
منزل للبشر على سطح القمر
وتحوّل برنامج أرتميس بقيادة الولايات المتحدة، والذي يعتبر سطح القمر ساحة اختبار لبعثات مستقبلية إلى المريخ، إلى مشروع ضخم بمليارات الدولارات يشمل عشرات من الشركات الخاصة والدول في طليعة سباق الفضاء العالمي الناشئ.
وقالت شركة «طاليس» إن نموذج السكن متعدد الأغراض، العنصر الأساسي في سبيل تحقيق وجود بشري دائم على سطح القمر وسيكون ذلك في 2033.
وذكرت الشركة أنها ستوفر «وحدة سكنية آمنة ومريحة ومتعددة الوظائف لرواد الفضاء، ومتوافقة تماماً مع الأنظمة والمكونات الأخرى».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 13 ساعات
- البيان
ناسا تُبهر العالم.. صور فضائية لا مثيل لها تُوثّق كسوفاً شمسياً فريداً
تمكن مرصد ديناميكيات الشمس التابع لوكالة ناسا من التقاط صورة لكسوف نادر للشمس من الفضاء في 25 يوليو 2025. كشفت هذه الظاهرة الفريدة، التي لا تُرى إلا من موقع المرصد، عن حوالي 62% من الشمس التي يغطيها القمر. استمر الحدث حوالي 35 دقيقة، وكان عرضاً مذهلاً قدّم للعلماء رؤى قيّمة حول سلوك الشمس، وقد أُتيحت هذه الصور الرائعة بفضل المراقبة المستمرة التي أجراها المرصد للشمس من مدار الأرض، مما أتاح رؤية لا مثيل لها من سطحها وفق ديلي جالاكسي. يلعب مرصد ديناميكيات الشمس، الذي أطلقته ناسا، دوراً محورياً في دراسة الظواهر الشمسية، يقع المرصد في مدار متزامن مع الأرض، ويراقب الشمس باستمرار من منظور فريد، موفرًا بيانات عبر نطاق واسع من الأطوال الموجية. وعلى عكس أجهزة الرصد الأرضية، لا يتأثر المرصد بغلاف الكوكب الجوي، مما يتيح رصداً أوضح وأكثر تفصيلاً للنشاط الشمسي. كان هذا الكسوف الأخير كسوفاً جزئياً لم يُرصد إلا من موقع SDO. مرّ القمر بين المركبة الفضائية والشمس، حاجباً جزءاً كبيراً من ضوء النجم مؤقتًا. التقط SDO هذا الحدث أثناء مداره، الذي يتماشى مع دوران الأرض، مما مكّنه من مراقبة الشمس باستمرار، خلال الكسوف، شهد SDO انخفاضاً مؤقتاً في ضوء الشمس، لكن أنظمة المركبة التي تعمل بالطاقة الشمسية عوّضت ذلك بشحن بطارياتها بالكامل قبل الحدث، مما يضمن سير العمل بسلاسة. بينما يرصد مرصد سايدو بانتظام عبور القمر، برز هذا الكسوف تحديدًا لندرته وما يوفره من معلومات قيّمة عن النشاط الشمسي. كما سمح موقع المركبة الفضائية بالتقاط صورة متواصلة للغلاف الجوي للشمس، كاشفةً عن تفاصيل دقيقة لإكليلها الشمسي - تلك الطبقات من الشمس التي لا يمكن رؤيتها من الأرض إلا في ظل الظروف الخاصة للكسوف الشمسي. الانخفاض المفاجئ في ضوء الشمس من الجوانب المثيرة للاهتمام في كسوف 25 يوليو كيفية تعامل مرصد ديناميكيات الشمس مع الانخفاض المفاجئ في ضوء الشمس. المركبة الفضائية مزودة بألواح شمسية تُغذي أنظمتها، وقد يؤثر انخفاض ضوء الشمس على عملها. مع ذلك، خططت ناسا لهذا السيناريو. فقد شُحنت بطاريات المرصد بالكامل مسبقًا، مما يضمن استمرار المركبة الفضائية في العمل بسلاسة طوال الحدث، حتى أثناء مرورها في ظل القمر. تُبرز قدرة المركبة الفضائية على الحفاظ على كامل وظائفها خلال هذا الكسوف التكنولوجيا المتطورة المُستخدمة على متنها، لم يُصمم مرصد الشمس الديناميكي لالتقاط الصور فحسب، بل أيضاً للبقاء في الخدمة رغم التحديات التي يُمثلها الفقدان المؤقت لأشعة الشمس. تُعد هذه الميزة أساسية للحفاظ على الرصد الشمسي المُستمر الذي أصبح سمة مميزة لمهمة المركبة الفضائية. لفتت رصدات ناسا الأخيرة لكسوف الشمس الانتباه إلى توقيت الأحداث الشمسية المستقبلية، سيحدث الكسوف الجزئي القادم، المرئي من الأرض، في 21 سبتمبر 2025، خلال هذا الحدث، سيشاهد الراصدون في مناطق مثل نيوزيلندا وتسمانيا وأجزاء من المحيط الهندي والقارة القطبية الجنوبية ما يصل إلى 80% من الشمس محجوبة بالقمر.


الإمارات اليوم
منذ 19 ساعات
- الإمارات اليوم
محمّلاً بـ 4 أقمار اصطناعية.. نجاح إطلاق «فيغا سي»
أُطلق الصاروخ الأوروبي الصغير «فيغا سي» مساء أول من أمس، من مركز كورو الفضائي في غويانا الفرنسية. والصاروخ محمّل بأربعة أقمار «سي أو 3 دي» الاصطناعية، سيطلقها لمصلحة شركة إيرباص للدفاع والفضاء والمركز الوطني الفرنسي لدراسات الفضاء. وصُمّمت هذه المجموعة لتوفير خريطة ثلاثية الأبعاد وعالية الدقة للكرة الأرضية. وتصل صلاحيتها إلى نحو ثماني سنوات. كما سيتم إطلاق القمر الاصطناعي مايكروكارب لمصلحة المركز الوطني الفرنسي لدراسات الفضاء، وهو مصمم لرسم خرائط لمصادر ثاني أكسيد الكربون ومصارفه في مختلف أنحاء الكوكب. وقال الرئيس التنفيذي لشركة «أريان سبايس» ديفيد كافايوليس، خلال العرض التقديمي الذي أُلقي قبل دقائق من عملية الإطلاق، إن هذه الأداة مهمة «لفهم ظاهرة الاحترار المناخي». وسيوضع القمران الاصطناعيان في مدارين مختلفين.


الإمارات اليوم
منذ 19 ساعات
- الإمارات اليوم
تسريح 20% من موظفي «ناسا»
أعلنت إدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا)، أمس، أن نحو 20% من موظفيها سيغادرون مناصبهم، في إطار خطة لإعادة هيكلة الإدارة وتعزيز كفاءتها التشغيلية. وقال متحدث باسم «ناسا»، إنه من المتوقع أن يصل عدد الموظفين الذين سيغادرون الإدارة إلى نحو 3870 موظفاً، مشيراً إلى أن هذا الرقم قد يتغير خلال الأيام والأسابيع المقبلة. وأضاف أن عدد الموظفين المتبقين في الإدارة سيكون نحو 14 ألف موظف. وتعتزم «ناسا» وشركة «سبيس إكس» إطلاق مهمتهما المأهولة الجديدة إلى محطة الفضاء الدولية في 31 يوليو الجاري، وذلك حسبما أعلنت وكالة الفضاء الأميركية.