logo
دائرة البلديات والنقل توقع اتفاقية تعاون متعددة الأطراف

دائرة البلديات والنقل توقع اتفاقية تعاون متعددة الأطراف

زاويةمنذ 5 ساعات

• ستُطبق المنصة المبتكرة المدعومة بالذكاء الاصطناعي تدريجيا لضمان انتقال مرن لأصحاب المشاريع والعاملين في قطاع البناء
• تقليص مدة المعاملات بنسبة تصل إلى 70% وتمكين المستخدمين من متابعة حالة الطلبات عبر منظومة "تم"
ضمن الإطلاق الرسمي لمنصة "بناء" الرقمية المدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي وقعت دائرة البلديات والنقل اتفاقية تعاون متعددة الأطراف على هامش فعاليات قمة أبوظبي للبنية التحتية، التي استضافتها العاصمة في مركز أبوظبي للطاقة بتنظيم من مركز أبوظبي للبنية التحتية.
وإلى جانب الدائرة، تضمنت أطراف الاتفاقية كل من هيئة أبوظبي للدفاع المدني، وشركة أبوظبي الوطنية للطاقة (طاقة)، وشركة إي آند الإمارات (اتصالات سابقاً)، إذ اتفقت الجهات على توحيد الإجراءات المتعلقة بإصدار تراخيص البناء والخدمات المتعلقة بها، بما يسهم في تسريع إصدار الموافقات والتصاريح، وتنظيم تبادل البيانات والمستندات والمراجعات الفنية فيما بينهم، وغيرها من الخدمات المعنية بمعاملات إنشاء المباني.
وتُعد منصة "بناء" الأولى من نوعها في المنطقة، حيث تمثل نقلة نوعية في آلية تقديم ومراجعة واعتماد مخططات البناء للمشاريع الجديدة والقائمة في إمارة أبوظبي، وتسهم في تقليص وقت الإجراءات بنسبة تصل إلى 70، إضافة إلى تقليل التكاليف، والحد من الهدر عبر كشف "التصاميم الزائدة عن الحاجة" مثل استخدام مواد ثقيلة أو حلول إنشائية غير ضرورية في مبانٍ صغيرة مثل الفلل، دون المساس بجودة أو سلامة البناء.
وفي تعليقه على إطلاق المنصة، قال معالي محمد علي الشرفا، رئيس دائرة البلديات والنقل: " يسرنا إطلاق منصة 'بناء' بالتعاون مع شركائنا الاستراتيجيين، التي تمثل نقلة نوعية في قطاع البناء والإنشاء، وتدعم توجهاتنا نحو التحول الرقمي الكامل لعمليات اصدار التصاريح المدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، وفي الوقت ذاته، إرساء معايير عالمية جديدة للكفاءة والشفافية في تقديم الخدمات الحكومية".
وستقوم الدائرة بتطبيق النظام على مراحل، لإتاحة الوقت الكافي للمُصممين والمقاولين والمطورين للتكيف مع آلياته، وتماشياً مع مستهدفات عام المجتمع، خصصت الدائرة المرحلة الأولى من التطبيق للفلل الخاصة الجديدة، التي بلغ عدد طلباتها حتى الآن نحو 20 ألف معاملة سنوياً، إلى جانب اتاحتها لكافة الأطراف بما في ذلك أصحاب الفلل من الأفراد، ومستشاريهم ومقاوليهم، من التعرف على الإجراءات ومتابعتها بشكل آني ومباشر.
من جانبه، قال سعادة عبدالله محمد البلوشي، المدير التنفيذي لقطاع التخطيط والبنية التحتية بالإنابة في دائرة البلديات والنقل: "يمهّد إطلاق منصة 'بناء' على مستوى الإمارة إرساء معايير عالمية جديدة لنماذج الأطر التنظيمية والرقابية لقطاع البناء والإنشاء. وندعو المعماريين والمهندسين ومُلّاك المشاريع وجميع الأطراف المعنية إلى تبنّي هذا التغير، لما يتيحه من فرص وفوائد ملموسة للجميع على مختلف المستويات."
وتعتمد هذه المنصة المتطورة على تقنيات الذكاء الاصطناعي ونمذجة معلومات البناء (BIM)، التي تم إطلاقها في عام 2024 وعرضها خلال معرض جيتكس العالمي في العام نفسه، إلى جانب تقنيات الواقع الافتراضي والمعزز، بهدف رفع الكفاءة، وضمان الالتزام باللوائح والمعايير الإنشائية.
وأكدت الدائرة أن المنصة تتبنى نهجاً مبتكراً لمراجعة المشاريع عبر أحدث التقنيات التي تتيح الواجهة الافتراضية للمستخدمين استكشاف مواقع البناء عن بُعد، وتحديد المناطق التي تتطلب مراجعة أو تحسين. أما في الموقع نفسه، فتعمل تقنية الواقع المعزز على تحسين عمليات التفتيش من خلال دمج بيانات التصميم ثلاثي الأبعاد مع الهياكل والمساحات الفعلية، مما يمكّن المفتشين من تحديد المناطق التي تتطلب فحصا أكثر دقة.
وإضافة إلى ذلك، يضم النظام أداة مراجعة ذكية قادرة على تحليل المخططات ثنائية الأبعاد للمباني الحالية أو القديمة التي تحتاج إلى تعديل أو تحسين، بما يضمن الدقة والامتثال للوائح، والتوافق مع معايير البناء في أبوظبي. وستستمر في الوقت الحالي عملية مراجعة جميع المخططات ثنائية الأبعاد للمباني الجديدة والقائمة يدوياً، مع إدخال الذكاء الاصطناعي تدريجياً في العملية.
وأشارت الدائرة أن "بناء" تتيح للجهات الحكومية ذات العلاقة الوصول إلى المخططات والوثائق ذات الصلة، مما يوفر منصة موحدة تُمكن المقاولين ومالكي المشاريع والاستشاريين من الحصول على التصاريح والشهادات المطلوبة. كما توفر "بناء" رؤية شاملة حول تقدم كل مشروع، بدءاً من التصميم الأولي وحتى الإنجاز النهائي، بما يضمن تنسيقاً سلساً في جميع المراحل.
-انتهى-

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خالد بن محمد بن زايد يشهد جانباً من فعاليات قمة أبوظبي للبنية التحتية
خالد بن محمد بن زايد يشهد جانباً من فعاليات قمة أبوظبي للبنية التحتية

الإمارات اليوم

timeمنذ 34 دقائق

  • الإمارات اليوم

خالد بن محمد بن زايد يشهد جانباً من فعاليات قمة أبوظبي للبنية التحتية

شهد سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، جانباً من فعاليات "قمة أبوظبي للبنية التحتية"، التي ينظمها مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية، في مركز أبوظبي للطاقة على مدى يومين، تحت شعار "مدن المستقبل: إعادة ابتكار البنية التحتية من أجل أنماط حياةٍ أكثر جودة". واطّلع سموّه، خلال جولة شملت أجنحة مختلف الجهات المشاركة في القمة، على أحدث الحلول والتقنيات العالمية في مجال البنية التحتية المستدامة، حيث تستعرض أكثر من 25 جهة مشاركة تجارب محلية وعالمية في مجال استدامة البنى التحتية وتبني أساليب ومبادئ التخطيط الحضري الذكي في بناء المدن الحديثة، بما يسهم في تعزيز جودة حياة أفراد المجتمع. وأكّد سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان أهمية الاستفادة من أحدث الحلول التقنية المتطورة في التخطيط الحضري للمدن الذكية من أجل استدامة البنى التحتية، بما يضمن تعزيز جاهزية المجتمعات لتلبية تطلعات أجيال الحاضر والمستقبل والارتقاء بجودة الحياة، وذلك من خلال الاستثمار في إنشاء مرافق وبنى تحتية متكاملة قادرة على مواكبة التقدم التكنولوجي في قطاع البناء بالاعتماد على أحدث الحلول القائمة على الذكاء الاصطناعي. وشهدت القمة إطلاق دائرة البلديات والنقل لمنصة "بناء" التي توظف تقنيات الذكاء الاصطناعي لتسهيل عملية استصدار تراخيص البناء من خلال خفض زمن معالجة المعاملات بنسبة تصل إلى 70%، ما يضمن إنجاز الطلبات في غضون 24 ساعة. كما يتضمن نظام المنصة خاصية تساعد في الحدّ من الاستهلاك الفائض وخفض الآثار البيئية للمشاريع كما توفر المنصة وجهة موحدة للجهات المعنية لتمكين أكثر من 15 جهة حكومية من الوصول إلى المخططات وغيرها من الوثائق ذات الصلة. واستقطبت قمة أبوظبي للبنية التحتية أكثر من 2000 من الخبراء ونخبة من المهندسين وصناع القرار وكبار المسؤولين في مجال التخطيط العمراني وإدارة البنى التحتية وممثلي المؤسسات الدولية من مختلف أنحاء العالم لتبادل الأفكار والخبرات خلال جلسات حوارية رفيعة المستوى تهدف إلى تسليط الضوء على مفاهيم الاستدامة والابتكار في تخطيط البنية التحتية للمدن الحديثة. واستعرض مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية، خلال القمة، مجموعة من المبادرات والبرامج التي يقودها بهدف توفير بيئة عمرانية متكاملة تعزز رفاهية وجودة حياة أفراد المجتمع في إمارة أبوظبي. وتشمل جهود المركز تنفيذ مشاريع نوعية في قطاعات الإسكان والحدائق العامة، والتعليم، والسياحة، إلى جانب العديد من المشاريع الحكومية الحيوية. ويشرف المركز حالياً على تنفيذ أكثر من 600 مشروع بقيمة تتجاوز 200 مليار درهم، ما يعكس دوره المحوري في دعم مسيرة التنمية الشاملة وترسيخ مكانة أبوظبي كمدينة عالمية رائدة في جودة البنية التحتية. ورافق سموّه، خلال هذه الزيارة، كل من جاسم محمد بوعتابه الزعابي، رئيس دائرة المالية في أبوظبي؛ ومحمد علي الشرفاء، رئيس دائرة البلديات والنقل في أبوظبي، وسيف سعيد غباش، الأمين العام للمجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي رئيس مكتب ولي العهد في ديوان ولي عهد أبوظبي، والمهندس ميسرة محمود عيد، المدير العام لمركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية.

فيديو مزيف من أرامكس لمُحبّي الطرود والمفاجآت السارة للتوعية من الاحتيال باسمها
فيديو مزيف من أرامكس لمُحبّي الطرود والمفاجآت السارة للتوعية من الاحتيال باسمها

ارابيان بيزنس

timeمنذ 36 دقائق

  • ارابيان بيزنس

فيديو مزيف من أرامكس لمُحبّي الطرود والمفاجآت السارة للتوعية من الاحتيال باسمها

ساهم فيديو مزيف بزيادة الوعي بالاحتيالات باسم أرامكس وبزيادة كبيرة في عمليات تحميل التطبيق الرسمي لأرامكس بمعدل 28% ، كونه الوسيلة الأكثر أماناً لتتبع الشحنات، وتسديد المدفوعات، والوصول إلى خدمات الدعم، وذلك بعد عرض فيديو جديد ساخر ومزيف بالذكاء الاصطناعي من أرامكس للتحذير من حيل ومصائد الاحتيالات باسم أرامكس. وتقول الشركة في بيان بأنها تواجه الحيلة بالحيلة من خلال توظيف الذكاء الاصطناعي لإنشاء حملة توعية مبتكرة لتمييز المحتوى الحقيقي من المُزيّف في ظل ارتفاع نسبة الرسائل الاحتيالية التي يتلقّاها العملاء ويُعرض فيديو التوعية المُنتج بالذكاء الاصطناعي حالياً عبر القنوات الرسمية لأرامكس على وسائل التواصل الاجتماعي، وذلك في إطار حملة تسويق رقمية شاملة تمتد طوال عام 2025. إطلاق حملة مبتكرة مُنتجة بالذكاء الاصطناعي جاء لتعريف العملاء بكيفية تمييز محاولات الاحتيال. ويسلط مقطع فيديو الحملة على وسائل التواصل الاجتماعي الضوء على الارتفاع الكبير في عمليات الاحتيال، بما فيها المتعلقة بتوصيل الطرود قبل موسم العطلات والتي تستهدف العملاء في مختلف أنحاء الشرق الأوسط. يهدف مقطع الفيديو إلى تعريف العملاء بكيفية تمييز الرسائل الأصلية من الاحتيالية، بالاستفادة من الذكاء الاصطناعي لإنشاء علامة تجارية مزيفة لأرامكس مع استخدام مواد من الشركة الحقيقية. وتحوّل هذه المقاربة المبتكرة مصدر قلق أمني كبير إلى تجربة تفاعلية وتعليمية تتماشى مع مستهلكي اليوم المعتادين على البيئات الرقمية. وشهدت أسواق رئيسية، من بينها الإمارات العربية المتحدة والأردن والمملكة العربية السعودية، ارتفاعاً كبيراً في حالات الاحتيال، مما يكشف عن توجّه عالمي أوسع يؤثر على المستهلكين في مختلف العلامات التجارية الكبرى. ويتلقّى عملاء أرامكس عادة رسائل زائفة عبر الرسائل النصية القصيرة والبريد الإلكتروني ووسائل التواصل الاجتماعي من محتالين ينتحلون صفة الشركة، وغالباً ما يطلبون الدفع عبر روابط غير موثوقة أو يستدرجون العملاء للإدلاء بمعلوماتهم الشخصية (التصيّد). ويسلط تقرير 'حالة السوق' السنوي [1] الصادر عن Help AG، المزود المتخصص في مجال الأمن السيبراني، الضوء على ازدياد مُقلق في هجمات التصيّد وانتحال الشخصية، وتعليقاً على هذا الموضوع، قال مايك ريتش، الرئيس التنفيذي لقسم التسويق لدى أرامكس: 'مع ازدياد عدد ومستوى تعقيد هجمات الاحتيال التي تستهدف قطاعنا، لم تعُد وسائل التوعية التقليدية فعالة في إيصال رسالتها. ومن خلال المحتوى التوعوي التعليمي والترفيهي، نأمل أن يتمكّن عملاؤنا من تمييز مؤشرات محاولات الاحتيال. واستخدمنا الذكاء الاصطناعي لإنشاء المواد الإبداعية، في مثال نموذجي على مبدأ مواجهة الحيلة بالحيلة، لكشف هذه الأساليب الزائفة والاحتيالية. ومع أن حملتنا تستهدف حماية عملاء أرامكس تحديداً، إلا أنها تمثّل في جوهرها مبادرة لخدمة المجتمع الأوسع، إذ إن أساليب الاحتيال في التواصل تبقى متشابهة بغض النظر عن العلامة التجارية المستهدفة'. وبخصوص الأساس الإبداعي للحملة، قال شهير سري، المدير الإبداعي العالمي في أرامكس: 'يتزايد اعتماد المحتالين على الأساليب الاصطناعية والزائفة لخداع العملاء، لذا رأينا أن أفضل طريقة لتسليط الضوء على هذه المشكلة استخدام محتوىً اصطناعي. فاختيارنا لهذه الطريقة يأتي من باب السخرية، ولذا فهي أكثر تأثيراً وقوة. وتُعاني الأعمال حول العالم من محاولات احتيال أكثر تطوراً تستغلّ العلاقات مع العلامات التجارية الموثوقة لخداع المستهلكين. ومن خلال مشاركة أساليب الكشف والتحقق، نهدف إلى تعزيز الوعي لتصل إلى شرائح أوسع تتخطى قاعدة عملائنا'. وتركز أرامكس على ثلاثة إجراءات أمان مهمة لضمان سلامة العملاء: 1. التأكد: يجب التأكد دائماً من أن الرسائل واردة عبر قنوات أرامكس الرسمية قبل اتخاذ أي إجراء، وذلك من خلال التحقق من تفاصيل المُرسِل، وروابط الموقع الإلكتروني الرسمي، ومعلومات الاتصال من مصادر الشركة المعتمدة. 2. أمان الدفع: تجُّب الدفع للخدمات من خلال روابط واردة عبر الرسائل النصية القصيرة أو الواتساب من مصادر غير موثوقة. في الحالة المثالية، يُنصح دائماً باستخدام تطبيق أرامكس الرسمي على الهواتف المحمولة لضمان معاملات آمنة، ويجب أن تكون رسائل البريد الإلكتروني واردة من العنوان 3. توخّي الحذر دائماً: يُوصى بتطبيق معايير التحقق نفسها عند التعامل مع المسابقات والعروض الترويجية على وسائل التواصل الاجتماعي، إذ يمكن دائماً التحقق من الحملات الحقيقية عبر القنوات الرسمية لأرامكس.

"يو بي إس": 13 ألف مليونير جديد في الإمارات خلال 2024
"يو بي إس": 13 ألف مليونير جديد في الإمارات خلال 2024

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

"يو بي إس": 13 ألف مليونير جديد في الإمارات خلال 2024

كشف تقرير "الثروة العالمية 2025" الصادر عن مجموعة "يو بي إس" السويسرية، أن دولة الإمارات شهدت خلال 2024 زيادة ملحوظة في عدد المليونيرات، وهم الأفراد الذين يمتلكون مليون دولار فأكثر، بنسبة بلغت 5.8%، مقارنة بالعام السابق. وزاد عدد المليونيرات في الإمارات خلال العام الماضي بنحو 13 ألف مليونير جديد، لتأتي في المرتبة الثانية عالمياً من حيث نسبة الزيادة، بعد تركيا التي سجلت نمواً بـ8.4%، بحسب تقرير "الثروة العالمية" السنوي. وأشار التقرير إلى أن إجمالي عدد المليونيرات في الإمارات بلغ نحو 240 ألف مليونير، بنهاية 2024، لتحتل المرتبة الثانية إقليمياً بعد السعودية، التي سجلت قرابة 339 ألف مليونير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store