logo
مركز محمود سعيد للمتاحف يفوز بجائزة أفضل أداء متحفي

مركز محمود سعيد للمتاحف يفوز بجائزة أفضل أداء متحفي

البوابةمنذ 2 أيام

فاز مركز محمود سعيد للمتاحف بالإسكندرية، في اليوم العالمي للمتاحف، بجائزة أفضل أداء متحفي في مجال الأنشطة التعليمية وذلك في المسابقة التي نظمتها اللجنة الوطنية المصرية للمجلس الدولي للمتاحف (أيكوم مصر) بالتعاون مع وزارة السياحة والآثار والمكتب الإقليمي لليونسكو بالقاهرة، وكأنها جائزة يتوج بها البرنامج الحافل لوزارة الثقافة للاحتفاء بهذه المناسبة بدعم ورعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة.
أفضل أداء متحفى
أُقيم الحفل بقاعة مؤتمرات متحف الحضارة بحضور دكتور محمد إسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، والدكتور مؤمن عثمان رئيس قطاع المتاحف بوزارة السياحة والآثار والدكتور أسامة عبد الوارث عضو المجلس التنفيذي للمجلس الدولي للمتاحف والدكتور فكري حسن عالم المصريات والآثار والدكتورة سلوى حمدي رئيس الإدارة المركزية للمتاحف والمعارض ممثلة لقطاع الفنون التشكيلية بوزارة الثقافة، وعدد من المتخصصين في مجال المتاحف المختلفة، وتسلمت الجائزة الدكتورة نهى يوسف مدير مركز محمود سعيد للمتاحف وفريق عمل المركز.
تكريم أفضل فريق عمل لمتحف
وتقديرًا لهذا الدور وهذه النجاحات قرر الدكتور وليد قانوش إقامة احتفالية لتكريم أفضل فرق العمل المتحفي بالقطاع على جهودهم وإخلاصهم، والاحتفاء بجائزة الأيكوم التي حصل عليها فريق العمل بمجمع متاحف محمود سعيد تنظم في أقرب وقت.
inbound6463443929297650903
inbound132232350764909170
inbound4829775429733098235
inbound8636134246100423032
inbound8602954167522691735
inbound8947982979245255615

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مركز محمود سعيد للمتاحف يفوز بجائزة أفضل أداء متحفي
مركز محمود سعيد للمتاحف يفوز بجائزة أفضل أداء متحفي

البوابة

timeمنذ 2 أيام

  • البوابة

مركز محمود سعيد للمتاحف يفوز بجائزة أفضل أداء متحفي

فاز مركز محمود سعيد للمتاحف بالإسكندرية، في اليوم العالمي للمتاحف، بجائزة أفضل أداء متحفي في مجال الأنشطة التعليمية وذلك في المسابقة التي نظمتها اللجنة الوطنية المصرية للمجلس الدولي للمتاحف (أيكوم مصر) بالتعاون مع وزارة السياحة والآثار والمكتب الإقليمي لليونسكو بالقاهرة، وكأنها جائزة يتوج بها البرنامج الحافل لوزارة الثقافة للاحتفاء بهذه المناسبة بدعم ورعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة. أفضل أداء متحفى أُقيم الحفل بقاعة مؤتمرات متحف الحضارة بحضور دكتور محمد إسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، والدكتور مؤمن عثمان رئيس قطاع المتاحف بوزارة السياحة والآثار والدكتور أسامة عبد الوارث عضو المجلس التنفيذي للمجلس الدولي للمتاحف والدكتور فكري حسن عالم المصريات والآثار والدكتورة سلوى حمدي رئيس الإدارة المركزية للمتاحف والمعارض ممثلة لقطاع الفنون التشكيلية بوزارة الثقافة، وعدد من المتخصصين في مجال المتاحف المختلفة، وتسلمت الجائزة الدكتورة نهى يوسف مدير مركز محمود سعيد للمتاحف وفريق عمل المركز. تكريم أفضل فريق عمل لمتحف وتقديرًا لهذا الدور وهذه النجاحات قرر الدكتور وليد قانوش إقامة احتفالية لتكريم أفضل فرق العمل المتحفي بالقطاع على جهودهم وإخلاصهم، والاحتفاء بجائزة الأيكوم التي حصل عليها فريق العمل بمجمع متاحف محمود سعيد تنظم في أقرب وقت. inbound6463443929297650903 inbound132232350764909170 inbound4829775429733098235 inbound8636134246100423032 inbound8602954167522691735 inbound8947982979245255615

حفظًا للتاريخ والتراث والهوية.. العالم يحتفل باليوم العالمي للمتاحف.. والثقافة تفتح أبواب المتاحف ودار الكتب أمام الجمهور مجانًا
حفظًا للتاريخ والتراث والهوية.. العالم يحتفل باليوم العالمي للمتاحف.. والثقافة تفتح أبواب المتاحف ودار الكتب أمام الجمهور مجانًا

البوابة

timeمنذ 2 أيام

  • البوابة

حفظًا للتاريخ والتراث والهوية.. العالم يحتفل باليوم العالمي للمتاحف.. والثقافة تفتح أبواب المتاحف ودار الكتب أمام الجمهور مجانًا

يحتفل العالم، اليوم الأحد، 18 مايو، من كل عام، باليوم العالمي للمتاحف، باعتبارها خزائن التاريخ، وذاكرة الشعوب، ومنابر الثقافة والتنوير، ورسالة عن هوية الإنسان وأهمية الحفاظ على تراثه. بداية الاحتفال باليوم العالمي للمتاحف انطلقت فكرة اليوم العالمي للمتاحف عام 1977، بمبادرة من المجلس الدولي للمتاحف (ICOM)، بهدف تعزيز وعي المجتمعات بأهمية المتاحف ودورها في تنمية الوعي الثقافي والحضاري، ومنذ ذلك الحين، يختار المجلس سنويًا شعارًا يعكس القضايا المعاصرة التي تواجه المتاحف، مثل الاستدامة، الرقمنة، العدالة الاجتماعية، وتغير المناخ. تاريخ اليوم العالمي للمتاحف في عام 1951، قبل الاحتفال باليوم العالمي للمتاحف، جمع المجلس الدولي للمتاحف (ICOM: International Council of Museums) مجتمع المتحف الدولي لمناقشة موضوع "المتاحف والتعليم"، وأُطلق على هذا التجمع "الحملة الصليبية للمتاحف"، وتم تبني فكرة "اليوم العالمي للمتاحف" من مناقشة تطوير المتاحف في هذا الاجتماع. الهدف من الاحتفال في عام 1977، تم إصدار قرار تأسيس اليوم العالمي للمتاحف رسميًا، وذلك خلال انعقاد الجمعية العامة للمجلس الدولي في موسكو - روسيا، بهدف زيادة توحيد التطلعات والجهود الإبداعية للمتاحف ولفت انتباه الجمهور العالمي إلى أنشطتها. ثم اقترح المجلس الدولي للمتاحف (ICOM) في عام 1992، موضوعًا يرتبط بهذا الحدث، بهدف توحيد مجتمع المتاحف في موضوع واحد، لأن الحدث اجتذب المزيد والمزيد من المتاحف، وكان أول موضوع بعنوان: "المتاحف والبيئة"، وفي 1997، تم إنشاء هوية عالمية حيث أطلق المجلس أول ملصق رسمي للحدث بشأن موضوع مكافحة الاتجار غير المشروع بالسلع الثقافية، وتم تكييف الملصق من قبل 28 دولة. يشكل عام 2011، نقطة تحول لهذا الحدث العالمي، حيث تم تقديم شركاء مؤسسيين، وموقع ويب، ومجموعة أدوات اتصال لليوم الدولي للمتاحف، وكان المجلس الدولي للمتاحف (ICOM) أيضًا راعيًا لأول مرة لـ ليلة المتاحف الأوروبية، وهو حدث يُقام 18 مايو من كل عام. الاحتفال باليوم العالمي للمتاحف في مصر فتحت وزارة الثقافة، جميع المتاحف الفنية والقومية التابعة للوزارة، مجانًا أمام الجمهور، احتفاءً باليوم العالمي للمتاحف. وقال أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، إن المتاحف حاضنة لذاكرة الأمة، ومجالًا حيًّا لتفاعل الأجيال مع تراثها وهويتها، واحتفالنا باليوم العالمي للمتاحف هو دعوة مفتوحة للجمهور، خاصة الشباب، لاكتشاف الكنوز الفنية والمعرفية التي تختزنها هذه المؤسسات الثقافية. وأكد وزير الثقافة، أن هذه المبادرة تأتي في إطار استراتيجية الوزارة لتعزيز دور المتاحف في نشر الوعي الثقافي والتاريخي، وتحفيز مختلف فئات المجتمع على التفاعل مع كنوز مصر الفنية والتراثية، بما يسهم في ترسيخ الهوية الوطنية وتعميق الشعور بالانتماء. برامج وزارة الثقافة احتفالًا بالمتاحف تتواصل الاحتفالات يوم الأحد 18 مايو، حيث ينظم متحف النصر للفن الحديث ببورسعيد ندوة تثقيفية بعنوان 'تاريخ المتاحف ومستقبلها في عصر التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي'، كما تُقام ورشة فنية لصناعة الحُلي باستخدام الخرز والعجائن المصرية للفئة العمرية من 12 إلى 18 سنة في متحف زكريا الخناني وعايدة عبد الكريم. يستقبل متحف محمد محمود خليل وحرمه الجمهور بفعاليات مفتوحة تشمل ورشًا فنية في حديقته الأمامية، يليها توزيع هدايا وتنظيم معرض لأعمال المشاركين. أما متحف ومركز راتب صديق الثقافي، فينظم سلسلة من الفعاليات تبدأ بورشة حكي وجولة تعريفية بتاريخ الفنان وزوجته الساعة 10 صباحًا، ثم ورشة 'اصنع عملك الفني' في الحادية عشرة، تعقبها ورشة إكسسوارات في الثانية عشرة ظهرًا، وتُختتم اليوم بورشة خزف (تشكيل بالطين) في الساعة 1 ظهرًا. وفي متحف طه حسين، يُفتتح معرض بعنوان 'طه حسين في عيون الذكاء الاصطناعي'، يعقبه حفل غنائي وورشة لفريق 'نور الحياة' من ذوي الهمم. بينما يستضيف متحف الأبنودي للسيرة الهلالية ورشة حكي بعنوان 'كنوز متاحفنا'، تهدف إلى تعريف الزوار بمقتنيات متاحف قطاع الفنون التشكيلية. وفي متحف أحمد شوقي، تُقدم جولة محاكاة حية لحياة الشاعر تتجسّد خلالها ملامح من سيرته داخل المتحف، كما يُقام في متحف المنصورة القومي بدار بن لقمان ورشة فنية بالتعاون مع نقابة التشكيليين بالدقهلية، يعقبها محاضرة بعنوان 'أهمية المتاحف في حفظ التراث والثقافة'. يستكمل متحف الفنون الجميلة بالإسكندرية فعالياته بورشة من 11 حتى 12:30 ظهرًا، ثم ثلاث محاضرات متتالية تبدأ بـ'الإبداع طريق السلام الداخلي'، ثم 'لمحة تاريخية حول الإبداع الفني وعلاقته بالنهضة الإنسانية'، وتُختتم بمحاضرة بعنوان 'المنهجية الأكاديمية ودورها في استنفار وتحفيز السلوك الإبداعي لطالب الفنون التشكيلية'. أما متحف الفن المصري الحديث، فيُختتم فيه اليوم بافتتاح معرض فني بعنوان 'من الرواد إلى الأحفاد' في تمام الساعة السادسة مساءً. كما يفتح صندوق التنمية الثقافية برئاسة المهندس حمدي السطحي متحفي أم كلثوم ونجيب محفوظ التابعين له مجانًا أمام الجمهور طوال يومي الاحتفال، ويشهد المتحفان عروضًا وورش عمل فنية وثقافية خاصة بهذه المناسبة، تستهدف فئات عمرية مختلفة، وتُسهم في إبراز الرموز الثقافية المصرية في قالب تفاعلي مع الزوار. دار الكتب تفتح أبوابها مجانًا للجمهور تفتح الهيئة العامة لدار الكتب والوثائق القومية، برئاسة الدكتور أسامة طلعت، أبواب متحف دار الكتب المصرية للتراث الثقافي بالمبنى التاريخي في باب الخلق مجانًا للجمهور يوم الأحد 18 مايو، حيث يُتاح للزوار التعرف على الكنوز التراثية التي تضمها الدار من مخطوطات ووثائق نادرة تمثل جزءًا من الذاكرة الثقافية لمصر.

"مشروع حلم" لدمج ذوي الهمم في الفن ينطلق من الأعلى للثقافة
"مشروع حلم" لدمج ذوي الهمم في الفن ينطلق من الأعلى للثقافة

البوابة

timeمنذ 4 أيام

  • البوابة

"مشروع حلم" لدمج ذوي الهمم في الفن ينطلق من الأعلى للثقافة

في ندوة مميزة احتضنها المجلس الأعلى للثقافة تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، وبإشراف الدكتور أشرف العزازي، شهد الجمهور انطلاق "مشروع حلم"، المبادرة الرائدة لدمج الأشخاص ذوي الإعاقة في المشهد الفني، برؤية وإشراف المخرج محمد الأنصاري، مؤسس شركة "ليمونوس". الندوة التي أدارتها الإعلامية سندس عادل، المنسق الإعلامي للمشروع، كانت بمثابة احتفال حقيقي بالإرادة والموهبة، حيث أكد المخرج محمد الأنصاري أن "مشروع حلم" لم يعد مجرد اسم، بل أصبح واقعًا ملموسًا بفضل ما تحقق من إنجازات على مدار سبع سنوات، رغم التحديات وضعف التمويل. وأوضح الأنصاري أن المشروع يهدف إلى إنشاء مسرح خاص بذوي الهمم، يديره ويُشرف عليه أبطاله من هذه الفئة، بدءًا من الكتابة والتمثيل وصولًا إلى الإدارة الكاملة. وشكر الأنصاري الفنانين ليلى عز العرب وبيومي فؤاد لمشاركتهما التطوعية في أعمال المشروع، مشيدًا بروح التضامن التي أظهراها، ومؤكدًا أن الدعم الحقيقي لا يزال ينتظر ترجمة على أرض الواقع. كلمات داعمة من رموز أكاديمية وفنية تحدثت الدكتورة غادة عبد الرحيم، أستاذ علم النفس والصحة النفسية المساعد بكليه التربية جامعة القاهرة ، عن أهمية اكتشاف ورعاية مواهب الأطفال ذوي الإعاقة، وطالبت الأم التي لديها طفل من ذوي الإعاقة بأن تنتبه لما يملكه طفلها من موهبة وتنميها وترعاها، معتبرة أن الفن والموسيقى وسيلتان فعالتان لعلاج الاضطرابات النفسية وليس الجسدية فقط، وقالت: "اسم المشروع وهو "حلم" أصبح علماً، لا حلماً، وهذا بفضل ما رأيته من عزيمة تتفوق على الأصحاء". أما الفنانة ليلى عز العرب، فأكدت استمرار دعمها للمشروع، مشيدةً بموهبة المشاركين، واختتمت كلمتها بعبارتها الملهمة: "لو بطلنا نحلم نموت". من جهته، أشار الدكتور أيمن عبد العزيز إلى النماذج التاريخية الملهمة من ذوي الهمم مثل طه حسين وسيد مكاوي، مؤكدًا أن طاقة هؤلاء الشباب تشعل الأمل وتلهم الجميع. كما عبّرت المخرجة رشا عبد المنعم، المستشار بالمركز القومي للأشخاص ذوي الإعاقة، عن دعم المركز الكامل للمشروع، مشيرةً إلى ضرورة تقديم صورة إيجابية عن ذوي الإعاقة في الأعمال الفنية، ومؤكدة أن مصطلح "ذوي الإعاقة" يحمل البعد الحقوقي الذي يضمن تمكين هذه الفئة المتميزة. وقد تخللت الندوة لحظة مؤثرة بإلقاء روضة وليد من ذوي الهمم قصيدتها المعنونة: "أبتسم رغم الظروف"، والتي لامست القلوب ونالت إعجاب الحضور.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store