logo
الرئيس أمين الجميّل يدلي بصوته في بكفيا: الشعب اللبناني شبع من المآسي ونحن متفائلون اليوم بالمستقبل

الرئيس أمين الجميّل يدلي بصوته في بكفيا: الشعب اللبناني شبع من المآسي ونحن متفائلون اليوم بالمستقبل

الديار٠٤-٠٥-٢٠٢٥

Aa
الانتخابات البلدية في جبل لبنان اليوم: «نصف بروفة» للاستحقاق النيابي ماذا سجل بعد تحذير حماس وما هي مفاعيل زيارة عباس؟ استنفار دبلوماسي لجنبلاط بعد لقاء الشرع والعدو يتابع عدوانه على سوريا لمنع التهدئه
كوميديا أم تراجيديا نزع السلاح؟
بلال عبد الله لـ«الديار»:إسرائيل تريد التقسيم وجنبلاط يسعى لتجنّب الفتنة
الكنيسة الكاثوليكيّة تبحث عن "بابا" جديد... ولبنانيّ الأصل على لائحة الخلافة 7 أيار: بدء الكونكلاف لاختيار خليفة فرنسيس... والدخان الأبيض يُحتمل خلال 3 أيام
عاجل 24/7
12:22
الرئيس أمين الجميّل يدلي بصوته في بكفيا: الشعب اللبناني شبع من المآسي ونحن متفائلون اليوم بالمستقبل
12:05
الحوثيون: نجدد تحذيرنا لكافة شركات الطيرانِ العالمية من مواصلة رحلاتها إلى مطارِ بن غوريون كونَه أصبحَ غيرَ آمنٍ لحركةِ الملاحة
11:52
نسبة الاقتراع الاجمالي في محافظة جبل لبنان بحسب أرقام وزارة الداخلية حتى السَّاعَة: 14.30 % - عدد المقترعين 119257 كسروان 20.83٪، عاليه 14.09٪؜، جبيل 19.81٪؜، بعبدا 11.13٪؜، المتن الشمالي 11.93٪، والشوف هي 14.29٪
11:21
زير الداخلية أحمد الحجار يدلي بصوته في بلدته شحيم: إنجاز الاستحقاق البلدي هو أهم رسالة للشعب اللبناني أولاً وللمجتمع الدولي بأن العهد الجديد ملتزم بالإصلاح والإنماء والعهد الجديد جادّ باحترام الاستحقاقات الدستورية والقوانين وبتجديد العمل البلدي والإنمائي
11:17
تسجيل إشكالات في متوسطة فرن الشباك الرسمية بالنسبة لهويات الناخبات المتزوجات اللواتي لم تنتقلن إلى سجلات أزواجهنّ ووردت أسماؤهنّ على لوائح الشطب في سجلات عائلاتهنّ، ما دفع رئيس القلم الى مقارنة رقم البطاقة الشخصية للناخبة مع رقم البطاقة الوارد على لوائح الشطب واشكال في قلم في بلدة حمانا حيث أقدم رئي
11:13
اشكال في قلم في بلدة حمانا حيث أقدم رئيس احدى اللوائح على التعدي بالضرب على أحد المندوبين والاخير تقدم بشكوى امام مخفر حمانا وفي أحد أقلام الاقتراع في بلدة الغينة – كسروان ما أدى إلى سقوط جريح نتيجة التدافع بين عدد من المواطنين

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تبادل أسرى وجثامين.. "تفاصيل جديدة" لمقترح وقف إطلاق النار في غزة
تبادل أسرى وجثامين.. "تفاصيل جديدة" لمقترح وقف إطلاق النار في غزة

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

تبادل أسرى وجثامين.. "تفاصيل جديدة" لمقترح وقف إطلاق النار في غزة

أعلن المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف ، ان لديه "انطباعات جيدة جداً" بشأن إمكانية التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس في غزة، متوقعا إرسال اقتراح جديد قريبا. وقال ويتكوف "اعتقد أننا اقتربنا من التوصل لاتفاق جديد لوقف إطلاق النار، سنأمل أن نرسله قريبا ونقدمه للرئيس لمراجعته". وأضاف "أشعر بتفاؤل كبير إزاء إمكانية العمل على مسارين، وقف مؤقت لإطلاق النار، واتفاق طويل المدى لإنهاء هذا الصراع". تفاؤل أميركي ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصادر مطلعة أن الإدارة الأميركية متفائلة جدا بشأن المقترح الجديد الذي تم تمريره إلى إسرائيل وحماس. وأوضحت أن جوهر الخلاف يتمحور حول صيغة الضمانات الأميركية لحركة حماس. وبحسب الهيئة فإن المقترح الأميركي الجديد ينص على أن وقف إطلاق النار سيستمر حتى إن لم يتم التوصل إلى تفاهمات نهائية بشأن إنهاء الحرب لكن ذلك سيكون بشروط محددة. تبادل الأسرى والجثامين بدورها نقلت القناة 12 الإسرائيلية أن المقترح الجديد يتناول الإفراج عن 9 أسرى أحياء و18 جثماناً سيتم تسليمهم على دفعتين خلال أسبوع واحد. وبحسب القناة 14 الإسرائيلية فإن الاتفاق ينص أيضا على أن تُفرج إسرائيل عن 125 أسيرا فلسطينيا من ذوي الأحكام المؤبدة بالإضافة إلى 1111 معتقلاً تم اعتقالهم بعد هجوم 7 تشرين الأول كما سيتم تسليم جثامين 180 عنصرا من المسلحين. وتلتزم إسرائيل بوقف إطلاق نار لمدة 60 يوماً، تُجرى خلالها مفاوضات بشأن إنهاء الحرب، وإذا لم يتم التوصل لاتفاق، ستكون إسرائيل قادرة على استئناف القتال أو مواصلة التفاوض. تفاصيل إضافية نقلتها جيروزاليم بوست تفيد بأن الجيش الإسرائيلي سينسحب من المناطق التي سيطر عليها مؤخرا، وأن المساعدات الإنسانية ستوزّع بواسطة الأمم المتحدة ، وليس من خلال الشركة الأميركية. وكان موقع "أكسيوس" نقل عن مسؤول إسرائيلي، أن ويتكوف قدّم لإسرائيل وحركة حماس، اقتراحا محدثا بشأن اتفاق لإطلاق سراح المحتجزين ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.(سكاي نيوز)

مصادر "أكسيوس": البيت الأبيض متفائل بأن مقترح ويتكوف قد يفضي لوقف إطلاق نار بغزة قريبًا
مصادر "أكسيوس": البيت الأبيض متفائل بأن مقترح ويتكوف قد يفضي لوقف إطلاق نار بغزة قريبًا

النشرة

timeمنذ 2 ساعات

  • النشرة

مصادر "أكسيوس": البيت الأبيض متفائل بأن مقترح ويتكوف قد يفضي لوقف إطلاق نار بغزة قريبًا

ذكرت ثلاثة مصادر لموقع "أكسيوس" الأميركي، أنّ "​ البيت الأبيض ​ متفائل بأنّ المقترح الجديد للمبعوث الأميركي إلى الشّرق الأوسط ​ ستيف ويتكوف ​، قد يُسهم في سدّ الفجوات المتبقّية بين إسرائيل وحركة "حماس"، ويُفضي إلى وقف إطلاق نار واتفاق بشأن الأسرى في ​ قطاع غزة ​ قريبًا". وأكّد مصدر أميركي للموقع أنّه "إذا تحرّك كل جانب ولو قليلًا، فقد نتوصّل إلى اتفاق خلال أيّام". وأشار الموقع إلى أنّ "البيت الأبيض يعتقد الآن أنّه أصبح على مسافة قريبة من التّوصّل إلى اتفاق يمكن أن يؤدّي في نهاية المطاف إلى إنهاء الحرب، على الرّغم من أنّه سيكون موقّتًا في البداية"، مبيّنًا أنّ "على مدى الأسبوعين الماضيين، كان ويتكوف يتفاوض مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو ومستشاره الكبير رون ديرمر، ومع قادة "حماس" في الدّوحة من خلال رجل الأعمال الفلسطيني الأميركي بشارة بحبح". ولفت إلى أنّ "حماس أعلنت يوم الإثنين الماضي، عقب جولة أخرى من المحادثات مع بحبح، موافقتها على مقترح أميركي لاتفاق يتضمّن وقف إطلاق النّار لمدّة 60 يومًا، والإفراج عن خمسة أسرى أحياء في اليوم الأوّل، وخمسة في اليوم الأخير"، موضحًا أنّ "إسرائيل رفضت الاقتراح بسرعة. وردّ ويتكوف، قائلًا لموقع "أكسيوس" إنّ "حماس" شوّهت العرض الأميركي، وإنّ موقفها مخيّب للآمال وغير مقبول". وفسّر مصدر مطّلع على المحادثات، أنّ "الخلاف الّذي وقع يوم الإثنين نابع من سوء تفاهم، أدّى إلى تفسير "حماس" وإسرائيل والولايات المتّحدة للاقتراح قيد المناقشة بشكل مختلف". وأفادت المصادر بأنّ "رغم هذه النّكسة، استؤنفت المحادثات يوم الثّلثاء الماضي، سعيًا للتّوصّل إلى حل وسط. وعقد بحبح اجتماعات أخرى مع كبار مسؤولي "حماس" في الدوحة، بينما التقى ويتكوف رون ديرمر، المقرّب من نتانياهو، في واشنطن".

قبل نزع سلاح "حزب الله".. تقرير بريطاني: هذا أوّل إختبار أمام لبنان
قبل نزع سلاح "حزب الله".. تقرير بريطاني: هذا أوّل إختبار أمام لبنان

ليبانون 24

timeمنذ 3 ساعات

  • ليبانون 24

قبل نزع سلاح "حزب الله".. تقرير بريطاني: هذا أوّل إختبار أمام لبنان

ذكر موقع "The Arab Weekly" البريطاني أنه "في الوقت الذي يحاول فيه لبنان الاستفادة من ضعف موقف حزب الله في أعقاب الحرب المدمرة التي خاضها مع إسرائيل ، تثار تساؤلات حول ما إذا كانت بيروت قادرة على ممارسة سلطتها على البلاد. ويقول المراقبون إن الاختبار الأول سيكون التحرك المعلن لنزع سلاح المقاتلين الفلسطينيين في لبنان الذين حملوا السلاح منذ اتفاق عام 1969 الذي سمح لهم بالتمتع بالحكم الذاتي في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان". وبحسب الموقع، "رغم أن هذه المهمة جريئة إلى حد ما، إلا أنها ليست محفوفة بالمخاطر، كما قال مراقبون للموقع، مشيرين إلى أن الحكومة الجديدة، التي تشكلت في شباط برئاسة قاضي محكمة العدل الدولية السابق نواف سلام، تحظى بدعم القوى الإقليمية والدولية لنزع سلاح كل الجهات الفاعلة غير الحكومية. ويمكن للاعبين الدوليين الذين لديهم علاقات مع الجماعات الفلسطينية ، مثل تركيا وقطر، أن يعملوا أيضاً كوسطاء لتسهيل العملية". وتابع الموقع، "بحسب مهند الحاج علي ، الباحث في مركز كارنيغي للشرق الأوسط في بيروت، فإن نزع سلاح الفصائل الفلسطينية يُعدّ بمثابة تجربة عملية تسبق مهمةً شاقةً للغاية تتمثل في تجريد حزب الله المدعوم من إيران من سلاحه. وأضاف: "هذا اختبارٌ حقيقي. إذا سارت الأمور بسلاسة، فربما يُسرّع ذلك" عملية نزع سلاح حزب الله. وأعلن رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، الاثنين، تشكيل لجان لبنانية فلسطينية مشتركة لمعالجة قضية السلاح الفلسطيني في مخيمات اللاجئين في البلاد، وقال خلال استقباله في بيروت وفداً أميركياً برئاسة السيناتور أنغوس كينغ: "شكلنا لجاناً لبنانية فلسطينية، وسيبدأ العمل منتصف حزيران المقبل في ثلاثة مخيمات فلسطينية لمعالجة موضوع السلاح الفلسطيني". لكن عون لم يقدم مزيدا من التفاصيل أو يحدد المخيمات الثلاثة". وأضاف الموقع، "جاءت هذه الخطوة في أعقاب زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى لبنان الأسبوع الماضي، حيث أعلن الرئيسان عن اتفاق على أن الفصائل الفلسطينية لن تستخدم لبنان كنقطة انطلاق لأي هجمات ضد إسرائيل. هناك العديد من الفصائل الفلسطينية النشطة في مخيمات اللاجئين في لبنان، والتي تشمل حركة فتح التي يتزعمها عباس، وحركة حماس المنافسة، ومجموعة من الجماعات الإسلامية واليسارية الأخرى. ويقدر إجمالي عدد اللاجئين الفلسطينيين في لبنان بنحو 200 ألف لاجئ، موزعين على 12 مخيماً، معظمها تحت سيطرة الفصائل الفلسطينية. وعلى مدى السنوات القليلة الماضية، اندلعت اشتباكات بين الجماعات الفلسطينية المتنافسة داخل المخيمات، مما أدى إلى وقوع إصابات وتأثر المناطق المجاورة. كما قاتلت حماس والفصائل الفلسطينية المتحالفة معها إلى جانب حزب الله ضد إسرائيل في حرب لبنان التي انتهت بوقف إطلاق النار في تشرين الثاني. ومنذ ذلك الحين، يتعرض حزب الله لضغوط متزايدة للتخلي عن سلاحه". وبحسب الموقع، "قال إحسان عطايا عضو المكتب السياسي لحركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية المتحالفة مع حماس في بيان إن جماعته "تلتزم بقوانين الدولة المضيفة وتحترم القوانين المعمول بها". وتساءل عن كيفية تنفيذ عملية نزع السلاح و"ما إذا كان الهدف من إثارة قضية الأسلحة اليوم هو الرضوخ للضغوط الأميركية لإعادة توطين اللاجئين الفلسطينيين" و" القضاء على رمزية المقاومة في المخيمات المرتبطة بحق اللاجئين في العودة إلى ديارهم" في ما يعرف الآن بإسرائيل. من جانبه، صرّح جهاد طه، المتحدث باسم حركة حماس، لإحدى القنوات المحلية، بأنّ حماس لا تملك "مراكز عسكرية" في لبنان، سواء داخل المخيمات أو خارجها، وأنها "حريصة على أمن واستقرار مخيماتها الفلسطينية". وأضاف أنهم "حريصون أيضًا على بناء أفضل العلاقات مع إخواننا في لبنان، حكوميًا وشعبيًا وضمن إطار المقاومة". إلا أنه لم يوضح ما إذا كانت الجماعة ستسلم أي أسلحة تمتلكها". وتابع الموقع، "يقول منتقدو وجود الجماعات الفلسطينية المسلحة في لبنان إن أي حديث عن مقاومة إسرائيل لا معنى له، إذ تحولت هذه الجماعات إلى خلايا صغيرة يستخدمها رعاتها لتصفية الحسابات مع منافسيها والانتقام من بعض الشخصيات الفلسطينية المقيمة في لبنان. وفي هذا الصدد، استذكروا أحداث العنف الدامية التي وقعت عام 2023 في عين الحلوة ، أكبر مخيم للاجئين الفلسطينيين في لبنان. وبدأت أحداث العنف عندما حاول مسلح مجهول قتل محمود خليل، أحد أعضاء المجموعة المسلحة، لكنه أطلق النار على مرافقه ما أدى إلى وفاته. وفي الاشتباكات التي تلت ذلك، قُتل القيادي في فتح، أبو أشرف العرموشي، الذي كان مسؤولاً عن الأمن داخل عين الحلوة، وعدد من مساعديه". وأضاف الموقع، "بحسب العديد من الخبراء، فإن المخيمات لم تكن سوى مسرح للقتال العنيف بين الفصائل الفلسطينية على مدى عقود من الزمن. بمجرد نزع سلاح هذه الجماعات، ينبغي أن يتجه التركيز إلى سلاح حزب الله، كما يقولون. منذ تشرين الأول 2023، عندما بدأت الحرب على غزة، شنّ حزب الله هجمات متكررة على إسرائيل من جنوب لبنان. وقد أدى رد إسرائيل إلى استشهاد أكثر من 4000 لبناني وتدمير مساحات شاسعة من البنية التحتية المدنية الحيوية والخدمات العامة. ورغم تراجع حدة الأعمال العدائية بشكل كبير بعد وقف إطلاق النار في تشرين الثاني، أطلق مقاتلون فلسطينيون صواريخ على إسرائيل من لبنان في الأشهر الأخيرة. وأدت هذه الخطوة إلى مزيد من ردود الفعل الانتقامية المدمرة من جانب إسرائيل، التي انتهكت وقف إطلاق النار مرارا وتكرارا، مما دفع لبنان إلى اعتقال عدد من النشطاء الفلسطينيين". وختم الموقع، "يُلزم اتفاق وقف إطلاق النار لبنان بنزع سلاح حزب الله، وهو مطلب رئيسي لإسرائيل والولايات المتحدة، لكن تحقيق ذلك سيكون صعبًا نظرًا لقوة الحزب الراسخة ودعمه الواسع والمستمر من قبل العديد من الشيعة اللبنانيين".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store