logo
بي. ديدي في ورطة جديدة قبل محاكمته... اتهامات إضافية صادمة!

بي. ديدي في ورطة جديدة قبل محاكمته... اتهامات إضافية صادمة!

ليبانون 24٠٦-٠٤-٢٠٢٥

نُشرت وثيقة قانونية الجمعة جاء فيها أن مغني الراب والمنتج الأميركي بي. ديدي يواجه تهمتين جديدتين، قبل أسابيع قليلة من محاكمته في أيار بتهمة إدارة شبكة واسعة للاتجار بالجنس.
وتتضمن لائحة الاتهام الجديدة ضد مغني الهيب هوب المسجون منذ أيلول الماضي في انتظار محاكمته، اتهامات إضافية بالاتجار بالجنس والنقل لأغراض الدعارة، مرتبطة بامرأة أشار الادعاء إليها بـ"الضحية 2".
تضاف هذه التهم الجديدة إلى مجموعة اتهامات يواجه المغني بسببها احتمال السجن مدى الحياة.
وخلال المحاكمة في نيويورك، والتي من المقرر أن تنطلق في 5 أيار، سيُحاكَم بي ديدي أيضا بتهمة الاتجار بالبشر للاستغلال الجنسي والابتزاز، وهي تهم سبق أن أكد براءته منها.
وخفت نجم المغني، واسمه الحقيقي شون كومز، منذ الكشف في خريف عام 2023 عن العديد من الشكاوى، لا سيما اتهامات اغتصاب صادرة عن مغنية "آر أند بي" كاسي، وهي مسألة تمت تسويتها أخيرا باتفاق "ودي" بحسب الطرفين.
أوقف خلال الخريف الماضي، واتهمه القضاء الأميركي بوضع "إمبراطوريته" الموسيقية في خدمة منظومة عنيفة من الاتجار لأغراض الاستغلال الجنسي والابتزاز. ومُذّاك، أصبح هدفا لشكاوى مدنية من أكثر من 120 ضحية مزعومة.
ووصفته مدعيات بأنه مفترس جنسي عنيف يستخدم الكحول والمخدرات لإخضاع ضحاياه.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فنان أوروبي متّهم بارتكاب "جريمة إرهابية" بسبب حزب الله!
فنان أوروبي متّهم بارتكاب "جريمة إرهابية" بسبب حزب الله!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 4 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

فنان أوروبي متّهم بارتكاب "جريمة إرهابية" بسبب حزب الله!

وجهت الشرطة البريطانية، الأربعاء، اتهامًا بالإرهاب إلى أحد أعضاء فرقة الهيب هوب الأيرلندية "Kneecap" بعد قيامه بالتلويح بعلم حزب الله خلال عرض موسيقي في لندن أواخر العام الماضي. وقالت شرطة العاصمة إن المتهم، ليام أوغ أوهانايد (27 عامًا)، المعروف باسمه الفني "مو شارا"، رُفعت ضده تهمة دعم منظمة محظورة بموجب قانون الإرهاب، على خلفية الواقعة التي جرت في منتدى كينتيش تاون يوم 21 تشرين الثاني 2024. ومن المقرر أن يمثل أوهانايد أمام المحكمة في 18 حزيران المقبل، في وقت تتواصل فيه التحقيقات حول حفل آخر أقيم في تشرين الثاني 2023. الفرقة، التي تُعد من أبرز المساهمين في إحياء الثقافة الأيرلندية الناطقة باللغة الغيلية في بلفاست، أثارت جدلاً واسعًا بعد تداول مقاطع فيديو يظهر فيها أعضاؤها وهم يهتفون لحماس وحزب الله، ويدعون إلى قتل مشرعين، وفق ما نقلته وسائل إعلام بريطانية. في المقابل، نفت الفرقة دعمها لأي جماعة محظورة، واتهمت ما وصفته بـ"شخصيات المؤسسة" بإخراج تصريحاتها من سياقها بهدف إثارة "هستيريا أخلاقية مصطنعة". وتعرضت الفرقة لسلسلة من الضغوط، أدت إلى إلغاء عدد من حفلاتها، فيما طالب بعض النواب بمنعها من الظهور في مهرجان غلاستونبري المرتقب. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

بيبر يكشف حقيقة تعرضه لاعتداء جنسي
بيبر يكشف حقيقة تعرضه لاعتداء جنسي

الديار

timeمنذ 2 أيام

  • الديار

بيبر يكشف حقيقة تعرضه لاعتداء جنسي

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أصدر نجم البوب الكندي جاستن بيبر بيانا رسميا بشأن الشائعات المتداولة حول تعرضه لاعتداء جنسي من قبل المنتج الموسيقي الأميركي شون ديدي كومبز، الذي ساعده في بداياته الفنية. ونفى البيان أن يكون بيبر، البالغ من العمر 31 عاما، قد تعرض لأي نوع من أنواع الانتهاكات من قبل ديدي حين كانا مراهقا يبلغ من العمر 15 عاما، وذلك ردا على الشائعات التي انتشرت مؤخرا بالتزامن مع المحاكمة الجارية لديدي بتهم الاتجار الجنسي. وأكد الممثلون الرسميون لبيبر أنه "على الرغم من أن جاستن ليس من بين ضحايا شون كومبز، إلا أن هناك بالفعل أفرادا تعرضوا للأذى على يديه"، معربين عن قلقهم من أن تحويل الانتباه عن الضحايا الحقيقيين قد يؤثر سلبا في سعيهم للعدالة. من جهة أخرى، أفادت مصادر مقربة من بيبر بأن العلاقة بينه وبين ديدي لم تشهد أي تجاوزات أو انتهاكات جنسية أو غير جنسية، وذلك في محاولة لوضع حد للتكهنات التي انتشرت على الإنترنت مع بدء محاكمة كومبز. وفي سياق متصل، أعاد مستخدمو الإنترنت تداول مقاطع فيديو أرشيفية تجمع بين مغني الراب البالغ من العمر 61 عاما وبيبر في سنوات مراهقته، حيث يظهر أحد هذه المقاطع كومبز وهو يوجه تعليقات غامضة بينما يبدو بيبر، الذي كان يمتلك ملامح طفولية آنذاك، في حالة من الإحراج والاضطراب الواضح أثناء وقوفه أمام الكاميرا. يذكر أن تصريحات بيبر تأتي في وقت يثير فيه مظهره الأخير وملابسه غير المهندمة، بالإضافة إلى سلوكه المثير للجدل على وسائل التواصل الاجتماعي، قلقا متزايدا بين معجبيه ومتابعيه حول حالته الصحية والنفسية.

Blue Sun Palace: عالمٌ كاملٌ داخل مكان واحد
Blue Sun Palace: عالمٌ كاملٌ داخل مكان واحد

الجمهورية

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • الجمهورية

Blue Sun Palace: عالمٌ كاملٌ داخل مكان واحد

المشهد الأول من فيلم «قصر الشمس الزرقاء» يتوقف طويلاً عند زوجَين يتناولان العشاء، يأكلان دجاجاً شهياً، ويتحدّثان الماندرين معاً. يبدو الرجل أكبر سناً من المرأة. إنّهما في موعد، لكن يمكنك أن تشعر أنّ هناك شيئاً غير مريح، وكأنّ العلاقة لا تزال في بدايتها، أو أنّ ثمة توازن قوى غير محسوم بعد. لا تتضح ملامح الفيلم، وهو العمل الأول الحساس والجميل والمدمِّر في نهايته للمخرجة كونستانس تسانغ، إلّا بعد العشاء، وبعد زيارة لاحقة إلى حانة كاريوكي. الرجل هو تشيونغ (لي كانغ شينغ)، مهاجر تايواني متزوّج يعمل في وظيفة وضيعة ويُرسل المال إلى زوجته وابنته ووالدته في الوطن. المرأة هي ديدي (هايبينغ شو)، التي تعمل في صالون تدليك في فلاشينغ، كوينز، لا يُقدّم رسمياً أي «خدمات جنسية»، لكنّه يُرتاد من قِبل مجموعة من الرجال، معظمهم من البيض الباحثين عن تلك الخدمات تحديداً. إلّا أنّ العلاقة بين ديدي وتشيونغ مختلفة، مبنية جزئياً على الصحبة، وهي تُدخِله خلسة إلى صالون التدليك ليقضي الليلة هناك. لكنّ أقرب صديقات ديدي هي موظفة أخرى تُدعى آيمي (كي-شي وو). يبدأ فيلم تسانغ وكأنّه سجل لصداقات العمل، وإن كان في مكان عمل غير تقليدي. تجلس آيمي وديدي على الدرج في المبنى الذي يعملان فيه، تتناولان الغداء، وتشاركان أحلامهما، وتخططان لليوم الذي ستنتقلان فيه إلى بالتيمور، حيث تعيش ابنة ديدي مع عمّتها، وتفتتحان مطعماً سوياً. أداء وو وشو ينبض بالحيوية، امرأتان تحاولان استخلاص الأفضل من واقع غير مثالي، لكنّه بالتأكيد ليس الأسوأ. يشكّلان مع زميلاتهما شبكة دعم وفرح. ينساب الفيلم بوتيرة متأنّية وشاعرية في آنٍ: نرى ما يفعله تشيونغ ونشعر بالحزن والأسى وراء أفعاله. وفي الوقت عينه، نشعر مع آيمي بالإحباط، إحساس الوقوع في فخ، السعي لتفكيك حزنها، وحاجتها العارمة للهروب. تُقدّم تسانغ حكاية مليئة بالبصيرة والرقة، تنسج عالماً كاملاً داخل جدران صالون التدليك وبين سكّانه، وتدعنا نكتشف معهم ما ينتظرهم خارجه. وبدلاً من التركيز على الصدمة أو البؤس، تمنحنا المخرجة شخصيات معقّدة، ومع ذلك، نادراً ما يتحدّثون، كل شيء يحدث في تعابير وجوههم، في لمحة عين، أو ارتجافة خَدّ حين لا يلاحظهم أحد. غالباً ما يُقال إنّ نيويورك مدينة أحياء، مجرّات صغيرة مستقلة بذاتها، لكنّ الحقيقة أكثر دقّة: نمر يومياً بجوار عشرات من صالونات التدليك كصالون «قصر الشمس الزرقاء»، ولا يخطر ببالنا أنّ داخلها عالماً كاملاً من المشاعر الإنسانية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store