خالد المدفع: طموحنا المجد القاري في القدم بعد اليد

أعرب خالد المدفع رئيس مجلس إدارة نادي الشارقة الرياضي ورئيس شركة الكرة الشرقاوية عن سعادته الكبيرة بالفوز الغالي والمهم والتاريخي في مسيرة «الملك» بتأهله إلى نهائي دوري أبطال آسيا 2، وقال: يطيب لي نيابة عن أسرة نادي الشارقة إدارة ولاعبين وجماهير أن ارفع أسمى عبارات الشكر والعرفان وأحر التهاني والتبريكات إلى القيادة الرشيدة في الدولة وإلى صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وسمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي حرم صاحب السمو حاكم الشارقة.
وقال المدفع: بلاشك كانت فرحة وطن من خلال الحضور الجماهيري الكبير والغفير الذي غطى مدرجات الاستاد البيضاوي، وفالنا البطولة ونتمنى أن نوفق في إسعاد جماهير نادي الشارقة وكل ألوان الطيف الرياضي في الدولة، ونشكر أنديتنا التي وقفت وساندت ودعمت من المدرجات وشكر خاص إلى جمهور الملك الذي كان في الموعد وكانت أجمل اللحظات عندما تتعانق شعارات الأندية مع ممثل الوطن في مشهد مهيب ومعبر.
وتابع المدفع: كل الشكر والتقدير إلى مجلس الشارقة الرياضي ومجلس الإدارة وإدارة شركة كرة القدم والموظفين والعاملين في النادي ووسائل الاعلام المحلي، ونسأل الله التوفيق في كتابة التاريخ وتحقيق المجد الآسيوي وذلك بالجمع بين بطولتي آسيا لكرة اليد ودوري أبطال أسيا لكرة القدم في موسم واحد وان يمسك الملك بطرفي المجد الآسيوي في اليد والقدم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الإمارات اليوم

منذ 5 ساعات

• الإمارات اليوم

بالعربي: روح العائلة وراء حصد الشارقة لقب «أبطال آسيا»

قال لاعب الشارقة فراس بالعربي إن ما يميز لاعبي الشارقة هي روح العائلة الواحدة، وإن هذا الأمر أسهم كثيراً في الإنجاز التاريخي الذي حققه الفريق أخيراً بالفوز بلقب «دوري أبطال آسيا 2»، مؤكداً أنه رغم أن المباراة النهائية أمام فريق ليون سيتي سايلرز السنغافوري كانت صعبة كونها كانت أمام منافس يلعب على أرضه ووسط جمهوره، فإن لاعبي الشارقة كانوا مصرين على العودة من سنغافورة باللقب القاري، مشيراً إلى أن هذا الإنجاز القاري سيعطيهم كلاعبين دافعاً كبيراً لتحقيق المزيد من الإنجازات خلال الفترة المقبلة. وأضاف فراس بالعربي لـ«الإمارات اليوم»: «بالنسبة لي كلاعب تونسي محترف في الدوري الإماراتي أشعر بالفخر كوني أحقق هذا الإنجاز لأول مرة لفريقي، وهي أول كأس أظفر بها منذ انتقالي للعب في الدوري الإماراتي». وانتقل فراس بالعربي، الذي يعد واحداً من لاعبي خط الوسط المهاجم في الدوري الإماراتي، إلى نادي الشارقة في يونيو 2023 قادماً من نادي عجمان، وأسهم في العديد من النتائج الإيجابية التي حققها الفريق خلال الفترة الماضية وتوجت أخيراً بالفوز باللقب القاري الثمين. وأوضح بالعربي (28 عاماً) رداً على سؤال عما إذا كان راضياً عن المستوى الفني الذي يقدمه مع الشارقة منذ انتقاله إليه قادماً من نادي عجمان: «أسعى دائماً إلى تطوير نفسي فنياً بشكل مستمر، وأسعى كذلك إلى تقديم كل ما عندي مع فريقي، وسعيد بختام الموسم بلقب دوري أبطال آسيا للأندية 2». وتواجد فراس بالعربي مع الشارقة هذا الموسم في 25 مباراة في دوري أدنوك للمحترفين منها 19 مباراة أساسياً في تشكيلة الفريق، وبلغت دقائق اللعب التي خاضها مع الفريق 1648 دقيقة وسجل 6 أهداف وصنع 8 أهداف. ويعد اللاعب من العناصر الأساسية التي ظل يعتمد عليها الجهاز الفني للشارقة بقيادة المدرب كوزمين خلال الفترة الماضية، إذ يسند إليه القيام بالعديد من المهام داخل الملعب نظراً لكونه يجيد اللعب في مركز الوسط المهاجم إلى جانب إجادته اللعب في خط الهجوم. وبشأن تعليقه على رحيل المدرب الروماني أولاريو كوزمين عن الشارقة وتولي تدريب المنتخب الوطني خلفاً للمدرب السابق البرتغالي باولو بينتو، قال فراس بالعربي: «أتوقع أن يحدث المدرب كوزمين نقلة مع المنتخب الإماراتي، وأتمنى له التوفيق في مهمته الجديدة، وأن يتمكن من قيادة المنتخب للتأهل إلى نهائيات كأس العالم 2026». . 25 مباراة خاضها بالعربي مع الشارقة خلال الموسم الجاري لدوري المحترفين منها 19 مباراة أساسياً.

الإمارات اليوم

منذ 5 ساعات

• الإمارات اليوم

كوزمين يطلب «أشرطة فيديو» لمنتخبي أوزباكستان وقيرغيزستان

علمت «الإمارات اليوم» أن الجهاز الفني للمنتخب الوطني الأول لكرة القدم بقيادة المدير الفني الجديد الروماني أولاريو كوزمين طلب أشرطة فيديو للمباريات الأخيرة لمنتخبي أوزبكستان وقيرغيزستان، وذلك للعمل على إجراء تحليل فني للمستوى الفني لكل منتخب والوقوف على نقاط القوة والضعف في صفوفه، وذلك قبل مواجهتهما يومي الخامس والعاشر توالياً ضمن الجولتين التاسعة والعاشرة لحساب المجموعة الأولى في الدور الحاسم من التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم 2026، علماً بأن مباراة الشارقة مع الوصل غداً ضمن الجولة الأخيرة لدوري أدنوك للمحترفين ستكون آخر مهمة للمدرب كوزمين مع «الملك»، إذ سينتقل رسمياً لقيادة المنتخب، بعدما قاد الشارقة لأربعة مواسم بدأت منذ نوفمبر 2021 وحقق معه نجاحات كبيرة كان آخرها الفوز بـ«دوري أبطال آسيا 2» لأول مرة في تاريخ النادي. ومن المقرر أن يبدأ المنتخب تجمعاً داخلياً في دبي اعتباراً من الثلاثاء المقبل وذلك للتحضير لمباراتي أوزبكستان وقيرغيزستان. وكان اتحاد الكرة قد وقع في أبريل الماضي عقداً لمدة عامين حتى 2027 مع المدرب الروماني كوزمين لتولي تدريب المنتخب في الفترة المقبلة بعد إقالة المدرب السابق البرتغالي باولو بينتو بسبب تراجع نتائج المنتخب. وأمام الأبيض الإماراتي فرصة التأهل المباشر إلى كأس العالم لكن بشرط الفوز في مباراتيه المتبقيتين أمام كل من أوزبكستان وقيرغيزستان إلى جانب خسارة أوزبكستان أمام قطر في الجولة الأخيرة في هذه التصفيات، وأمام المنتخب أيضاً فرصة التأهل إلى كأس العالم عن طريق الملحق في حال أخفق في التأهل المباشر. ويحتل المنتخب حالياً المركز الثالث في ترتيب المجموعة الأولى برصيد 13 نقطة خلف كل من المنتخب الإيراني المتصدر بـ20 نقطة والذي تأهل رسمياً إلى كأس العالم، فيما يحتل منتخب أوزبكستان المركز الثاني برصيد 17 نقطة، بينما يتواجد المنتخب القطري في المركز الرابع بـ10 نقاط، وقيرغيزستان خامساً بست نقاط، بينما يحل المنتخب الكوري الشمالي في المركز الأخير برصيد نقطتين فقط. وعلمت «الإمارات اليوم» أن الجهاز الفني للمنتخب سيركز في اختياراته للقائمة الجديدة على العناصر الأكثر جاهزية وبروزا فنياً ومشاركة مع أنديتهم، واستبعاد بعض العناصر التي كانت تتواجد في عهد المدرب السابق البرتغالي باولو بينتو على الرغم من أنها لم تكن تشارك بصفة أساسية مع فرقها.

البيان

منذ 8 ساعات

• البيان

مشاركة 7 أجانب.. خيارات الأندية أثرت على المردود الفني للدوري

وأن هناك العديد من التعاقدات التي لم تقدم الإضافة الفنية المرجوة، ما قوض بشكل كبير من زيادة العدد خلال المباريات، لافتين إلى أن بعض الأندية استفادت من القرار، فيما البعض الآخر لم يحدث فارقاً كبيراً بالنسبة لمستواه الفني نتيجة خياراته الفنية التي جاءت دون المستوى. زا السبب إلى خيارات الأندية وجودة اللاعبين الأجانب والمقيمين التي تعاقدت معهم قبل بداية الموسم، وأن الكثير من تلك الخيارات لم تقدم الإضافة الفنية الكبيرة، مطالباً بالتركيز على نوعية المحترفين في التعاقدات خلال المواسم المقبلة ما يسهم في الاستفادة من القرار بشكل أكبر. وهذا الأمر بغض النظر عن اللاعبين الذين حصلوا على الجنسية، ولم نر اللاعب الأجنبي الذي قدم الأداء اللافت الذي خطف به نجومية الموسم على الإطلاق وصنع به الفارق». فالمفترض أن القرار إيجابي لرفع مستوى الدوري فنياً، لكنه يحتاج لإعادة نظر من جانب الأندية خصوصاً وأن هناك بعض الأندية التي تعاني من نقص في بعض المراكز ولم تبرم صفقات لسد تلك المراكز ولكن لمجرد إكمال الخماسي الأجنبي». ولكن بجودة قد تكون أقل من أجل تقليل الرواتب، وبالتالي طالما هذه استراتيجية الاتحاد والرابطة فيجب أن تكون التعاقدات بشكل أفضل مما هي عليه الآن. مشيراً إلى أن هناك بعض الإيجابيات التي تحققت على مدار الموسم واستفادت منها أندية مثل الشارقة الذي نجح في الحصول على دوري أبطال آسيا 2، وأن ينعكس هذا الإنجاز إلى جانب قرارات اتحاد الكرة والرابطة على المنتخب الوطني. حيث لم تكن الخيارات على مستوى عالٍ في معظم أندية المحترفين خلال الموسم، فإذا كنا نبحث عن دوري قوي وعلى مستوى فني مرتفع يجب أن تكون اختيارات اللاعبين بجودة أعلى بما يحقق الإضافة للدوري والكرة الإماراتية بشكل عام». بينما لم يختلف المستوى الفني لدوري أدنوك للمحترفين بشكل كبير عن الموسم الماضي، ما يؤكد على أن تعاقدات الأندية سواء في بداية الموسم أو الانتقالات الشتوية لم تكن بالقوة المطلوبة. والأندية في مشاركاتها الخارجية في القارة الآسيوية، ونأمل أن يحقق منتخبنا الوطني إنجاز الصعود إلى كأس العالم مع مدربه الجديد الروماني أولاريو كوزمين. ولدينا تفاؤل في الشارع الرياضي بالوصول إلى حلم المونديال، إضافة إلى مشاركة قوية في بطولة دوري أبطال آسيا للنخبة في الموسم المقبل واستثمار إنجاز الشارقة بحصوله على دوري أبطال آسيا 2، وأن يحالف العين التوفيق بمشاركة إيجابية في كأس العالم للأندية المقررة في شهر يونيو المقبل كونها ليست مجرد مشاركة بل تسويق لكرة القدم الإماراتية، ونأمل من إدارة العين إبرام تعاقدات على مستوى الحدث. لكن باقي الأندية لم نشهد مستوى فنياً مرتفعاً مقارنة بفرق المنافسة، مشيراً إلى أن الموسم لم يشهد تألقاً لافتاً أو لاعباً أجنبياً خطف الأضواء بشكل كبير على مدار الموسم. وبالتالي على مستوى الأندية المنافسة استفادت من لاعبيها الذين أكملوا السنوات الخمس، إلا أن اختيارات الأندية من اللاعبين في بداية الموسم أو انتقالات يناير لم تكن بالشكل المطلوب ولم تنعكس كثيراً على المستوى الفني بشكل عام للدوري». لكن بالنظر إلى المستوى الفني إجمالاً لمباريات الدوري فإن الأمر لم يختلف كثيراً من الناحية الفنية عن سنوات ماضية، هناك تحسن بالطبع لكن ليس بالدرجة المأمولة كون اختيارات الأندية من اللاعبين كان يجب أن تكون أفضل». وتابع: «طبيعي ألا ينعكس القرار بصورة مباشرة في الموسم الأول لتطبيقه، والمفترض أن يظهر تأثيره بشكل أكبر فنياً في المواسم القادمة بشرط أن تحسن الأندية اختياراتها في التعاقدات وإلا سنكون محلك سر،. كما أن مشاركة هذا العدد من شأنه أن يتيح للأندية الاستعانة بعدد أكبر من المقيمين خلال المباريات وبالتالي انعكاسه على المنتخب في حال تجنيس عناصر جديدة متميزة».