خلك رياضي تطوش ناس، وناس لا حقهم الحاس يا بو وليد ارفع شعار التراضي وعليك باللي قربته كله أوناس اللي مثل شرواك جمل وعاضي عبدالعزيز الصقيّري - حايل رسايلٍ ترسل ونسمع لها اجراس، ضياع وقت وْصايرٍ بالتراضي. هرجٍ على غير النشامى به افلاس، بيتٍ قديم وْلا عليه اعتراضي. ودّك إلى أن الرجل خيّر به احساس، يصبح لربعه حاتم الافتراضي. يصير لاحوال الاصاحيب عسّاس، وإن شاف خِله جاب كل المقاضي. محمد مقحم المقحم - الرياض. ترى المعايد فرصة(ن) بين هالناس هو موسم(ن) في العمر والكل راضي العيد يجمع في الدول كل الاجناس وعن الخطأ كل(ن) يصير متغاضي واللي يهنينا نهنيه باحساس ونستذكر التاريخ في وقت ماضي سليمان بن عبدالعزيز السنيدي - الرياض الوضع في معناك بالحيل حساس لوضع في معناك بالجيل حساس يحتاج له بين الرجاجيل قاضي الناس هاذي به مشاكل وسواس ما عاد عند الناس ذوق وتغاضي الله يبعدنا عن الحزن والياس ما ينفع (ن) لو قلت فيه اعتراضي فهاد الريس - حايل يا ذيب ياللي با المعابد له قياس وقياس ذيب في ظنوني تراضي ثلاث ارباع من العلاقات احساس وربع العلاقه مالي فيها اعتراضي وهالربع ودك من يشيله على الراس وتوججب الكبير دون امتعاضي اللي نعايده تراه اقرب الناس اللي لهم بالقلب حاضر وماضي صالح بن إبراهيم السنيدي - الحريق (الوشم) ويكفي ربع منهم ولاتنشد الباس كل على طبعه ماهوب راضي ورضى البشر مافيه طب ولا عساس من عايدك رد المعايد مراضي ومن صدعنك خله على فاله والاحساس خلك كريم وفي حال متغاضي حال تغير في طبع من زمن حاس الدايم الله والحكم فيه ماضي حمد عبدالله الوايلي - حوطة سدير بيت الأسبوع كتبه للصفحة الشاعر فرحان الظفيري ويقول: انتي تميزتي عن الغيد بالزين وابوك لقب بالكرم طير شلوى نستقبل صدى البيت المطروح خلال ثلاثة أيام من نشر البيت المطروح على إيميل الصفحة: rb-khozama@

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store