بالفيديو: نواف سلام في ماراثون بيروت!
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
شارك رئيس الحكومة اللبنانية، نواف سلام، في فعاليات ماراثون بيروت.
تشاهدون الفيديو مرفقاً:
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ 26 دقائق
- بيروت نيوز
تأكيد لبنان- فلسطيني على سلطة الدولة على المخيمات واجتماع للجنة المشتركة حول السلاح
تصدر المشهد السياسي الداخلي ملف السلاح الفلسطيني في المخيمات في ضوء زيارة رئيس السلطة الفلسطينية الى بيروت، وفيما اوحت التصريحات الرسمية اللبنانية والفلسطينية ان هذا الملف وضع على السكة مع تشكيل لجنة مشتركة ستعقد اول اجتماعاتها اليوم، تستبعد مصادر مطلعة ان تكون «الطريق معبدة» للانتقال من الاقوال الى الافعال خصوصا ان ثمة علامة استفهام حيال قدرة السلطة الفلسطينية على «المونة» على مختلف الفصائل خصوصا الاسلامية المتطرفة. وفي هذا السياق كتبت' الديار': تجتمع اللجنة اللبنانية – الفلسطينية اليوم برئاسة مدير المخابرات طوني قهوجي، وامين سر منظمة التحرير عزام الاحمد، للبدء بالبحث في وضع الية تنفيذية لسحب السلاح من المخيمات، وملف الحقوق المدنية للفلسطينيين. يبقى السؤال هل ثمة استعداد لفتح مواجهة عسكرية اذا رفضت تسليم اسلحتها؟ ومن سيقوم بالمهمة؟ الجيش او حركة فتح؟ وهل يحتمل الوضع الداخلي تفجير امني في المخيمات وخصوصا عين الحلوة؟ وماذا عن حركتي حماس والجهاد الاسلامي؟ وهل ستقبل الدولة اللبنانية الاستجابة للضغوط الاميركية التي سبق وطالبت الرئيس السوري احمد الشرع بطرد قياداتهم من دمشق. وهو مطلب ستحمله مورغان اورتاغوس الى بيروت في زيارتها المقبلة. وهل قرار مماثل سيكون دون تداعيات داخلية؟ والاكثر خطورة كلام رئيس الحكومة نواف سلام حول فتح النقاش حول الحقوق المدنية للفلسطينيين، وربطه بملف السلاح، فما هو الهامش المتاح؟ وكيف يمكن ان لا يتحول الامر الى توطين؟ اسئلة خطيرة وكبيرة تستدعي من السلطات اللبنانية مقاربة الملف بحكمة وعدم الاستسلام الى «شعبوية» داخلية تقودها «القوات اللبنانية»، والى ضغط خارجي، كما تقول تلك الاوساط حيث يبدو رئيس حزب «القوات اللبنانية» سمير جعجع، مستعجلا ودعا الى وضع جدول زمني واضح لا يتعدى الأسابيع القليلة، لاتخاذ الخطوات العملية اللازمة من أجل جمع السلاح الفلسطيني داخل المخيمات وخارجها، وتولّي مسؤولية أمن المخيمات. وكتبت' النهار': تفاعلت أصداء الزيارة التي يقوم بها الرئيس الفلسطيني محمود عباس لبيروت، والتي يبدو أن أحرجت تماماً 'تحالف الفصائل' المناهضة للسلطة الفلسطينية وحركة 'فتح' ولا سيما منها 'حماس' التي وضعت في مقدم الفصائل المتهمة بتعريض لبنان لخطر الحرب بعد تسليمها خمسة عناصر أطلقوا صواريخ من الجنوب. ولذا بادرت 'حماس'، إلى الإعلان أنها 'ملتزمة باستقرار لبنان وقوانينه، وكذلك بقرار وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل'، كما اكدت التزامها 'بسيادة لبنان وأمنه واستقراره وقوانينه وكذلك بقرار وقف إطلاق النار'. وأوضحت الحركة، أن 'ما يجري الآن، هو حوار فلسطيني- فلسطيني في لبنان، من أجل التحضير لبناء رؤية فلسطينية موحّدة خاصة بهذا الموضوع وبكل المواضيع الأخرى كالحقوق الإنسانية والاجتماعية وأمن مخيماتنا واستقرارها وقضايا أخرى'. وكتبت' نداء الوطن': لم تختلف لهجة البيانات اللبنانية – الفلسطينية المشتركة، في اليوم الثاني لزيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى لبنان ولقائه أمس رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس الحكومة نواف سلام. لغة واضحة لا تحتاج إلى تحليلات، تشدد على حصرية السلاح بيد الدولة اللبنانية وتمسكها بفرض سيادتها على جميع أراضيها بما فيها المخيمات الفلسطينية وإنهاء كل المظاهر المسلحة والتزام الفلسطينيين بقرارات الدولة اللبنانية، بالإضافة إلى الاتفاق على تشكيل لجنة تنفيذية مشتركة لمتابعة تطبيق هذه التفاهمات. في الواقع، ملفّ السلاح الفلسطيني في لبنان، داخل وخارج المخيمات ليس جديداً، إذ سبق وأقرت طاولة الحوار في العام 2006 عقب خروج قوات الأسد من لبنان، ضرورة تنظيمه وضبطه داخل المخيمات وسحبه من خارجها، لكن القرار سقط عقب «حرب تموز». الجديد هذه المرة في مواقف عباس بحسب مصادر مواكبة، أنها تأتي في ظل تغيرات إقليمية استراتيجية، وتتزامن مع انطلاقة عهد توج العام 2025 بشعار حصرية السلاح. تضيف المصادر، إن مواقف عباس العالية السقف، بدت محرجة بالنسبة إلى الدولة اللبنانية، باعتبارها أن سلاح الفصائل التي تنضوي تحت مظلة السلطة الفلسطينية يمكن تسليمه على الفور إلى الدولة، في حين أن سلاح «حركة حماس» التابع لمحور الممانعة، يحتاج إلى قرار جريء من الدولة اللبنانية وحاسم، لا بل إلى آلية تنفيذية تطبيقية على الفور، تمهيداً لتسليم سلاح «حزب الله». وتختم المصادر بالإشارة إلى احتمال أن تكون مواقف عباس العالية السقف، هي السبب في عدم تنظيم مؤتمرات صحافية عقب لقاءاته الرسمية. وفي اليوم الثاني من زيارته لبيروت، زار عباس عين التينة حيث استقبله رئيس مجلس النواب نبيه بري، كما زار السرايا حيث استقبله رئيس الحكومة نواف سلام، وعقد لقاء ثنائي، ومن ثم اجتماع أمني. وأفيد أن 'البحث تناول الجهود المستمرة لتعزيز الاستقرار والأمن في لبنان، وضمان احترام سيادة الدولة اللبنانية على جميع أراضيها بما فيها مخيمات اللاجئين الفلسطينيين. وقد تم التأكيد من قبل الرئيسين سلام وعباس أن الفلسطينيين في لبنان يُعتبرون ضيوفًا، ويلتزمون قرارات الدولة اللبنانية، مع التأكيد على رفض التوطين والتمسك بحق العودة وتمسّك الدولة اللبنانية بفرض سيادتها على جميع أراضيها، بما في ذلك المخيمات الفلسطينية، وإنهاء كل المظاهر المسلّحة خارج إطار الدولة اللبنانية، وإقفال ملف السلاح الفلسطيني خارج أو داخل المخيمات بشكل كامل، لتحقيق حصر السلاح بيد الدولة. والاتفاق على تشكيل لجنة تنفيذية مشتركة لمتابعة تطبيق هذه التفاهمات'.


القناة الثالثة والعشرون
منذ 3 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
كَم من "محمد صالح" في صفوف الحزب يشي للإسرائيلي عن تحركات قادته وعناصره؟
من الواضح أن "حزب الله" وبشكلٍ جازم يُخترق أمنيًّا من ضمن بيئته الحاضنة وليس من مكان آخر كما يُروّج، ما يؤدي إلى تسرب معلومات أمنية حول قادته وتحركاتهم، الأمر الذي ساعد إسرائيل على تنفيذ عمليات مكثفة لإغتيالهم بسهولة ودون توقف، وكان آخرها يوم أمس حيث قُتل ثلاثة أشخاص، بينهم قيادي في الحزب يدعى حسين نزيه البرجي، في غارات إسرائيلية متفرقة جنوب لبنان، أبرزها في بلدة عين بعال - قضاء صور، كما قُتل مدني في بلدة ياطر إثر غارة على جرافته، وأصيب آخرون في ضربات على المنصوري ومناطق جنوبية أُخرى. ووفق تقديرات أحد المراقبين الأمنيين، أن هناك عطبًا أمنيًّا أصاب الحزب الذي يجد صعوبة في إصلاحه، ويعود ذلك الى توسعه في ضمّ عدد كبير من المنتسبين بطريقة المرتزقة، دون عملية فرز أمني مناسبة، ما أفقد قيادة الحزب إمكانية المراقبة، والحفاظ على الانضباط، بالتالي سهّل هذا الامر تجنيد وزرع عملاء في عقر داره وداخل صفوفه مشيرًا في حديثه الى ، أن ورقة الضعف لدى الحزب تتصل باستمرار نشاط جواسيس داخله على غرار محمد صالح، وبأعدادٍ هائلة قد تتجاوز ال 100 عميل لتسريب كل ما يعني القادة والعناصر. ويتابع، من هنا نرى، أن إسرائيل خرقت "عظام الحزب" من خلال تجنيد عملاء أطاحوا بِكبار الرؤوس والقادة، ما يعني أنّ الخرق الداخلي الذي يُسفر عن حصول اغتيال مُنسق ومُحدّد، يصعب اكتشافه وتحديده بسهولة، ناهيك عن أن أزمة الثقة وصراعات الاجنحة داخله، سوف تدفع الحزب نحو سيناريوهات صعبة قد لا ينجح في مواجهتها. ومن جهة، تؤكد معلومات الأمنية، أن الحزب ما زال يعمل وينشط ميدانيًّا في منطقة جنوب الليطاني وصولًا الى مناطق متقدمة على الحدود، والدليل عملية إغتيال عيسى قطيش منذ يومين في بلدة حولا الجنوبية، التي تشير الى أن الحزب لم يُوقف عمله على صعيد التحرك الميداني والعمل العسكري. المصدر: الكاتب: شادي هيلانة انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 3 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
منزل نائب يتعرّض لهجوم... إليكم ما حصل!
في حادثة أثارت الاستغراب والاستنكار، تعرّض منزل النائب ياسين ياسين في بلدة غزة- البقاع الغربي، إلى إعتداء من قبل أحد الأشخاص. وفي هذا السياق، قال النائب ياسين ياسين، في حديثٍ لـ"ليبانون ديبايت": "الحادثة وقعت عند الساعة الثانية عشرة من منتصف الليل، حيث تهجّم أحد الأشخاص على منزلي في حين كنت خارج البلاد، للأسف، كانت زوجتي وأولادي في المنزل، وقد شكّل ما حصل لحظات مرعبة ومزعجة لهم"، واصفًا ما جرى بـ"التصرّف غير الأخلاقي". وأكد أنه "اتخذ الإجراءات القانونية اللازمة، وقد تم إبلاغ القضاء والأجهزة الأمنية بالحادثة". وعن خلفيات الحادثة، وما إذا كانت مرتبطة بالانتخابات البلدية، أوضح ياسين: "هناك احتمال، لكن لا يمكن الجزم بذلك، الموضوع دقيق وحساس، والشخص الذي قام بالاعتداء هو من بلدة غزة، والقضية الآن في عهدة القوى الأمنية للتحقيق والمتابعة". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News