logo
لابوبو.. الدمية التي غزت العالم وحقائب اليد!

لابوبو.. الدمية التي غزت العالم وحقائب اليد!

العربيةمنذ 8 ساعات

تحوّلت دمى "لابوبو" من مجسمات فنية مصغّرة إلى ظاهرة عالمية تجتاح سوق حقائب اليد النسائية، وتثير هوسًا واسع النطاق بين عشاق الموضة والمقتنيات النادرة حول العالم.
تعود بدايات "لابوبو" إلى عام 2015، حين ابتكرها الفنان كاسينغ لونغ من هونغ كونغ ضمن سلسلة القصص المصوّرة "The Monsters".
وفي عام 2019، دخل لونغ في شراكة مع شركة "بوب مارت" الصينية، حيث طُرحت الدمى بأسلوب المفاجأة داخل صناديق مغلقة، مما زاد من رغبة المستهلكين في اقتنائها.
ورغم شعبيتها المحدودة في البداية، شهدت لابوبو انفجارًا عالميًا في أبريل 2024 بعد أن نشرت نجمة الكيبوب "ليسا" من فرقة "بلاكبينك" صورة لها عبر إنستغرام وهي تحتضن إحدى الدمى.
ومنذ ذلك الحين، انتشرت الظاهرة في آسيا أولًا، ثم عالميًا، مدفوعة باستخدام عدد من المشاهير لها كإكسسوارات على حقائب اليد، ومن أبرزهم دوا ليبا، وريهانا، وكيم كارداشيان.
اقتصاديًا، حققت شركة "بوب مارت" إيرادات بلغت 1.8 مليار دولار في عام 2024، ساهمت دمى "لابوبو" وحدها فيها بمبلغ 644 مليون دولار. كما ارتفع سهم الشركة بأكثر من 300% خلال نفس العام.
وامتدت الظاهرة إلى الأسواق الثانوية، حيث تُباع بعض نسخ دمى لابوبو على منصات مثل eBay وفيسبوك بأسعار تتجاوز 1000 دولار للدمية الواحدة، ما يعكس تحولها من لعبة فنية إلى سلعة فاخرة ونادرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شاشة OLED قادمة.. "سامسونغ" تضغط على "نينتندو" لتحديث سويتش 2
شاشة OLED قادمة.. "سامسونغ" تضغط على "نينتندو" لتحديث سويتش 2

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

شاشة OLED قادمة.. "سامسونغ" تضغط على "نينتندو" لتحديث سويتش 2

رغم أن العد التنازلي لإطلاق جهاز "نينتندو سويتش 2" قد بدأ بالفعل، مع موعد مرتقب خلال ثلاثة أسابيع فقط، إلا أن الأضواء بدأت تتركّز على نسخة مستقبلية من الجهاز، قد تكون أكثر تطورًا وذات شاشة أفضل. ووفقاً لتقارير جديدة، تعمل شركة سامسونغ على تطوير شاشة OLED مخصصة لجهاز سويتش 2، في خطوة تؤكد أن النسخة الحالية بشاشة LCD ليست نهاية الطريق. قرار "نينتندو" بإطلاق سويتش 2 بشاشة LCD لم يكن محل ترحيب لدى جميع اللاعبين، خاصة بعد النجاح الذي حققته نسخة OLED من جهاز سويتش 1، بحسب تقرير نشره موقع "9to5toys" واطلعت عليه "العربية Business". ألعاب الفيديو ألعاب "أبل باي" يدعم الآن " بلاي ستيشن 5" وقد تساءل كثيرون عن سبب عدم تبني الشركة اليابانية نفس الشاشة عالية الجودة في جيلها الجديد، إلا أن "نينتندو" برّرت ذلك بأن شاشات LCD المستخدمة في سويتش 2 تدعم تقنية HDR بشكل أفضل، وهي ميزة لم تكن متاحة في شاشة OLED السابقة. الرهان على المستقبل لكن التحليلات تُشير إلى أن الشركة تتبع نهجاً تسويقياً معتاداً، حيث تطلق الجهاز الأساسي أولاً ثم تصدر لاحقًا نسخة مُحسّنة بشاشة OLED – تمامًا كما فعلت مع الجيل الأول من سويتش، الذي صدر عام 2017، ثم حصل على تحديث OLED في 2021، بعد أكثر من أربع سنوات. في هذا السياق، نقل موقع "بلومبرغ" عن مصادر داخلية أن "سامسونغ" – الشريك الإلكتروني الأبرز لشركة نينتندو – تضغط باتجاه تضمين شاشات OLED في النسخ القادمة من الجهاز، وتعمل حالياً على تطويرها بالفعل، استعداداً لأي خطوة تحديثية مستقبلية. وبينما لا تُعطي "نينتندو" أية إشارات رسمية حول النسخة القادمة، يتوقع مراقبون أن إصدار سويتش 2 بشاشة OLED أصبح حتميًا، لكنه لن يرى النور قبل عدة سنوات، وربما بعد إطلاق الجيل الجديد من أجهزة بلاي ستيشن و إكس بوكس.

سلسلة EA SPORTS FC المقدمة من Visa: تنطلق التصفيات في سوق الهواتف المحمولة الرائدة عالميًا
سلسلة EA SPORTS FC المقدمة من Visa: تنطلق التصفيات في سوق الهواتف المحمولة الرائدة عالميًا

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

سلسلة EA SPORTS FC المقدمة من Visa: تنطلق التصفيات في سوق الهواتف المحمولة الرائدة عالميًا

تابعوا عكاظ على سيجتمع أشهر المتنافسين ورموز كرة القدم العالمية وكبار المؤثرين والمشجعين للعبة - EA SPORTS FC Mobile في آسيا كجزء من الحدث الجديد سلسلة EA SPORTS FC آسيا المقدمة من - Visa وستشهد الشراكة بين EA SPORTS و Visa انتقال المنافسة إلى أربعة أسواق رئيسية على مدار العامين المقبلين: بانكوك، وفيتنام، وأستراليا، وسنغافورة. وبناءً على نجاح جولة - FC Pro العام الماضي، تُقدم السلسلة الإقليمية فرصًا موسعة لهواة Mobile EA SPORTS FC للتنافس على أرض الملعب الافتراضي للفوز بالجوائز والمجد المحلي، ولكن في مهرجان ترفيهي أوسع نطاقاً. وقال Jamie McKinlay، نائب الرئيس الأول للنشر في آسيا لدى إلكترونيك آرتس: «مع وجود أكثر من 1.5 مليار لاعب على الهاتف المحمول في جميع أنحاء آسيا، تُعد Mobile EA SPORTS FC في صميم التقاء كرة القدم بمتعة اللعب. فنحن نقدم تجارب أصيلة وتنافسية وممتعة للغاية. ومن خلال التعاون مع فيزا، نفخر بإطلاق واحدة من أكثر فعالياتنا طموحًا على الإطلاق في مجال كرة القدم عبر الجوال، والتي صُممت خصيصًا للاحتفال بشغف عشاق كرة القدم في جميع أنحاء المنطقة وتلبية رغباتهم». وتنطلق سلسلة EA SPORTS FC آسيا بمهرجان FC Mobile في بانكوك، وهو حدث يستمر يومين ويقام في بي سي سي هول سنترال لادبراو في بانكوك، تايلاند، يومي 14 و15 يونيو، ويضم منافسين من تايلاند وسنغافورة وإندونيسيا وماليزيا والصين وكوريا وأستراليا والهند والشرق الأوسط. ففي يوم 14 يونيو، سيتنافس المحترفون والمؤثرون الإقليميون في بطولة برو-أيه إم - Pro-Am الاستعراضية لتحديد من سيحصل على حقوق المفاخرة النهائية. وفي اليوم التالي، سيتنافس المتنافسون في مسابقة للفوز بمبلغ 30,000 دولار أمريكي ما يعادل (112,500 ريال)، حيث يواجه أفضل المحترفين بعضهم البعض في مواجهة من أجل المجد الإقليمي. وسيتم تأمين مقاعد البطولة من خلال الدعوات المباشرة والتصفيات الإقليمية قبل الحدث، حيث لا يحصل الأبطال على النقود والتأثير فحسب، بل سيكسبون أيضًا مكانهم في فعاليات سلسلة EA SPORTS FC آسيا المستقبلية التي تقدمها فيزا. وقالت Danielle Jin، رئيسة التسويق في فيزا آسيا باسيفيك: «يسر شركة فيزا أن تتعاون مع إي أيه بصفتها الشريك المقدم لمهرجان FC Mobile. وتضع هذه الشراكة فيزا في صميم واحدة من أكثر المنصات ارتباطًا بالثقافة وتأثيرًا في عالم الألعاب. ومع بروز جيل جديد من اللاعبين الرقميين والهواتف المحمولة من الجيل زد (Gen Z) والجيل ألف (Gen A) في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، تعمل فيزا باستمرار على توفير تجربة ألعاب غامرة، مع ضمان سرعة المعاملات وأمانها وتكاملها بسلاسة مع بيئة الألعاب. ونتطلع إلى الارتقاء بمستوى اللاعبين في كل مكان من خلال كوننا أفضل طريقة للدفع واستلام الأموال في مجال الألعاب في جميع أنحاء المنطقة». لكن الإثارة لا تتوقف عند هذا الحد. شاهدوا روعة كرة القدم مباشرةً، حيث ستعقد جلسة أسئلة وأجوبة مع أسطورة كرة قدم عالمية غير متوقعة، وسنشاهد عروضًا حيةً آسرة لبعضٍ من ألمع المواهب الموسيقية في تايلاند وجنوب شرق آسيا. واكتشفوا مجموعةً من الأنشطة التفاعلية المميزة من شركاء كرة القدم المتميزين لـلعبة FC Mobile الانطلاق إلى الملعب في ساحة كرة القدم الحصرية المكونة من ثلاثة لاعبين بدعم من رابطة الدوري الإنجليزي الممتاز. أخبار ذات صلة التقاط لحظات غرفة تغيير الملابس الأسطورية لنادي ليفربول لكرة القدم. اختبار مهاراتك في تحدي كرة القدم الديناميكي والتفاعلي الذي يقدمه نادي باريس سان جيرمان. التعرف عن قرب على كأس الدوري الإنجليزي الممتاز. ولهواة جمع الهدايا، يمكن للهواة شراء منتجات من مجموعة FC Mobile تايلند كابسول - FC Mobile Thailand Capsule الرسمية محدودة الإصدار، والمتوفرة حصريًا خلال الفعالية. كما سيُخصص جزء من العائدات لدعم المجتمعات المتضررة من زلزال ميانمار وتايلاند.

ما معنى الترند وكيف يختلف بين الماضي والحاضر ولماذا يتبعه البعض رغم خطورته؟
ما معنى الترند وكيف يختلف بين الماضي والحاضر ولماذا يتبعه البعض رغم خطورته؟

مجلة سيدتي

timeمنذ 2 ساعات

  • مجلة سيدتي

ما معنى الترند وكيف يختلف بين الماضي والحاضر ولماذا يتبعه البعض رغم خطورته؟

الإنسان بطبيعته كائن يحب التغيير لا تألف طبيعته السكون والثبات، وإنما تجنح إلى الحرية والتغيير والاختلاف، فيتحرك دائمًا وراء الجديد، وينساق وراءه الكثيرون سواء من المبهورين والمؤيدين أو التابعين المريدين ومن هنا تنشأ الصرعات والموضات والاتجاهات الحديثة بكل عصر، وتظل الموضة بإرهاصاتها الأولى مثيرة ملفتة صاخبة فترة من الزمن ثم ما تلبث أن تخفت وتخبو وتطمس في ظل ظهور صرعة جديدة أو موضة أخرى والتي يُشار إليها حاليًا بمصطلح الترند. الترند موجود منذ قديم الزمن تقول هديل نجيب راضي، باحث في علم الاجتماع- جامعة الإسكندرية لسيدتي: الموضات أو الترندات موجودة منذ قديم الزمن، وهي نمط العصر ويمكننا تعريفها أنها ممارسة شعبية أو سلوك بشري معين يتم من خلاله ابتكار نمط سلوكي معين يتم ممارسته في فترة زمنية محددة، ثم يزيد الإقبال عليه لينتشر بين الناس فيستخدمه أو يمارسه آخرون فيصبح مستهلكًا بعد أن صار عادة أو أسلوب حياة، ثم ما يفتأ يقل الاهتمام به أو يُترك ويهمل فيخبو وتنقشع غلالة إبهاره ليظهر نمط آخر أو ممارسة أخرى. تؤكد هديل أن الصرعات أو الموضات والتي نطلق عليها اليوم (الترند) تتسع لتشمل كل مجالات الحياة بدءًا من الطعام والشراب وصولًا للملابس والأحذية والعطور والأكسسوارات والزينة أو الأثاث لأساليب القراءة والثقافة وحتى بنمط الحياة وفي الألعاب و الأنشطة اليومية المعتادة، فكل ما نفعله اليوم كان يثير الانتباه والاندهاش بالأمس، وكل ممارسة اعتدناها وتعودناها كانت سلوكًا غريبًا ومختلفًا بالأمس وظل هكذا برهة من الزمن حتى يتحول لأمر اعتياديًا يمكن لكل الأشخاص ممارسته . قد ترغبون في التعرف كيف ألهمت الموسيقى مصممي الأزياء على مدى العصور معنى الترند تقول هديل: كلمة ترند تعني الاتجاه" أو الميل إلى وتعني كذلك الموضة أو الصرعة، وبلغة الجدات فهي تعني "التقاليع" أو "المدهشات" وتشير إلى اتجاه سائد يتغير فيه شيء ما أو يتطور بمرور الوقت في سلوكيات عدد من الأفراد أو نشاطهم أو اهتماماتهم، بينما الصيحات هي انفجارات شعبية مؤقتة تتسع دائرة انتشارها وفقًا لمقتضيات العصر الذي تظهر به. كل ما يحيط بنا يبدأ بلبنة بسيطة تبدو غريبة أو مدهشة ثم يتبلور ويتسع سياقاته لينتشر بين العامة فيتمّ فعله مراراً وتكراراً من غير جهد حتى أنه قد يدخل بسياق العادات والتقاليد، فمثلًا لو عدنا لعصر الفراعنة فرسم العيون بالكحل كان أمرًا ذكوريًا ذا سياقات دينية، ثم انتشر بعد ذلك بين الذكور والإناث واختفى بمرور الزمن ليعود ما بين فترة أخرى كعنصر تزيين نسائي، كذلك فتعطير المنازل بالبخور والعطور المختلفة في المواسم والأعياد كان في بدايته صرعة قديمة بمنازل الأثرياء يتبارزون في اختيار الروائح الأغلى ثمنًا ذات السياقات الروحية، لينتشر بين عامة الشعب وينحسر مرة أخرى بين بيوت الشعبيين في مصر بأيام الجمعة والآحاد، كذلك فإن ارتداء الطربوش في بلادنا العربية كان صرعة أو موضة انتشرت بعهد الدولة العثمانية وكانت تقتصر على فئة معينة لتنتشر وتتوغل للكثير من الأقطار العربية بعد ذلك. وإذا كنا نتحدث عن العصر الحديث فمن أشهر صرعاته أو ترنداته الهولا هوب في خمسينات القرن الماضي، وكابيج باتش كيدز الدمى الفريدة بالثمانينات، وموسيقى البيت روك ومكعب روبيك بالسبعينات، وكذلك مصابيح لافا الديكورية بالستينات وألعاب البوكيمون بالتسعينات غيرها، على أن الأزياء والأحذية فالحديث فيها لا ينتهي عن الموضات والصرعات التي لا تتوقف لتظل الموضة أو الصرعة في كل جزئية من الحياة تكرس لبداية جديدة تنتشر عاجلًا أم آجلًا حتى أننا يمكننا القول أن أغلب أنماط حياتنا لم تكن ببدايتها إلا موضة أو صرعة ما .. أو ترند..! تؤكد هديل أن الصرعات عادة ما تعكس هي والموضات أو التقاليع باللغة الدارجة، الذوق العام والهوية، ويعُدها الخبراء ترجمة فورية للتوجه الثقافي المجتمعي فتكرس لتحولات مجتمعية أو ثقافية أوسع، فتعبر عن توتر العالم، تمرده، ألمه، رغبته في التغيير، أو رفاهيته، ويكون لها عمر أطول من الصيحات والتي غالبًا ما تكون مدفوعة بوسائل التواصل الاجتماعي أو التسويق حاليًا بعصرنا الحديث أو الكلام الشفهي المتناقل بالعصور القديمة على أنه من الممكن أن تختفي الصيحات بسرعة بمجرد زوال حداثتها. عصر الترندات تستكمل هديل الحديث: يشهد عصرنا الحديث العديد من الصرعات، على أن اللافت أن الفترة الزمنية التي تقف ما بين ترند وآخر قصرت لدرجة غريبة فبالأجيال السابقة كان خروج موضة ما أو ظهور صرعة ما للنور وحتى يعتاد الناس عليها فيقبلونها ويمارسونها أو يرفضونها ويلفظونها كان الأمر يأخذ عدة سنوات، بينما مؤخرًا الموضات أو الترندات أصبحت أقصر في العمر الزمني حتى أننا يمكننا القول أننا في عصر الترندات فما بين ترند وترند يظهر ترند آخر أكثر فرادة وابتكارًا، وينتشر بفعل التكنولوجيا على نطاق يتخطى المحلية.. فبضغطة زر يمكنك الوصول لمحتوى ترند في الجزء الآخر من العالم.. يمكنك ممارسته أو تقليده أو أيًا ما يكون سياقه. تقول هديل: اللافت أن عصر الترندات الذي يتخطفنا ونعيش بسياقاته تخطى الحدود وظهرت سيئاته، وخطورته على الأجيال الجديدة التي تنساق لكل غريب وفريد ومدهش، فالأمر تخطى حدود الأزياء المدهشة والأطعمة غريبة المكونات أو قطع الأثاث و الابتكارات ، أو حتى غرابة الألوان ودهشتها، فقد وصل الترند بمحتواه لأفعال خطيرة تنشرها منصات التواصل الإجتماعي بمختلف أشكالها لما يسمى بالتحديات التي تشمل الألعاب الخطرة، واختبارات الشجاعة، أو الأعمال المثيرة التي يمكن أن تؤدي إلى إصابات، ويؤديها ويتنافس بها الكبار والصغار، مثل تحدي "Tide Pod Challenge"، حيث كان على المشاركين قضم كبسولات المنظفات، والذي تم حظره، وترند ألعاب خطر مثل الحوت الأزرق وغيرها، وترند صناديق الحليب وغيرها الكثير من الترندات الخطيرة والتي تم حظرها، كما أن هناك ترندات غير هادفة يمارسها الشباب فقط لضياع الوقت مثل ترند تحدي المخدة، ترند العطسة، دلو الثلج، وترند الوشم على مختلف أنحاء الجسد. بالنهاية تؤكد هديل أهمية ألا ننساق للصيحات أوالموضات و الترندات فأغلبها يكون سلبيًا وغربيًا ويشيع سلوكيات قد تكون خطيرة بين الشباب خاصة في هذا العصر والذي تختلط به الأمور، وتختفي الحدود بين الأشياء وتتشابك الحقائق بالأكاذيب ، ولذلك يجب الانتباه لما تسوقه لنا السوشيال ميديا والمجتمعات الافتراضية وما تقدمه لنا على أنه تحدٍ خطير أو ترند مثير فالأمر أبعد من مجرد ترند ينتشر فيروسيًا بين الشباب..! بالسياق التالي ولكل

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store