
محام نوال الدجوى: كانت هناك نية من قبل الراحل لإنهاء النزاعات واللجوء للتسوية
أكد الدكتور محمد شحاتة، الممثل القانوني للدكتورة نوال
محام نوال الدجوى: أحمد كان يرغب فى تسوية النزاعات قبل رحيله
قال الدكتور محمد شحاتة، الممثل القانوني للدكتورة نوال
وأضاف الدكتور محمد شحاتة، الممثل القانوني للدكتورة نوال
دعوى حجر على منى الدجوي
وأشار الدكتور محمد شحاتة، الممثل القانوني للدكتورة نوال
وأردف الدكتور محمد شحاتة، الممثل القانوني للدكتورة نوال الدجوي وحفيداته، كل هذه المجريات عطّلت عمليات التسوية أو المفاوضات، على الأقل حتى انتهاء فترة الحداد، ولكن خلال الشهر الماضي والأيام القليلة الماضية، كانت هناك نية من قبل الراحل لإنهاء النزاعات واللجوء للتسوية."
واختتم الدكتور محمد شحاتة، الممثل القانوني للدكتورة نوال
وفي وقت سابق، نشر عمرو الدجوي شقيق
الباب الخلفي لغرفة الدريسينج روم
وتسائل عمرو الدجوي، خلال منشور رصده موقع
وأضاف شقيق أحمد الدجوي، أنه ثبت بالمعاينة أن الباب الخلفي لغرفة الـ'Dressing Room' (مكان الواقعة) كان مفتوحًا، وهو ما لا يتفق مع سلوك المنتحر الذي عادةً ما يُغلق جميع الابواب و النوافذ قبل الإقدام على الانتحار.
بارود على اليد اليسرى
وأكمل عمرو الدجوي، ثبت بالمعاينة وجود بارود على اليد اليسرى، رغم أن المجني عليه لم يكن أعسر، وبالتالي يستحيل ان يستخدم يده اليمنى و يُقدم على الانتحار باستخدام يده اليسرى.
وتابع ثبت كذلك وجود آثار بارود على اليد اليمنى، مما يثير الشبهة بوجود طرف ثالث ويُعزز احتمال أن الوفاة جنائية.
وأشار إلى أنه ثبت من المعاينة وجود ثلاثة فوارغ طلقات نارية بمسرح الحادث، وهو ما ينفي بشكل قاطع أن الوفاة ناتجة عن انتحار، إذ أن الانتحار لا يتم عادةً باستخدام أكثر من طلقة واحدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 17 ساعات
- مصرس
محامي نوال الدجوي عن اجتماع العائلة: هناك أطراف خارجية ساهمت في تأجيج الصراع
كشف الدكتور محمد شحاتة، الممثل القانونى للدكتورة نوال الدجوى، عن تطورات جديدة فى الأزمة العائلية بين أحفاد الدكتورة نوال. وقال خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية لميس الحديدى فى برنامج "كلمة أخيرة" المذاع على قناة ON:"هناك تطورات إيجابية فى هذا الملف، حيث عُقد اجتماع عائلى مهم مساء أمس، بحضور الدكتور عمرو الدجوى، والسيدتين ماهى وأنجى منصور، واستمر الاجتماع قرابة أربع ساعات فى منزل أحد المقربين من العائلة، وهو شخص محل ثقة واحترام من جميع الأطراف."وأضاف شحاتة: "شاركت فى هذا الاجتماع عبر الهاتف خلال جزء من مدته البالغة أربع ساعات،وتمحور اللقاء بالكامل حول إنهاء كافة النزاعات القائمة" كاشفاً أن الجميع اتفق على قناعة واحدة وهى أن هناك أيدى خارجية لعبت دورًا فى خلق الفتنة والصراع داخل هذه العائلة."وتابع: "هذه العائلة كانت مثالية ومرتبطة ومتحابة، لكن بعض المحيطين ببعض الأطراف تدخلوا وعبثوا فى الروابط بين العائلة وهو ما أدى إلى ما نحن فيه اليوم."وأوضح شحاتة أن نهاية الاجتماع شهدت توجيهًا واضحًا للمحامين الممثلين للطرفين:"تم الاتفاق على عقد جلسات مكثفة بين المحامين بهدف تسوية كافة القضايا والنزاعات فى أسرع وقت ممكن، والتى وصلت حتى الآن إلى نحو خمسين قضية."أردف :" بالفعل ووفقاً لتلك التوجيهات ومنذ التاسعة من صباح اليوم جلست مع المستشار القانونى الجديد للدكتور عمرو الدجوى، وهو محامٍ محترم ومتخصص فى تسوية النزاعات، وكان الاجتماع مثمرًا، وشهدنا جدية حقيقية فى التوصل إلى حلول وإنهاء الأزمة." موضحاً أن إجتماع الامس هو الاول منذ عامين بالاخص مع عمرو الدجوى تحديداً خاصة أن المرحوم الدكتور أحمد الدجوى فى فبراير الماضى كانت هناك مفاوضات جادة للتسوية من قبله ايضاً وأنه جلس معه مرة أو مرتين قائلاً : " جلست معه مرة أو مرتين والصراحة كانت هناك نية لانها النزاعات فى فبراير الماضى وكانت الجلسات بإشراف من الدكتورة نووال الدجوى لحصرها على لم الشمل ولم شمل العائلة ".أجاب الدكتور محمد شحاتة، على سؤال الإعلامية لميس الحديدى حول المشاعر التى سادت اجتماع العائلة الذى عُقد بالأمس لمدة أربع ساعات فى منزل أحد المقربين من كافة الأطراف ويحظى بثقتهم: ما هى مشاعر أفراد العائلة ممن شاركوا فى الاجتماع، الدكتورة ماهيتاب، والمهندسة أنجى منصور، وعمرو الدجوى، فى أول اجتماع بعد رحيل الدكتور أحمد الدجوي؟ قائلًا: "عمرو الدجوى وصل إلى اللقاء قبل وصول الحفيدتين، كريمة الدكتورة منى الدجوى، وفور وصول الحفيدتين، قدموا واجب العزاء لبعضهم البعض لأول مرة."وقال أن عمرو الدجوى قدم العزاء للحفيدتين فى رحيل عمته، الدكتورة منى الدجوى، وهو أول تبادل للعزاء بين الأطراف المتصارعة." وكشف أن اللقاء الأول بين الأطراف شهد مشاعر مختلطة، خالطها البكاء من قبل الجميع، قائلاً: "لحظات الاجتماع الأولى شهدت مشاعر مختلطة، خالطها البكاء ولحظات من الصمت فى بعض الأحيان." موضحًا أن هذه العائلة نصفها توفوا وتبقى النصف فقط، وأن النصف المتبقى لديه قناعة بالإجماع على أن الوحدة والترابط، الذى ساد هذه العائلة على مر تاريخها، لا بد من إعادته مجددًا.واصل: "بالرغم من أن الأطراف وسط تلك المشاعر المختلطة تبادلوا اللوم بنظرات العيون، إلا أن الاجتماع شهد اتفاقًا على أن الأطراف الخارجية كانت السبب الرئيسى فى تعمق الأزمة، وأدت إلى ما آلت إليه الأمور، حيث قامت بدور سلبا فى إدارة الملف وبث الفتنة فيه." مشددًا أن اجتماع الأمس شهد موافقة بالإجماع على تنحية أى أطراف خارجية، وأنها ليست محلًا ضمن إطار تسوية النزاعات العائلية.وعن الأطراف الخارجية فى سؤال الإعلامية لميس الحديدى ومن هى قال: "الأطراف الخارجية منها المستشار القانونى السابق للدكتورة نوال الدجوى الذى يدعى " إيهاب " حيث كان بطل الساعات الاولى فى الخلاف والساعات الاخيرة أيضاً ". مشدداً على أهمية أخلاقيات مهنة المحاماة وأن المستشار القانونى السابق للدكتورة نوال الدجوى تعدى أخلاقيات المهنة وتجاوز فى تدخلاته للحد الذى كان فيه بطلاً فى الصراعات العائلية قائلاً : " ماينفعش يبقى المحامى هو مصدر إثارة الفتنة بين افراد العائلة ".وسألت لميس الحديدى : كيف اثار هذا الشخص الفتنة ؟ ليجيب : " هذا الرجل وماقام به مثار عدد من القضايا المنظورة حاليا لكن الافضل الحديث عن الصلح بدلاً من الحديث عن المنزاعات ".كشف أنه بعد الاجتماع العائلى الذى جمع كافة الأطراف: عمرو الدجوى، والحفيدتين ماهيتاب وأنجى منصور، جرى الاتفاق على تسوية النزعات نهائياص عبر خطوات إتفاق تسوية واضح يتفق عليه كافة الاطراف "وتابع "تم اختيار مكتب محاماة جديد لتسوية النزاعات القائمة من قبل طرف عمرو الدجوى، ومكتبنا، مكتب معتوق بسيونى وحناوى للمحاماة والاستشارات القانونية، يمثل الدكتورة نوال الدجوى والحفيدتين، بينما اختار عمرو الدجوى مكتبًا جديدًا اطّلع على هذا الملف منذ أيام قليلة، وليس له علاقة بالمحامين الذين ظهروا فى الفترة الماضية."وردًا على سؤال الإعلامية لميس الحديدي: ما هى خطوط الاتفاق العريضة لتسوية النزاعات بين الطرفين؟ أجاب: "الخطوط العريضة هى تسوية كل النزاعات القائمة، مهما كان حجمها، حتى لو بلغت خمسين قضية." مضيفًا: "طالما هناك نية صادقة، وما لمسناه فى اجتماع الأمس من إجماع بين كافة الأطراف للمضى قدمًا فى التسوية النهائية، فإن غلق القضايا، مهما كان عددها، أسهل بكثير من بقاء النزاع."واختتم قائلًا:"نحن عازمون، بالتعاون مع المكتب الجديد الممثل لطرف عمرو الدجوى، على الوصول إلى صيغة عادلة بين الطرفين لإنهاء كافة المنازعات، وسوف نسعى لتحقيق ذلك خلال الأيام القادمة."وردًا على سؤال الحديدي: هل بدأت بالفعل إجراءات تشمل التنازل عن بعض القضايا؟أجاب قائلاً: "لم يبدأ التنفيذ بعد، لكن صيغة الاتفاق تشمل، فى كل الأحوال، خطوات قانونية عملية مثل تحرير توكيلات متبادلة، وسيتم الشروع فى الإجراءات العملية على الأرض فورًا بمجرد التوقيع على صيغة الاتفاق."

مصرس
منذ يوم واحد
- مصرس
ميراث الدم.. تفاصيل صراع أحفاد نوال الدجوى في المحاكم بعد وفاة حفيدها أحمد بطلق ناري
لا تزال قصة صراع أحفاد الدكتورة نوال الدجوي، رئيسة جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب، تسيطر على حديث الشارع المصري، بعد وفاة حفيدها أحمد شريف الدجوي إثر إصابته بطلق ناري في رأسه داخل فيلته بإحدى الكمبوندات الشهيرة في منطقة الشيخ زايد، عقب عودته من رحلة بأوروبا. الصراع الذي أطلق عليه البعض "ميراث الدم"، بدأ في عام 2023 بعد تفجر النزاعات بين الأحفاد، حيث وصلت القضايا المرفوعة أمام المحاكم إلى أكثر من 20 قضية، تشمل دعاوى مدنية وجنائية وأحوال شخصية، أبرزها بلاغ رسمي قدمته الدكتورة نوال الدجوي ضد حفيديها أحمد وعمرو، اتهمتهما فيه بسرقة 50 مليون جنيه و350 ألف جنيه إسترليني و15 كيلو جرامًا من الذهب من ثلاث خزائن في شقة تمتلكها بمنطقة أكتوبر.ممثل الدكتورة نوال الدجوي يُعلن ترحيبه بزيارة لميس الحديديمفيدة شيحة تكشف تفاصيل جديدة بشأن آخر لقاء جمعها ب "نوال الدجوي"وتسلمت النيابة العامة صورة من المحضر، وقررت انتداب خبير المعمل الجنائي لفحص الشقة والخزائن، والتي ثبت خلوها من الأموال والمشغولات الذهبية، وأجرت النيابة المعاينة اللازمة ورفعت البصمات، كما تم استدعاء الدكتورة نوال للاستماع لأقوالها، وكذلك أحمد وعمرو اللذان أنكرا الاتهامات وأكدا عدم زيارة الشقة منذ عامين.وفي تطور آخر، استمعت النيابة إلى أقوال عمرو شريف الدجوي، حفيد الدكتورة نوال، في بلاغ مقدم ضده من ابنتي عمته الراحلة منى الدجوي، تتهمانه بالاستيلاء على جزء كبير من ثروة جدتهما، فيما اتهم هو نفسه ابنتي عمته بالاستيلاء على نفس الثروة، وبيع 6 قصور مملوكة للدكتورة نوال مقابل 50 مليون جنيه فقط، رغم أن القيمة السوقية لتلك القصور تتجاوز ملياري جنيه.دفاع الأحفاد الذكور أحمد وعمرو ومحمد شريف الدجوي، شكك في صحة العقود التي تم تحريرها بتاريخ 4 سبتمبر 2024، مشيرًا إلى أن توقيع الدكتورة نوال جاء بالبصمة فقط، رغم أنها معتادة على التوقيع بخط يدها، ما أثار الشبهات حول تزوير العقود.من جانبه، قال محمد إصلاح، محامي الدكتورة نوال وحفيدتيها، إن الفيديو الذي تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي بزعم توثيق عملية سرقة الذهب، لا علاقة له بالقضية، وإنه قديم ويظهر أحد أفراد عائلة الدجوي يحمل حقائب سفر، فيما أصر دفاع الأحفاد الذكور على أن الفيديو يوثق عملية السرقة، وأن الأشخاص الظاهرين فيه تابعون للحفيدتين.أما عن وفاة أحمد شريف الدجوي، فقد فتحت النيابة العامة بالجيزة تحقيقات موسعة لكشف ملابسات الحادث، حيث أمرت بجمع كاميرات المراقبة، واستدعاء شهود العيان، وفحص الهاتف المحمول للمتوفى، والتحقيق في السلاح الذي عُثر عليه بجوار الجثمان، واستدعاء كل من له علاقة بالقضية، لتحديد وجود شبهة جنائية من عدمه.


بوابة الفجر
منذ يوم واحد
- بوابة الفجر
ميراث الدم.. تفاصيل صراع أحفاد نوال الدجوى في المحاكم بعد وفاة حفيدها أحمد بطلق ناري
لا تزال قصة صراع أحفاد الدكتورة نوال الدجوي، رئيسة جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب، تسيطر على حديث الشارع المصري، بعد وفاة حفيدها أحمد شريف الدجوي إثر إصابته بطلق ناري في رأسه داخل فيلته بإحدى الكمبوندات الشهيرة في منطقة الشيخ زايد، عقب عودته من رحلة بأوروبا. الصراع الذي أطلق عليه البعض "ميراث الدم"، بدأ في عام 2023 بعد تفجر النزاعات بين الأحفاد، حيث وصلت القضايا المرفوعة أمام المحاكم إلى أكثر من 20 قضية، تشمل دعاوى مدنية وجنائية وأحوال شخصية، أبرزها بلاغ رسمي قدمته الدكتورة نوال الدجوي ضد حفيديها أحمد وعمرو، اتهمتهما فيه بسرقة 50 مليون جنيه و350 ألف جنيه إسترليني و15 كيلو جرامًا من الذهب من ثلاث خزائن في شقة تمتلكها بمنطقة أكتوبر. وتسلمت النيابة العامة صورة من المحضر، وقررت انتداب خبير المعمل الجنائي لفحص الشقة والخزائن، والتي ثبت خلوها من الأموال والمشغولات الذهبية، وأجرت النيابة المعاينة اللازمة ورفعت البصمات، كما تم استدعاء الدكتورة نوال للاستماع لأقوالها، وكذلك أحمد وعمرو اللذان أنكرا الاتهامات وأكدا عدم زيارة الشقة منذ عامين. وفي تطور آخر، استمعت النيابة إلى أقوال عمرو شريف الدجوي، حفيد الدكتورة نوال، في بلاغ مقدم ضده من ابنتي عمته الراحلة منى الدجوي، تتهمانه بالاستيلاء على جزء كبير من ثروة جدتهما، فيما اتهم هو نفسه ابنتي عمته بالاستيلاء على نفس الثروة، وبيع 6 قصور مملوكة للدكتورة نوال مقابل 50 مليون جنيه فقط، رغم أن القيمة السوقية لتلك القصور تتجاوز ملياري جنيه. دفاع الأحفاد الذكور أحمد وعمرو ومحمد شريف الدجوي، شكك في صحة العقود التي تم تحريرها بتاريخ 4 سبتمبر 2024، مشيرًا إلى أن توقيع الدكتورة نوال جاء بالبصمة فقط، رغم أنها معتادة على التوقيع بخط يدها، ما أثار الشبهات حول تزوير العقود. من جانبه، قال محمد إصلاح، محامي الدكتورة نوال وحفيدتيها، إن الفيديو الذي تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي بزعم توثيق عملية سرقة الذهب، لا علاقة له بالقضية، وإنه قديم ويظهر أحد أفراد عائلة الدجوي يحمل حقائب سفر، فيما أصر دفاع الأحفاد الذكور على أن الفيديو يوثق عملية السرقة، وأن الأشخاص الظاهرين فيه تابعون للحفيدتين. أما عن وفاة أحمد شريف الدجوي، فقد فتحت النيابة العامة بالجيزة تحقيقات موسعة لكشف ملابسات الحادث، حيث أمرت بجمع كاميرات المراقبة، واستدعاء شهود العيان، وفحص الهاتف المحمول للمتوفى، والتحقيق في السلاح الذي عُثر عليه بجوار الجثمان، واستدعاء كل من له علاقة بالقضية، لتحديد وجود شبهة جنائية من عدمه.