فرع جامعة كوفنتري بجامعات المعرفة الدولية يطلق النسخة الثالثة من معرض كلية الهندسة السنوي

شهد فرع جامعة كوفنتري، المستضاف بمؤسسة جامعات المعرفة الدولية بالقاهرة، إطلاق النسخة الثالثة من معرض "رحلة الهندسة" السنوي، تحت شعار "رحلة الهندسة"، في حدث مميز جمع بين الإبداع، الريادة، والطموح الأكاديمي.
يهدف المؤتمر لمناقشة سبل تحويل المعرفة الأكاديمية إلى مشاريع ريادية مؤثرة
وانطلق المعرض بحضور واسع من الطلاب، الخريجين، الأكاديميين، وقادة بارزين في القطاع الصناعي، بهدف مناقشة سبل تحويل المعرفة الأكاديمية إلى مشاريع ريادية مؤثرة.
ويأتي هذا المعرض بعد ثلاث سنوات من النجاح المتواصل، حيث يواصل معرض رحلة الهندسة ترسيخ مكانته كحدث محوري في فرع جامعة كوفنتري بالقاهرة، يعكس التزامها بتخريج مهندسين مبدعين ومبادرين يساهمون في تطوير المجتمع والصناعة.
ضم المعرض عرضًا مميزًا لمشاريع طلابية مبتكرة، نماذج أولية، وأبحاث تطبيقية، تعكس المستوى المتقدم للطلاب في كلية الهندسة، ورؤية الجامعة في التعليم التطبيقي وربط الطلاب باحتياجات السوق الواقعي، كما شهد الحدث تفاعلاً كبيرًا، حيث قدم الطلاب أفكارًا تصل إلى التنفيذ العملي، مما يعزز مكانة الجامعة كمركز للابتكار.
ومن أبرز فعاليات المعرض، عقدت ندوة حوارية بعنوان "من الفكرة إلى الشركة: كيفية خوض رحلة ريادة الأعمال"، ضمت نخبة من القادة في مجالاتهم: من بينهم المهندس أحمد السويدي، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لشركة السويدي إلكتريك، مستشار مجموعة جامعة كوفنتري البريطانية، وأحد رواد قطاع الطاقة والصناعة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وعلى مستوى العالم، والمهندس أحمد طارق، رئيس مجلس إدارة شركة أليانز الشرق الأوسط لإدارة السفن، رائد في الإدارة البحرية والتوسع الاستراتيجي، والمهندس وائل حمدي، نائب الرئيس التنفيذي لمجموعة السويدي إلكتريك، وحسام سيف الدين، نائب الرئيس التنفيذي ورئيس تنفيذي لشركة كابجيميني مصر، والمهندس عبد الرحمن عبد اللطيف، خريج كلية الهندسة بجامعة كوفنتري، الذي قدم رؤية عملية حول الانتقال من الأفكار الأكاديمية إلى التنفيذ.
ناقش المتحدثون التحديات والفرص التي واجهوها، وشاركوا خبراتهم في بناء شركات ناشئة ناجحة، بدءًا من بلورة الفكرة، اجتياز العقبات المالية، وصولاً إلى التوسع ومواكبة متغيرات السوق.
من جانبه، قال الدكتور محمد الشافعي، أستاذ وعميد كلية الهندسة بفرع جامعة كوفنتري:" إن معرض رحلة الهندسة ليس مجرد فعالية أكاديمية، بل منصة انطلاق حقيقية لقادة المستقبل، حيث تتحول الأفكار إلى واقع ملموس".
وأضاف أن الفعالية تؤكد التزام الجامعة بإعداد جيل من المهندسين المبتكرين من خلال تعزيز التكامل بين التعليم والصناعة.
من جانبه، عبّر أحد الطلاب المشاركين عن انطباعه قائلاً: "الموضوع ليس مجرد أفكار بل كيف نحولها إلى واقع، وهذا المعرض قدّم لنا الخطة الكاملة لتحقيق ذلك."
IMG-20250518-WA0104
IMG-20250518-WA0107
IMG-20250518-WA0110
IMG-20250518-WA0108
IMG-20250518-WA0109

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

البوابة

منذ 3 أيام

• البوابة

فرع جامعة كوفنتري بجامعات المعرفة الدولية يطلق النسخة الثالثة من معرض كلية الهندسة السنوي

شهد فرع جامعة كوفنتري، المستضاف بمؤسسة جامعات المعرفة الدولية بالقاهرة، إطلاق النسخة الثالثة من معرض "رحلة الهندسة" السنوي، تحت شعار "رحلة الهندسة"، في حدث مميز جمع بين الإبداع، الريادة، والطموح الأكاديمي. يهدف المؤتمر لمناقشة سبل تحويل المعرفة الأكاديمية إلى مشاريع ريادية مؤثرة وانطلق المعرض بحضور واسع من الطلاب، الخريجين، الأكاديميين، وقادة بارزين في القطاع الصناعي، بهدف مناقشة سبل تحويل المعرفة الأكاديمية إلى مشاريع ريادية مؤثرة. ويأتي هذا المعرض بعد ثلاث سنوات من النجاح المتواصل، حيث يواصل معرض رحلة الهندسة ترسيخ مكانته كحدث محوري في فرع جامعة كوفنتري بالقاهرة، يعكس التزامها بتخريج مهندسين مبدعين ومبادرين يساهمون في تطوير المجتمع والصناعة. ضم المعرض عرضًا مميزًا لمشاريع طلابية مبتكرة، نماذج أولية، وأبحاث تطبيقية، تعكس المستوى المتقدم للطلاب في كلية الهندسة، ورؤية الجامعة في التعليم التطبيقي وربط الطلاب باحتياجات السوق الواقعي، كما شهد الحدث تفاعلاً كبيرًا، حيث قدم الطلاب أفكارًا تصل إلى التنفيذ العملي، مما يعزز مكانة الجامعة كمركز للابتكار. ومن أبرز فعاليات المعرض، عقدت ندوة حوارية بعنوان "من الفكرة إلى الشركة: كيفية خوض رحلة ريادة الأعمال"، ضمت نخبة من القادة في مجالاتهم: من بينهم المهندس أحمد السويدي، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لشركة السويدي إلكتريك، مستشار مجموعة جامعة كوفنتري البريطانية، وأحد رواد قطاع الطاقة والصناعة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وعلى مستوى العالم، والمهندس أحمد طارق، رئيس مجلس إدارة شركة أليانز الشرق الأوسط لإدارة السفن، رائد في الإدارة البحرية والتوسع الاستراتيجي، والمهندس وائل حمدي، نائب الرئيس التنفيذي لمجموعة السويدي إلكتريك، وحسام سيف الدين، نائب الرئيس التنفيذي ورئيس تنفيذي لشركة كابجيميني مصر، والمهندس عبد الرحمن عبد اللطيف، خريج كلية الهندسة بجامعة كوفنتري، الذي قدم رؤية عملية حول الانتقال من الأفكار الأكاديمية إلى التنفيذ. ناقش المتحدثون التحديات والفرص التي واجهوها، وشاركوا خبراتهم في بناء شركات ناشئة ناجحة، بدءًا من بلورة الفكرة، اجتياز العقبات المالية، وصولاً إلى التوسع ومواكبة متغيرات السوق. من جانبه، قال الدكتور محمد الشافعي، أستاذ وعميد كلية الهندسة بفرع جامعة كوفنتري:" إن معرض رحلة الهندسة ليس مجرد فعالية أكاديمية، بل منصة انطلاق حقيقية لقادة المستقبل، حيث تتحول الأفكار إلى واقع ملموس". وأضاف أن الفعالية تؤكد التزام الجامعة بإعداد جيل من المهندسين المبتكرين من خلال تعزيز التكامل بين التعليم والصناعة. من جانبه، عبّر أحد الطلاب المشاركين عن انطباعه قائلاً: "الموضوع ليس مجرد أفكار بل كيف نحولها إلى واقع، وهذا المعرض قدّم لنا الخطة الكاملة لتحقيق ذلك." IMG-20250518-WA0104 IMG-20250518-WA0107 IMG-20250518-WA0110 IMG-20250518-WA0108 IMG-20250518-WA0109

زاوية

٠٧-٠٥-٢٠٢٥

• زاوية

الإسماعيلية للاستثمار العقاري تعقد شراكة رائدة مع جامعة كوفنتري بالقاهرة لربط مناهج التعليم الجامعي بالتنمية العمرانية على أرض الواقع

الشراكة تتيح للطلبة المساهمة في تصميم مشاريع عمرانية حقيقية وتعلم كيفية تحقيق التوازن بين التراث المعماري واستخداماته والتصميم العمراني ليناسب الطابع الحيوي للمدينة الإسماعيلية تستهدف توسيع هذه الشراكة لتضم جامعات حكومية وخاصة في مصر للارتقاء بمعايير إعادة الاستخدام التكيفي والثقافي للمباني القديمة مع الحفاظ على التراث الثقافي القاهرة، مصر: أعلنت شركة الإسماعيلية للاستثمار العقاري وفرع جامعة كوفنتري بالقاهرة، والمستضاف بمؤسسة جامعات المعرفة الدولية، عن إطلاق شراكة تعد الأولى من نوعها تستهدف الربط بين مناهج التعليم الأكاديمي والتطبيق العملي في مجال التنمية العمرانية، لمنح طلاب الجامعة فرصة استثنائية للمساهمة في جهود إحياء وسط القاهرة التراثية، مع رفع مستوى التعليم المعماري في مصر. تم الإعلان عن هذه الشراكة خلال المائدة المستديرة التي أقيمت في مبنى "قنصلية" بوسط القاهرة اليوم. تجمع هذه المبادرة بين التدريب الأكاديمي والعمل الميداني في مجالات الهندسة المعمارية، والتصميم الداخلي، وتصميم المنتجات والجرافيك، والإعلام الرقمي، وإنتاج الأفلام – وهي تخصصات تلعب جميعها دورًا محوريًا في تشكيل مستقبل المدن وتطورها. تأهيل الطلاب وإعدادهم لتلبية متطلبات سوق العمل في المدن الحضرية مثل القاهرة تفتح هذه الشراكة آفاقًا وفرصًا متميزة أمام الطلاب للعمل في مواقع الإسماعيلية للاستثمار العقاري في منطقة وسط البلد، والمشاركة في البحوث العمرانية التي تسعى للتعامل مع التحديات الواقعية للتطوير العمراني، بالإضافة للتعرف بشكل مباشر على التصميمات العمرانية لمدينة تتميز بتراثها التاريخي المتراكم وتشهد تطورات مستمرة ومتسارعة. وتعليقًا على هذه الشراكة المهمة، قال فيلوباتير ديميتري، نائب رئيس مجلس إدارة شركة الإسماعيلية للاستثمار العقاري: "لا يقتصر التعليم الجامعي فقط على مدرجات الدراسة والمحاضرات، فهو عملية شاملة وأكبر من ذلك بكثير. إنّ وسط القاهرة التراثية، بعمارتها التاريخية وملامحها الحضرية المتنوعة، تمثل بيئة لا مثيل لها للتعلم التطبيقي والعملي على أرض الواقع. ولذلك تسعى الإسماعيلية للاستثمار العقاري من خلال هذه الشراكة لربط الطلاب بالعمل الميداني في مواقع التطوير المختلفة للشركة، وإتاحة الفرصة لهم للعمل في ظل تحديات حقيقية تحتاج لحلول، ومساعدتهم على فهم تأثير المباني والهويات البصرية والمساحات على حياتنا اليومية، بالإضافة لدعم مسيرتهم المهنية بعد تخرجهم." وخلال السنوات العشر الأخيرة، لعبت الإسماعيلية للاستثمار العقاري دورًا رياديًا في جهود إحياء وسط البلد، من خلال تنفيذها لعدد من المشاريع الكبرى في إعادة الاستخدام التكيفي، والترميم المستدام، والحفاظ على التراث. وقد تمكنت الشركة طوال هذه الفترة من وضع نموذج متكامل للتجديد والتطوير الحضري يراعي التوازن بين الاحتياجات الوظيفية للمباني القديمة في العصر الحديث والحفاظ على التراث الثقافي في العاصمة، عن طريق إحياء المساحات المهملة مع الحفاظ على روحها الأصلية. وبناءً على هذه الأسس والمعايير، تتيح شراكة الإسماعيلية مع جامعة كوفنتري بالقاهرة للطلبة العمل بشكل مباشر في أكثر أحياء ومناطق مصر نشاطًا وأهمية تاريخية، ليكون بمثابة مختبر حي لاختبار تصميماتهم وأبحاثهم وأعمالهم الإبداعية على أرض الواقع وفي بيئة عمل حقيقية. وفي إطار هذه الاتفاقية، ستوفر شركة الإسماعيلية فرصًا تدريبية للطلبة، وتستضيف معارضًا لأعمالهم، مع دمج مشاريعهم ضمن جهود التطوير العمراني التي تنفذها الشركة في الوقت الحالي. وتركز بعض أعمال الطلبة على إعادة تصميم المساحات، وإعادة التفكير في طرق الحركة والتنقل داخل وسط البلد، وابتكار هويات بصرية تعكس تراث المنطقة الثقافي والمعماري ودعم إمكاناتها المستقبلية. منهج جامعي متكامل للتعليم خارج إطار الدراسة النظرية من ناحية أخرى، تأتي هذه الشراكة ضمن جهود جامعة كوفنتري المتكاملة لربط برامجها الجامعية بالتطبيق العملي، حيث تتيح الشراكة للطلاب فرصة بارزة للمساهمة في أبحاث تطبيقية لإعادة الاستخدام التكيفي، والاستدامة العقارية، وبناء الهويات البصرية للمساحات العامة – وهي موضوعات تحظى بأهمية خاصة في مدينة عملاقة وحية مثل القاهرة، حيث تتداخل التنمية العقارية الجديدة مع المباني التراثية وإعادة توظيفها. وقال الأستاذ الدكتور ياسر صقر، رئيس مؤسسة جامعات المعرفة الدولية التي تستضيف فرع جامعة كوفنتري بمصر: "لا تقتصر رسالتنا فقط على تعليم الطلاب المفاهيم والمناهج النظرية، لكن الأهم أن يطبقوها عمليًا. ولذلك كانت شراكتنا مع شركة الإسماعيلية للاستثمار العقاري خيارًا طبيعيًا يخدم هذه الرسالة. فمن النادر حاليًا أن تجد شركة تتمتع بهذا المستوى من الالتزام والحرص والخبرة الممتدة في التنمية العمرانية المستدامة. هذا المنهج المتكامل يمنح طلابنا فرصة نادرة للتعلم في بيئة عمل حقيقية ووسط نموذج حضري حي يجمع بين التراث والتصميمات الحديثة واحتياجات المجتمع، مع تمكين الطلبة من رؤية تصميماتهم وأعمالهم تتحقق على أرض الواقع، وفهم أهمية التصميم في مدينة عالمية عملاقة مثل القاهرة." المبادرة جزءٌ من طموح أوسع إنّ مبادرة الشراكة بين الإسماعيلية وجامعة كوفنتري ليست حدثًا منفردًا؛ إذ تخطط الشركة لتوسيع هذا التعاون ليشمل جامعات حكومية وخاصة في مصر، لدعم الطلاب والارتقاء بمستوى تفكيرهم الهندسي العمراني وتنفيذهم للمشروعات المعمارية بعد تخرجهم. اختتم ديميتري قائلًا: "تقدم هذه الشراكة مع جامعة كوفنتري المرموقة فرصة حقيقية لإعادة التفكير في طرق وممارسات البناء، عن طريق العمل مع طلبة يتمتعون بالفضول والقدرة والرغبة الحقيقية في المشاركة والاستفادة من هذه الفرصة. إننا نريد أن نرفع وعيهم بحاجة المدن المصرية للتصميمات المدروس والتنفيذ المتميز للمشروعات التي سيقودونها في المستقبل." -انتهى-

زاوية

٠٢-٠٥-٢٠٢٥

• زاوية

مساكن دبي تحصد جائزتين مرموقتين، مؤكدةً ريادتها في القطاع وتركيزها الاستراتيجي على التميّز في إدارة وتأجير الأصول السكنية

دبي، الإمارات العربية المتحدة: حصدت "مساكن دبي"، إحدى أكبر محافظ المجمّعات السكنية المخصّصة للتأجير في دبي والتابعة لـ"دبي القابضة لإدارة الأصول"، جائزتين مرموقتين، تقديراً لريادتها في إدارة وتأجير الأصول السكنية، والتزامها بالارتقاء بالتجارب المعيشية ضمن مجمّعاتها السكنية المتكاملة. وجاء هذا التكريم على هامش معرض العقارات الدولي 2025، حيث منحت دائرة الأراضي والأملاك في دبي "مساكن دبي" جائزة "الأداء المتميّز في المعاملات العقارية وجودة الخدمات". ويؤكّد هذا التقدير مدى التزام "مساكن دبي" بتقديم تجارب سكنية مميزة تتوافق مع أعلى معايير معايير الخدمة والراحة، ينعكس إيجاباً على معدلات رضا المقيمين والتميّز التشغيلي عبر كافة مجمّعاتها. كما فازت "مساكن دبي" بجائزة "أفضل مزوّد لوسائل الراحة للعام" خلال حفل توزيع جوائز العقارات في دولة الإمارات العربية المتحدة لعام 2025، والذي تنظمه مجلّة "فاينانس وورلد". وتعكس هذه الجائزة حرص"مساكن دبي" على توفير مرافق وخدمات عصرية ومتكاملة تلبي مختلف احتياجات المقيمين، وتُسهم في تعزيز جودة حياتهم وفق أرقى المعايير العالمية. وفي تعليق له بهذه المناسبة، قال أحمد السويدي، المدير العام ل"مساكن دبي" التابعة ل"دبي القابضة لإدارة الأصول": " يؤكّد حصولنا على هذه الجوائز المرموقة الدور المحوري الذي تلعبه "مساكن دبي" في رسم معالم قطاع إدارة وتأجير الأصول السكنية بدبي. رؤيتنا تتجاوز مفهوم تأجير الوحدات السكنية لتشمل بناء مجمّعات متكاملة ومستدامة، تواكب تطلعات المقيمين وتدعم الأهداف الطموحة لخطة دبي الحضرية. في "مساكن دبي" لا نوفّر تجارب سكنية فحسب، بل نحرص على تصميم مجمّعات سكنية مدروسة توفّر أعلى مستويات الراحة والرفاهية، مدعومة بخدمات سريعة ومرافق متكاملة تعزّز من جودة الحياة في كل جانب". تجدر الإشارة إلى أنّ "مساكن دبي" تُعدّ اليوم واحدة من أكبر محافظ المجمّعات السكنية المخصّصة للتأجير وأكثرها تنوّعاً في دبي، حيث تضمّ ما يزيد عن 35 ألف وحدة سكنية موزّعة ضمن أكثر من 20 مجمّعاً سكنياً ويعيش فيها ما يزيد عن 140 ألف مقيم. تضمّ محفظة "مساكن دبي" الكاملة اليوم "سيتي ووك ريزيدنسز" و"بلوواترز ريزيدنسز" و"ندّ الشبا فيلاز" و"رمرام" و"شروق" و"غروب" و"بدرة" و"منازل الخور" و"غروب سكوير" و"ميدان ريزيدنس 1" و"ليان" و"بيتي فيلاز" و"دبي وورف" و"ميدان هايتس" و"ذا غاردنز" و"غاردن فيو فيلاز" و"غاردن فيو للشقق" و" الخيل غيت" و"إنترناشيونال سيتي". -انتهى-