
مقتل المذيعة السورية صفاء أحمد في قصف إسرائيلي استهدف العاصمة دمشق
اقرأ أيضاً
دولة إفريقية تعلن وفاة 8 أشخاص بفيروس خطير
أعلنت رواندا وفاة 8 أشخاص أصيبوا بفيروس ماربورغ شديد العدوى الشبيه بإيبولا، بعد أيام من إعلان البلاد تفشي هذه الحمى النزفية القاتلة التي لا يوجد لها لقاح أو علاج. وقالت رواندا، وهي دولة حبيسة في وسط إفريقيا، يوم الجمعة إن المرض تفشى في البلاد، وبعد يوم واحد أعلنت عن أول 6 وفيات. وأكدت وزيرة الصحة سابين نسانزيمانا، مساء أمس الأحد، إصابة 26 شخصا حتى الآن، ووفاة 8 منهم. ونصحت السلطات السكان بتجنب الاتصال الجسدي للمساعدة في الحد من انتشار المرض. كما تم التعرف على نحو 300 شخص كانوا على اتصال بأشخاص تأكدت إصابتهم بالفيروس، وتم وضع عدد منهم قيد العزل. ومثل الإيبولا، ينشأ فيروس ماربورغ وسط خفافيش الفاكهة، وينتشر بين الافراد من خلال الاتصال الوثيق مع سوائل الجسم أو الأسطح الملوثة به، مثل ملاءات الأسرة. ويتوفى ما يصل إلى 88 بالمائة من المصابين به.
دولي
إغلاق آخر محطة كهرباء تعمل بالفحم في بريطانيا
من المقرر إغلاق آخر محطة كهرباء بريطانية تعمل بالفحم اليوم الاثنين، لتنتهي بذلك 142 عاما من توليد الكهرباء من الفحم في بريطانيا. ومن المقرر أن تنتهي محطة "راتكليف أون سور" الواقعة وسط إنجلترا من آخر دورة عمل في منتصف الليل، بعد أكثر من نحو نصف قرن من تحويل الفحم إلى طاقة. تقول شركة "يونيبر" المالكة للمحطة إن العديد من الموظفين المتبقين البالغ عددهم 170، سيبقون خلال عملية إيقاف التشغيل التي تستغرق عامين. ويجعل الإغلاق بريطانيا أول دولة من مجموعة الدول السبع الكبرى التي تتخلص تدريجيا من الفحم، على الرغم من أن بعض الدول الأوروبية الأخرى، لاسيما السويد وبلجيكا، وصلت إلى ذلك الإنجاز في وقت أسرع. وافتتحت أول محطة كهرباء تعمل بالفحم في العالم، وهي محطة "توماس إديسون" الكهربائية للإضاءة، في لندن عام 1882.
دولي
جديد قضية مارين لوبان المتهمة باختلاس أموال البرلمان الأوروبي
نفت زعيمة اليمين الفرنسي مارين لوبان انتهاك أي قواعد أثناء محاكمتها هي وحزبها "التجمع الوطني" وعشرات آخرين بتهمة اختلاس أموال البرلمان الأوروبي. وقالت لوبان عند وصولها إلى المحكمة في باريس اليوم الاثنين: "لم ننتهك أي قواعد سياسية وتنظيمية للبرلمان الأوروبي". وتعهدت بتقديم "حجج جدية وقوية للغاية" أثناء المحاكمة. ومن شأن هذه القضية أن تعرقل طموحات لوبان السياسية. ويتابع خصومها المحاكمة التي تستمر 9 أسابيع عن كثب، حيث أنها منافسة قوية في سباق خلافة الرئيس إيمانويل ماكرون عندما تجرى الانتخابات المقبلة عام 2027. ويطالب ممثلو الادعاء بمحاكمة المتهمين الرئيسيين أمام محكمة إصلاحية في باريس بتهم "إساءة استخدام الأموال العامة" للاتحاد الأوروبي بين عامي 2004 و2016، كما يطالبون بعقد جلسة استماع ضد رئيس بلدية بربينيان لويس ألوت، ونائب حزب التجمع الوطني السابق، الذي ترك الحزب وأعيد انتخابه نائبا بالبرلمان الأوروبي نيكولا باي. يذكر أن مارين لوبان، التي كانت نائبة في البرلمان الأوروبي من عام 2004 إلى 2017 وشغلت منصب رئيسة الحزب من 2011 إلى 2021، متهمة، من بين أمور أخرى، بإنشاء "نظام مركزي" لغسل أموال البرلمان الأوروبي، حيث تُقدر الخسائر الإجمالية بـ 6.8 مليون يورو. وإذا ثبتت إدانتها، فقد تواجه عقوبة تصل إلى 10 سنوات سجن، وغرامة قدرها مليون يورو، ومنعها من الترشح للمناصب الحكومية لمدة تتراوح بين 5 و10 سنوات، و في هذه الحالة، لن تتمكن من المشاركة في السباق الرئاسي لعام 2027.
دولي
45 قتيلاً جراء الغارة الإسرائيلية بلبنان
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، الاثنين، ارتفاع عدد قتلى غارة إسرائيلية استهدفت شرق صيدا في جنوب لبنان، الأحد، إلى 45 شخصاً، في وقت تُكثّف فيه إسرائيل غاراتها على جنوب البلاد وشرقها وعلى ضاحية بيروت الجنوبية. وقالت الوزارة: «ارتفع عدد الشهداء إلى 45، والجرحى إلى 70»، في «تحديث لحصيلة اعتداء العدو الإسرائيلي، أمس، على عين الدلب»، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وأعلنت الوزارة في وقت لاحق مقتل ستة مسعفين وإصابة أربعة بجروح من هيئة صحية تابعة لـ«حزب الله» جراء غارة اسرائيلية استهدفت مركزهم في شرق لبنان، منددة باستهداف الطواقم الإسعافية التي تواصل عملها رغم ما تتعرض له من «تهديد وتخويف». وكانت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية اللبنانية قد تحدّثت عن غارة استهدفت مبنى في هذه المنطقة، وشاهد مصوِّر في «وكالة الصحافة الفرنسية» المبنى مدمَّراً بشكل كامل. وذكر مركز عمليات طوارئ الصحة، التابع لوزارة الصحة اللبنانية، أن حصيلة الغارات الإسرائيلية التي استهدفت الهرمل، مساء أمس الأحد، 12 قتيلاً و20 جريحاً. وكثَّف الجيش الإسرائيلي قصفه ضد «حزب الله» منذ 23 شتنبر الحالي؛ بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل، الذين نزحوا جراء تبادل إطلاق النار عبر الحدود مع لبنان، إلى منازلهم، في الوقت الذي يحشد فيه قوات كبيرة على الحدود؛ استعداداً لعملية برية محتملة.
دولي
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أريفينو.نت
منذ يوم واحد
- أريفينو.نت
تحذير اوروبي جديد للمغاربة من هذه الخضرة الشعبية؟
أريفينو.نت/خاص أقدمت السلطات الفرنسية على سحب كميات من الفلفل القادم من المغرب، وتحديداً من صنف 'بيف هورن' (Beef Horn)، من الأسواق المحلية، وذلك على خلفية اكتشاف آثار لمبيدات محظورة تتجاوز النسب المسموح بها قانوناً. إنذار أوروبي خطير! فرنسا تسحب فلفل 'بيف هورن' المغربي بعد اكتشاف مبيدات 'سامة' تتجاوز الحدود! جاء هذا الإجراء العاجل بناءً على تنبيه ورَد من نظام الإنذار السريع للأغذية والأعلاف التابع للاتحاد الأوروبي (RASFF). وقد كشف التنبيه عن وجود مادتين كيميائيتين، هما الكلوربيريفوس (Chlorpyrifos) والثيابندازول (Thiabendazole)، بنسب تتخطى الحدود القانونية المعتمدة في شحنة من الفلفل المغربي من الصنف المذكور. بالأرقام المخيفة: تحالイル تكشف نسباً مرتفعة من 'الكلوربيريفوس' و'الثيابندازول'.. صحة المستهلكين على المحك! ووفقاً للإشعار رقم 2025.3338 الصادر عن منصة RASFF نهاية الأسبوع الماضي، أظهرت نتائج التحاليل المخبرية التي أجريت بتاريخ 28 أبريل 2025، احتواء العينات المفحوصة على 0.038 ملليغرام لكل كيلوغرام من مادة الكلوربيريفوس، و0.039 ملليغرام لكل كيلوغرام من مادة الثيابندازول. وتعتبر هذه النسب متجاوزة بشكل كبير للحد القانوني المسموح به لهاتين المادتين، والذي تم تحديده عند 0.01 ملليغرام لكل كيلوغرام. ورغم هذه النتائج، لم يتم حتى اللحظة تسجيل أي أعراض مرضية أو حالات تسمم مرتبطة باستهلاك هذه الشحنة من الفلفل. إقرأ ايضاً لا تهاون مع الخطر! السلطات الفرنسية تصنف القضية 'خطيرة' وتأمر بالسحب الفوري وتوسيع التحذير أوروبياً! ونظراً للمخاطر الصحية الجسيمة التي قد يتعرض لها المستهلكون، قامت السلطات الفرنسية بتصنيف هذه الحالة ضمن مستوى 'الخطر الجسيم' في نظام RASFF. ويُعرف مركب الكلوربيريفوس بتأثيراته السلبية الحادة على الجهاز العصبي، خاصة لدى الأطفال، وهو محظور الاستخدام في دول الاتحاد الأوروبي منذ عام 2020. أما مادة الثيابندازول، فتُستخدم كمبيد للفطريات، ولكن ضمن قيود صارمة للغاية. وإدراكاً منها لخطورة الموقف، قررت السلطات الفرنسية سحب المنتج الملوث فوراً من كافة نقاط البيع، وإطلاق عملية استدعاء للمنتج من المستهلكين الذين قاموا بشرائه. كما تم تعميم هذا التحذير ليشمل دولاً أوروبية أخرى قد تكون معنية بوصول هذه الشحنات إليها. تحقيقات موسعة لكشف المتورطين! المفوضية الأوروبية تتدخل.. والغموض يلف تفاصيل استيراد الفلفل الملوث! وفي أعقاب هذا الاكتشاف، باشرت الجهات المعنية فتح تحقيقات معمقة لتحديد كافة الملابسات المحيطة بعملية استيراد شحنة الفلفل المغربي المعنية، وتحديد المسؤوليات. وأُفيد بوجود ثلاث عمليات متابعة جارية لهذا الملف، من بينها طلب رسمي تقدمت به المفوضية الأوروبية بتاريخ 16 مايو 2025، دون أن يتم الكشف عن أي تفاصيل إضافية حول هذا الطلب أو سير التحقيقات حتى الآن.


كش 24
منذ 3 أيام
- كش 24
باريس تعلن الحرب على أعقاب السجائر
تُطلق بلدية باريس خطة لمكافحة أعقاب السجائر، تقوم في آن واحد على التوعية وتجهيز الشوارع واتخاذ إجراءات زاجرة، حتى لا يضطر عمال النظافة إلى التقاط ما بين أربعة وخمسة ملايين منها كل يوم. ولاحظت البلدية في بيان أعلنت فيه عن خطتها لمكافحة أعقاب السجائر أن "60 في المئة من السجائر التي تُدخَّن في الأماكن العامة تنتهي على الأرض". ونبّه التقرير إلى أن هذه الظاهرة تنطوي على جانبين، الأول اقتصادي، إذ تُرتّب على المجتمع تكلفة تُقدّر "بنحو عشرة ملايين يورو سنويا"، والثاني بيئي، إذ "تحتوي سيجارة واحدة على أربعة آلاف مادة كيميائية ويمكن أن تؤدي إلى تلويث ما يصل إلى 500 لتر من المياه". وتتضمن عملية مكافحة أعقاب السجائر هذه التي تشكّل جزءا من خطة أوسع نطاقا للحد من النفايات في العاصمة، عشرة تدابير. وتشمل هذه التدابير دعم عمليات التنظيف التشاركي، وتوزيع 400 ألف منفضة سجائر جيبية مجانا، وتركيب تجهيزات إطفاء جديدة على صناديق القمامة، وتوفير المزيد من "منافض الاستبيان" التي تُحوّل إدخال عقب السيجارة في الجهاز إلى لعبة مسلية يجيب فيها المدخّن عن سؤال ضمن استطلاع رأي. وتشمل الإجراءات كذلك تشجيع المقاهي والمطاعم ذات الشرفات المفتوحة على توفير منافض سجائر لزبائنها، فيما ستواصل الشرطة البلدية تغريم المدخنين الذين يُضبطون وهم يرمون أعقاب السجائر بمبلغ 135 يورو.


الأيام
منذ 4 أيام
- الأيام
فرنسا تسترت على فضيحة مياه نستله
تسترت الحكومة الفرنسية 'على أعلى المستويات' على فضيحة تتعلق بمعالجة شركة نستله العملاقة للأغذية، للمياه المعدنية بما فيها علامة بيرييه التجارية الشهيرة، حسبما أظهر تحقيق لمجلس الشيوخ. ففي السنوات الأخيرة، واجهت شركة الأغذية والمشروبات السويسرية ضغوطا بسبب علامة بيرييه وغيرها من العلامات التجارية، إذ تفرض لوائح الاتحاد الأوروبي قيودا صارمة على أنواع المعالجة المسموح بها لأي منتج يُسوّق على أنه مياه معدنية طبيعية. وذكر تقرير مجلس الشيوخ أن 'بالإضافة إلى افتقار نستله ووترز للشفافية، من المهم تسليط الضوء على افتقار الدولة للشفافية، سواء تجاه السلطات المحلية والأوروبية أو تجاه الشعب الفرنسي'. ويأتي التقرير عقب تحقيق أجراه مجلس الشيوخ استمر ستة أشهر وشمل أكثر من 70 جلسة استماع. وقال التقرير إن 'هذا التستر جزء من استراتيجية متعمدة، نُوقشت في الاجتماع الوزاري الأول حول المياه المعدنية الطبيعية في 14 أكتوبر 2021″، مضيفا أنه 'بعد مرور قرابة أربع سنوات، لم تتحقق الشفافية بعد'. واستحوذت شركة نستله في أوائل التسعينات على بيرييه، إحدى أشهر علامات المياه المعدنية في العالم والتي تُقدم تقليديا مع الثلج وشريحة من الليمون وتُستخرج من مصدر في جنوب فرنسا. وفي أواخر عام 2020 قالت الإدارة الجديدة لشركة نستله ووترز إنها اكتشفت استخدام معالجات محظورة للمياه المعدنية في مصانع بيرييه وإيبار وكونتريكس. وتواصلت الشركة مع الحكومة لطلب المساعدة وتقديم خطة لمعالجة المشكلة في منتصف 2021، ثم مع قصر الإليزيه. وبعد 18 شهرا، وافقت السلطات على خطة لاستبدال المعالجات بالأشعة فوق البنفسجية والفلاتر الكربونية المحظورة بتقنية الترشيح الدقيق (الميكروفلترة). ويمكن استخدام هذه الطريقة لإزالة الحديد أو المنغنيز، ولكن على المُنتج إثبات عدم تغيير الماء، إذ ينص القانون الأوروبي على أنه لا يجوز تطهير المياه المعدنية الطبيعية أو معالجتها بأي طريقة تُغير خصائصها. وذكر التقرير أنه 'رغم الاحتيال الاستهلاكي المتمثل في تعقيم المياه'، لم تتخذ السلطات أي إجراءات قانونية ردا على ما كُشف عام 2021. وأضاف التقرير 'اتُخذ قرار السماح بالترشيح الدقيق للمياه دون عتبة 0,8 ميكرون على أعلى مستوى في الدولة'. وأورد التقرير أن هذه الخطوة جاءت متوافقة مع القرارات التي اتخذتها السلطات، بما فيها مكتب رئيسة الوزراء آنذاك إليزابيث بورن، رغم أنها لم تكن على علم بالأمر على ما يبدو. وقالت اللجنة إن مكتب الرئيس إيمانويل ماكرون 'كان على علم، منذ عام 2022 على الأقل، بأن شركة نستله تمارس الغش منذ سنوات'. واجتمع أليكسيس كولر، الأمين العام آنذاك لقصر الإليزيه، مع مسؤولين تنفيذيين في نستله. وفي عام 2024، اعترفت شركة نستله ووترز باستخدام فلاتر محظورة والمعالجة بالأشعة فوق البنفسجية للمياه المعدنية. ودفعت الشركة غرامة قدرها مليوني يورو (2,2 مليون دولار) لتجنب إجراءات قانونية بشأن استخدامها مصادر مياه غير قانونية وتنقيتها. إلا أنها أكدت آنذاك أن الفلاتر البديلة حصلت على موافقة الحكومة، وأن مياهها 'نقية'.