logo
باجة: تجميع ربع الانتاج الوطنى من الحبوب وموسم الحصاد يقترب من نهايته

باجة: تجميع ربع الانتاج الوطنى من الحبوب وموسم الحصاد يقترب من نهايته

Babnetمنذ 4 أيام
تمكنت ولاية باجة حتى اليوم الاحد من تجميع اكثر من 2,8 مليون قنطار من الحبوب لتوفر قرابة ربع الانتاج الوطنى التونسي من هذه المادة (24 بالمائة) وذلك بعد اقتراب موسم الحصاد من نهايته وتقدمه بنسبة تفوق ال99 بالمائة وفق ما بينه المندوب الجهوى للفلاحة بباجة بدر الظاهري.
وينتظر ان ينتهي موسم الحصاد يوم 10 اوت الجاري بعد استكمال حصاد قرابة 500 هكتار بالمناطق الوعرة بعمدون ونفزة ومساحة صغيرة بقبلاط .
واكد الظاهري، في تصريح ل(وات) اليوم الاحد، ان موسم الحبوب 2024/2025 يعتبر فوق المتوسط عامة وكان جيد جدا فى عدد من المناطق ومنها باجة الجنوبية ومتوسطا بعدد من المناطق التى عرفت تهاطل كميات كبيرة من الامطار خاصة بنفزة وباجة الشمالية كما اعتبر ان موسم الحصاد كان ناجحا وان طاقة الخزن كانت كافية لتخزين الحبوب فى ظروف طيبة وذلك نتيجة عمل كل الاطراف المتدخلة فى الموسم الفلاحي.
وتجدر الاشارة الى ان مساحة زراعات الحبوب للموسم الحالي بباجة بلغت 214 الف هكتار كما سجل خلال نفس الموسم نزول كميات هامة من الامطار موزعة على كامل فترات الموسم مما اثر ايجابيا على حالة زراعات الحبوب وعلى انتاج الجهة من الحبوب وذلك بعد قرابة اربعة سنوات من الجفاف ونقص الامطار.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

8000 متر مكعّب فضلات كل نهار في البحر؟ آش تستنّى الدولة؟
8000 متر مكعّب فضلات كل نهار في البحر؟ آش تستنّى الدولة؟

تونسكوب

timeمنذ 30 دقائق

  • تونسكوب

8000 متر مكعّب فضلات كل نهار في البحر؟ آش تستنّى الدولة؟

كشف نبيل المختار ، رئيس برنامج التنظيف الآلي للشواطئ، أن الشواطئ التونسية تسجل يوميًا رفع قرابة 8 آلاف متر مكعب من الفضلات خلال الفترة الصيفية، 85% منها من . وأوضح المختار، في تصريح لـ"وات"، أن كل عملية تدخل تشمل رفع نحو 600 متر مكعب من الفضلات، مشددًا على ضرورة رفع وعي المصطافين بخطورة رمي النفايات على البيئة، خاصة وأن تحلل البلاستيك يتطلب وقتًا طويلًا. برنامج التنظيف الآلي ، الذي تنفّذه وكالة حماية وتهيئة الشريط الساحلي بالتعاون مع صندوق حماية المناطق السياحية ، يغطي 133 شاطئًا، من بينها 82 شاطئًا عموميًا و 15 شاطئًا سياحيًا ، ويبلغ طول المساحات المشمولة بالتدخل نحو 192 كيلومترًا ، بمساحة إجمالية تقدر بـ 5739 هكتارًا. وأشار المختار إلى أن البرنامج، الذي يستمر حتى موفى سبتمبر 2025، بلغت نسبة إنجازه 80% ، بكلفة جملية تُقدّر بـ 1.8 مليون دينار ، يُمول منها صندوق حماية المناطق السياحية بنسبة 60%. وتتم عمليات التنظيف الآلي واليدوي بشكل دوري، حيث تُنفذ ما بين 9 إلى 11 تدخلًا بالشواطئ العمومية، وما بين 17 إلى 23 تدخلًا بالشواطئ السياحية خلال فصل الصيف. ويهدف البرنامج إلى تحسين الواجهة البحرية وظروف استقبال المصطافين من خلال غربلة الرمال وإزالة الأوساخ، التي تُنقل لاحقًا إلى مصبات مراقبة. كما تعمل الوكالة، بالتنسيق مع الحرس البحري ، على إزالة الأكشاك العشوائية ومراقبة مدى التزام المنتفعين بـ عقود اللزمات أو الأشغال الوقتيّة للملك العمومي البحري.

في الشواطئ والمسارح التونسية : يستمتعون ويتركون القذارة للآخرين… متى نكفّ عن هذا السلوك الأناني؟
في الشواطئ والمسارح التونسية : يستمتعون ويتركون القذارة للآخرين… متى نكفّ عن هذا السلوك الأناني؟

تونس تليغراف

timeمنذ 42 دقائق

  • تونس تليغراف

في الشواطئ والمسارح التونسية : يستمتعون ويتركون القذارة للآخرين… متى نكفّ عن هذا السلوك الأناني؟

كشف رئيس برنامج التنظيف الآلي للشواطئ، نبيل مختار، أن الشواطئ التونسية تسجل خلال الموسم الصيفي ما يقارب 8000 متر مكعب من النفايات يوميًا، يخلّفها المصطافون دون أي اعتبار لتأثيرها على البيئة أو للمجهودات المبذولة من قبل الدولة. وفي تصريح لوكالة تونس إفريقيا للأنباء، أوضح مختار أن 85% من هذه الفضلات هي مواد بلاستيكية يصعب تحللها وتُعدّ خطرًا بيئيًا مباشرًا على النظام الساحلي والبحري. وأكد أن كل تدخل في إطار البرنامج يرفع حوالي 600 متر مكعب من الفضلات، وسط تفاوت كبير بين حجم الإلقاء وحجم التدخلات. ويمتد البرنامج، الذي يشمل 133 شاطئًا (82 عموميًا و15 سياحيًا)، إلى نهاية سبتمبر 2025، وقد بلغت نسبة إنجازه حتى الآن 80%، بتمويل قدره 1.8 مليون دينار، تتحمّل الدولة 40% منه عبر وكالة حماية وتهيئة الشريط الساحلي (APAL)، فيما يغطي صندوق حماية المناطق السياحية 60% منه. وتُنفذ فرق النظافة بين 9 و11 عملية تنظيف في الشواطئ العمومية، وبين 17 و23 عملية في الشواطئ السياحية، ضمن خطة دقيقة تشمل 192 كيلومترًا من السواحل بمساحة تناهز 5739 هكتارًا. لكن المثير للقلق، بحسب مراقبين، هو أن هذه الأرقام الكبيرة لا تُوازيها أي استجابة من المصطافين، حيث تتكرر نفس المشاهد يومًا بعد يوم، دون رادع أخلاقي أو وعي بيئي. من الشواطئ إلى المدارج: هل فقدنا الحسّ الجماعي بالنظافة؟ ولا تقتصر مظاهر اللامبالاة على الشواطئ، فقد انتشرت مؤخرًا صور صادمة من مهرجان الحمامات الدولي، تُظهر المدارج الثقافية وقد غمرتها النفايات، من أكواب وبقايا أطعمة وصولًا إلى قشور البذور. كأن الجمهور، بدل أن يحترم قدسية الفضاء الثقافي، حوّله إلى نزهة فوضوية في العراء. وفي قلب العاصمة تونس، حيث يُفترض أن تكون الصورة مثالية أمام الزوّار، وقعت حادثة غريبة التقطتها عدسات المارة وأثارت ضجة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي. مجموعة من السيّاح القادمين من كوريا الجنوبية قرروا، بمبادرة ذاتية، تنظيف الشارع الذي يمرون به، بعدما صدمتهم مشاهد الأوساخ المترامية في الزوايا وعلى الأرصفة. مقطع الفيديو، الذي نشره موقع 'برافدا' الروسي وسرعان ما انتشر عبر فيسبوك وإنستغرام وتيك توك، أظهر السياح وهم يحملون أكياس نفايات وقفازات ويقومون بجمع القمامة وسط ذهول المارة. المفارقة أن ردود الفعل التونسية انقسمت بين الإعجاب بهذا السلوك الحضاري والشعور بالعار من واقع محبط لا يشرّف، إذ علّق كثيرون بمرارة: 'أصبح الأجانب أكثر حرصًا منّا على نظافة بلادنا'، فيما تساءل آخرون: 'هل وصلنا إلى مرحلة يصبح فيها السائح مثالًا للمواطنة أكثر من المواطن نفسه؟'.ما يحدث اليوم يفرض على التونسيين مواجهة أنفسهم، ومساءلة سلوكهم: هل طبّعنا مع الأوساخ؟ هل أصبح تكديس القمامة في الأماكن العامة أمرًا عاديا؟ هل نرضى لأنفسنا أن نعيش في بلد تُنفق فيه الدولة الملايين لجمع ما نبعثره كل يوم؟ لا يمكن لأي حملة توعية أو برنامج نظافة أن ينجح، ما لم يتحمل المواطن مسؤوليته. الحفاظ على الفضاء العام ليس رفاهًا… بل هو مقياس أخلاقي لحضارة الشعوب. وقد حان الوقت لنتساءل بصدق: متى يصبح حمل كيس نفايات ورفعه بعد السهرة أو السباحة سلوكًا عاديًا؟ ومتى يتحوّل البحر والمسرح من ضحية إلى شريك في المواطنة؟

يوم بيئي توعوي السبت 9 اوت الجاري بشط مريم
يوم بيئي توعوي السبت 9 اوت الجاري بشط مريم

الصحفيين بصفاقس

timeمنذ ساعة واحدة

  • الصحفيين بصفاقس

يوم بيئي توعوي السبت 9 اوت الجاري بشط مريم

يوم بيئي توعوي السبت 9 اوت الجاري بشط مريم 7 أوت، 14:00 تنظم جمعية التونسية للعلوم التشاركية يوم السبت 9 اوت الجاري يوم بيئي توعوي بشط مريم من ولاية سوسة. ويهدف النشاط البيئي الذي ينتظم بالتعاون مع معتمدية أكودة وبلدية شط مريم ووكالة حماية الشريط الساحلي ، الى تعزيز الأنشطة الرياضية والتوعوية و تعزيز الشراكة بين مؤسّسات الدولة و جمعيات المجتمع المدني. كما تهدف الى التوعية بالتلوث البحري وجمع النفايات المغمورة وتحسيس الناشئة باهمية الحفاظ على نظافة المحيط. ويتضمن برنامج التظاهرة أنشطة بيئية تحت الماء وحملة تنظيف تحت الماء الى جانب تنظيم حملة تنظيف الشاطئ مع برمجة أنشطة ترفيهية ورياضية و ألعاب شاطئية للأطفال (من تنظيم الكشافة) فضلا عن تنظيم بطولة مصغّرة في الكرة الطائرة الشاطئية ومن المنتظر ايضا ان يتم عقد جلسة توعوية من تقديم جمعية 'أزرقنا الكبير 'حول حماية البيئة البحرية والحفاظ على السلاحف البحرية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store