logo
أي مقابل سيقدمه ترامب عن إطلاق الأسير الأميركي؟.. مغردون يتساءلون

أي مقابل سيقدمه ترامب عن إطلاق الأسير الأميركي؟.. مغردون يتساءلون

الجزيرة١٢-٠٥-٢٠٢٥

شبكات
تفاعل مغردون مع إعلان كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) صباح اليوم قرارها بالإفراج عن الأسير مزدوج الجنسية الإسرائيلي-الأميركي عيدان ألكسندر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحف عالمية: مجاعة غزة تفضح الحسابات الإسرائيلية والأميركية
صحف عالمية: مجاعة غزة تفضح الحسابات الإسرائيلية والأميركية

الجزيرة

timeمنذ 24 دقائق

  • الجزيرة

صحف عالمية: مجاعة غزة تفضح الحسابات الإسرائيلية والأميركية

تناولت صحف ومواقع عالمية تطورات الوضع الإنساني المتدهور في قطاع غزة ، مسلطة الضوء على التحذيرات الدولية من مجاعة وشيكة، والاعتراف الإسرائيلي الضمني بتفاقم الأزمة، في ظل ضغط أميركي متزايد وتحولات في المواقف السياسية المرتبطة بالحرب المستمرة على القطاع منذ أشهر. ففي تقرير نشرته واشنطن بوست، اعتبرت الصحيفة أن إعلان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو السماح بإدخال كميات محدودة من المساعدات الإنسانية إلى غزة، يمثل أول اعتراف رسمي من تل أبيب بأن القطاع يقترب من المجاعة، رغم التحذيرات المتكررة من وكالات الإغاثة الدولية. وأوضحت الصحيفة أن هذا التطور يعكس تصاعد المخاوف داخل إسرائيل من أن تكون كميات المساعدات المحدودة غير كافية لتخفيف تداعيات الجوع المتزايد، خاصة في ظل استمرار التصعيد العسكري الذي يفاقم الأزمة الإنسانية في غزة. ضغط أميركي أما صحيفة جيروزاليم بوست فقد أشارت إلى أن السياسة الإسرائيلية تجاه غزة خضعت لتغير ملحوظ نتيجة الضغط الأميركي، موضحة أن التحول بدأ مباشرة بعد زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب للمنطقة، وبلغ ذروته عقب بث مشاهد الجوع المتفشي في غزة على شاشات التلفزيون العالمية. وأكدت الصحيفة أن نتنياهو نفسه أقر بأن استمرار العمليات العسكرية في غزة مرهون بالدعم الأميركي، مشيرة إلى أن صور المجاعة التي تصدرت الصحف العالمية دفعت واشنطن إلى تعديل موقفها والضغط على تل أبيب لتقليل حدة الأزمة الإنسانية. وفي تغطيتها من داخل القطاع، أبرزت صحيفة الغارديان البريطانية حجم المعاناة التي يعيشها الفلسطينيون، متحدثة عن "تهديد مزدوج" يلاحق سكان غزة، يتمثل في القصف العشوائي المستمر من جانب الجيش الإسرائيلي، ونقص الغذاء الحاد الذي يهدد حياة الآلاف. ونقلت الصحيفة عن سكان محليين قولهم إنهم لا يثقون بجدية القرار الإسرائيلي بالسماح بدخول المساعدات، مشيرين إلى أن مشاعر الحزن والصدمة باتت سمة دائمة في حياتهم اليومية، مع تصاعد مشاهد الدمار والجوع في مختلف أنحاء القطاع. مفترق طرق بدورها، وصفت صحيفة هآرتس الإسرائيلية الوضع الحالي بأنه مفترق طرق حاسم أمام الحكومة الإسرائيلية، موضحة أن المسار الأول يؤدي إلى حرب شاملة تفضي إلى التضحية بالرهائن، وتزيد من حدة المجاعة، وتنذر بقتل جماعي وعزلة دولية متفاقمة، إضافة إلى تراجع القيم الأخلاقية داخل إسرائيل. في المقابل، ترى الصحيفة أن المسار الثاني يتمثل في التوصل إلى اتفاق ينهي الحرب، ويؤدي إلى إطلاق سراح الرهائن، وخروج القوات الإسرائيلية من غزة، وفتح الباب أمام إدخال المساعدات، بما يمهد لبدء إعادة الإعمار وتفعيل مسار تسوية القضية الفلسطينية، مؤكدة أن مستقبل إسرائيل مرهون بهذا الخيار. أما موقع ذا هيل الأميركي، فقد نشر مقالا تناول إعلان واشنطن عن رفع بعض العقوبات المفروضة على سوريا، واصفا الخطوة بأنها فرصة تاريخية ينبغي استثمارها في دعم بلد يعاني من أزمات متراكمة، وتجنب أخطاء الماضي في التعامل مع الملف السوري. ووفق المقال، فإن الإدارة الأميركية مطالبة بوضع إستراتيجية مدروسة لتسريع وتيرة رفع العقوبات، بهدف قطع الطريق أمام محاولات نتنياهو تعطيل مسار التحول في المنطقة، خاصة أن إسرائيل تبدو مصممة على إجهاض أي تقارب دولي مع دمشق.

إعلام إسرائيلي: تزايد رافضي القتال بغزة والضغط العسكري لن يعيد الأسرى
إعلام إسرائيلي: تزايد رافضي القتال بغزة والضغط العسكري لن يعيد الأسرى

الجزيرة

timeمنذ 24 دقائق

  • الجزيرة

إعلام إسرائيلي: تزايد رافضي القتال بغزة والضغط العسكري لن يعيد الأسرى

تناولت وسائل إعلام إسرائيلية تصاعد حدة العمليات البرية في قطاع غزة وتزايد أعداد الجنود الرافضين للعودة إلى القتال، وسط تشكيك متزايد في جدوى الضغط العسكري في استعادة الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في القطاع، بالتزامن مع استمرار المفاوضات في ظل إطلاق النار. ورأى محللون عسكريون أن العملية البرية التي أطلقتها إسرائيل نهاية الأسبوع الماضي لا تمثل تغيرا إستراتيجيا جوهريا، بل يمكن التراجع عنها بعمليات جوية مكثفة، مشيرين إلى وجود نحو 5 فرق عسكرية تنتشر من رفح جنوبي القطاع إلى شماليه. ووفقا لما أورده محلل الشؤون العسكرية في القناة "آي 24" يوسي يهوشوع، فقد أسفرت الغارات الإسرائيلية عن مقتل عشرات الفلسطينيين، معظمهم من المدنيين، خلال الأيام الأخيرة، وكان أكثرها دموية اليوم الذي سقط فيه نحو 120 قتيلا. وقال مراسل الشؤون العسكرية في قناة "كان 11" إيتاي بلومنتال إن إسرائيل أبلغت الولايات المتحدة مسبقا بنيّتها توسيع العملية البرية، موضحا أن الإدارة الأميركية لم تبدِ حتى الآن أي اعتراض، في حين تؤكد إسرائيل أن المفاوضات مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس) ستستمر رغم استمرار المعارك. حياة الأسرى في خطر من جانبه، أكد الرئيس السابق لشعبة التخطيط في الجيش الإسرائيلي نمرود شيفر أن "حماس أعلنت مرارا استعدادها لإنهاء الحرب، وإعادة جميع الأسرى مقابل الإفراج عن المعتقلين الفلسطينيين وانسحاب الجيش الإسرائيلي من القطاع"، معتبرا أن "الضغط العسكري الذي تروج له الحكومة لا علاقة له باستعادة المخطوفين". بدورها، سلطت الصحفية في القناة 13 مايا آيدن الضوء على مخاوف عائلات الأسرى من أن تؤدي العملية العسكرية إلى تعريض حياة أبنائهم للخطر، موضحة أن حالة من القلق الشديد تسود تلك العائلات رغم استمرار المفاوضات في العاصمة القطرية الدوحة. ونقلت آيدن عن إيليا كوهين، أحد العائدين من الأسر، قوله في رسالة لرئيس الحكومة بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس"آخر مرة رأيت فيها ألون كان مصابا.. وكل من له يد في هذه الحرب عليه أن يعيده إلى بيته". في المقابل، تبنّت عضوة الكنيست عن حزب الليكود تالي غوتليب خطابا عدائيا تجاه الأسرى المحررين، متهمة إياهم بترديد دعاية حماس، وقالت "كل مخطوف خضع لغسل دماغ"، وحين سألتها المذيعة "هل تظنين أنهم خرجوا وهم يعانون من متلازمة ستوكهولم؟"، ردت بأن ذلك "أمر طبيعي". رفض القتال بغزة وتزايدت مؤخرا التقارير التي تكشف عن امتناع جنود إسرائيليين عن العودة للقتال داخل قطاع غزة، إذ أكد محلل الشؤون العسكرية في قناة "كان 11" روعي شارون أن 9 جنود من لواء المدرعات انضموا إلى 11 جنديا سبق أن رفضوا العودة. ونقل شارون عن هؤلاء الجنود قولهم لقادتهم "أمضينا سنتين وعشرة شهور في الخدمة، وقاتلنا منذ اليوم الأول في العملية البرية حتى وقف إطلاق النار، ولم نعد نحتمل نفسيا"، وأضاف أن الجيش في حالات سابقة كان يُعيد تكليف الرافضين بمهام غير قتالية، لكنه هذه المرة توعدهم بالمحاكمة والسجن. وعلى خلفية الجدل بشأن خطاب الإبادة في إسرائيل، قال الصحفي والكاتب أمنون ليفي إن الحملة ضد الصحفية شيرا غيفين، التي استخدمت تعبير "إبادة شعب"، تعكس نفاقا حكوميا وإعلاميا، مشيرا إلى أن وزراء في الحكومة يستخدمون تعبيرات أكثر تطرفا دون أن يواجهوا أي مساءلة. وأوضح ليفي أن هؤلاء الوزراء يدعون إلى تجويع السكان وتدمير المباني والتهجير والاستيلاء على الأراضي وقتل المدنيين دون تمييز، ثم يصدمون عندما تُستخدم تعبيرات تصف تلك السياسات بما هي عليه فعليا، مؤكدا أن من هاجموا غيفين هم "رؤوس الحربة" في الدعاية الرسمية.

الاتحاد الأوروبي يعلن رفع العقوبات عن سوريا
الاتحاد الأوروبي يعلن رفع العقوبات عن سوريا

الجزيرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجزيرة

الاتحاد الأوروبي يعلن رفع العقوبات عن سوريا

وافق الاتحاد الأوروبي اليوم الثلاثاء، على رفع كل العقوبات المفروضة على سوريا. وفي وقت سابق اليوم قالت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوربي كايا كالاس إنها تأمل أن يتمكن وزراء خارجية التكتل المجتمعين اليوم في بروكسل من التوصل إلى اتفاق بشأن رفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا. وأضافت "من الجلي أننا نريد توفير الوظائف وسبل المعيشة لشعب سوريا، كي يصبح بلدا أكثر استقرارا". وذكر مسؤولون أن الوزراء يدرسون قرارا سياسيا لرفع العقوبات الاقتصادية، والإبقاء في الوقت نفسه على العقوبات المرتبطة بنظام الرئيس المخلوع بشار الأسد وفرض إجراءات ضد انتهاكات حقوق الإنسان. وكان الاتحاد الأوروبي قد أعلن الخميس الماضي أنه يدرس تخفيف العقوبات على سوريا بشكل أوسع، لمساعدتها في إعادة الإعمار. واقترحت كايا كالاس اتخاذ خطوات إضافية لتخفيف العقوبات عن سوريا، للسماح بتمويل عمل الوزارات المختصة في مجالات عدة من بينها إعادة الإعمار. وكان الاتحاد الأوروبي قد بدأ نهاية فبراير/شباط الماضي بخطوات عملية لرفع بعض القيود الاقتصادية عن سوريا، من بينها إزالة عدد من الحواجز في قطاعات الطاقة والنقل والخدمات المصرفية، بالإضافة إلى السماح باستيراد السلع الكمالية للاستخدام الشخصي من دول الاتحاد إلى سوريا. وفي يناير/ كانون الثاني الماضي اتفق وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي على "خريطة طريق" لتخفيف العقوبات على سوريا بدءا بقطاع الطاقة، التي فرضت في عهد الرئيس المخلوع بشار الأسد. وأوصى دبلوماسيون من دول التكتل البالغ عددها 27 باتخاذ إجراءات سريعة تجاه تعليق القيود في قطاعات مثل الطاقة والنقل في سوريا، لدعم بناء الدولة الجديدة وتخفيف معاناة السوريين. يذكر أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلن مؤخرا رفع العقوبات عن سوريا، مما أدى إلى حالة استنفار داخل أروقة الحكومة الأميركية لتنفيذ القرار. ورحبت وزارة الخارجية السورية بقرار ترامب، واعتبرته "خطوة مشجعة نحو إنهاء معاناة الشعب السوري"، لافتة إلى أنه "رغم أن هذه العقوبات فُرضت سابقا على نظام الأسد الدكتاتوري السابق وأسهمت في إضعافه، فإنها اليوم تستهدف الشعب السوري مباشرة، وتعرقل مسار التعافي وإعادة الإعمار".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store