logo
تحديث نظام الإضاءة الداخلية لأهرامات الجيزة (فيديو)

تحديث نظام الإضاءة الداخلية لأهرامات الجيزة (فيديو)

الدستور٢٠-٠٧-٢٠٢٥
أنهت وزارة السياحة والآثار، ممثلة في المجلس الأعلى للآثار بالتعاون مع الحكومة الإسبانية، مشروع تحديث نظام الإضاءة الداخلية لأهرامات الجيزة الثلاثة (خوفو، خفرع، منكاورع)، باستخدام أحدث تقنيات نظم الإضاءة الصديقة للبيئة (LED )، بما يبرز عظمة وعبقرية التصميم الداخلي للأهرامات.
وفي هذا الصدد، استعرضت فضائية "إكسترا نيوز"، مميزات تحديث نظام الإضاءة الداخلية لأهرامات الجيزة:
_تم تنفيذ المشروع بالتعاون بين المجلس الأعلى للآثار مع فريق من الأثريين والمهندسين المتخصصين من إسبانيا.
_ استخدام أحدث تقنيات نظم الإضاءة الصديقة للبيئة.
_ هذه المنظومة الحديثة لا تسهم فقط في الحفاظ على الأثر، بل تُعزز من مفاهيم الاستدامة، وتوفر تجربة بصرية فريدة للزائرين داخل الأهرامات.
_ تبرز المنظومة جماليات العمارة المصرية القديمة ودقتها المتناهية والتى جسدت مفهوم الخلود في عقيدة المصريين القدماء.
_ مشروع الإضاءة شمل جميع الممرات الداخلية للأهرامات الثلاثة، إضافة إلى حجرات الدفن والمصاعد والمنازل الداخلية، مما أضفى مزيدًا من الإثارة على تجربة الزيارة، مع الحفاظ الكامل على الطابع الأثري للموقع.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأعلى للآثار: مد معرض 'رمسيس وذهب الفراعنة' بطوكيو إلى يناير 2026
الأعلى للآثار: مد معرض 'رمسيس وذهب الفراعنة' بطوكيو إلى يناير 2026

موجز مصر

timeمنذ يوم واحد

  • موجز مصر

الأعلى للآثار: مد معرض 'رمسيس وذهب الفراعنة' بطوكيو إلى يناير 2026

قرر المجلس الأعلى للآثار في اجتماعه اليوم الثلاثاء، برئاسة شريف فتحي وزير السياحة والآثار، تمديد معرض 'رمسيس وذهب الفراعنة' بالعاصمة اليابانية طوكيو حتى يناير 2026. خلال الاجتماع، استعرض محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أهم الإنجازات التي تحققت خلال شهر يوليو في مختلف مجالات عمل المجلس، والتي شملت الإعلان عن عدد من الاكتشافات الأثرية المهمة، واستكمال أعمال الترميم، وفتح عدد من المواقع الأثرية أمام الزوار، منها قبتا يحيى الشبيهي بمنطقة الخليفة، وصفي الدين جوهر بمنطقة الإمام الشافعي. صرح بأن أعمال الترميم في دير البراموس بوادي النطرون قد اكتملت بنسبة تقارب 90%. كما أُحرز تقدم ملحوظ في أعمال الترميم والتنظيف الكيميائي والميكانيكي للكتل الحجرية في قاعة الأعمدة الكبرى بمعبد هيبس بالوادي الجديد، والقاعة الطويلة بالمقبرة TT109 بالأقصر، حيث اكتملت كل منهما بنسبة 90%. وأشار إلى المعارض المصرية المؤقتة بالخارج، ومنها تمديد معرض 'رمسيس وذهب الفراعنة' في طوكيو حتى يناير 2026. أشاد الأمين العام بالتقدم المحرز في مشاريع التوثيق الأثري، ورقمنة منشورات المجلس، وإعادة إصدار كتيبات لجنة الحفاظ على الآثار العربية. كما تطرق إلى جهود استعادة القطع الأثرية المُهرّبة من مصر بشكل غير قانوني، وآخرها التابوت واللحية الخشبية اللذان استُعيدا في بلجيكا. خلال الاجتماع، وافق المجلس على عدد من القضايا الرئيسية، بما في ذلك مسودة بيان مشترك بين وزارة السياحة والآثار، ممثلة بالمجلس الأعلى للآثار، والإدارة الوطنية للتراث الثقافي لجمهورية الصين الشعبية بشأن التعاون في إطار المبادرة الآسيوية للحفاظ على التراث الثقافي. ويهدف البيان إلى تكثيف التعاون في مجالات ترميم الآثار، وحفظ التراث الثقافي المغمور بالمياه، والمتاحف، والبحث العلمي، وتنظيم المعارض المؤقتة. كما يهدف إلى مكافحة الاتجار غير المشروع بالآثار الثقافية وإنشاء شبكة تعاون لترميمها وحفظها. علاوة على ذلك، تمت الموافقة على اتفاقية تعاون بين الجانبين لتعزيز الشراكة الاستراتيجية طويلة الأمد في ترشيح وإدارة مواقع التراث العالمي من خلال دعم مشاريع الحفظ، ووضع خطط الإدارة، ورقمنة التراث الثقافي، وتخضير المتاحف، وتبادل الخبرات في مجال الحفظ والترميم والإدارة. كما تم اعتماد مذكرة تفاهم في قطاع المتاحف بين المجلس الأعلى للآثار والمتحف البريطاني. تنص هذه المذكرة على تنظيم معارض مؤقتة، ومشاريع بحثية، وبرامج تعليمية وتدريبية، وورش عمل، وترميم القطع الأثرية. علاوة على ذلك، تمت الموافقة مبدئيًا على عقد مع شركة تكنولوجية لتوفير تجربة تفاعلية لزوار العديد من المواقع الأثرية، بما في ذلك معبدي الأقصر والكرنك، ووادي الملوك بالأقصر، من خلال خدمة 'توقيع البرديات' باستخدام روبوت ذكي. جاء ذلك بعد موافقة اللجنة الدائمة للآثار المصرية. ويهدف هذا إلى تسهيل وصول الزوار من جميع الأعمار إلى المتاحف والمواقع الأثرية من خلال توفير مجموعة من الأنشطة الثقافية والترفيهية. بالإضافة إلى ذلك، تم اعتماد العديد من توصيات لجنة التقييم والتفاوض بشأن تشغيل الخدمات في عدد من المواقع الأثرية والمتاحف، وذلك لضمان الامتثال للمتطلبات القانونية والتنظيمية المعمول بها. كما تم قبول العديد من التبرعات، بما في ذلك خمسة أجهزة لتنقية الهواء في الهرم الأكبر بالجيزة، وذلك لتحسين تجربة زوار المتاحف والمواقع الأثرية. وفي ختام أعمال الدورة، اعتمدت اللجنتان الدائمتان للآثار المصرية والإسلامية مجموعة من القرارات بشأن تسجيل القطع الأثرية الجديدة الناتجة عن أعمال الحفر، وتنظيم البعثات الأثرية، واستكمال أعمال الترميم في مجمع السلطان الأشرف قايتباي، بما في ذلك المسجد والمدرسة والساقية في صحراء المماليك. المصدر: بيان منشور على موقع مجلس الوزراء

الأعلى للآثار: مد معرض رمسيس وذهب الفراعنة بطوكيو إلى يناير 2026
الأعلى للآثار: مد معرض رمسيس وذهب الفراعنة بطوكيو إلى يناير 2026

الأسبوع

timeمنذ 2 أيام

  • الأسبوع

الأعلى للآثار: مد معرض رمسيس وذهب الفراعنة بطوكيو إلى يناير 2026

المجلس الأعلى للآثار أ ش أ قرر المجلس الأعلى للآثار في اجتماعه برئاسة شريف فتحي وزير السياحة والآثار مد فترة عرض معرض رمسيس وذهب الفراعنة بالعاصمة اليابانية طوكيو إلى يناير 2026. وخلال الاجتماع استعرض الدكتور محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أبرز الإنجازات التي تحققت خلال شهر يوليو الماضي بمختلف قطاعات المجلس، والتي تضمنت الإعلان عن عدد من الاكتشافات الأثرية المهمة، والانتهاء من أعمال ترميم وافتتاح عدد من المواقع الأثرية أمام الزائرين، من بينها قبتي يحيى الشبيهي بمنطقة الخليفة، وصفي الدين جوهر بمنطقة الإمام الشافعي. وأوضح أن نسبة إنجاز أعمال ترميم دير البراموس بوادي النطرون بلغت نحو 90%، إلى جانب التقدم الملحوظ في أعمال الترميم والتنظيف الكيميائي والميكانيكي للكتل الحجرية ببهو الأعمدة الكبرى بمعبد هيبس بالوادي الجديد، والصالة الطولية بمقبرة TT109 بالأقصر، حيث بلغت نسبة تنفيذهما 90%. وألقى الضوء على المعارض المصرية المؤقتة بالخارج حيث تم مد فترة عرض معرض رمسيس وذهب الفراعنة بالعاصمة اليابانية طوكيو حتي يناير 2026. وأشار الأمين العام إلى التقدم في مشروعات التوثيق الأثري، ورقمنة إصدارات المجلس، وإعادة نشر كراسات لجنة حفظ الآثار العربية بالإضافة إلى استعراض الجهود المبذولة لاسترداد القطع الأثرية التي خرجت من مصر بطريقة غير مشروعة آخرها التابوت واللحية الخشبية اللذان تم استردادهما من بلجيكا. وخلال الاجتماع، وافق المجلس على عدد من الموضوعات المهمة، من أبرزها مشروع بيان مشترك بين وزارة السياحة والآثار، ممثلة في المجلس الأعلى للآثار، والإدارة الوطنية للتراث الثقافي بجمهورية الصين الشعبية، بشأن التعاون في إطار المبادرة الآسيوية للحفاظ على التراث الثقافي، بهدف تعزيز التعاون في مجالات ترميم الآثار، وصون التراث الثقافي المغمور بالمياه، والمتاحف، والبحث العلمي، وتنظيم المعارض المؤقتة، إلى جانب جهود مكافحة الاتجار غير المشروع بالممتلكات الثقافية، وبناء شبكة تعاون لاستردادها وصونها، وكذلك الموافقة على اتفاقية تعاون مشترك بين الجانبين لتعزيز الشراكة الاستراتيجية طويلة الأمد في ترشيح وإدارة مواقع التراث الثقافي العالمي، من خلال دعم مشاريع الحفظ، وإعداد خطط الإدارة، ورقمنه التراث، والتحول الأخضر للمتاحف، وتبادل الخبرات في مجالات الحفظ والترميم والإدارة. كما تمت الموافقة على مذكرة التفاهم بين المجلس الأعلى للآثار والمتحف البريطاني في مجال المتاحف، تشمل تنظيم المعارض المؤقتة، والمشاريع البحثية، والبرامج التعليمية والتدريبية، وورش العمل، وترميم القطع الأثرية، فضلا على الموافقة بصورة مبدئية على مشروع التعاقد مع إحدى الشركات التكنولوجية لتقديم تجربة تفاعلية للزوار من خلال خدمة الرسم على ورق البردي باستخدام روبوت ذكي في عدد من المواقع الأثرية، منها معابد الأقصر والكرنك ومنطقة وادي الملوك بالأقصر، وذلك بعد موافقة اللجنة الدائمة للآثار المصرية، بما يعمل على ربط الزائرين من جميع الفئات العمرية بالمتاحف والمواقع الأثرية من خلال تقديم عدد من الأنشطة الثقافية والترفيهية لهم. وتمت الموافقة أيضا على عدد من توصيات لجنة التقييم والتفاوض بشأن تشغيل الخدمات في عدة مواقع أثرية ومتاحف، بما يضمن الالتزام بالقواعد القانونية والتنظيمية المتبعة، كما تم قبول عدد من الإهداءات من بينها 5 أجهزة لتنقية الهواء داخل هرم خوفو، ما يأتي في إطار الجهود المبذولة لتحسين تجربة الزائرين بالمتاحف والمواقع الأثرية. وفي ختام الاجتماع، تم اعتماد مجموعة من قرارات اللجنتين الدائمتين للآثار المصرية والإسلامية، بشأن تسجيل قطع أثرية جديدة ناتجة عن أعمال الحفائر، وتنظيم عمل البعثات الأثرية، واستكمال أعمال ترميم مجموعة السلطان الأشرف قايتباي، بما يشمل المسجد، والمدرسة، والساقية الكائنة بصحراء المماليك.

هاني هلال: الجامعة المصرية اليابانية مركز تميز إقليمي
هاني هلال: الجامعة المصرية اليابانية مركز تميز إقليمي

الدستور

timeمنذ 2 أيام

  • الدستور

هاني هلال: الجامعة المصرية اليابانية مركز تميز إقليمي

أكد الدكتور هاني هلال، وزير التعليم العالي الأسبق والأمين العام للشراكة اليابانية المصرية للتعليم، أن الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا تُعد نموذجًا فريدًا للتعاون الدولي في مجال التعليم والبحث العلمي، وقد مر على إنشائها نحو 15 عامًا، مشيرًا إلى أن الجامعة خرجت حتى الآن نحو 630 طالبًا في درجتي الماجستير والدكتوراه. وقال هلال خلال لقاء خاص ببرنامج "ستوديو إكسترا" المُذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، إن الجامعة لم تُبنَ في ظروف مثالية، حيث واجه المشروع العديد من التحديات، خاصة خلال أحداث ثورة يناير، ومع ذلك استمر العمل والإصرار على تنفيذ رؤية الجامعة كمركز تميز علمي في المنطقة. ونوه إلى أن الجامعة تضم نخبة من أعضاء هيئة التدريس من المصريين واليابانيين، ما يُسهم في نقل الخبرات وتعزيز التبادل الأكاديمي بين البلدين، لافتًا إلى أن تصنيف الجامعة في مجال الهندسة ضمن أفضل 500 جامعة على مستوى العالم يُعد إنجازًا كبيرًا في هذا التوقيت. وأردف، أن الهدف الأساسي من تأسيس الجامعة المصرية اليابانية هو خلق بديل محلي متميز عن الابتعاث الخارجي، بحيث تكون مركزًا إقليميًا للتميز العلمي والبحثي في مصر والمنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store