logo
#

أحدث الأخبار مع #ـDressingRoom

محام نوال الدجوى: كانت هناك نية من قبل الراحل لإنهاء النزاعات واللجوء للتسوية
محام نوال الدجوى: كانت هناك نية من قبل الراحل لإنهاء النزاعات واللجوء للتسوية

تحيا مصر

timeمنذ 3 أيام

  • تحيا مصر

محام نوال الدجوى: كانت هناك نية من قبل الراحل لإنهاء النزاعات واللجوء للتسوية

أكد الدكتور محمد شحاتة، الممثل القانوني للدكتورة نوال محام نوال الدجوى: أحمد كان يرغب فى تسوية النزاعات قبل رحيله قال الدكتور محمد شحاتة، الممثل القانوني للدكتورة نوال وأضاف الدكتور محمد شحاتة، الممثل القانوني للدكتورة نوال دعوى حجر على منى الدجوي وأشار الدكتور محمد شحاتة، الممثل القانوني للدكتورة نوال وأردف الدكتور محمد شحاتة، الممثل القانوني للدكتورة نوال الدجوي وحفيداته، كل هذه المجريات عطّلت عمليات التسوية أو المفاوضات، على الأقل حتى انتهاء فترة الحداد، ولكن خلال الشهر الماضي والأيام القليلة الماضية، كانت هناك نية من قبل الراحل لإنهاء النزاعات واللجوء للتسوية." واختتم الدكتور محمد شحاتة، الممثل القانوني للدكتورة نوال وفي وقت سابق، نشر عمرو الدجوي شقيق الباب الخلفي لغرفة الدريسينج روم وتسائل عمرو الدجوي، خلال منشور رصده موقع وأضاف شقيق أحمد الدجوي، أنه ثبت بالمعاينة أن الباب الخلفي لغرفة الـ'Dressing Room' (مكان الواقعة) كان مفتوحًا، وهو ما لا يتفق مع سلوك المنتحر الذي عادةً ما يُغلق جميع الابواب و النوافذ قبل الإقدام على الانتحار. بارود على اليد اليسرى وأكمل عمرو الدجوي، ثبت بالمعاينة وجود بارود على اليد اليسرى، رغم أن المجني عليه لم يكن أعسر، وبالتالي يستحيل ان يستخدم يده اليمنى و يُقدم على الانتحار باستخدام يده اليسرى. وتابع ثبت كذلك وجود آثار بارود على اليد اليمنى، مما يثير الشبهة بوجود طرف ثالث ويُعزز احتمال أن الوفاة جنائية. وأشار إلى أنه ثبت من المعاينة وجود ثلاثة فوارغ طلقات نارية بمسرح الحادث، وهو ما ينفي بشكل قاطع أن الوفاة ناتجة عن انتحار، إذ أن الانتحار لا يتم عادةً باستخدام أكثر من طلقة واحدة.

21 سبب تؤكد لنا أن احمد الدجوي مات مقتولا
21 سبب تؤكد لنا أن احمد الدجوي مات مقتولا

البشاير

timeمنذ 3 أيام

  • البشاير

21 سبب تؤكد لنا أن احمد الدجوي مات مقتولا

تحدث عمرو الدجوي عبر حسابه على فيس بوك وقال ان هناك اسباب تؤكد ان احمد الدجوي مات مقتولا واليكم المنشور لماذا أحمد الدجوي قُتل؟ 1.ثبت بالمعاينة أن الباب الخلفي لغرفة الـ'Dressing Room' (مكان الواقعة) كان مفتوحًا، وهو ما لا يتفق مع سلوك المنتحر الذي عادةً ما يُغلق جميع الابواب و النوافذ قبل الإقدام على الانتحار. 2.ثبت بالمعاينة وجود بارود على اليد اليسرى، رغم أن المجني عليه لم يكن أعسر، وبالتالي يستحيل ان يستخدم يده اليمنى و يُقدم على الانتحار باستخدام يده اليسرى. 3.ثبت كذلك وجود آثار بارود على اليد اليمنى، مما يثير الشبهة بوجود طرف ثالث ويُعزز احتمال أن الوفاة جنائية. 4.ثبت من المعاينة وجود ثلاثة فوارغ طلقات نارية بمسرح الحادث، وهو ما ينفي بشكل قاطع أن الوفاة ناتجة عن انتحار، إذ أن الانتحار لا يتم عادةً باستخدام أكثر من طلقة واحدة. 5.ثبت من معاينة الجثة وجود كدمات وتورم شديد في اليد اليسرى فقط، مما يشير إلى أن الجانب الأيسر من الرأس هو الذي تأثر بالإصابة النارية، وهو ما لا يتطابق مع استخدام اليد اليسرى في إطلاق النار، خصوصًا أن المجني عليه أيمن (يستخدم يده اليمنى). 6.ثبت من المعاينة أن القتيل كان بكامل هيئته وملابسه الرسمية، إذ كان يستعد لاجتماع هام، وهو ما يتنافى مع فكرة الانتحار. 7.لم يثبت أن المجني عليه كان يعاني من أي أعراض أو سلوكيات غير طبيعية في الفترة التي سبقت الوفاة، مما ينفي فرضية الانتحار لأسباب نفسية. 8.ثبت أن الوفاة حدثت في الفترة ما بين الساعة الواحدة والنصف والثالثة عصرًا. 9.وُجدت غرفة 'الدريسنج' مغلقة من الداخل، وهو ما لا يتماشى مع فرضية الانتحار، خاصة وأن المنزل لم يكن به سوى الخادمة وابنته في غرفة منفصلة، فلا توجد حاجة لغلق الباب من الداخل. 10.مسافة إطلاق العيار الناري كانت ما بين 20 إلى 50 سم، وهي مسافة لا تتوافق مع طبيعة حوادث الانتحار التي تكون الطلقة فيها من مسافة ملاصقة أو قريبة جدًا. 11.الطلقة النارية كانت داخلة من الفم وخرجت من منتصف الرأس تقريبًا، وهو أسلوب غير معتاد في حالات الانتحار. 12.وأخيرًا، تبين من نتائج تحليل العينة الحشوية المأخوذة من الجثة أنها تحتوي على آثار مهدئ ومنظم لضربات القلب، دون وجود أي آثار لعلاج نفسي، مما ينفي وجود اضطراب نفسي قد يؤدي إلى الانتحار. 13.ملاحظة القتيل بوجود سيارة تلاحقه بليله سابقة على الوفاة 14.ابلاغه بتهديد من الخصوم بوجود دم بينهما 15.سماع احد الجيران صوت مشاجرة من منزل القتيل رغم انه لم يكن لديه احد بالمنزل 16.اختفاء حقيبة يد القتيل وبداخلها وموبايلاته 17.اختفاء الالب توب الخاص بيه 18.وجود اعطال متكرره بجهاز ال دي ڤي ار فى الفترة الاخيرة 19.ممارسة القتيل للرياضة فى الفترة السابقة على قتله 20.كان لديه موعد في نفس يوم قتله مع بعض الشخصيات المتدخله للصلح 21.لاحظت زوجته وجود كميه كبيره من ادويه مخدره مصرية المنشأ في مكان الجريمه مع العلم ان احمد لم يفتح شنطه السفر ولا يشتري ادويه مصرية لكثرة سفره. Tags: احمد الدجوي نوال الدجوي

لماذا أحمد الدجوي قُتل؟.. عمرو الدجوي: إزاي هينتحر بـ3 طلقات؟
لماذا أحمد الدجوي قُتل؟.. عمرو الدجوي: إزاي هينتحر بـ3 طلقات؟

تحيا مصر

timeمنذ 3 أيام

  • تحيا مصر

لماذا أحمد الدجوي قُتل؟.. عمرو الدجوي: إزاي هينتحر بـ3 طلقات؟

نشر عمرو الدجوي شقيق الباب الخلفي لغرفة الدريسينج روم وتسائل عمرو الدجوي، خلال منشور رصده موقع وأضاف شقيق أحمد الدجوي، أنه ثبت بالمعاينة أن الباب الخلفي لغرفة الـ'Dressing Room' (مكان الواقعة) كان مفتوحًا، وهو ما لا يتفق مع سلوك المنتحر الذي عادةً ما يُغلق جميع الابواب و النوافذ قبل الإقدام على الانتحار. بارود على اليد اليسرى وأكمل عمرو الدجوي، ثبت بالمعاينة وجود بارود على اليد اليسرى، رغم أن المجني عليه لم يكن أعسر، وبالتالي يستحيل ان يستخدم يده اليمنى و يُقدم على الانتحار باستخدام يده اليسرى. وتابع ثبت كذلك وجود آثار بارود على اليد اليمنى، مما يثير الشبهة بوجود طرف ثالث ويُعزز احتمال أن الوفاة جنائية. وأشار إلى أنه ثبت من المعاينة وجود ثلاثة فوارغ طلقات نارية بمسرح الحادث، وهو ما ينفي بشكل قاطع أن الوفاة ناتجة عن انتحار، إذ أن الانتحار لا يتم عادةً باستخدام أكثر من طلقة واحدة. كدمات وتورم شديد في اليد اليسرى 5.ثبت من معاينة الجثة وجود كدمات وتورم شديد في اليد اليسرى فقط، مما يشير إلى أن الجانب الأيسر من الرأس هو الذي تأثر بالإصابة النارية، وهو ما لا يتطابق مع استخدام اليد اليسرى في إطلاق النار، خصوصًا أن المجني عليه أيمن (يستخدم يده اليمنى). وأردف ثبت من المعاينة أن القتيل كان بكامل هيئته وملابسه الرسمية، إذ كان يستعد لاجتماع هام، وهو ما يتنافى مع فكرة الانتحار. واستطرد لم يثبت أن المجني عليه كان يعاني من أي أعراض أو سلوكيات غير طبيعية في الفترة التي سبقت الوفاة، مما ينفي فرضية الانتحار لأسباب نفسية، مشيرا إلى أن الوفاة حدثت في الفترة ما بين الساعة الواحدة والنصف والثالثة عصرًا. ولفت عمرو الدجوي، وُجدت غرفة 'الدريسنج' مغلقة من الداخل، وهو ما لا يتماشى مع فرضية الانتحار، خاصة وأن المنزل لم يكن به سوى الخادمة وابنته في غرفة منفصلة، فلا توجد حاجة لغلق الباب من الداخل. مسافة إطلاق العيار الناري وشرح شقيق أحمد الدجوي، أن مسافة إطلاق العيار الناري كانت ما بين 20 إلى 50 سم، وهي مسافة لا تتوافق مع طبيعة حوادث الانتحار التي تكون الطلقة فيها من مسافة ملاصقة أو قريبة جدًا، مشيرا إلى أن الطلقة النارية كانت داخلة من الفم وخرجت من منتصف الرأس تقريبًا، وهو أسلوب غير معتاد في حالات الانتحار. وزاد، وأخيرًا، تبين من نتائج تحليل العينة الحشوية المأخوذة من الجثة أنها تحتوي على آثار مهدئ ومنظم لضربات القلب، دون وجود أي آثار لعلاج نفسي، مما ينفي وجود اضطراب نفسي قد يؤدي إلى الانتحار. سيارة تلاحقه واستدرك حفيد نوال الدجوي، ملاحظة القتيل بوجود سيارة تلاحقه بليله سابقة على الوفاة، وبلاغه بتهديد من الخصوم بوجود دم بينهما. واستمر، سماع احد الجيران صوت مشاجرة من منزل القتيل رغم انه لم يكن لديه احد بالمنزل، مشيرا إلى اختفاء حقيبة يد القتيل وبداخلها وموبايلاته، بالإضافة إلى اختفاء اللاب توب الخاص به". واختتم، وجود اعطال متكرره بجهاز ال دي ڤي ار فى الفترة الاخيرة، ممارسة القتيل للرياضة فى الفترة السابقة على قتله، كان لديه موعد في نفس يوم قتله مع بعض الشخصيات المتدخله للصلح، مشيرا إلى أن زوجته لاحظت وجود كميه كبيرة من ادويه مخدره مصرية المنشأ في مكان الجريمه مع العلم ان احمد لم يفتح شنطه السفر ولا يشتري ادويه مصرية لكثرة سفره.

21 دليلا على وجود جريمة.. عمرو الدجوي ينشر كلمات مثيرة حول وفاة شقيقه
21 دليلا على وجود جريمة.. عمرو الدجوي ينشر كلمات مثيرة حول وفاة شقيقه

أهل مصر

timeمنذ 3 أيام

  • أهل مصر

21 دليلا على وجود جريمة.. عمرو الدجوي ينشر كلمات مثيرة حول وفاة شقيقه

نشر عمر الدجوي منشورا عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك يحمل عنوان "لماذا قتل أحمد الدجوي؟" يستعرض فيه عدة أدلة انتهت إليها معاينة جهات التحقيق في مسرح الحادث. وقال عمرو الدجوي في منشوره عن مسرح العثور على جثمان شقيقه أحمد الدجوي: 1.ثبت بالمعاينة أن الباب الخلفي لغرفة الـ'Dressing Room' (مكان الواقعة) كان مفتوحًا، وهو ما لا يتفق مع سلوك المنتحر الذي عادةً ما يُغلق جميع الابواب و النوافذ قبل الإقدام على الانتحار. 2.ثبت بالمعاينة وجود بارود على اليد اليسرى، رغم أن المجني عليه لم يكن أعسر، وبالتالي يستحيل ان يستخدم يده اليمنى و يُقدم على الانتحار باستخدام يده اليسرى. 3.ثبت كذلك وجود آثار بارود على اليد اليمنى، مما يثير الشبهة بوجود طرف ثالث ويُعزز احتمال أن الوفاة جنائية. 4.ثبت من المعاينة وجود ثلاثة فوارغ طلقات نارية بمسرح الحادث، وهو ما ينفي بشكل قاطع أن الوفاة ناتجة عن انتحار، إذ أن الانتحار لا يتم عادةً باستخدام أكثر من طلقة واحدة. 5.ثبت من معاينة الجثة وجود كدمات وتورم شديد في اليد اليسرى فقط، مما يشير إلى أن الجانب الأيسر من الرأس هو الذي تأثر بالإصابة النارية، وهو ما لا يتطابق مع استخدام اليد اليسرى في إطلاق النار، خصوصًا أن المجني عليه أيمن (يستخدم يده اليمنى). 6.ثبت من المعاينة أن القتيل كان بكامل هيئته وملابسه الرسمية، إذ كان يستعد لاجتماع هام، وهو ما يتنافى مع فكرة الانتحار. 7.لم يثبت أن المجني عليه كان يعاني من أي أعراض أو سلوكيات غير طبيعية في الفترة التي سبقت الوفاة، مما ينفي فرضية الانتحار لأسباب نفسية. 8.ثبت أن الوفاة حدثت في الفترة ما بين الساعة الواحدة والنصف والثالثة عصرًا. 9.وُجدت غرفة 'الدريسنج' مغلقة من الداخل، وهو ما لا يتماشى مع فرضية الانتحار، خاصة وأن المنزل لم يكن به سوى الخادمة وابنته في غرفة منفصلة، فلا توجد حاجة لغلق الباب من الداخل. 10.مسافة إطلاق العيار الناري كانت ما بين 20 إلى 50 سم، وهي مسافة لا تتوافق مع طبيعة حوادث الانتحار التي تكون الطلقة فيها من مسافة ملاصقة أو قريبة جدًا. 11.الطلقة النارية كانت داخلة من الفم وخرجت من منتصف الرأس تقريبًا، وهو أسلوب غير معتاد في حالات الانتحار. 12.وأخيرًا، تبين من نتائج تحليل العينة الحشوية المأخوذة من الجثة أنها تحتوي على آثار مهدئ ومنظم لضربات القلب، دون وجود أي آثار لعلاج نفسي، مما ينفي وجود اضطراب نفسي قد يؤدي إلى الانتحار. 13.ملاحظة القتيل بوجود سيارة تلاحقه بليله سابقة على الوفاة 14.ابلاغه بتهديد من الخصوم بوجود دم بينهما 15.سماع احد الجيران صوت مشاجرة من منزل القتيل رغم انه لم يكن لديه احد بالمنزل 16.اختفاء حقيبة يد القتيل وبداخلها وموبايلاته 17.اختفاء اللاب توب الخاص بيه 18.وجود اعطال متكررة بجهاز ال دي ڤي ار فى الفترة الاخيرة 19.ممارسة القتيل للرياضة فى الفترة السابقة على قتله 20.كان لديه موعد في نفس يوم قتله مع بعض الشخصيات المتدخله للصلح 21.لاحظت زوجته وجود كميه كبيرة من ادوية مخدرة مصرية المنشأ في مكان الجريمة مع العلم ان احمد لم يفتح شنطة السفر ولا يشتري ادوية مصرية لكثرة سفره.

حفيد نوال الدجوي يثير الجدل حول وفاة شقيقه (تفاصيل)
حفيد نوال الدجوي يثير الجدل حول وفاة شقيقه (تفاصيل)

الدستور

timeمنذ 3 أيام

  • الدستور

حفيد نوال الدجوي يثير الجدل حول وفاة شقيقه (تفاصيل)

ما زالت قضية وفاة الدكتور أحمد الدجوي حفيد الدكتورة نوال الدجوي رئيس جامعة أكتوبر للعلوم والآداب الحديثة تتصدر تريند مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث بعد حوالي 7 أيام من العثور على جثته داخل منزله مصابا بطلق ناري في الرأس. التحريات الأولية بحسب بيان وزارة الداخلية أشارت إلى إنهاء أحمد الدجوي حياته برصاصة بسبب معاناته من مرض نفسي عقب عودته بيوم واحد من رحلة علاجية في دولة أوروبية، عمرو الدجوي شقيق المتوفى منذ وقوع الحادث يشير إلى اغتيال شقيقه وتعرضه لجريمة قتل لعدة أسباب أن شقيقه لم يكن مريضا نفسيا أو يعالج من أي أمراض نفسية وكان في رحلة عمل وليس رحلة علاجية. وخلال الساعات الماضية نشر عمرو الدجوي منشورا عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك يحمل عنوان "لماذا قُتل أحمد الدجوي؟" يستعرض فيه عدة أدلة انتهت إليها معاينة جهات التحقيق في مسرح الحادث. منشور عمرو الدجوي وقال عمرو الدجوي في منشوره عن مسرح العثور على جثمان شقيقه أحمد الدجوي: 1.ثبت بالمعاينة أن الباب الخلفي لغرفة الـ'Dressing Room' (مكان الواقعة) كان مفتوحًا، وهو ما لا يتفق مع سلوك المنتحر الذي عادةً ما يُغلق جميع الأبواب والنوافذ قبل الإقدام على الانتحار. 2.ثبت بالمعاينة وجود بارود على اليد اليسرى، رغم أن المجني عليه لم يكن أعسر، وبالتالي يستحيل أن يستخدم يده اليمنى ويُقدم على الانتحار باستخدام يده اليسرى. 3.ثبت كذلك وجود آثار بارود على اليد اليمنى، مما يثير الشبهة بوجود طرف ثالث ويُعزز احتمال أن الوفاة جنائية. 4.ثبت من المعاينة وجود ثلاثة فوارغ طلقات نارية بمسرح الحادث، وهو ما ينفي بشكل قاطع أن الوفاة ناتجة عن انتحار، إذ أن الانتحار لا يتم عادةً باستخدام أكثر من طلقة واحدة. 5.ثبت من معاينة الجثة وجود كدمات وتورم شديد في اليد اليسرى فقط، مما يشير إلى أن الجانب الأيسر من الرأس هو الذي تأثر بالإصابة النارية، وهو ما لا يتطابق مع استخدام اليد اليسرى في إطلاق النار، خصوصًا أن المجني عليه أيمن (يستخدم يده اليمنى). 6.ثبت من المعاينة أن القتيل كان بكامل هيئته وملابسه الرسمية، إذ كان يستعد لاجتماع هام، وهو ما يتنافى مع فكرة الانتحار. 7.لم يثبت أن المجني عليه كان يعاني من أي أعراض أو سلوكيات غير طبيعية في الفترة التي سبقت الوفاة، مما ينفي فرضية الانتحار لأسباب نفسية. 8.ثبت أن الوفاة حدثت في الفترة ما بين الساعة الواحدة والنصف والثالثة عصرًا. 9.وُجدت غرفة 'الدريسنج' مغلقة من الداخل، وهو ما لا يتماشى مع فرضية الانتحار، خاصة وأن المنزل لم يكن به سوى الخادمة وابنته في غرفة منفصلة، فلا توجد حاجة لغلق الباب من الداخل. 10.مسافة إطلاق العيار الناري كانت ما بين 20 إلى 50 سم، وهي مسافة لا تتوافق مع طبيعة حوادث الانتحار التي تكون الطلقة فيها من مسافة ملاصقة أو قريبة جدًا. 11.الطلقة النارية كانت داخلة من الفم وخرجت من منتصف الرأس تقريبًا، وهو أسلوب غير معتاد في حالات الانتحار. 12.وأخيرًا، تبين من نتائج تحليل العينة الحشوية المأخوذة من الجثة أنها تحتوي على آثار مهدئ ومنظم لضربات القلب، دون وجود أي آثار لعلاج نفسي، مما ينفي وجود اضطراب نفسي قد يؤدي إلى الانتحار. 13.ملاحظة القتيل بوجود سيارة تلاحقه بليله سابقة على الوفاة 14.إبلاغه بتهديد من الخصوم بوجود دم بينهما 15.سماع أحد الجيران صوت مشاجرة من منزل القتيل رغم أنه لم يكن لديه أحد بالمنزل 16.اختفاء حقيبة يد القتيل وبداخلها وموبايلاته 17.اختفاء اللاب توب الخاص بيه 18.وجود أعطال متكررة بجهاز ال دي ڤي ار فى الفترة الأخيرة 19.ممارسة القتيل للرياضة فى الفترة السابقة على قتله 20.كان لديه موعد في نفس يوم قتله مع بعض الشخصيات المتدخله للصلح 21.لاحظت زوجته وجود كمية كبيرة من أدوية مخدرة مصرية المنشأ في مكان الجريمة مع العلم أن أحمد لم يفتح شنطة السفر ولا يشتري أدوية مصرية لكثرة سفره.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store