
لبنان يتأهل إلى ربع نهائي كأس آسيا لكرة الصالات 2024 في تايلاند
حصد المنتخب اللبناني لكرة الصالات ست نقاط من ثلاث مباريات في دور المجموعات ضمن بطولة كأس آسيا لكرة الصالات 2024، المقامة في تايلاند، ليحتل المركز الثاني في مجموعته خلف تايلاند.
وبهذا التأهل، سيواجه لبنان منتخب اليابان يوم الأربعاء في ربع النهائي، حيث يسعى لحجز مقعد في نصف النهائي ومواصلة مشواره نحو المنافسة على اللقب.
وأكد جورج سولاج، رئيس بعثة لبنان ورئيس لجنة كرة الصالات والشاطئية في الاتحاد اللبناني لكرة القدم، أن المنتخب قدم أداءً مميزًا وقال: 'النتائج مستحقة بفضل الأداء الفني والروح القتالية العالية، رغم كل الظروف الصعبة التي نواجهها.'
ربع نهائي كأس آسيا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 3 ساعات
- الديار
بلطجة وسكاكين في ملاعب كرة القدم اللبنانية
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تتكرر أعمال الشغب "العنيفة" في ملاعب كرة القدم اللبنانية بين الحين والآخر وخصوصا في مباريات دوري الدرجة الأولى الذي من المفترض أن يكون أكثر تنظيما وتكون الملاعب محاطة برعاية أمنية وطبية.. على الاتحاد اللبناني لكرة القدم أن يكون أكثر حزما ويراعي سلامة وأمن اللاعبين والجماهير وأن يكون أكثر وعيا بما يحصل، وعليه أن ينسق بدرجات اعلى مع القوى الأمنية لحفظ سلامة الملاعب والضرب بيد من حديد مع المخلين والعابثين بالأمن. وما جرى يوم الثلاثاء 20 ايار الجاري في ملعب فريق العباسية أمر معيب ويندى له الجبين، فبعد انتهاء المباراة بين الرياضي العباسية والبرج ضمن سداسية الأواخر حصل "هرج ومرج" على أرض الملعب واندفعت الجماهير واجتاحت ارضية الملعب لأسباب لا تمت إلى الرياضة عموما وكرة القدم خصوصا بصلة. فقد قام أحد الموتورين بطعن لاعب البرج محمد السباعي "وارطان" بسكين ما أدى إلى إصابته ولولا العناية الالهية لتفاقم الوضع الصحي ما أدى إلى نقل اللاعب على وجه السرعة إلى المستشفى لتلقي العلاج، ناهيك عن الضرب والشتائم، ويقال أن الأسباب مبيتة ردا على أمور غير رياضية واخلاقية بدرت من جماهير البرج في لقاء سابق جمع الفريقين في بيروت. سويت الأمور وتدخل العقلاء من إدارة فريق الرياضي العباسية للملمة الجراح وتم إخراج لاعبي وإداريي البرج من الملعب بسلام.. ولكن بعد فوات الأوان. السؤال الذي يطرح نفسه ما هو دور الاتحاد في متابعة كل مباراة قبل أن تجرى وبعد أن تنتهي من تأمين سلامة الملاعب واللاعبين بالتنسيق مع القوى الأمنية، وهذا الأمر ينبغي أن يكون معد مسبقا وليس وليد اللحظة الآنية، وكلنا يعرف أننا نعيش في "لبنان".. وغالبا ما كانت الملاعب الرياضية مسرحا لأحداث دموية وطائفية وسياسية كادت أن تشعل حروبا وفتن. الاتحاد هنا مقصر تماما في واجبه، وهذا الأمر يتكرر من حين إلى آخر ولا يغفل عن بالنا غياب عناصر الدفاع المدني والصليب الأحمر، ففي مباراة القمة بين النجمة والصفاء الأخيرة حضر رجال الإسعاف إلى الملعب قبل أن يطلق الحكم صافرة النهاية بدقائق معدودة فهل هذا الأمر صحي وسليم، وماذا لو أصيب لاعب إصابة خطيرة فهل ينقل بسيارة أجرة أو بتبرع من احد المشجعين إلى المستشفى؟. الأمر الثاني الذي لا ينبغي السكوت عنه والمرور عنه مرور الكرام هو سكوت الأندية مجتمعة عمّا يحصل وكأنها راضية باداء الاتحاد الذي ولد بمباركات حزبية وسياسية، ويبدو ان "الطقم" القديم سيجدد لنفسه لولاية جديدة عمّا قريب بعدما أوصل اللعبة إلى حافة الانهيار ولم يطورها وهذا شرح يطول، بدلا من المحاسبة العادلة والمطالبة بأشخاص سبق لهم أن مارسوا كرة القدم لاعبين ومدربين وإداريين ولديهم المام ببواطن الأمور، أم أننا نريد تماديا للفساد ووضع الأشخاص غير المناسبين في المكان المناسب تماهيا مع مصالح ذاتية ومنافع شخصية. خلاصة القول، إن حياة اللاعبين والاداريين في الاندية ليست رخيصة فبعد حادثة "السكين" أمس ربما نشهد إطلاق نار غدا ومن يدري من سيكون الضحية، لذا سارعوا أيها المسؤولين عن اللعبة بحفظ أمن الملاعب وارواح الناس وتواجدوا في الملاعب وليس خلف المكاتب إذا كنتم فعلا "أم الصبي" وأبوها.


النهار
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- النهار
آمال العراقيين المونديالية في عهدة غراهام آرنولد
من المغرب الى أوستراليا، اتجهت وجهة الاتحاد العراقي لكرة القدم لاختيار المدرب الجديد لمنتخب "أسود الرافدين"، قبل أقل من شهر على خوض المباراتين المصيريتين ضد كوريا الجنوبية والاردن، في الجولتين الأخيرتين من التصفيات الحاسمة المؤهلة الى نهائيات كاس العالم 2026 في دول أميركا الشمالية. مخاض عسير وشاق خاضه رئيس الاتحاد عدنان درجال، في الاسابيع الماضية للتعاقد مع مدرب خلفاً للاسباني خيسوس كاساس، فكان خياره الأول المدرب المغربي حسين عموتة، نظراً الى خبرته في المنطقة بعدما قاد الاردن الى نهائي كأس آسيا 2023 في قطر، لكن الأمور تعثرت في التفاصيل النهائية، وأوضح درجال أن المفاوضات مع عموتة "سارت بشكل إيجابي للغاية، وكنا على أعتاب التوصل إلى اتفاق رسمي، لكن المدرب اعتذر في آخر لحظة، ونحن نحترم خياره". ولمّحت تقارير صحافية إلى أن المغربي اشترط إنهاء ارتباطه الإداري مع نادي الجزيرة الإماراتي، إضافة إلى مطالبته براتب ضخم جداً، ومدة طويلة للعقد بدلاً من 45 يوماً بموجب الإعارة، بحسب ما كشف العديد من المصادر القريبة من سير المفاوضات، إذ ان هذا الطرح لم يَرُق للمدرب الذي رأى فيه محاولة لاستغلال خبرته وسمعته من أجل تحقيق التأهل، ثم استبداله لاحقاً بمدرب آخر. وبمجرد إغلاق صفحة عموتة، فعّل الاتحاد الخطة الرديفة بحيث اتجهت البوصلة الى الأوسترالي غراهام آرنولد الذي وصل فعلاً الى العاصمة العراقية بغداد لإطلاق الاستعدادات بعد توقيع العقد. وسبق لآرنولد (61 عاماً) أن قاد منتخب بلاده الى بلوغ دور الـ16في كأسِ العالَمِ الماضية في قطر. ووقع الاختيار عليه بين مجموعة من الأسماء لكونه شارك في التصفِيات نَفسِها، وعلى دراية بمستوَيات المنتخَبات المنافسة، انطلاقاً من أنَّه استقالَ من تدريب منتخَب "الكنغر" في أيلول (سبتمبر) الماضي. وبحسب أوساط الاتحاد، فإن آرنولد سيصطحب معه جهازاً فنياً متكاملاً مكوناً من 7 مدربين بينهم مساعد معروف عالمياً سبق له العمل مع أحد أندية الدوري الإنكليزي. ويستضيف منتخب العراق نظيره الكوري الجنوبي متصدر المجموعة في البصرة في 5 حزيران (يونيو) المقبل، ويلاقي منتخب الأردن في عمان بعد 5 أيام أخرى. وكشف عضو الاتحاد أحمد الموسوي أن مدة التعاقد ستكون حتى نهائيات كأس آسيا 2027 في السعودية، شرط التأهل إلى كأس العالم 2026، وفي حال لم يحصل على فرصة التأهل عبر الملحق، سينتهي العقد في نهاية تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل". الجمهور العراقي (وكالات) حلم المنتخب العراقي إذاً، بات ملقى على عاتق الأوسترالي، الذي لا يملك ترف الوقت والتجربة، بل عليه "اجتراح المعجزة" في أسابيع قليلة جداً، إذ سيمنح الاتحاد الفرصة الكاملة لإقامة معسكر تدريبي في البصرة، فضلاً عن احتمال خوض مباريات استعدادية، إذ ثمة اتفاق للعب مباراة ضد أوزبكستان في نهاية الشهر الجاري في البصرة أو الدوحة من دون تأكيد. ولم يخرج المدرب عن البديهيات خلال تقديمه إذ وعد العراقيين بتحقيق الحلم المونديالي. وأضاف: "المنتخب العراقي يضم مواهب كبيرة، وسأجتمع بالاتحاد من أجل متابعة اللاعبين، وأرغب في إقامة معسكر تدريبي في أقرب وقت ممكن". وأكد مدرب أوستراليا السابق: "تابعت جميع مباريات المنتخب العراقي في التصفيات لكنني لن أتحدث عن الماضي. أمتلك خبرة كبيرة في مواجهة منتخبي كوريا الجنوبية والأردن، وأنا هنا لأجعل الشعب العراقي فخوراً". وأكد أن "على الجميع أن يؤمنوا بأننا سنتأهل إلى كأس العالم، فهذا هو الهدف الذي جئت من أجله". وسيتابع المدرب الجديد عدداً من مباريات الدوري المحلي، حتى يتمكن من الوقوف على جاهزية بعض اللاعبين الدوليين، ومعاينة مستوياتهم والمستوى العام للعبة التي تتمتع بشعبية جارفة في أرض الرافدين، والذين يتوقون الى لعب الفريق الوطني للمرة الثانية في النهائيات العالمية بعد مونديال المكسيك 1986. وسيكون لزاماً على المدرب الأوسترالي دراسة كل الثغرات التي تراكمت إبان حقبة المدرب كاساس، والتي جعلت العراقي بخسر نقاطاً ثمينة وخصوصاً إثر خسارته أمام نظيره الفلسطيني 0-1 في الجولة السابقة، ما جعله يتراجع الى المركز الثالث (12 نقطة) في المجموعة الآسيوية الثانية، بفارق نقطة خلف الاردن (13 نقطة)، وأربع نقاط عن كوريا صاحبة الصدارة برصيد 16 نقطة، ويطمح المنتخب العراقي الى التأهل المباشر وتجنب لعب الملحق. وأولى مهمات المدرب الجديد هي التعرف على اللاعبين عن كثب، واختيار الأفضل منهم للمباراتين الحاسمتين، وخصوصاً انه سيفتقد خدمات أسماء مهمة، في مقدمها هداف الفريق أيمن حسين والمدافع ريبين سولاقا بداعي الإيقاف لمباراة كوريا، وزيدان إقبال للإصابة.


النهار
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- النهار
السعودية تستعد لاستضافة ثلاث نسخ من كأس آسيا تحت 17 عاماً
اعتمدت لجنة المسابقات بالاتحاد الآسيوي لكرة القدم منح المملكة العربية السعودية حق استضافة بطولة كأس آسيا تحت 17 عاماً للنسخ الثلاث المقبلة 2026، 2027 و2028. جاء ذلك خلال اجتماع لجنة المسابقات في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم الذي عُقد اليوم السبت في جدة، بحضور الأمين العام للاتحاد السعودي لكرة القدم عضو لجنة المسابقات في الاتحاد الآسيوي إبراهيم القاسم، وذلك على هامش استضافة جدة للأدوار النهائية من دوري أبطال آسيا للنخبة، والتي تختتم مساء اليوم بالمباراة النهائية بين النادي الأهلي ونظيره كاواساكي فرونتال الياباني على ملعب مدينة الملك عبدلله الرياضية في جدة. ووجه المسحل الشكر للاتحاد الآسيوي لكرة القدم على ثقته ومنح المملكة حق استضافة النسخ الثلاث المقبلة من كأس آسيا تحت 17 عاماً، معرباً عن تطلعه لمزيد من التعاون بين الاتحادين السعودي والآسيوي بما يساهم في تطوير كرة القدم الآسيوية.