
طلاب جامعة الزقازيق فى نهائيات مسابقة "إبداع" الموسم 14 بالإسكندرية
شاركت إدارة النشاط العلمي بالإدارة العامة لرعاية الطلاب جامعة الزقازيق في نهائيات مسابقة "إبداع" الموسم الثالث عشر لطلاب الجامعات والأكاديميات والمعاهد العليا الحكومية والخاصة للعام الجامعي 2025 / 2024 والتى تقام بالمدينة الشبابية بأبي قير بالإسكندرية، فى الفترة من 15 حتى 20 فبراير الجاري.
تحت رعاية الدكتور خالد الدرندلي رئيس جامعة الزقازيق، والدكتور هلال عفيفي نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، والدكتور أحمد عناني، عميد كلية الطب، ومستشار رئيس الجامعة للأنشطة الطلابية،
تعد المسابقة من أهم المسابقات الداعمة لطلاب الجامعات ورواد الأعمال بمصر؛ إذ تستهدف التركيز على القطاعات الاقتصادية ذات الأولوية، بمجال الابتكار والتكنولوجيا فى إطار رؤية مصر للتنمية المستدامة، فضلاً عن تقديم فرص حقيقية لطلاب الجامعات المصرية الطموحين، وتنمية مهاراتهم الفكرية، وتحويل أفكارهم إلى واقع عبر عرض مشاريعهم على أصحاب الأعمال والمستثمرين لمناقشتها وتزويدهم بالموارد والتدريب والدعم المطلوب، إضافة إلى تقديم خدمات إرشادية من الخبراء والمتخصصين فى مجال ريادة الأعمال.
وتم تأهيل عدد 6 طلاب للتصفيات النهائية هم: محمد إيهاب على (كلية تمريض- الفرقة الثالثة)، ومحمد عبد المنعم أحمد (كلية العلوم- الفرقة الرابعة)، والطالبان محمد رشاد عبد العزيز ، ومحمد محمد عبد المعبود (كلية الحاسبات والمعلومات - الفرقة الرابعة)، والطالبان عبد الرحمن تامر، وسيف عبد الرحمن (كلية الحاسبات والمعلومات - الفرقة الرابعة)، وذلك تحت إشراف د.محمد متولى، مدير الإدارة العامة لرعاية الطلاب، ود.أكمل الكيلاني، مدير إدارة نادي العلوم، ود.هالة فاروق، مشرف الفريق.
وتأهل الطلاب للمسابقة بثلاثة مشاريع، مشروعين بمجال ريادة الأعمال والشركات الناشئة، وهما "BANANA MED" والخاص باستخراج خيوط جراحية من الألياف الطبيعية" كتقنية جديدة فى مجال الجراحة، والآخر مشروع "ذكاء اصطناعي لتحليل وتحسين تجربة تصميم واجهات المستخدم"، والخاص باستخدام تقنيات AI فى تحسين جميع تطبيقات الحاسب الآلي عبر تسهيل اختيار التصاميم الملائمة و التنبأ بردود أفعال المستخدمين نحوها، ومعالجة مشاكل التصميم.
أما المشروع الثالث فمجاله هو الروبوتات والذكاء الاصطناعي، وهو بعنوان "Safety" ، ويتعلق بسلامة العمال فى مواقع البناء، عبر التنبأ بالحوادث قبل وقوعها، أو قياس درجة حرارة العمال فى الموقع، وكذلك تتبع جودة الآلآت فى حالة وجود أى أخطار أو أعطال.
من جانبه، أكد الدكتور خالد الدرندلي، أهمية تقديم الدعم اللازم للطلاب المشاركين في مسابقة "إبداع 13"، إيماناً بدور الجامعة الأصيل فى تأهيل الشباب وتطويرهم، واحتضان مواهبهم لتشجيعهم على إقامة مشاريع ناشئة ناجحة، ومساعدتهم في الانطلاق نحو آفاق أسواق العمل الإبداعية خاصة في ضوء تفعيل الاقتصاد المعرفي، ونشر ثقافة الابتكار بين مختلف فئات المجتمع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 17 دقائق
- الجمهورية
التعليم العالى: فتح باب التقدم "جائزة اليونسكو
وأشار وزير التعليم العالي إلى أن الذكاء الاصطناعي أصبح عنصرًا فاعلًا في التعليم العالي ، بفضل قدرته على تحليل البيانات الضخمة، وتقديم رؤى دقيقة تعزز جودة التعليم والبحث، موضحًا أن توظيف أدوات مثل التحليل الإحصائي، ومعالجة اللغة الطبيعية، والتعلم العميق، يُسهم في تطوير الأبحاث الأكاديمية، بينما تسهّل تقنيات التصوير البياني والرؤية الحاسوبية عرض المفاهيم العلمية بشكل مرئي يسهل فهمه، فضلًا عن برامج إدارة المراجع التي تدعم الالتزام بالمعايير الأكاديمية. وفي هذا الإطار، تعلن اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو بالتعاون مع منظمة اليونسكو عن فتح باب التقدم لجائزة اليونسكو – أوزبكستان بيروني للبحث العلمي في أخلاقيات الذكاء الاصطناعي لعام 2025. ومن جهته، أوضح د. أيمن فريد، مُساعد الوزير للتخطيط الاستراتيجي والتدريب والتأهيل لسوق العمل ورئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات والمشرف على اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة، أن هذه الجائزة تهدف إلى تشجيع التصميم الأخلاقي للذكاء الاصطناعي وتطويره واستخدامه ونشره، وتعزيز المساعي العلمية والتعاون في هذا المجال، موضحًا أن الجائزة تُكافئ الأنشطة في مجال أخلاقيات العلوم، مثل: البحث العلمي الذي يُعالج التحديات الأخلاقية في مجال الذكاء الاصطناعي ويُقدم رؤى أو حلولاً جديدة لهذه القضايا؛ والتعاون العلمي الدولي في مجال أخلاقيات الذكاء الاصطناعي على مختلف المستويات؛ والمبادرات التي تُثبت التطبيق العملي لمبادئ الذكاء الاصطناعي الأخلاقية في سيناريوهات واقعية. ومن جانبها أكدت د. هالة عبدالجواد مُساعد الأمين العام للجنة الوطنية لشئون اليونسكو أن هذه الجائزة تُمنح في أخلاقيات الذكاء الاصطناعي (AI) كل عامين لثلاثة فائزين (أفراد، مؤسسات، كيانات، ومنظمات غير حكومية) ممن قدموا مساهمات قيّمة في واحد أو أكثر من المجالات التالية: - بحث علمي يتناول التحديات الأخلاقية في مجال الذكاء الاصطناعي ويقدم رؤى أو حلولاً جديدة لهذه القضايا. - تعاون علمي دولي في مجال أخلاقيات الذكاء الاصطناعي على مختلف المستويات. - مبادرات تُثبت التطبيق العملي لمبادئ أخلاقيات الذكاء الاصطناعي في سياقات واقعية. ويجب أن يكون المرشحون مشاركين بنشاط في البحث العلمي وتطوير المعرفة المتعلقة بأخلاقيات الذكاء الاصطناعي في مختلف التخصصات، وخاصة تلك المشمولة بتوصية أخلاقيات الذكاء الاصطناعي (2021)، كما أنه لا يوجد حد أدنى لسن المرشحين. ويحصل كل فائز على مكافأة مالية قدرها 30,000 دولار أمريكي، وميدالية بيروني، وشهادة، فضلاً عن استيفاء نموذج الترشيح للجائزة باللغة الانجليزية أو الفرنسية، وتقديم السيرة الذاتية للمرشح وإنجازاته، وتقديم ملخص البحث أو نتائجه، والمنشورات، وغيرها من الوثائق الداعمة ذات الأهمية الكبرى، والمُقدمة للنظر فيها، مع تقديم وصف لمساهمة المرشح في تحقيق أهداف الجائزة باللغة الإنجليزية أو الفرنسية. وللمزيد من المعلومات عن هذه الجائزة يرجى الدخول على الرابط الإلكتروني التالى: على أن يتم موافاة اللجنة الوطنية المصرية بنسخة كاملة من المشروع والأوراق المُقدمة في موعد غايته 20 يونيو 2025 حتى يتسنى للجنة الوطنية المصرية لليونسكو اتخاذ اللازم في هذا الشأن ولن يلتفت للتقديمات الواردة بعد هذا الموعد. تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي جوجل نيوز

بوابة ماسبيرو
منذ 2 ساعات
- بوابة ماسبيرو
الوطنية للعلوم:فتح باب التقدم لجائزة اليونسكو–أوزبكستان بيروني للبحث العلمى
أكد د. أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي ورئيس اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو، أن التحولات المتسارعة في مجال التعليم العالي تعكس ديناميكية جديدة تتطلب التكيف مع مستجدات التكنولوجيا والمجتمع المعرفي، مشيرًا إلى أن الذكاء الاصطناعي أصبح عنصرا فاعلا في التعليم العالي، بفضل قدرته على تحليل البيانات الضخمة، وتقديم رؤى دقيقة تعزز جودة التعليم والبحث، موضحا أن توظيف أدوات مثل التحليل الإحصائي، ومعالجة اللغة الطبيعية، والتعلم العميق، يسهم في تطوير الأبحاث الأكاديمية، بينما تسهل تقنيات التصوير البياني والرؤية الحاسوبية عرض المفاهيم العلمية بشكل مرئي يسهل فهمه، فضلا عن برامج إدارة المراجع التي تدعم الالتزام بالمعايير الأكاديمية. وفي هذا الإطار، أعلنت اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو بالتعاون مع منظمة اليونسكو اليوم الجمعة عن فتح باب التقدم لجائزة اليونسكو – أوزبكستان بيروني للبحث العلمي في أخلاقيات الذكاء الاصطناعي لعام 2025 ومن جهته، أوضح د. أيمن فريد، مساعد الوزير للتخطيط الاستراتيجي والتدريب والتأهيل لسوق العمل ورئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات والمشرف على اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة، أن هذه الجائزة تهدف إلى تشجيع التصميم الأخلاقي للذكاء الاصطناعي وتطويره واستخدامه ونشره، وتعزيز المساعي العلمية والتعاون في هذا المجال، موضحا أن الجائزة تكافيء الأنشطة في مجال أخلاقيات العلوم، مثل: البحث العلمي الذي يعالج التحديات الأخلاقية في مجال الذكاء الاصطناعي ويقدم رؤى أو حلولاً جديدة لهذه القضايا؛ والتعاون العلمي الدولي في مجال أخلاقيات الذكاء الاصطناعي على مختلف المستويات؛ والمبادرات التي تثبت التطبيق العملي لمبادئ الذكاء الاصطناعي الأخلاقية في سيناريوهات واقعية. ومن جانبها أكدت د. هالة عبدالجواد مساعد الأمين العام للجنة الوطنية لشئون اليونسكو أن هذه الجائزة تُمنح في أخلاقيات الذكاء الاصطناعي (AI) كل عامين لثلاثة فائزين (أفراد، مؤسسات، كيانات، ومنظمات غير حكومية) ممن قدموا مساهمات قيمة في واحد أو أكثر من المجالات التالية : - بحث علمي يتناول التحديات الأخلاقية في مجال الذكاء الاصطناعي ويقدم رؤى أو حلولاً جديدة لهذه القضايا. - تعاون علمي دولي في مجال أخلاقيات الذكاء الاصطناعي على مختلف المستويات. - مبادرات تثبت التطبيق العملي لمبادئ أخلاقيات الذكاء الاصطناعي في سياقات واقعية. ويجب أن يكون المرشحون مشاركين بنشاط في البحث العلمي وتطوير المعرفة المتعلقة بأخلاقيات الذكاء الاصطناعي في مختلف التخصصات، وخاصة تلك المشمولة بتوصية أخلاقيات الذكاء الاصطناعي (2021)، كما أنه لا يوجد حد أدنى لسن المرشحين. ويحصل كل فائز على مكافأة مالية قدرها 30,000 دولار أمريكي، وميدالية بيروني، وشهادة، فضلاً عن استيفاء نموذج الترشيح للجائزة باللغة الانجليزية أو الفرنسية، وتقديم السيرة الذاتية للمرشح وإنجازاته، وتقديم ملخص البحث أو نتائجه، والمنشورات، وغيرها من الوثائق الداعمة ذات الأهمية الكبرى، والمقدمة للنظر فيها، مع تقديم وصف لمساهمة المرشح في تحقيق أهداف الجائزة باللغة الإنجليزية أو الفرنسية. على أن يتم موافاة اللجنة الوطنية المصرية بنسخة كاملة من المشروع والأوراق المقدمة في موعد غايته 20 يونيو 2025حتى يتسنى للجنة الوطنية المصرية لليونسكو اتخاذ اللازم في هذا الشأن ولن يلتفت للتقديمات الواردة بعد هذا الموعد.


24 القاهرة
منذ 3 ساعات
- 24 القاهرة
فتح باب التقدم لجائزة اليونسكو - أوزبكستان بيروني للبحث العلمي في أخلاقيات الذكاء الاصطناعي 2025
أكد الدكتور محمد أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي ورئيس اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو، أن التحولات المتسارعة في مجال التعليم العالي تعكس ديناميكية جديدة تتطلب التكيف مع مستجدات التكنولوجيا والمجتمع المعرفي. وزير التعليم العالي: الذكاء الاصطناعي أصبح عنصرًا فاعلًا في التعليم العالي وأشار وزير التعليم العالي، إلى أن الذكاء الاصطناعي أصبح عنصرًا فاعلًا في التعليم العالي، بفضل قدرته على تحليل البيانات الضخمة، وتقديم رؤى دقيقة تعزز جودة التعليم والبحث، موضحًا أن توظيف أدوات مثل التحليل الإحصائي، ومعالجة اللغة الطبيعية، والتعلم العميق، يُسهم في تطوير الأبحاث الأكاديمية، بينما تسهّل تقنيات التصوير البياني والرؤية الحاسوبية عرض المفاهيم العلمية بشكل مرئي يسهل فهمه، فضلًا عن برامج إدارة المراجع التي تدعم الالتزام بالمعايير الأكاديمية. وفي هذا الإطار، أعلنت اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو بالتعاون مع منظمة اليونسكو فتح باب التقدم لجائزة اليونسكو - أوزبكستان بيروني للبحث العلمي، في أخلاقيات الذكاء الاصطناعي لعام 2025. من جهته، أوضح الدكتور أيمن فريد، مُساعد الوزير للتخطيط الاستراتيجي والتدريب والتأهيل لسوق العمل ورئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات والمشرف على اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة، أن هذه الجائزة تهدف إلى تشجيع التصميم الأخلاقي للذكاء الاصطناعي وتطويره واستخدامه ونشره، وتعزيز المساعي العلمية والتعاون في هذا المجال. وأوضح أن الجائزة تُكافئ الأنشطة في مجال أخلاقيات العلوم، مثل: البحث العلمي الذي يُعالج التحديات الأخلاقية في مجال الذكاء الاصطناعي ويُقدم رؤى أو حلولًا جديدة لهذه القضايا؛ والتعاون العلمي الدولي في مجال أخلاقيات الذكاء الاصطناعي على مختلف المستويات؛ والمبادرات التي تُثبت التطبيق العملي لمبادئ الذكاء الاصطناعي الأخلاقية في سيناريوهات واقعية. من جانبها أكدت الدكتورة هالة عبدالجواد مُساعد الأمين العام للجنة الوطنية لشئون اليونسكو أن هذه الجائزة تُمنح في أخلاقيات الذكاء الاصطناعي (AI) كل عامين لثلاثة فائزين (أفراد، مؤسسات، كيانات، ومنظمات غير حكومية) ممن قدموا مساهمات قيّمة في واحد أو أكثر من المجالات التالية: - بحث علمي يتناول التحديات الأخلاقية في مجال الذكاء الاصطناعي ويقدم رؤى أو حلولًا جديدة لهذه القضايا. - تعاون علمي دولي في مجال أخلاقيات الذكاء الاصطناعي على مختلف المستويات. - مبادرات تُثبت التطبيق العملي لمبادئ أخلاقيات الذكاء الاصطناعي في سياقات واقعية. ويجب أن يكون المرشحون مشاركين بنشاط في البحث العلمي وتطوير المعرفة المتعلقة بأخلاقيات الذكاء الاصطناعي في مختلف التخصصات، وخاصة تلك المشمولة بتوصية أخلاقيات الذكاء الاصطناعي (2021)، كما أنه لا يوجد حد أدنى لسن المرشحين. ويحصل كل فائز على مكافأة مالية قدرها 30000 دولار أمريكي، وميدالية بيروني، وشهادة، فضلا عن استيفاء نموذج الترشيح للجائزة باللغة الإنجليزية أو الفرنسية، وتقديم السيرة الذاتية للمرشح وإنجازاته، وتقديم ملخص البحث أو نتائجه، والمنشورات، وغيرها من الوثائق الداعمة ذات الأهمية الكبرى، والمُقدمة للنظر فيها، مع تقديم وصف لمساهمة المرشح في تحقيق أهداف الجائزة باللغة الإنجليزية أو الفرنسية. جدير بالذكر أنه يتم موافاة اللجنة الوطنية المصرية بنسخة كاملة من المشروع والأوراق المُقدمة في موعد غايته 20 يونيو 2025، حتى يتسنى للجنة الوطنية المصرية لليونسكو اتخاذ اللازم في هذا الشأن، ولن يلتفت للتقديمات الواردة بعد هذا الموعد. وزير التعليم العالي يشهد توقيع مذكرة تفاهم بين جامعتي إيست لندن وإيست كابيتال في مبادرة تعد الأولى من نوعها.. وزير التعليم العالي يرأس اجتماع المجلس الأعلى لشئون المعاهد العالية الخاصة