
La Provence: لابورت هدف مارسيليا
تستهدف إدارة نادي مارسيليا الفرنسي التعاقد مع الإسباني إيمريك لابورت، مدافع فريق النصر الأول لكرة القدم، في فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، وفقًا لما ذكرته صحيفة «La Provence» الفرنسية، الأربعاء.
وبحسب الصحيفة، فإن إدارة النادي وضعت الفرنسي لابورت «30 عامًا» هدفًا رئيسًا للنادي في حال نجح الفريق في التأهل إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل.
وبحث مارسيليا التعاقد مع لابورت يناير الماضي، إلا أن القيود المالية الملقاة على عاتق الإدارة الفرنسية حالت دون التحرك بشكل رسمي.
وستنظر إدارة النادي الفرنسي إلى محاولة إقناع لابورت بالحصول على مخالصة مالية لفك ارتباطه بالنصر في حال عدم التأهل إلى دوري الأبطال والتوقيع معه، إلا أنها غير متفائلة بتمام هذه الخطوة.
ويحتل مارسيليا المركز الثاني في الدوري الفرنسي برصيد 59 نقطة، بفارق نقطتين عن صاحب المركز الخامس، المؤهل إلى بطولة الدوري الأوروبي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
منذ 21 دقائق
- سعورس
دي بروين يقترب من الغياب عن كأس العالم للأندية
دي بروين سيرحل عن مانشستر سيتي بعد عقد من الزمان قضاه في النادي، فاز خلاله بستة ألقاب للدوري الإنجليزي الممتاز بالإضافة إلى لقب دوري أبطال أوروبا وكأس العالم للأندية عام 2023. وينتهي عقد اللاعب مع السيتي في 30 يونيو المقبل وهو ما يعني إمكانية مشاركته في ثلاث مباريات بكأس العالم للأندية في الولايات المتحدة ، لكن دي بروين قال إنه سيفكر في مصلحته الخاصة. وصرح دي بروين "أعتقد أنني يجب أن أعتني بنفسي، لأنه إذا تعرضت للإصابة في كأس العالم للأندية، فماذا سأفعل؟ لن يهتم بي أحد حينها. وأكمل "لذلك هناك احتمال كبير ألا أشارك، لكنني لا أعرف. أنا مجرد لاعب. لا أضع القواعد، ولا أستطيع فعل أي شيء حيالها. لذلك في النهاية، مثلما قلت، سأضطر على الأرجح للاهتمام بنفسي".


الرياضية
منذ 3 ساعات
- الرياضية
ماذا تعرف عن إنزاجي المرشح لقيادة الهلال؟
في بياتشنزا الإيطالية، وُلد سيموني إنزاجي، مدرب فريق إنتر ميلان الإيطالي الأول لكرة القدم، والمرشح الأول لقيادة فريق الهلال السعودي، 5 أبريل 1976، وسط عائلة تنبض بكرة القدم. والده جيانكارلو، تاجر أقمشة، ووالدته مارينا، ربة المنزل، التي زرعت فيه التواضع والانضباط، شكلا أرضية صلبة لأحلامه. قدوته الحقيقية شقيقه الأكبر فيليبو، أسطورة ميلان، الذي كان فناء منزلهما شاهدًا على نزالات فارسين صغيرين بين المهاجم المتألق، والأخ الهادئ الماكر. يروي إنزاجي بابتسامة نادرة: «كنتُ دائمًا الأقل صخبًا، لكن قلبي كان يشتعل بروح التحدي». هذا التنافس الأخوي، الممزوج بالدعم، صقل شخصيته، صانعًا منه رجلًا يعشق الفوز، لكنه يحتفظ بهدوء القادة العظماء. في الماضي لطالما عاش سيموني أعوامًا في ظل أخيه لاعبًا، لكنه خرج من هذه العباءة مدربًا، وتفوق على قرينه في عالم التكتيك، سيموني إنزاجي أحد أفضل المدربين في كرة القدم خلال الأعوام الأخيرة، وفي كل مرة يبرهن جودته حتى أمام المنافسين الأقوى منه، على مستوى الإمكانات. وعلى الرغم من أن بيبو إنزاجي تفوق على أخيه الصغير في اللعب، إلا أن سيموني كتب اسمه بحروف من نور في سجلات التدريب، مقارنة بأخيه الكبير، الذي حصل على شهرة مضاعفة لاعبًا، لكنه لم ينجح أبدًا مدربًا، إذ رحل عن تدريب ميلان سريعًا، وقاد عدة فرق إيطالية مغمورة، آخرها فريق بيزا في الوقت الراهن، بينما سيموني أصبح المدرب الأنجح في إيطاليا، وأحد أفضل مدربي العالم، وقائد مشروع إنتر ميلان الرهيب بالأعوام الأخيرة. وكما يؤكد الكثيرون بأن اللاعب الأسطوري ليس بالضرورة مدربًا كبيرًا، لذلك فإن هذه المقولة تحققت بالنص مع فيليبو إنزاجي، الرجل الذي صال وجال في الملاعب نجمًا ولاعبًا، إلا أن سيرته تراجعت كثيرًا بعد دخوله مجال التدريب، عكس قرينه سيموني، الذي لم يحصل على شهرته الضخمة لاعبًا مثل أخيه وقدوته، لكنه عرف من أين تؤكل الكتف مدربًا، وخلع عباءة الأخ الأصغر ليصبح مدربًا كبيرًا ولامعًا في سماء إيطاليا وأوروبا. لم ينجح سيموني مدربًا مع إنتر ميلان فقط، ولكن منذ أيامه مع لاتسيو، إنزاجي كان أفضل مدرب في إيطاليا وربما العالم، في تطبيقه خطة 3ـ5ـ2، و3ـ5ـ1ـ1، وكان مثاليًا في لعبة التحولات، وإتقان المرتدات السريعة بمجموعة من التمريرات العمودية المباشرة من الخلف إلى الأمام. ومع نسور العاصمة، حقق سيموني إنزاجي لقب كأس إيطاليا عام 2019، كما تفوق من جديد ليتوج بلقب كأس السوبر الإيطالي مرتين مع الفريق ذاته، ويعلن عن نفسه بقوة وسط أباطرة التكتيك في بلاد الباستا. وبعد 5 أعوام ناجحة مع لاتسيو، قررت إدارة إنتر ميلان الرهان عليه لقيادة المشروع الجديد للفريق، وعاد سيموني للفوز ببطولة السوبر أثناء توليه تدريب فريق إنتر ميلان، بعد تخطي عقبة يوفنتوس في النهائي بنتيجة 2ـ1، قبل أن يقود النيرازوري للفوز باللقب مرة أخرى على حساب ميلان بنتيجة 3ـ0، على ملعب الملك فهد الدولي في الرياض، بالسوبر الإيطالي، مطلع عام 2023. مع إنتر ميلان، أصبح أكثر خبرة وحنكة. طريقة الإنتر في الدفاع وتقليل الفراغات ممتازة، لذلك حصل الإنتر على لقب الدوري الإيطالي أيضًا، إضافة إلى بطولة كأس إيطاليا، وحقق وصافة دوري أبطال أوروبا بعد الخسارة بصعوبة أمام مانشستر سيتي في النهائي عام 2023 بنتيجة هدف دون رد. لم يتأخر ابن بياتشنزا كثيرًا عن العودة إلى نهائي دوري أبطال أوروبا مجددًا بعد سطر فريقه ملحمة كروية أقصى من خلالها كبار القارة الأوروبية في مقدمتهم العملاق البافاري وألحق به نظيره الكاتالوني برشلونة ليضع فريقه إلى النهائي الثاني خلال ثلاثة أعوام. في حياته العاطفية، وجد إنزاجي ميناءه الآمن مع جايا لوكارييلو، سيدة الأعمال الإيطالية، التي تتحرك بأناقة بعيدًا عن فلاشات الصحافة. علاقتهما، التي بدأت في أوائل الألفية، تكللت بزواج في توسكانا عام 2018، حضره نجوم، مثل نيستا، وماتيراتسي. جايا، التي تدير عالمها في الموضة، هي «السلاح السري» لإنزاجي، الداعمة التي تحميه من عواصف التدريب، وترد له توازنه، له ابنان: توماسو «2001»، من علاقة سابقة مع الممثلة أليسيا كاليجاري، ولورينزو «2013». يتحول إنزاجي، بعيدًا عن الملاعب، إلى أبٍ يركض خلف لورينزو في حديقة منزلهما بميلانو، أو يهتف لتوماسو في مباريات الشباب، كما قال لـ«كورييري ديلو سبورت» عام 2022: «أبنائي هم أكسجيني.. أغلق باب المنزل وأنسى كرة القدم». إنزاجي لا يزال وفيًا لأصدقاء طفولته في بياتشنزا، مثل كورادو، ودافيد، دائرته «الخاصة»، التي تحميه من زيف الشهرة. يصفونه في «لاجازيتا ديلو سبورت» عام 2023 بأنه «الصديق الذي يبقى كما هو، حتى وهو يقود عمالقة أوروبا». يلتقون في مطاعم ميلانو، أو في إجازات صيفية بسردينيا، إذ يتلذذ إنزاجي بالمأكولات البحرية، ويهرب من مطاردات الصحافة. يكره الكذب، يتبادل النكات بمرح، لكنه يتحول إلى قائد حديدي حين يتعلق الأمر بالعمل أو العائلة.


الرياضية
منذ 3 ساعات
- الرياضية
بينهيرو.. حضور ثامن من بوابة الشباب والاتحاد
يضبط الحكم البرتغالي جواو بينهيرو مواجهة فريق الشباب الأول لكرة القدم أمام نظيره الاتحاد، الثلاثاء، التي تجمع الطرفين ضمن منافسات الجولة 33 من دوري روشن السعودي، وفق ما نشره حساب اتحاد اللعبة في منصة «إكس» للتدوينات القصيرة. وتعد هذه المواجهة الثامنة، للحكم البرتغالي في دوري روشن إجمالًا، والثالثة له خلال الموسم الجاري من المسابقة. وولد بينهيرو في يناير 1988، وبدأ مسيرته التحكيمية 2015، وأشرف على عدد من المباريات في الدوري المحلي لبلاده، وبعدها بعام واحد حصل على الشارة الدولية، وأدرج في قائمة حكام الاتحاد الدولي «فيفا»، لكن حضوره العالمي تأخر نحو ثلاثة أعوام، ليسجل وجوده الأول في مواجهة البرازيل وبنما عام 2019. ومنذ ذلك العام وجد الحكم البرتغالي «37 عامًا» في الدوري السعودي، إذ ضبط مواجهة أحد والفيحاء، ثم أدار ثلاث مواجهات في موسم 2020، هي الفيحاء والوحدة، والشباب والحزم، والنصر والاتفاق، وفي الموسم الماضي سجل الحكم البرتغالي حضورًا وحيدًا من خلال مواجهة الهلال والخليج، قبل أن يعود ويضبط مواجهتين في الموسم الجاري بين القادسية والأخدود في الجولة 21، ثم الوحدة والأهلي في الجولة 29. وخلال الموسم الجاري الجاري ضبط جواو 44 مواجهة في عدد من المسابقات، منها خمس مباريات في دوري أبطال أوروبا. إجمالًا قاد الحكم البرتغالي في مسيرته 391 مباراة، أشهر خلالها 1752 بطاقة صفراء، و35 بطاقة حمراء. يذكر أن الاتحاد حسم لقب مسابقة الدوري قبل جولتين من النهاية أمام الرائد، بعد وصوله إلى النقطة 77، وبفارق ست نقاط عن أقرب منافسيه الهلال.