
طعن 4 مراهقين خلال حفل راقص في أوريجون الأمريكية
وجاءت حادثة الطعن خلال حفلة رقص شارك فيها مئات الأشخاص في ممشى عام بمدينة بورتلاند بولاية أوريجون الأمريكية.
وتلقت الشرطة بلاغا عن حادث طعن أمس السبت، لتجد الحفلة لا تزال جارية في ممشى 'إيست بانك إسبلاناد'، وهو ممر ترفيهي يمتد على طول نهر ويلاميت.
وأوضحت الشرطة أن عدة شجارات اندلعت في الموقع، وأُصيب أربعة أشخاص بطعنات نُقلوا على إثرها إلى المستشفى، اثنان منهم كانت إصاباتهما خطيرة.
وكان من بين المصابين شاب يبلغ من العمر 19 عامًا، من مدينة هيلزبورو بولاية أوريجون، وحددت الشرطة هويته كمشتبه به في الحادث.
وقالت الشرطة إنه تم احتجاز المشتبه به، مساء السبت، بعد خروجه من المستشفى، ووجهت إليه تهم تتعلق بثلاث جرائم اعتداء جنائي وثلاث مخالفات تتعلق بالأسلحة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
استدعاء كلينتون ومسؤولين للتحقيق في قضية إبستين وماكسويل
البوابة - صوّتت لجنة فرعية في مجلس النواب الأميركي على استدعاء بيل وهيلاري كلينتون ومسؤولين سابقين كبار في وزارة العدل للتحقيق في علاقاتهم بجيسلين ماكسويل، شريكة جيفري إبستين المدان بجرائم الاعتداء الجنسي على الأطفال. ويحتاج رئيس لجنة الرقابة جيمس كومر لإصدار أوامر الاستدعاء رسميًا. بيل كلينتون اعترف بسفره على طائرة إبستين لكنه نفى معرفته بجرائم الاتجار الجنسي. كما وافقت اللجنة على استدعاء وزارة العدل للكشف عن الاتصالات المتعلقة بالقضية مع إدارة بايدن. ووفقًا لسجلات الزوار، زار إبستين البيت الأبيض 17 مرة على الأقل، بدءًا من فترة وجيزة بعد تولي كلينتون منصبه عام 1993. وتأتي إجراءات اللجنة الفرعية هذه بعد أن استدعى كومر ماكسويل، التي تقضي عقوبة بالسجن لمدة 20 عامًا منذ عام 2022، للإدلاء بشهادتها أمام لجنة الرقابة. وكان من المقرر مبدئيًا أن تُعقد الإفادة في 11 أغسطس/آب في المؤسسة الإصلاحية الفيدرالية في تالاهاسي، حيث سجنت ماكسويل منذ إدانتها بتهم التآمر للاتجار بالجنس. المصدر: وكالات


رؤيا نيوز
منذ يوم واحد
- رؤيا نيوز
غضب شعبي في اليونان: مؤيدون لفلسطين يطردون اليهود من البلاد
أفادت وسائل إعلام عبرية أن مجموعة من الإسرائيليين تعرضت لهجوم من قبل ناشطين مؤيدين لفلسطين خارج ناد ليلي في جزيرة رودس اليونانية، وذلك في ظل تنامي الغضب الشعبي العالمي إزاء العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة. ووفقًا لشهادات بعض الشبان اليهود، فإن الشجار اندلع عند خروجهم من نادٍ ليلي، حيث واجهتهم مجموعة من المؤيدين للقضية الفلسطينية، ووقعت اشتباكات لفظية أعقبها اعتداء جسدي، ما اضطر الشبان اليهود للفرار من المكان وسط مطاردة بالدراجات النارية والمركبات الصغيرة. وقال أحد الشبان لموقع Ynet إنه حاول التنكر بتحدثه بالهولندية للنجاة من الهجوم، فيما أصيب آخر بجروح طفيفة بعد أن تم اللحاق به وضربه وتركه في الشارع. المتحدثون أشاروا إلى أن الشرطة لم تصل إلى الموقع إلا بعد وقت طويل، بينما عبّروا عن شعورهم بالخوف وعدم الأمان وسط أجواء مشحونة في الشوارع، وصفوها بأنها 'مليئة بالعرب الغاضبين على الدراجات النارية'. ويأتي هذا التطور بعد ساعات فقط من احتجاجات في الموانئ اليونانية، حيث منع متظاهرون مؤيدون لفلسطين دخول سياح إسرائيليين قدموا على متن قوارب، في سياق حملات دولية متصاعدة للتضامن مع غزة ورفض الإبادة الجماعية المستمرة بحق سكانها.


رؤيا نيوز
منذ يوم واحد
- رؤيا نيوز
جامعة كولومبيا تعاقب عشرات الطلاب بسبب احتجاج مؤيد لفلسطين
قالت جامعة كولومبيا الأميركية اليوم الأربعاء إنها فرضت إجراءات تأديبية على عشرات الطلاب الذين استولوا على جزء من المكتبة الرئيسية للجامعة خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين في أوائل شهر مايو/ أيار في حدث شهد اعتقالات عديدة. وقالت الجامعة إنها فتحت تحقيقا بعد الاحتجاج، ومنعت المشاركين فيه من دخول الحرم الجامعي ووضعتهم رهن الإيقاف المؤقت. وأصدرت قراراتها النهائية فجر اليوم الأربعاء «مساء يوم الثلاثاء بالتوقيت المحلي الأميركي». وقالت الجامعة في بيان إن العقوبات شملت الإيقاف تحت المراقبة، والإيقاف لمدد تتراوح بين سنة واحدة وثلاث سنوات، وإلغاء الدرجات العلمية، والطرد. ولم تحدد الجامعة كيف اتخذت إجراءات التأديب. وقالت الجامعة في البيان «إن تعطيل الأنشطة الأكاديمية يعد انتهاكا لسياسات الجامعة وقواعدها، ومثل هذه الانتهاكات ستؤدي بالضرورة إلى عواقب». استهدف الرئيس الأميركي دونالد ترمب الجامعات بما في ذلك جامعة كولومبيا منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير/ كانون الثاني بسبب حركة الاحتجاجات الطلابية المؤيدة للفلسطينيين التي هزت الجامعات العام الماضي. قالت جامعة كولومبيا من أجل فلسطين، وهي مجموعة مؤيدة للفلسطينيين في الجامعة، يوم الثلاثاء إن الجامعة أبلغت 80 طالبا بالإجراءات التأديبية يوم الاثنين. وقالت إن الإجراء التأديبي يمثل «أكبر عدد من حالات الإيقاف بسبب احتجاج سياسي واحد في تاريخ حرم جامعة كولومبيا»، وتجاوز الإجراءات التأديبية السابقة التي أُعلن عنها ضد أشخاص بسبب احتجاجات أخرى. إلغاء منح بملايين الدولارات وقالت الإدارة الأميركية في مارس/ آذار إنها ستفرض عقوبات على الجامعة بسبب طريقة تعاملها مع الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين العام الماضي من خلال إلغاء منح بحثية بمئات الملايين من الدولارات. وقالت الإدارة إن رد الجامعة على مزاعم ممارسات معادية للسامية ومضايقات تعرض لها أعضاء المجتمع الجامعي من اليهود والإسرائيليين لم يكن كافيا. وبعد إعلان الحكومة عن إلغاء التمويل، أعلنت الجامعة عن سلسلة من الالتزامات استجابة لمخاوف الإدارة الأميركية. وقالت الجامعة في بيان في ذلك الوقت «نحن ندعم حرية التعبير… لكن المظاهرات وغيرها من الأنشطة الاحتجاجية التي تحدث داخل الأبنية الأكاديمية والأماكن التي تجري فيها الأنشطة الأكاديمية تمثل عائقا مباشرا أمام الحفاظ على مهمتنا الأكاديمية الأساسية». خلط الأوراق يقول محتجون، بما في ذلك بعض الجماعات اليهودية، إن إدارة ترمب قد خلطت بشكل خاطئ بين انتقادهم للعدوان العسكري الإسرائيلي على غزة ومعاداة السامية وكذلك بين دفاعهم عن حقوق الفلسطينيين ودعم التطرف. وفي الأسبوع الماضي، تبنت جامعة كولومبيا تعريفا مثيرا للجدل لمعاداة السامية يساوي بينها وبين معارضة الصهيونية. وقالت الجامعة أيضا إنها لن تتعامل بعد الآن مع مجموعة «جامعة كولومبيا أبارتهايد دايفست» المؤيدة للفلسطينيين.