سوزان محمود محمد أبو ريا
بِسْمِ اللّهِ الرحمن الرَّحيم
يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي
انتقلت الى رحمة الله تعالى
فقيدة ال جعارة وال أبو ريا
الفاضلة سوزان محمود محمد أبو ريا
زوجة محمد زياد جعارة الديراباني
وسيتم تشييع جثمانها اليوم الجمعة الموافق 9-5-2025 بعد صلاة الظهر من مسجد الأنصار في جبل الجوفة - حي ام تينه الى مقبرة سحاب
تقبل التعازي في حي ام تينة قرب مدرسة حسن البرقاوي
إنا لله وإنا إليه راجعون
قد يكون تحديد الموقع لاقرب نقطة وصول فقط ، وذلك بحسب معطيات خرائط جوجل ولا علاقة للتطبيق بهذا الامر
اضافة اعلان

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ ساعة واحدة
- الغد
"الاقتصاد الرقمي والريادة" تحذر من رسائل احتيالية
حذرت وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة من رسائل التصيد الاحتيالي التي تصل عبر رسائل نصية (SMS) وتَدّعي أن مصدرها مركز الاتصال الوطني. وبينت الوزارة أن هذه الرسائل تهدف إلى خداع المستخدمين وسرقة بياناتهم الشخصية والمصرفية، من خلال روابط أو طلبات مشبوهة. اضافة اعلان ورجت الوزارة عدم التفاعل مع هذه الرسائل أو مشاركة أي بيانات شخصية أو مصرفية، والتأكد من المصدر الرسمي لأي رسالة قبل اتخاذ أي إجراء. وأهابت الوزارة بالجميع توخي الحذر والاعتماد فقط على القنوات الرسمية للحصول على المعلومات والخدمات.


الغد
منذ ساعة واحدة
- الغد
التسوق في عيد الأضحى.. استعد للعيد واحذر من الاحتيال
اضافة اعلان ماريو مكاري*يعد العيد وقتا للاحتفال والعطاء والتواصل مع الاَخرين، ولكنه أيضا يخلق فرصة مثالية للمحتالين لاستهداف المستهلكين مع تزايد حيل المحتالين في طرق الخداع والاحتيال. يتطلب منع الاحتيال معرفة حيلهم واتخاذ احتياطات بسيطة لحماية نفسك أثناء التسوق عبر الإنترنت، حتى تتمكن من التركيز على الاستمتاع بروح العيد بطمأنينة وسلام.يشهد الاحتيال الإلكتروني تصاعدا سريعا مع تحول التسوق الخاص بمواسم الأعياد إلى العالم الرقمي، حيث يسعى المحتالون إلى استغلال زحمة الموسم من خلال مواقع وهمية، ورسائل "تصيّد إلكتروني"، وعروض "جذابة أكثر من أن تكون منطقية". وعلى الصعيد العالمي، ارتفعت هجمات التصيّد التي تستهدف العلامات التجارية في قطاع التجزئة بنسبة تصل إلى 2000 % خلال مواسم التسوق الأساسية، ما يظهر مدى تطور هذه التهديدات وانتشارها الواسع.فقد تعرض 44 % من المستهلكين المشاركين في الاستبيان في الأردن للاحتيال، و14 % منهم تعرضوا لذلك في مناسبات متعددة. وعلى الرغم من أن 50 % من المستهلكين الذين شملهم الاستطلاع في الأردن، لديهم بعض الثقة في قدرتهم على اكتشاف الاحتيال، إلا أن 98 % منهم يشعرون بالقلق من أن أفراد عائلاتهم أو أصدقائهم قد يقعون ضحية للاحتيال. كما يعتقد 89 %، أن مستخدمي المدفوعات الرقمية من الجيل X، هم الأكثر عرضة للوقوع ضحية للاحتيال عبر الإنترنت. ومع الاعتماد المتزايد على المعاملات الرقمية، فإن البقاء على اطلاع هو أفضل وسيلة لحماية نفسك.- رموز التحقق: تتطلب العديد من التطبيقات المصرفية رمز مرور لمرة واحدة للتحقق من الهوية، ويقوم المحتالون بانتحال صفة موظفي البنك أو جهات حكومية، مدعين أنهم بحاجة إلى الرمز للتحقق من معاملة أو تحديث إعدادات الأمان. وبمجرد حصولهم عليه، يتمكنون من الوصول إلى الحسابات، مما يعرض الأموال والبيانات الشخصية للخطر. وتعد علامة الخطر الرئيسية هي طلب غير متوقع لإعادة تعيين كلمة المرور أو تحديث معلومات الحساب بسبب اختراق البيانات، وهو ما أشار إليه 78 %، من المستجيبين للاستطلاع باعتباره أمرا مريبا للغاية.- التطبيقات والمواقع المزيفة: كن حذرا من التطبيقات أو المواقع المزيفة المصممة لسرقة معلوماتك الشخصية، حيث يقوم المحتالون بإنشاء تطبيقات وهمية تحمل طابع العيد، تحتوي على برامج خبيثة تصيب أجهزتك وتجمع بيانات الدفع وبيانات تسجيل الدخول الخاصة بك.- بطاقات الهدايا والجمعيات الخيرية الوهمية: يرسل المحتالون رسائل على البريد الإلكتروني أو رسائل نصية مزيفة تطلب التبرعات لأعمال خيرية مرتبطة بالعيد، مستخدمين أساليب عاطفية للتأثير على الضحايا، ويطلب بعضهم الدفع عبر بطاقات الهدايا أو العملات المشفرة، التي يصعب تتبعها أو استعادتها. لذلك، ينصح بالتبرع فقط من خلال مواقع الإنترنت الخاصة بالأعمال الخيرية الموثوقة، وتجنب الطلبات التي تطلب الدفع ببطاقات الهدايا.- عمليات الاحتيال المتعلقة بالسفر: مع سفر ملايين الأشخاص خلال العطلات، يستهدف المحتالون قطاع الفنادق والعطلات والطيران لسرقة البيانات والأموال. تقدم المواقع المزيفة عروضًا مغرية بأسعار منخفضة لجذب الضحايا، ثم تفرض رسومًا إضافية على الخدمات وتقطع الاتصال مع المسافرين الذين يصبحون عالقين دون أموال، كما تستخدم إعلانات مزيفة عبر مراكز اتصال للترويج لمواقع مزيفة، تقود إلى محادثات مع "خدمة عملاء" وهمية، لسرقة بيانات الدفع والمعلومات الشخصية. ومن بين الأساليب الحديثة أيضًا، انتحال صفة شركات سفر لإرسال بريد إلكتروني كاذب يفيد بإلغاء الحجز، مع طلب معلومات بطاقة الائتمان لإعادة حجز الرحلة.• تحقق من المواقع: تحقق من عناوين URL للمواقع التي تزورها، وتأكد من أنك على الموقع الرسمي لمكان التسوق، وأن العنوان يبدأ بـ"https".• كن حذرا من العروض التي تبدو جيدة بشكل غير منطقي: تجنب العروض التي تبدو مغرية بشكل غير منطقي، ولا تقم بالدفع بطرق يصعب استرجاعها مثل، العملات المشفرة أو التحويلات البنكية أو بطاقات الهدايا.• فعّل تنبيهات الشراء: خصص وقتا للاشتراك في تنبيهات الشراء على حساباتك للحصول على إشعارات فورية لجميع المعاملات، والإبلاغ عن أي نشاط مريب وغير معترف به للبنك على الفور.• احمِ رموز التحقق: (OTP): لا تشارك أبدا الرموز لمرة واحدة أو أي معلومات حساسة، حتى مع شخص يدعي بأنه ممثل عن البنك أو الحكومة.• احذر من رسائل البريد الإلكتروني والمكالمات الغريبة: تحقق مباشرة من الشركة أو المؤسسة قبل مشاركة أي تفاصيل.مع تزايد استخدام المدفوعات الرقمية، يتوقع المستهلكون مستويات أعلى من الأمان. يمكن لتجار التجزئة والبنوك ومزودي خدمات الدفع بناء الثقة، من خلال تدابير توثيق متقدمة مثل أكواد التأكيد النصية والرموز الأمنية. وفقًا لدراسة " Visa ابقَ آمنًا"، يشعر 78 % من المستهلكين في الأردن بالأمان أكثر عندما يطلب منهم تأكيد هويتهم من خلال رمز نصي، بينما يقدر أكثر من نصفهم وجود رموز الأمان الظاهرة عند إجراء عمليات الشراء.من خلال البقاء يقظا واتباع بعض الاحتياطات البسيطة، يمكنك الاستمتاع بتجربة تسوق آمنة وخالية من القلق خلال العيد.* نائب الرئيس ومدير منطقة المشرق العربي في Visa


رؤيا نيوز
منذ 6 ساعات
- رؤيا نيوز
حسان يتسلم نسخة من التقرير السنوي لهيئة النزاهة ومكافحة الفساد لسنة 2024
تسلّم رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان، في رئاسة الوزراء اليوم الاثنين، نسخة من التقرير السنوي لهيئة النزاهة ومكافحة الفساد لسنة 2024. وأشاد رئيس الوزراء خلال تسلمه التقرير من رئيس الهيئة الدكتور مهند حجازي، بالجهود التي تبذلها الهيئة، لافتاً إلى حرص الحكومة على تعزيز منظومة النزاهة الوطنية، وحماية المال العام. من ناحيته، استعرض حجازي أبرز الجوانب التي تضمنها التقرير، مشيراً إلى أن السنوات الأخيرة شهدت تراجعاً في الشكاوى والإخبارات التي ترد إلى الهيئة، في ضوء الوقاية الاستباقية التي تمارسها الهيئة وزيادة الوعي لدى موظفي الإدارة العامة، ما أدى إلى تراجع قضايا الفساد التي تحال إلى القضاء. وحضر اللقاء وزير دولة لشؤون رئاسة الوزراء عبدالله العدوان، وأعضاء مجلس هيئة النزاهة ومكافحة الفساد.