محافظ الفيوم يوجه بالرعاية الصحية والعلاج على نفقة الدولة للحالات المرضية

وجه الدكتور أحمد الأنصاري، محافظ الفيوم، خلال اللقاء الدوري لخدمة المواطنين، بتوفير فرص عمل للشباب من الجنسين، بشركات ومصانع القطاع الخاص، وتوفير مساعدات مالية عاجلة ومعاشات للفئات الأكثر احتياجًا، بجانب توفير مشروعات تنموية للأولى بالرعاية، بهدف تحسين الأوضاع المعيشية لهم، فضلًا عن توفير الرعاية الصحية اللازمة والعلاج على نفقة الدولة لعدد من الحالات المرضية.
جاء ذلك بحضور الدكتور محمد التوني نائب المحافظ، والأستاذ أحمد شاكر السكرتير العام المساعد للمحافظة، والدكتور خالد قبيصي وكيل وزارة التربية والتعليم، والأستاذ خالد فراج رئيس مركز ومدينة الفيوم، والدكتور ياسر فوزي مدير عام فرع الهيئة العامة للتأمين الصحي بالفيوم، والأستاذ سعد عشري وكيل مديرية العمل، والدكتورة شيرين فتحي وكيل مديرية التضامن الاجتماعي، والأستاذ سيد صلاح رئيس المتابعة الميدانية بالمحافظة، والأستاذة رحاب أبو غرب مدير عام الإدارة العامة لخدمة المواطنين بديوان عام المحافظة، والدكتورة حنان بهاء الدين مدير إدارتي المستشفيات والأسنان بمديرية الصحة، والدكتورة رشا حسين مدير إدارة الدعم الفني بالمديرية، وممثلي مؤسسات "مصر الخير" و"نون للأعمال الخيرية" و"صناع الخير"، وجمعيات "الأورمان، ورسالة، وصلاح الدين، وبوابة معًا للخير، والمصري الأصيل"، وممثل لجنة مصر العطاء بنقابة أطباء الفيوم، وعدد من مسئولي الجهات ذات الصلة.
استمع محافظ الفيوم، خلال اللقاء لعدد من مطالب الشباب والفتيات، ومن بينهم ذوي الهمم، الراغبين في العمل بالقطاع الخاص، موجهًا وكيل مديرية العمل، بسرعة توفير فرص عمل لهم بشركات ومصانع ومؤسسات القطاع الخاص، تبعًا لمؤهلاتهم العلمية وخبراتهم الحياتية وظروفهم المعيشية، مشددًا على متابعة العمالة الخاصة بمختلف المؤسسات والشركات والمصانع، للتأكد من عمل الشباب والفتيات بها فعليًا، وتقاضيهم للأجور تبعًا للشروط والقوانين المنظمة لذلك.
كما وجه المحافظ، وكيل مديرية التضامن الاجتماعي بالفيوم، بالتنسيق مع مسئولي الجمعيات الأهلية، لإجراء عدد من تدخلات الحماية الاجتماعية لبعض الحالات من الأسر الأكثر احتياجًا، والعمل على توفير المساعدات المالية والعينية العاجلة للحالات الأولى بالرعاية، وكذا بحث ودراسة عدد من الحالات لبيان إمكانية منحها معاشات شهرية، والدخول تحت مظلة "تكافل وكرامة"، والعمل على توفير كرسي متحرك لمسن غير قادر على الحركة، والتنسيق مع مسئولي مديرية الصحة، والتأمين الصحي من جانب، ومسئولي الجمعيات والمؤسسات الأهلية من جانب آخر، لتوفير الدواء اللازم لعدد من الحالات المرضية الأولى بالرعاية.
كما وجه محافظ الفيوم، بتوفير التمويل اللازم لفتح مشروعات تنموية للشباب والمرأة المعيلة ـ خاصة الأولى بالرعاية وذوى الهمم ـ من خلال جهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر بالفيوم، أو إدارات تنمية القرية بمجالس المدن، أو من خلال برنامج "مشروعك"، في إطار دعم المشروعات الصغيرة لتكون نواة لمشروعات أكبر مستقبلًا، بهدف الإنتقال بتلك الأسر من مرحلة المساعدات المباشرة، إلى العمل والإنتاج المستمر والاعتماد على النفس.
ووجه المحافظ، مدير عام فرع الهيئة العامة للتأمين الصحي بالفيوم، بالتنسيق مع مدير مرفق إسعاف الفيوم، لتوفير سيارة إسعاف مجهزة، لنقل رجل مسن من منزله يعانى من مرض السرطان وغير قادر على الحركة، للعرض على اللجان الطبية المختصة، وتوفير ما يلزمه من إجراءات وأدوية، كما وجه مسئولي مديرية الصحة، بالإسراع في عرض طفلة تعاني من إعاقة ذهنية على اللجنة المختصة، لبيان إمكانية منحها "كارت الخدمات"، والتنسيق مع مسئولي إحدى المؤسسات أو الجمعيات الأهلية لتوفير العلاج اللازم لطفل مصاب بحروق جسيمة، وكذا توفير أمبولات كالسيوم لسيدة مسنة، فضلًا عن سرعة إنهاء إجراءات الكشف الطبي وتوفير العلاج المجاني لعدد من الحالات المرضية من الأولى بالرعاية.
وخلال اللقاء، وجه محافظ الفيوم، رؤساء مجالس المدن، ببحث ودراسة عدد من طلبات المواطنين الراغبين في ترخيص أكشاك بالقرى وعلى أطراف المدن، خاصة الفئات الأكثر احتياجًا من السيدات المعيلات وذوي الهمم، وتيسير الإجراءات طبقًا للشروط المنظمة لذلك، مع تجهيز الأكشاك بالبضاعة اللازمة بالتنسيق مع المؤسسات والجمعيات الأهلية، كما وجه بدراسة عدد من الحالات لبيان إمكانية توفير وحدات سكنية لها بمساكن الإيواء، مشددًا على مسئولي مختلف القطاعات، بتلقي شكاوى المواطنين وبحث مطالبهم، والعمل على وضع الحلول المناسبة لها من خلال الأطر القانونية.
19731
19724
19733
19736
19727
19726

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

مصراوي

منذ 4 ساعات

• مصراوي

أحمد عطا: 70 مليون مستفيد من الخدمات الطبية بهيئة التأمين الصحي

قال الدكتور أحمد عطا مدير الإدارة المركزية للخدمات الطبية بالهيئة العامة للتأمين الصحي، إن الخدمات بالهيئة تغطي أكثر من ٧٠ مليون منتفع، و هناك اهتمام كبير من الدولة بصحة المواطنين والمقيمين على أرض مصر . جاء ذلك خلال فاعليات المرحلة الثالثة من البرنامج الأوربي التدريبي لصيدلة الأورام بالتعاون مع الهيئة العامة للتأمين الصحي، وتحت رعاية الدكتور أحمد مصطفي رئيس الهيئة العامة للتأمين الصحي، والإدارة العامة للتدريب والعلاقات الثقافية بالهيئة العامة للتأمين الصحي برئاسة الدكتورة فاتن عمارة، وإشراف الدكتورة أمنية علي مدير الإدارة المركزية للتموين الطبي والصيدليات، وبالتعاون مع الجمعية الأوروبية لصيدلة الأورام في مصر، وبمشاركة رئيس الجمعية الالماني الدكتور كلاوس مايير، والدكتور شريف كمال نائب رئيس الجمعية للاعتمادات الدولية، ومنسق عام البرنامج الدكتور وليد فؤاد ممثل تدريب الجمعية الاوربية لصيدلة الأورام في مصر و الشرق الأوسط. وشدد على ضرورة تدريب الأطقم الطبية على التعامل الآمن مع المحاليل المستخدمة نظرا لخطورتها والتدرب على إدارة النفايات. وأشار إلى ضرورة اهتمام الصيدلي بطرق علاج مرضي السرطان وجرعات العلاج، بالإضافة لمتابعة فرق التمريض في جرعات العلاج. وأوضحت الدكتورة أمنية علي مدير الإدارة المركزية للتموين الطبي بالهيئة العامة التأمين الصحي، أن البرنامج يهدف شراكة التدريب والتفاعل دولياً بين أعضاء الجمعية بمصر وألمانيا ومختلف الدول الأعضاء، لرفع من مستوي الوعي حول الوقاية من السرطان، وتوفير العلاج، ودعم المرضي والأشخاص الذين لديهم تاريخ مرضي، حيث حرصت الدولة المصرية على رفع جودة الخدمات الصحية. وأضافت أن الهيئة العامة للتأمين الصحي تناظر حوالي 70 مليون "ملف مرضي" عن طريق نظام رقمي متطور يتيح للطبيب التعامل مع ملف المريض دون تكلفة المريض عناء الانتقال ومتابعة خطة العلاج بشكل متكامل. من جانبه، أشار الدكتور شريف كمال نائب رئيس الجمعية الاوربية لصيدلة الاورام للاعتماد الدولي، أن الدورة الحالية يحضرها 40 صيدلي متخصص في علاج الأورام بالهيئة العامة التأمين الصحي، حيت يتم مناقشة العديد من الأبحاث العلمية المتطورة وعمل ورشة عمل عن كيفية التعامل مع أدوية السرطان والكيماويات المعالجة وعدم تلوث بيئة العمل وتقليل الإصابة وعدم إهدار الموارد. وأشارت الدكتورة نهي مدير الإدارة العامة للصيدليات بالهيئة العامة للتأمين الصحي، إلي ضرورة التعامل مع جميع المستحدثات لتطوير آليات العلاج لمرضي السرطان بجانب ما يتم تقديمه من العلاج الكيميائي للمصابين، والصيدلية الإكلينيكية لتحضير العلاج بالكامل. وشددت على ضرورة توسيع مجال المتدربين بالبرنامج لجميع المتعاملين بكافة الأطقم الطبية مع مرضي الأورام، خاصة وأن الهيئة العامة للتأمين الصحي تخدم ما يقرب من 87 مليون منتفع. وأوضحت مدي اهتمام الهيئة برئاسة الدكتور أحمد مصطفي، بدعم جميع ملفات الإمداد الدوائي، والاستعانة بالخبرات العالمية لكبري شركات التصنيع الدوائي جنباً إلى جنب مع دعم المنتج الوطني من المصنعات الدوائية خاصة في مجال التصنيع الدوائي من خلال توقيع البروتوكولات العلاجية المقدمة وإتاحة أحدث الخطوط العلاجية للمريض المنتفع بالخدمة، بجانب استمرار الدعم لملفات سلاسل الإمداد الدوائي ويشتمل البرنامج التدريبي على "أهمية الدورات التدريبية للأطقم الطبية المتعاملة في مجال التشخيص والعلاج الدوائي لمرضي السرطان بكافة أنواعه ومتابعتهم من قبل إشراف الجهات المختصة، والمبادئ التوجيهية السريرية في علم الأورام، و⁠دور الطوارئ في علاج الأورام و التفاقم، وإدارة سرطان البروستاتا و العلاج الداعم بالعيادات، وتعزيز التزام المريض بعلاج الأورام، وإدارة سرطان الدم الليمفاوي المزمن، ومعدات الوقاية الشخصية (PPE) - مجموعة ادوات الانسكابات والتعامل الأمن، وطرق حساب الجرعة".

الدستور

منذ 8 ساعات

• الدستور

70 مليون مستفيد من الخدمات الطبية بالهيئة العامة للتأمين الصحي

قال الدكتور أحمد عطا مدير الإدارة المركزية للخدمات الطبية بالهيئة العامة للتأمين الصحي، إن الخدمات بالهيئة تغطي أكثر من ٧٠ مليون منتفع، وهناك اهتمام كبير من الدولة بصحة المواطنين والمقيمين على أرض مصر. جاء ذلك خلال فعاليات المرحلة الثالثة من البرنامج الأوربي التدريبي لصيدلة الأورام بالتعاون مع الهيئة العامة للتأمين الصحي، وتحت رعاية الدكتور أحمد مصطفي رئيس الهيئة العامة للتأمين الصحي، والإدارة العامة للتدريب والعلاقات الثقافية بالهيئة العامة للتأمين الصحي برئاسة الدكتورة فاتن عمارة، وإشراف الدكتورة أمنية علي مدير الإدارة المركزية للتموين الطبي والصيدليات، وبالتعاون مع الجمعية الأوروبية لصيدلة الأورام في مصر، وبمشاركة رئيس الجمعية الالماني الدكتور كلاوس مايير، والدكتور شريف كمال نائب رئيس الجمعية للاعتمادات الدولية، ومنسق عام البرنامج الدكتور وليد فؤاد ممثل تدريب الجمعية الاوربية لصيدلة الأورام في مصر والشرق الأوسط. وشدد على ضرورة تدريب الأطقم الطبية على التعامل الآمن مع المحاليل المستخدمة نظرا لخطورتها والتدرب على إدارة النفايات. علاج مرضي السرطان وأشار إلي ضرورة اهتمام الصيدلي بطرق علاج مرضي السرطان وجرعات العلاج، بالإضافة لمتابعة فرق التمريض في جرعات العلاج. وأوضحت الدكتورة أمنية علي مدير الإدارة المركزية للتموين الطبي بالهيئة العامة التأمين الصحي، أن البرنامج يهدف شراكة التدريب والتفاعل دوليًا بين أعضاء الجمعية بمصر وألمانيا ومختلف الدول الأعضاء، لرفع من مستوي الوعي حول الوقاية من السرطان، وتوفير العلاج، ودعم المرضي والأشخاص الذين لديهم تاريخ مرضي، حيث حرصت الدولة المصرية على رفع جودة الخدمات الصحية. وأضافت أن الهيئة العامة للتأمين الصحي تناظر حوالي 70 مليون "ملف مرضي" عن طريق نظام رقمي متطور يتيح للطبيب التعامل مع ملف المريض دون تكلفة المريض عناء الانتقال ومتابعة خطة العلاج بشكل متكامل. من جانبه، أشار الدكتور شريف كمال نائب رئيس الجمعية الاوربية لصيدلة الاورام للاعتماد الدولي، أن الدورة الحالية يحضرها 40 صيدلي متخصص في علاج الأورام بالهيئة العامة التأمين الصحي، حيت يتم مناقشة العديد من الأبحاث العلمية المتطورة وعمل ورشة عمل عن كيفية التعامل مع أدوية السرطان والكيماويات المعالجة وعدم تلوث بيئة العمل وتقليل الإصابة وعدم إهدار الموارد. وأشارت الدكتورة نهي مدير الإدارة العامة للصيدليات بالهيئة العامة للتأمين الصحي، إلي ضرورة التعامل مع جميع المستحدثات لتطوير آليات العلاج لمرضي السرطان بجانب ما يتم تقديمه من العلاج الكيميائي للمصابين، والصيدلية الإكلينيكية لتحضير العلاج بالكامل. وشددت على ضرورة توسيع مجال المتدربين بالبرنامج لجميع المتعاملين بكافة الأطقم الطبية مع مرضي الأورام، خاصة وأن الهيئة العامة للتأمين الصحي تخدم ما يقرب من 87 مليون منتفع. وأوضحت مدي اهتمام الهيئة برئاسة الدكتور أحمد مصطفي، بدعم جميع ملفات الإمداد الدوائي، والاستعانة بالخبرات العالمية لكبري شركات التصنيع الدوائي جنبًا إلى جنب مع دعم المنتج الوطني من المصنعات الدوائية خاصة في مجال التصنيع الدوائي من خلال توقيع البروتوكولات العلاجية المقدمة وإتاحة أحدث الخطوط العلاجية للمريض المنتفع بالخدمة، بجانب استمرار الدعم لملفات سلاسل الإمداد الدوائي ويشتمل البرنامج التدريبي على "أهمية الدورات التدريبية للأطقم الطبية المتعاملة في مجال التشخيص والعلاج الدوائي لمرضي السرطان بكافة أنواعه ومتابعتهم من قبل إشراف الجهات المختصة، والمبادئ التوجيهية السريرية في علم الأورام، و⁠دور الطوارئ في علاج الأورام والتفاقم، وإدارة سرطان البروستاتا والعلاج الداعم بالعيادات، وتعزيز التزام المريض بعلاج الأورام، وإدارة سرطان الدم الليمفاوي المزمن، ومعدات الوقاية الشخصية (PPE) - مجموعة ادوات الانسكابات والتعامل الأمن، وطرق حساب الجرعة". IMG-20250529-WA0023

الدستور

منذ 9 ساعات

• الدستور

"معًا بالوعي نحميها".. ندوة بمركز النيل بالفيوم لتعزيز الدور الوطني للمرأة

نظّم مركز النيل للإعلام بالفيوم، التابع للهيئة العامة للاستعلامات، ندوة موسعة بعنوان "المرأة والوعي الوطني"، ضمن مبادرة "معًا بالوعي نحميها"، بالتعاون مع المجلس القومي للمرأة وإدارة الوعي الأثري ومصنع الفيوم للغزل والنسيج، وذلك في إطار جهود الدولة لرفع الوعي المجتمعي بقضايا المرأة وتمكينها في مختلف المجالات. وشهدت الندوة، التي عقدت، الخميس، حضور عدد كبير من القيادات النسائية والمجتمعية، أبرزهن إيمان زكي مقرر المجلس القومي للمرأة بالفيوم والدكتورة نرمين عاطف مدير إدارة الوعي الأثري، وعبير أبوهجار رئيس مجلس إدارة مصنع الغزل، إلى جانب مسؤولي مركز النيل، والعاملات بالمصنع. أكدت الكلمات الافتتاحية للندوة أهمية تعزيز دور المرأة الوطني من خلال بناء وعي حقيقي، يسهم في تمكينها سياسيًا واقتصاديًا ودعم قدرتها على مواجهة التحديات المجتمعية، خاصة في ظل التحديات الإقليمية والدولية التي تمر بها الدولة المصرية. أشارت حنان حمدي، مدير البرامج بمركز النيل، إلى أن اللقاء يأتي ضمن خطة مركز النيل لدعم مبادرة "معًا بالوعي نحميها"، التي تسعى لترسيخ مفاهيم الانتماء والولاء، وبناء قاعدة وعي نسائي تقف خلف الدولة ومؤسساتها في مواجهة الشائعات وحروب الجيل الرابع. من جانبه، شدد محمد هاشم، مدير المركز، على أهمية دور الهيئة العامة للاستعلامات وقطاع الإعلام الداخلي في توصيل الرسائل الإعلامية التوعوية، معتبرًا المرأة صانعة الحضارة وشريكًا أساسيًا في التنمية. وتأتي هذه الندوة استكمالًا لسلسلة من الفعاليات التي تهدف إلى تعميق مشاركة المرأة المصرية في الحياة العامة، وتوفير أدوات الدعم المعنوي. وأكد محافظ الفيوم أن المحافظة تولي القطاع الصحي اهتمامًا بالغًا، وتسعى إلى تطويره بشكل شامل، بما يشمل المستشفيات العامة والمركزية، والوحدات الصحية بالقرى، بهدف تحسين جودة الخدمات الطبية والعلاجية المقدمة لأبناء الفيوم، وتحقيق العدالة الصحية بين جميع مراكز المحافظة.