logo
الدار البيضاء.. توقيع 3 اتفاقيات لتعزيز البحث والتعاون في قطاع الصحة

الدار البيضاء.. توقيع 3 اتفاقيات لتعزيز البحث والتعاون في قطاع الصحة

الألبابمنذ 5 أيام

الألباب المغربية/ مصطفى طه
جرى، أمس الخميس 15 ماي الجاري بالدار البيضاء، التوقيع على ثلاث اتفاقيات شراكة تجمع مؤسسة البحث والتطوير والابتكار في العلوم والهندسة، والوكالة المغربية لمكافحة المنشطات، والجمعية المغربية للعلوم الطبية وشبكة الكفاءات المغربية الأمريكية.
وتندرج هذه الاتفاقيات، التي وقعت على هامش افتتاح المعرض الدولي للصحة 2025 من قبل أندري أزولاي، مستشار جلالة الملك، ورئيس مؤسسة البحث والتطوير والابتكار في العلوم والهندسة، والمسؤولين عن المؤسسات الثلاث، في إطار دينامية وطنية تروم تعزيز البحث العلمي، وتكوين مهنيي قطاع الصحة، وتعزيز الكفاءات المغربية إلى المستوى الدولي.
وتشمل الاتفاقية الأولى، التي وقعتها رئيسة الوكالة المغربية لمكافحة المنشطات، فاطمة أبو علي، مختلف أوجه التعاون في مجالات مكافحة تعاطي المخدرات، والوقاية، والتكوين المتخصص بالإضافة إلى إحداث هيئة علمية.
وتروم الاتفاقية الثانية، الموقعة مع الجمعية المغربية للعلوم الطبية، التي يرأسها مولاي سعيد عفيف، تعزيز البحث التطبيقي في مجال الصحة والهندسة الطبية الحيوية، والتكوين الأولي والمستمر للمهنيين في مجال الصحة، وتنظيم تظاهرات علمية مشتركة بالإضافة إلى تطوير برامج تدريب، والتبادل وتثمين الإنتاج العلمي.
كما تهدف إلى خلق تعاون نشط من أجل الاستجابة لطلبات المشاريع الوطنية والدولية في مجالات الصحة والابتكار والبحث الطبي.
أما الاتفاقية الثالثة، المبرمة من قبل شبكة الكفاءات المغربية الأمريكية، التي يرأسها محمد بوتجدار، فتهم تبادل الخبرات والتنقل الأكاديمي، مع اهتمام خاص بالتكوين والابتكار وريادة الأعمال التكنولوجية وتنظيم تظاهرات مشتركة.
وتمتد فعاليات نسخة 2025 من المعرض الدولي للصحة 'Morocco Medical Expo' المنظمة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس تحت شعار 'وقاية وصمود: نحو منظومة صحية مستدامة'.
ومن المرتقب أن تستقبل هذه الدورة من المعرض، ما لا يقل عن 10 ألف زائر مهني، ستقابل أزيد من 150 عارض يمثلون أهم التخصصات الطبية، من على الخصوص الطب العام والمتخصص، وعلم الأحياء، والأشعة، والصيدلة.
تضم هذه المجموعة أيضا وفدا من 14 شخصية من جمهورية الكونغو الديمقراطية، يتلقى دعوة شرف، بالإضافة إلى أكثر من 250 شخصية بارزة من عالم الطب المغربي والإفريقي، من وفود رسمية أجنبية، ومقررين عامين، وأمراء من كليات الطب والصيدلة، ومديرو المراكز الاستشفائية الجامعية والمستشفيات، بالإضافة إلى رؤساء الجمعيات العلمية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جنيف.. انطلاق أشغال الدورة ال78 لجمعية الصحة العالمية بمشاركة المغرب
جنيف.. انطلاق أشغال الدورة ال78 لجمعية الصحة العالمية بمشاركة المغرب

الألباب

timeمنذ 2 أيام

  • الألباب

جنيف.. انطلاق أشغال الدورة ال78 لجمعية الصحة العالمية بمشاركة المغرب

الألباب المغربية/ مصطفى طه انطلقت اليوم الاثنين 19 ماي الجاري بقصر الأمم في جنيف، أشغال الدورة الـ78 لجمعية الصحة العالمية، بمشاركة وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أمين التهراوي. وتعرف هذه الدورة، التي تنعقد تحت شعار 'عالم واحد من أجل الصحة'، حضور مشاركين رفيعي المستوى من مختلف البلدان إلى جانب فاعلين آخرين، لمناقشة عدة قضايا، من بينها اتفاق تاريخي حول الوقاية من الجوائح والاستعداد لها والاستجابة لها، والذي بادرت إليه الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية. ويمثل هذا الاتفاق، الذي يعد ثمرة ثلاث سنوات من المفاوضات المكثفة قادتها هيئة التفاوض الحكومية الدولية المؤلفة من جميع الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية، فرصة فريدة لتحصين العالم من تكرار المعاناة التي تسببت فيها جائحة كوفيد-19. ويعد هذا المقترح الثاني الذي يعرض على المصادقة بموجب المادة 19 من دستور منظمة الصحة العالمية، التي تمنح الدول الأعضاء سلطة التوصل إلى اتفاقات بشأن الصحة العالمية. وستناقش الجمعية كذلك الميزانية البرمجية 2026-2027، التي تندرج ضمن إطار البرنامج العام الرابع عشر لعمل منظمة الصحة العالمية، بالإضافة إلى الاستراتيجية العالمية للصحة للفترة 2025-2028. كما سيتم اتخاذ قرارات تتعلق بعدة أولويات، من بينها القضاء على سرطان عنق الرحم، وصحة الرئة والكلى، والأمراض النادرة، وقدرة التصوير التشخيصي، وأمراض الجلد، والطب التقليدي، والتعرض للرصاص، وتمويل قطاع الصحة، ومقاومة مضادات الميكروبات. وينعقد هذا الاجتماع في لحظة حاسمة بالنسبة للصحة العالمية، في وقت تواجه فيه الدول الأعضاء تهديدات ناشئة وتغيرات كبيرة في المشهد الصحي العالمي وفي مسارات التنمية الدولية. ويبرز الموضوع الرئيسي لهذا العام التزام منظمة الصحة العالمية الدائم بالتضامن والإنصاف، ويؤكد أنه حتى في هذه المرحلة غير المسبوقة، ينبغي أن تتاح لكل الأفراد، أينما كانوا، فرصة متساوية لعيش حياة يتمتعون فيها بالصحة. ومن أبرز أولويات هذه الدورة التمويل المستدام للمنظمة، حيث ستنظر الدول الأعضاء في زيادة مقررة بنسبة 20 في المائة في الاشتراكات المقدرة (رسوم العضوية) في الميزانية البرمجية المقبلة للثنائية 2026-2027. وهذه الميزانية، المطروحة أيضاً لموافقة جمعية الصحة عليها، هي أول ثنائية كاملة تندرج ضمن برنامج العمل العام الرابع عشر للمنظمة، الذي يشكل استراتيجية المنظمة بشأن الصحة العالمية للفترة 2025-2028. وكانت الدول الأعضاء تتشاور بشأن الميزانية البرمجية للثنائية 2026-2027 لترتيب أولويات الأنشطة وتكييف الميزانية مع الواقع المالي الحالي، عن طريق تخفيضها بنسبة 22 في المائة، لتصل إلى 4,267 مليار دولار أمريكي، بعد أن كانت الميزانية المقترحة الأصلية تبلغ 5,3 مليار دولار أمريكي. وستطبق أيضاً إعادة ترتيب أولويات عمل المنظمة، بما فيها التدابير التي تكفل تحقيق وفورات في التكاليف وتعديلات الميزانية، على السنة الحالية 2025. ويتمثل الهدف من ذلك في التركيز على العمل الأساسي للمنظمة وزيادة الكفاءة. وتشكل إعادة تحديد الأولويات خطوة حاسمة نحو مواءمة موارد المنظمة مع أكثر الاحتياجات الصحية العالمية إلحاحاً وإعادة أهداف التنمية المستدامة المتعلقة بالصحة إلى المسار الصحيح. من جهة أخرى، ستنظر جمعية الصحة في نحو 75 بندا وبندا فرعيا، ومن المتوقع أن توافق على أكثر من 40 قراراً/ مقرراً إجرائياً، طرح العديد منها المجلسُ التنفيذي في دورته السادسة والخمسين بعد المائة، حيث سبقت مناقشتها. ويشمل جدول الأعمال المكثف مجموعة متنوعة من المواضيع المدرجة في برنامج عمل المنظمة، مثل القوى العاملة في مجالي الصحة والرعاية، ومقاومة مضادات الميكروبات، والطوارئ الصحية، والتأهب، وشلل الأطفال، وتغير المناخ، والتواصل الاجتماعي، بوصفها من بين محددات الصحة، إلى جانب قضايا أخرى. ويتضمن برنامج هذه الدورة ما مجموعه 45 حدثا رسميا، بما فيها اجتماع رفيع المستوى للمانحين ومائدة مستديرة وزارية حول المعطيات والتمويل المستدام، فضلا عن تنظيم تظاهرات متعددة موازية من طرف الدول الأعضاء على هامش الجمعية. وبمناسبة انعقاد هذه الجمعية، شارك التهراوي في سلسلة من الاجتماعات الموازية المنظمة نهاية الأسبوع الماضي، من بينها لقاء وزاري رفيع المستوى حول تمويل الصحة في إفريقيا، وكذا الدورة الـ 27 للقاءات الفرانكوفونية للصحة المنظمة حول موضوع الموارد البشرية، تحت شعار 'لا صحة بدون مواهب'.

السلطات الصحية الأمريكية تجيز أول فحص دم يتيح تشخيص مرض الزهايمر
السلطات الصحية الأمريكية تجيز أول فحص دم يتيح تشخيص مرض الزهايمر

الألباب

timeمنذ 4 أيام

  • الألباب

السلطات الصحية الأمريكية تجيز أول فحص دم يتيح تشخيص مرض الزهايمر

الألباب المغربية/ مصطفى طه أجازت السلطات الصحية الأميركية، أمس الجمعة 16 ماي الجاري، أول فحص دم يتيح تشخيص مرض الزهايمر، ما قد يمكّن المرضى من البدء بتناول الأدوية في وقت مبكر لإبطاء تقدم هذا المرض العصبي التنكسي. ويقيس الاختبار الذي ابتكرته شركة 'فوجيريبيو داياغنوستيكس' نسبة بروتينين موجودين في الدم. وترتبط هذه النسبة بوجود لويحات بيتا أميلويد في الدماغ، وهي من خصائص مرض الزهايمر، ولم يكن ممكنا اكتشافها قبل الآن إلا من خلال مسح الدماغ أو تحليل السائل النخاعي. وأوضح مارتي ماكاري، من إدارة الغذاء والدواء الأميركية، أن 'مرض الزهايمر يطال عددا كبيرا جدا من الناس، أكثر من سرطان الثدي وسرطان البروستاتا مجتمعين'. وأضاف أن '10 في المائة ممن تبلغ أعمارهم 65 عاما فما فوق، يعانون من مرض الزهايمر، ويُتوقع أن يتضاعف هذا الرقم بحلول سنة 2050″، معربا عن أمله في 'أن تساعدهم المنتجات الطبية الجديدة كهذا الفحص'. وأظهرت التجارب السريرية أن نتائج اختبار الدم كانت مماثلة إلى حد كبير لتلك التي أفضت إليها فحوص الدماغ بتقنية التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني وتحليل السائل النخاعي. وأجيز إجراء الاختبار سريريا للمرضى الذين يعانون علامات تدهور إدراكي، على أن يأخذ تفسير نتائجه في الاعتبار معلومات سريرية أخرى. حري بالذكر، أن مرض الزهايمر يعد الشكل الأكثر شيوعا من الخرف، ويتدهور وضع المصاب به مع مرور الوقت، مما يؤدي تدريجا إلى فقدانه ذاكرته واستقلاليته.

تحت الرعاية الملكية السامية.. إنطلاق أشغال المعرض الدولي للصحة بالدار البيضاء
تحت الرعاية الملكية السامية.. إنطلاق أشغال المعرض الدولي للصحة بالدار البيضاء

صوت المواطن

timeمنذ 5 أيام

  • صوت المواطن

تحت الرعاية الملكية السامية.. إنطلاق أشغال المعرض الدولي للصحة بالدار البيضاء

الدار البيضاء – د. محمد سعد انطلقت مساء الخميس 15 مايو 2025، بالعاصمة الاقتصادية الدار البيضاء، المعرض الدولي للصحة، والدورة التاسعة للمنتدى الأفريقي للصحة، الذي يمتد على مدى ثلاثة أيام، بمركز المعارض ICEC الدولي – المجمع الرياضي سيدي محمد بعين السبع، تحت رعاية صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله. وحضور مستشار الملك، السيد أندري أزولاي، إلى جانب وزير الصحة والحماية الاجتماعية السيد أمين التهراوي، والدكتور خالد ٱيت الطالب الوزير السابق، إضافة إلى خبراء ومختصين في المجال الصحي، وممثل دولة الكونغو الديمقراطية، إلى جانب عارضين من عدة دول من بينها الصين، فرنسا، الهند، إيطاليا، باكستان، بولندا، تايوان، وتركيا. وقد تميز الحضور أيضًا بمشاركة دكاترة من مختلف مدن المملكة، وتوافد أكثر من عشرة آلاف زائر خلال أيام المعرض، ما يعكس الأهمية المتزايدة لهذا الحدث في المشهد الصحي الإقليمي. وانطلقت فعاليات الافتتاح بالنشيد الوطني، تلاه تلاوة آيات من الذكر الحكيم، قبل أن يلقي الدكتور مولاي سعيد عفيف، رئيس الدورة ورئيس الأمراض الدولية، كلمة رحب فيها بالحضور وأشاد بالجهود المبذولة في تنظيم هذا الحدث الضخم، معتبراً أن شعار الدورة 'الوقاية أحسن من العلاج' هو رسالة واضحة لتوجيه السياسات الصحية المستقبلية. وفي كلمته، أشاد الدكتور مولاي سعيد بالدور الفعال الذي قام به وزير الصحة السابق الدكتور الحسين الوردي في تحسين الخدمات الصحية، وتطوير البنية التحتية الطبية، مؤكداً أن هذه المبادرات تسهم في تعزيز صحة المواطنين وتوفير خدمات طبية متقدمة. بدوره، أكد مستشار صاحب الجلالة الملك محمد السادس، السيد أندري أزولاي، على أن المملكة تفتخر بامتلاكها 16 كلية للطب والصيدلة، تعكس استثمارها المستمر في تكوين الأطر الطبية المؤهلة، مشيدًا بمكانة المملكة كقطب صحي إقليمي. وقال عماد بنجلون، مدير عام شركة 'أطولي فيتا' المنظمة للمعرض، أن الحضور والاهتمام الكبير بهذا المعرض والمشاركة الدولية الكبيرة التى وصلت الى 20 دولة ، الى جانب الكونغو الديموقراطية ضيف شرف هذه الدورة ، ومشاركة 150 محاضر ، يؤكد على أن هذه الظاهرة أصبحت واحدة من أكبر التظاهرات الصحية على مستوى القارة . وتُعقد هذه الدورة لأول مرة في مركز ICEC الجديد، الذي يتميز بموقع استراتيجي وتجهيزات بمواصفات عالمية، تساهم في استقطاب المزيد من الزوار والعارضين من المغرب وخارجها . وقال بنجلون أن البرنامج العلمي لهذه السنة يعكس انخراط المعرض في مواكبة الإصلاحات الصحية الوطنية، ويدعم الرؤية الملكية لتوسيع الحماية الاجتماعية والنهوض بالقطاع الصحي بشكل عام. وأكد بنجلون ان هذه الدورة تأتي في سياق تنزيل الاستراتيجية الحكومية الجديدة لإصلاح النظام الصحي وتعزيز فعالية الخدمات الطبية، في إطار الورش الملكي الكبير للحماية الاجتماعية، حيث يُنتظر أن يشكل فرصة لتكريس التجربة المغربية كنموذج إفريقي في الإصلاح والتطوير الصحي. وأضاف عماد بنجلون ان هذا الحدث المهم يحضره أكثر من 150 شخصية من كبار صناع القرار في قطاع الصحة، من عمداء كليات الطب والصيدلة، ومديري المستشفيات الجامعية، ورؤساء الجمعيات العلمية، ووفود رسمية دولية، مما يعزز طابعه القاري والدولي. ومن المرتقب أن يستقبل المعرض أكثر من 10,000 زائر مهني، و 135 عارضا يمثلون تخصصات مختلفة تشمل الطب العام، والتخصصات الطبية، وعلوم الأحياء، والأشعة، والصيدلة، والمهن الطبية المساعدة. ويشكل المعرض محطة مركزية خلال هذه الدورة، بفضل برنامجه العلمي الغني، الذي يتضمن 20 جلسة وندوة وورشة عمل، بمشاركة 150 محاضر من المغرب ومختلف أنحاء العالم. وألقى ممثل دولة الكونغو الديمقراطية كلمة أشاد فيها بالعمل الملكي المتميز لصاحب الجلالة الملك محمد السادس في دعم التعاون جنوب-جنوب، خاصة في المجال الصحي، معبراً عن تطلعه لتعزيز العلاقات الثنائية والتعاون في مجالات التكوين والتقنيات الطبية. شهدت الجلسة الافتتاحية حضور الأستاذ هشام مضرومي، مدير المدرسة الوطنية العليا للكهرباء والميكانيك ورئيس جمعية المحاضرة الرقمية في المجال الطبي بالذكاء الاصطناعي والشبكات، الذي رحب بالحضور وأشاد بالتنظيم المحكم للمعرض وبكلمات المتدخلين. وأبرز في كلمته أهمية الاستفادة من الذكاء الاصطناعي في مستقبل الطب لتطوير الخدمات الصحية وتحسين جودة التشخيص والعلاج، مؤكداً دوره كمهندس في هذا اللقاء إلى جانب رئيس الدورة. من جانب آخر، تميز المعرض بتوقيع عدد من الاتفاقيات التي تهدف إلى تعزيز التعاون في ميادين التكوين الطبي، الابتكار الرقمي، البحث العلمي، والتطبيب عن بعد، إلى جانب دعم جهود التغطية الصحية الشاملة، وكان من بين الموقعين عليها مستشار صاحب الجلالة الملك محمد السادس، السيد أندري أزولاي، ما يؤكد الاهتمام الكبير بهذه المجالات الحيوية. ومن بين الحضور المميزين أيضًا، د. رجاء غانمي، الحاصلة على جائزة العلوم 2014 (Science Awards 2014) التي تمنحها مجموعة العرب في لندن، والتي تعد من أبرز الطبيبات المغربيات العربيات في مجال المراقبة الطبية والتغطية الصحية، حيث أشادت بالاعتراف الدولي بعملها وبتجاربها المهنية المتميزة في خدمة الصحة العمومية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store