logo
مركز الثقافة السينمائية يحتفي بـ "صلاح جاهين" في مكتبة مصر العامة.. الأربعاء

مركز الثقافة السينمائية يحتفي بـ "صلاح جاهين" في مكتبة مصر العامة.. الأربعاء

البوابة١٧-٠٢-٢٠٢٥

ينظم مركز الثقافة السينمائية، التابع للمركز القومي للسينما، أمسية شعرية للاحتفاء «بعمنا.. صلاح جاهين» يتحدث فيها ويديرها الشاعر سعيد شحاته، وذلك في الواحدة ظهر الأربعاء المقبل، الموافق 19 فبراير الجاري، بمكتبة مصر العامة بالدقي، فى إطار المبادرة التي اطلقتها وزارة الثقافة لعزة الهوِية المصرية، برعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة.
ويتناول المركز خلال اللقاء أعمال المبدع صلاح جاهين السينمائية وملامح شخصية «عمنا.. صلاح جاهين».
يعقب ذلك ندوة بعنوان «أعمال وإبداعات صلاح جاهين في كتاباته السينمائية» ويتحدث فيها كلا من المخرج السينمائي أشرف فايق، والدكتور الشريف منجود كاتب ومدير ورشة الخان للكتابة الإبداعية، ويحضر الفعاليات ويشارك بها المخرج أحمد الحداد حفيد صلاح جاهين بصبحبة فرقته ريترو.
أنتج الكاتب والشاعر ورسام كاريكاتير صلاح جاهين عددا من الأفلام التي تعتبر خالدة في تاريخ السينما الحديثة مثل «أميرة حبي أنا» وفيلم «عودة الابن الضال»، كما عمل محررًا في عدد من المجلات والصحف، وقام برسم الكاريكاتير في مجلة روز اليوسف وصباح الخير ثم انتقل إلى جريدة الأهرام.
كتب جاهين سيناريو فيلم «خلي بالك من زوزو» الذي يعد أحد أكثر الأفلام رواجًا في السبعينيات، إذ تجاوز عرضه حاجز 54 أسبوع متتالي.
كما كتب جاهين أيضًا أفلام «أميرة حبي أنا، شفيقة ومتولي، المتوحشة» كما قام بالتمثيل في «شهيد الحب الإلهي» عام 1962، و«لا وقت للحب» عام 1963، «المماليك» عام 1965، «اللص والكلاب» عام 1962.
إلا أن قمة أعماله كانت الرباعيات التي تجاوزت مبيعات إحدى طباعات الهيئة المصرية العامة للكتاب لها أكثر من 125 ألف نسخة في غضون بضعة أيام، هذه الرباعيات التي لحنها الراحل سيد مكاوي، وغناها الفنان علي الحجار.
له ما يزيد عن 161 قصيدة، منها قصيدة «على اسم مصر» وأيضا قصيدة «تراب دخان» التي ألفها بمناسبة نكسة يونيو 1967، كما ألف أوبريت «الليلة الكبيرة» أشهر أوبريت للعرائس في مصر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

روبي تسرق الأضواء بـ«فستان السندريلا» في حفل الربيع
روبي تسرق الأضواء بـ«فستان السندريلا» في حفل الربيع

العين الإخبارية

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • العين الإخبارية

روبي تسرق الأضواء بـ«فستان السندريلا» في حفل الربيع

أحيت الفنانة المصرية روبي حفلاً غنائيًا مميزًا في نادي وادي دجلة بالمعادي بمناسبة أعياد الربيع، بحضور جماهيري كبير تخللته لحظات إنسانية. امتلأت ساحة الحفل بآلاف من أعضاء النادي وأسرهم الذين حرصوا على الحضور ومشاركة أجواء المناسبة. لفتت روبي الأنظار منذ لحظة صعودها إلى المسرح بظهورها بفستان يحمل طابعًا كلاسيكيًا مستوحى من فستان الفنانة الراحلة سعاد حسني في فيلم "أميرة حبي أنا"، الذي ارتدته خلال أدائها لأغنية "الدنيا ربيع". وقدمت روبي خلال الحفل باقة من أغانيها الاستعراضية الشهيرة، من بينها "قلبي بلاستيك" و"ليه بيداري كده"، إلى جانب مجموعة من الأغاني التي طلبها الجمهور وتفاعلت معها على مدار قرابة الساعتين، حيث شهد المسرح تفاعلًا كبيرًا من الحضور الذين رددوا معها كلمات الأغاني. وفي لفتة إنسانية، أوقفت روبي الغناء أثناء الحفل للاطمئنان على أحد الحاضرين بعد أن تعرض لحالة إغماء نتيجة الزحام، وطلبت من الجمهور إفساح المجال لتقديم المساعدة له، قبل أن تستأنف فقرتها الغنائية وسط تصفيق وتشجيع الحاضرين. واختتمت روبي الحفل بتوجيه الشكر للحضور على تفاعلهم، معبرة عن سعادتها بالأجواء التي جمعتها بمحبيها في مناسبة الربيع. روبي شاركت خلال موسم دراما رمضان الماضي في بطولة مسلسل "إخواتي"، إلى جانب نيللي كريم، كندة علوش، جيهان الشماشرجي، علي صبحي، حاتم صلاح، ومجموعة من ضيوف الشرف من بينهم محمد ممدوح وأحمد حاتم. المسلسل من إخراج محمد شاكر خضير، وتأليف مهاب طارق. aXA6IDgyLjI1LjIwOS4xOTEg جزيرة ام اند امز FR

راندا شعث توثق ملامح مصر في التسعينيات ضمن فعاليات أسبوع القاهرة للصورة
راندا شعث توثق ملامح مصر في التسعينيات ضمن فعاليات أسبوع القاهرة للصورة

البوابة

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • البوابة

راندا شعث توثق ملامح مصر في التسعينيات ضمن فعاليات أسبوع القاهرة للصورة

تشارك المصورة الفلسطينية- المصرية راندا شعث بمعرض مستقل ضمن فعاليات الدورة الرابعة لأسبوع القاهرة للصورة (CPW)، الذي تنظمه فوتوبيا تحت شعار "اكتشاف المشهد"، برعاية وزارة السياحة والآثار وهيئة تنشيط السياحة، ووزارة الثقافة في الفترة من 8 إلى 18 مايو. القاهرة 90 ويقام المعرض الذي يحمل عنوان "القاهرة 90" في بيت باب اللوق بشارع الشيخ ريحان بوسط البلد، ويعرض 20 صورة فوتوغرافية توثق مظاهر الحياة المختلفة في القاهرة خلال فترة التسعينيات؛ لترصد لحظات فارقة من حياة القاهرة العاصمة قبل أن تمتد أطرافها ويحدث التمدد العمراني الكبير الذي تعيشه من بداية الألفية. راندا شعث وتقول راندا شعث، والتي عملت خلال فترة التسعينيات مصورة لوكالة الصحافة الفرنسية في مصر وغزة وفي صحيفة الأهرام وكانت أول من شغل منصب رئيس تحرير الصور في صحيفة الشروق المصرية، إن اختيار "القاهرة 90 " لتكون الفكرة الأساسية التي ينطلق منها معرضها تعود إلى ارتباطها بفترة التسعينيات والتي مثلت قمة فترة عملها في الصحافة، وخلالها شاهدت عن القرب الكثير من التغيرات التي تحدث في العاصمة المصرية ورصدتها بعدستها مثل حفر مترو الأنفاق، وبناء المرحلة الثانية من كوبري أكتوبر، كما أن المجموعة التي تقدمها ترصد الحياة في بعض الأماكن التي لم تعد موجودة مثل المنطقة التي تقع خلف سور مجرى العيون الأثري- تضم الجيارة والسكر والليمون وحوش الغجر- وكذلك منطقة ماسبيرو التي تغير شكلها الآن. وأضافت "شعث": "لا تعبر الصور التي اخترتها للمعرض عن النوستالجيا والحنين للتسعينيات لإن كل فترة بها الجيد والسيء، لكنني شعرت أن في أسبوع القاهرة للصورة لا بد وأن أقدم فكرة عن القاهرة، وأنني أريد توثيق القاهرة التي أعيش فيها وأعرفها خاصة خلال تلك الفترة؛ الناس كما هي لكن التغيرات تحدث في الأماكن والملابس وطبيعة المهن وتفاصيل الحياة اليومية وهو ما حرصت على التقاطه وتوثيقه وإظهاره في المعرض". مروة أبو ليلة وتقول مروة أبو ليلة، المؤسس والمدير التنفيذي لمؤسسة فوتوبيا: "مشاركة الفنانة راندا شعث بمعرض "القاهرة 90" إضافة هامة لأسبوع القاهرة للصورة، وقد سبق وشاركت معنا في الندوات وورش العمل، وسيمنح معرضها جمهور الحضور فرصة للتعرف عن قرب على رؤيتها الفوتوغرافية التي تمزج بين التوثيق الفني والإنساني. نبذة عن راندا شعث راندا شعث مصورة فلسطينية مصرية وهي حاصلة على بكالوريوس دراسات الشرق الأوسط من الجامعة الأمريكية بالقاهرة، وماجستير صحافة وإعلام من جامعة مينيسوتا بالولايات المتحدة، وعرضت أعمالها في عدة معارض ومؤسسات أجنبية، وقدمت أربع كتب "وطني على مرمى حجر" عام 1989، و يتناول الحياة اليومية في مخيم كندا للاجئين الفلسطينيين في مدينة رفح، وكتاب "مصر أم الدنيا" 1990، ويستعرض تاريخ وثقافة القاهرة على مدار 1300 عام، وتحت سماء واحدة" 2003 لتوثق مشاهد من الحياة في القاهرة، وفي عام 2020 قدمت سيرتها الذاتية ​"جبل الرمل" لتروي فيها رحلتها الشخصية والمهنية وتجاربها في التصوير والهوية.​ أسبوع القاهرة للصورة يشار إلى أن الدورة الرابعة لأسبوع القاهرة للصورة أكثر من 20 معرضا فرديا وجماعيا لمجموعة من المصورين المحليين والدوليين المحترفين، والمؤسسات الدولية مثل World Press Photo ، Vogue، national geographic و Getty Images وذلك في 14 موقعا بمنطقة وسط البلد، كما يستضيف أسبوع القاهرة للصورة خلال فعالياته أكثر من 100 محاضرة وورشة عمل وعروض توضيحية مباشرة بمشاركة خبراء وفنانين عالميين بالتعاون مع عدد من السفارات منها الهولندية والإيطالية والإسبانية والفرنسية والسويسرية والدانماركية والمركز الثقافي البريطاني والاتحاد الأوروبي.

صلاح عبد الصبور.. شاعر الحرية
صلاح عبد الصبور.. شاعر الحرية

البوابة

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • البوابة

صلاح عبد الصبور.. شاعر الحرية

تختفي الأوساط الثقافية اليوم السبت بذكرى ميلاد بالشاعر الكبير صلاح عبد الصبور يعد أحد أهم الشعراء العرب وواحد من رواد حركة الشعر الحر العربي الذي ولد في مثل هذا اليوم عام 1931 بمدينة الزقازيق بمحافظة الشرقية، وتلقى تعليمه الأساسي هناك، قبل أن يلتحق بكلية الآداب بجامعة فؤاد الأول جامعة القاهرة الان حيث درس اللغة العربية، وأتقنها بعمق، التي أثرت بشكل كبير فى مسيرته الأدبية. بداية المسيرة بدأ حياته المهنية كمدرّس، ثم اتجه إلى الصحافة فعمل في "روز اليوسف" و"صباح الخير"، ثم انضم إلى "الأهرام" محررًا أدبيًا. وفي أواخر السبعينيات، شغل منصب المستشار الثقافي لمصر في الهند، ليعود لاحقًا ويتولى رئاسة الهيئة المصرية العامة للكتاب. إرث خالد يُعد عبد الصبور من أبرز روّاد الشعر الحر، وأعماله كانت ولا تزال محورًا مهمًا في الدراسات النقدية العربية. من دواوينه الشهيرة: الناس في بلادي، تأملات في زمن جريح، أحلام الفارس القديم، شجر الليل. أما أبرز مسرحياته: مأساة الحلاج، ليلى والمجنون، مسافر ليل، الأميرة تنتظر. أعمال نثرية تعكس فكره العميق كتب عبد الصبور عددًا من المؤلفات النثرية المهمة، مثل: رحلة الضمير المصري، حياتي في الشعر، على مشارف الخمسين، ماذا يبقى منهم للتاريخ، والتي عبّر فيها عن رؤيته الفكرية والإنسانية. جوائز وتكريمات تخلّد اسمه حصل على جائزة الدولة التشجيعية عام 1966 عن مسرحيته مأساة الحلاج، ونال بعد وفاته جائزة الدولة التقديرية في الآداب عام 1982، إضافة إلى الدكتوراه الفخرية من جامعتي المنيا وبغداد. رحل عبدالصبور في الثالث عشر من أغسطس عام 1981، لكن أثره ما زال حاضرا بقوة فقد أصدرت الهيئة العامة لقصور الثقافة كتاب "مسرح صلاح عبد الصبور.. قراءة سيميولوجية" للناقد د. أحمد مجاهد،

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store